محاضرة قيّمة دسمة مليئة بالأفكار و التحليلات حول تاريخ الفكر الغربي و الحداثة و محاولة لايجاد المسلك و المعبر لدخول العالم الاسلامي من جديد الي التاريخ و الحضارة بل و الشهود الحضاري..شكرا دكتور دواق و لمركز رؤية للفكر بارك الله فيكم.
ماشاء الله. له فكر عميق. لا يفهمه كل الناس. اقول ان كلام. هذا الدكتور ليس. موجه للعامة. بل كلامه موجه للنخبة هو يدعو النخبة للإنضمام الى الواقع. و تدبير. طرق. لدخول الحركة. العلمية و التطورية. الموجودة
الحداثة ارقام. اجباري. ان ترجع. الى الماضي. بارقام. وبروج وسلطة وعدل واحسان. لماذا. يتكلمون مالا يعلمون. يعرفون العناوين واقسم. ان. التاريخ هو الحداثة مابين. الماضي والحاضر. عناوين. اما ما بين. الحاضر والمستقبل. يقين وارقام. ؟. تقلب العالم. ولو تطلب الامر. في الجزاءر.
الحقيقة أن رؤية الاستاذ سفسطائية تشاؤمية تنطلق من جلد الذات وتعقيد المصطلحات والمترادفات مع الاستمرارية في مسار الضبابية التي تؤدي في الاخير الى مصادمة الأصل الذي انطلق منه اعني القيم التي ادعاها والوسائل جزء من القيم وكان ضبابيته تستدعي لبرلة الفكر الاسلامي بثوابته ومتغيراته واخضاعه للتاويل الحداثي ولو على حساب الوسائل وعلوم الآلة المنطقية في الوجدان الاسلامي والتقرير العقدي!! طرحه للشحرورية اقرب منه لعبد الكريم بكار كما زعم
@@badbadamed12345 والله وبالله وتالله اخي الكريم الاشكالية ليست في فهم كلامه من قبلنا نحن الإثنين حتى ولو كان قصده شريفا لكن لتعلم وليعلم الاستاذ أنه وان زعم التجديد وما إلى ذلك كما من على شاكلته مثل عدنان ابراهيم وبعض المتكلمين الا أن كثيرا من اصدقائي صاروا يجادلونني في الالحاد واصوله بأفكارهم! سؤالي بريء ! لمذا يلحد بعض اتباعهم ؟؟!
ما ذا. يريدون. التجارة. والمال. و العمل. و المسؤولية. المنازل الضخمة. ونسيتم صلة الرحيم و استوليتو. على حق وورث اليتيم على التعدي على الضعيف. و. نحن. عليكم. رقيب. اموالنا للميراث نجمعها وديارنا. لخراب الدهر نبنيها. النفس. تبكي. على. الدنيا. وقد علمت. لا دار. بعد موتها. عالم اليقين. من عوالم. ما بين الماضي والحاضر. و. اذا. تقدمنا. الى المستقبل اليه. نرجعون.
والله كلام من اجل الكلام قالك ...معاودة الدخول الى التاريخ ...لا افهم كيف لهذا الاستاذ ان يدخل الى التاريخ وكان هذا التاريخ عبارة عن سوق خضار .التاريخ هو حوادث تاريخية وليس محطة بنزين تقف عندها للتزود بالوقود .اضف الى ذلك هل انت باحث في الحوادث التاريخية ومختص فيها ام متطفل فقط .وعليه لكل مقام مقال محاضرتك تفتقر الى منهجية واضحة مبنية على تاسيس وحجج دامغة ولذلك هي سطحية لا خير فيها .كلامك كله تساؤلات يعني انك عاجز عن التحليل والتاويل لمفهوم الحداثة .وانبهك الى ان التاريخ ليس لعبة اطفال حتى يصنع فكيف يا ترى نصنع التاريخ الذي تتكلم عنه .لا اطيل الحديث لان محاضرتك هي للنسيان .
من المفارقات ان الاستاذ الفاضل يدعو الى قطيعة مع وسائل الاستدلال وتقرير القيم الاسلامية لتخلفها عن واقع الحداثة وعدم مجاراتها للتحضر الراهن بأبعاده الايجابية والسلبية في حين يعرض في الافق آلة تقليدية كلاسيكية ابستيمولوجية للشيخ ابي حامد الغزالي في قراءته لفلاسفة عصر النهضة الاسلامية التي كانت قيم الغواية منهارة وعلى اعتاب الانقراض حينها! تعظيم للفلسفة قديما والحداثة والتنوير حديثا لنزعة الاستاذ الفلسفية للأسف كان بامكانه تسخير علمه وفصاحته في تبسيط المصطلحات لنصرة حق لا تعقيدها لنصرة الشك واللاأدرية الفكرية ! ولم يكن هكذا لا الامير عبد القادر ولا بن نبي ولا غيرهما بل خطابهم سهل واضح ينطلق من فرضبة البناء الحضاري وسنة المصادمة القيمية
خرطولوجيا قلها ببساطة نسعي لعلمنة الإسلام وللأسف الإسلام غير قابل للعلمنة لا أدري ماذا تريدون من الاسلام إذا كان لا يناسبكم لماذا تجمعون هذه التناقضات إذهب إلي اللادينية هو التعريف الصحيح للعلمانية وينتهي الإشكال
هذا الشخص ثرثار كثير الكلام و جل كلامه فارغ من المعنى, يحاول إغراق المتلقي بخطاب معقد يصف أوضاع لا تحتاج التعقيد, و الهدف من ذلك هو استدراج وعي المتلقي لتصوراته السقيمة,كون عقله تشكل داخل حقل "فلسفة الدين" التي تقرأ الظاهرة الدينية بمنظار وضعي تنويري حداثي. هجانته الفكرية جعلته يعيش غربة فكرية أثرت على مواقفه العاطفية السلبية من الدين أسست لموقفه النقدي السوداوي الهدام , لهذا فهو ينتقد من أجل الهدم و ليس من أجل البناء, فهو لا يملك أي رؤية فكرية معرفية بناءة , احذروه إنه من وجوه النفاق الجديد