محاضرة المؤرّخ الهادي التيمومي : التاريخ وفهم واقع اليوم . الأربعاء 3 أكتوبر 2018، بقاعة حمادي الساحلي بالمعهد العالي لتاريخ تونس المعاصر المركب الجامعي بمنوبة ، تونس
محاضرة رائعة نتمنى مزيد الفيديوات مع المؤرخين بصراحة تواجدهم الاعلامي شبه غائب .يوجد عديد الأساتذة التونسيون في التاريخ والفلسفة علاش ميكثروش فيديوات لنشر الوعي والتعريف اكثر بتاريخ البلاد راو جيل طالع اغلبه لا يعرف شء عن تاريخ بلاده.
آخر "مسؤول" تونسي قاد هته البلاد كان اسمه حمودة باي. سياسة داخلية مسؤولة وعادلة وسياسة خارجية صلبة جلد بها اتراك الجزائر الكراغلة والصليبيين. من وقتها اي اوائل القرن 17 الى اليوم لم تنعم تونس بمسؤول واحد. لا قيس سعيد الشعبوي ولا غيره سيعيد ربع مجد عهد حمودة باشا.
التاريخ إعلام فقط والبكاء على الاطلال من سلوك الضعفاء والمساكين أين اليوم أين المستقبل الذين مليء بالاعلام اي تطور صفحة بيضاء يذون الشعوب حاضرهم لاتعتمذون على ايام خلت وتاريخ مزور تقاس بلاذة الشعوب باعتماذهم على تاريخ لم يعملوا في زمنه وما نجذه في التاريخ السلالات الانبياء الرسل الاءن الحفريات في طبقات الارض في طبقات المعرفة في تحسين الرياضيات وخيال الأجيال الاحياء أبقى من الأموات لما يكن الحقذ والحسذ والضغينة والنميمة من محركات شعب او شعوب فانفضوا أيديكم لاتنتظروا نتائج مفرحة،😀😉🙃😋😃😗🙂😛😄😙😊😝😁😙☺️😜😘😌🤪😅🥰😏🥴😂😍😴😔🤣😍🥺😭🥳🤤😬😑🤨😓😧😐🧐😦😦😶😒😥😮🤐🙄😢😯🤔😤☹️😲🤔😠🙁😳🤭😠😕🤯🤗😰😰😖😱😞😨😣😧😩🤕😈👿😷😫😦😮😵🤥😇🥶😯😲🥵🤠🤑🤢😳🤯🤢🤓📔📕📓🖥️💻📡📡💻🖥️📓📕📔📔📕📓🖥️💻📡📡📡📡💻💻💻🖥️🖥️🖥️📓📓📓📕📕📕📔📔📔
عمل في بلادكم... بلادنا لقات الخير في المستعمر الي قتل و نهب و ما لقاتش الخير في بورقيبة.. على القليل خلو شوي بنية تحتية سدود و قناطر.. سبيطارات و مدارس.. و بالله ما تحكيش على التعليم.. المدرسة الي قريت فيها 1903 بورقيبة مزال يلعب في الكاري
أشكر المحاضر، لكن أرى أن تفسير التاريخ التونسي باعتماد قراءة ماركسية محاولة قام بها العديد من المفكرين العرب وفشلوا لأنها قراءة مسقطة على دولة لها امتداد حضاري إسلامي لا علاقة لها بالماركسية. ثم إن الماركسية انتهت ومازال الدكتوريصر على اعتمادها
نلاحظ كذلك من خلال كلام الأستاذ المحاضر أنه ينظر نظرة المنبهر بالغرب و يعتبره مثالا يحتذى في التقدم و التمدن و الفعل الحضاري في حين نظرته دونية للعرب والمسلمين باعتبارهم يملكون فكرا رجعيا غير قادرين على التغيير لمواكبة التطور العلمي و الحضاري....إلا أن هذه الصورة التي يقدمها المؤرخ ذاتية و غير علمية و لا حتى دقيقة، لأن العالم بصدد إنشاء قوى أخرى أكبر من الغرب الذي ينزلق نحو الأزمات الاقتصادية والاجتماعية والثقافية و يسقط في العنف خارج جغرافيته و داخلها و ما الحرب الروسية الغربية إلا أكبر دليل على ذلك
للأسف الشديد كما قال الدكتور التيمومي تاريخ تونس تاريخ أظلم كظلام الليل المبهم لا قمر ينير و لا نجم يلمع و يقلل من انتشار العتمة القاتلة...قدر تونس أن ترزح تحت نير المستعمرين، الغزاة و المستبدين و ان تبقى متخلفة إلى يوم يبعثون...لا يسمح لها لا بالتقدم و لا حتى بتحقيق جزء من حياة كريمة لشعب يعيش الفقر و الجوع و الجهل
تحليله البنيوي المتاثر بالقراءة الماركسية قد يساعد على فهم تاريخ تونس في جوانب عديدة لكنه يهمل المكون العربي الاسلامي للهوية التونسية وعلاقته بالتخلف وخاصة دوره في التغيير و التقدم ....ةراءة غربية استعمارية لتاريخ تونس تدل على مدى اغتراب التونسي في هويته العربية و الاسلامية....
الهوية التونسية الامازيغية الاصيلة هى هوية كل شمال افريقيا امازيغ نحن الأصل والباقي تقليد اذا أراد اللاجئون هويتهم في شمال افريقيا عليهم بالعودة الى ارض هوية أجدادهم في شبه الجزيرة العربية العربية هناك موطن ألعرب الاقحاح
مع كامل احترامي بهذا الدكتور .....يبدوا لي انه تافه في كلامه وايلوبه المباني .له توجه واضح في طرحه الركيك المبتذل البارد الفاقد الحرارة والدسامة....بدون نكهة ولا روح.
كلام غير دقيق ،الغرب ليس واحد ،البلدان الغربية تختلف في ما بينها اختلافا كبيرا جدا ومظاهر السلبية و انهيار قيمة العمل و احترام القانون و المؤسسات و نصرة الحقوق كلها منهارة أمام تنامي عقلية الاستهلاك المتوحش....السيساتم يريد ذلك