صدقت رجل عظيم رحمه الله.كان يحب بلده و وطنه و كان عدو التطرف و الغلو في الدين كان بحر في التاريخ و اللغات و خاصة اللغة الالمانية و التركية و الكردية.كان موسوعة في علم التاريخ ،اقول هذه الكلام عن السعيد لعيادي لأنه بكل بساطة لقد جالسته و عاشرته
كان لي الشرف ان احضر له هذه المخاطرة و كانت علامات الذهول و التعجب هو القاسم المشترك لكل الطلبة في المدرج من غزارة معلومات هذا الرجل العظيم. رحمه الله رحمة واسعة
أستاذ التعليم العالي بجامعة البليدة رحمه الله كان موسوعة علمية بأتم معنى الكلمة حصل لي الشرف أن كان عضوا في اللجنة التي ناقشتني بجامعة الجزائر 2 للحصول على شهادة الدكتوراه في علم الاجتماع الثقافي سنة 2015
رحم الله الفقيد و اسكنه فسيح جنانه رجل مسلم متنور و مفكر جزائري عملاق اول مرة اسمع له لقد ادههشني بتحليلاته العميقة و ثقافته الواسعة و جزى الله خيرا الذين ينشرون فكره ومحااضراته.
نسب العلماء الجزائريين إلى بلدان أخرى كالمغرب أو غيرها لا مبرر له حتى لو كان الجزائريون لا يقرؤون !!! هذا إنتهاك واضح ولا نقبل له أي عذر ! الله يبارك في علمائنا و يكثر من أمثالهم.
والله لما أسمعه أبكي بكاءا شديدا ،كنت أسمع له في الإءذاعة الثقافية ،برنامج عود على فكر مع عبدالرزاق جلولي أطال الله في عمره ورحم الله استاذنا سعيد العيادي ،كيف للجزاءر موقعها في الذيل ولها علماء مالا يوجد في دولة أخرى؟
انشروا و شاركوا القناة..والله اكتشفتها صدفة و انا جد سعيدة للاستماع له ....فعلا نحن نحتاج لهذا المفكر الأصيل الجزائري.في هذا الزمن الجزائر فعلا بحاجة الى العلم و التعلم لحماية الاسلام و التقدم بالجزائر الى مصاف الرتب الأولى في العلم و الحفاظ على الأمة الاسلامية .
محاضرة راقية وقوية رحم الله المفكر وجبر الله حال الجزائر في مفكريها وعلمائها، .... ملاحظ فقط تانزانيا وفي زنجبار يوجد من المسلمين الكثيرومنهم من كان يدرس في الجزائر في معاهد ميزاب وهم اباضية الاصل ولهم علاقة قوية بعمان ومنهم امتداد الاسلام في شرق افريقيا...
اول مرة اسمع بالسعيد عيادي والله انهقامة من القامات التي يحتاجها الوطن رحمه الله واسكنه فسيح جناته وجزاه الله كل خير على ما قدم لتنوير العقول ونفض الغبار عن تاريخ الجزائر العريق الذي نجهله
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته هل ممكن تنويرنا عن المضايقات التي تعرض إليها هذا الإنسان الموسوعي رحمة الله عليه و غفر له أول مرة أسمع له و به و شكرا.
جزاك الله خير الأخ عوادي على إحياء تراث علماءنا الأفاضل الفطاحل ونفض الغبار على شتى العلوم التي بزغ نورهم فيها وما أحوجنا اليها،علها توقض الهمم من جديد فينا وفي اجيالنا الصاعدة لإعادة بناء بلداننا الإسلامية العربية...والله لايصلح حالنا إلا بما صلح به حال الأولون من أجدادنا ألا وهو العلم ...اللهم أوقد شرارة حب العلم والتعلم في قلوبنا من جديد.. رحم الله عالمنا الدكتور السعيد عيادي وأسكنه فسيح جنانه من الفردوس الأعلى وجميع علماءنا الأبرار...
بسم الله ماشاء الله ربي يكتر من ناسو رحمت الله عليه هادم الرجال لي تفتخر بيهم ونفرح بزاف كي نلقي ناس بحالو سبحان الله علاه الناس لي يعرفوه ما نشروناش فيدوهات نتاعو اول مرة نسمع بيه والله صدفة لقيت هدا الفديو
@Abdelhamid Saoudi كل مرة ترد على الناس بهذا التعليق و كأنك تقدح في السيد ممكن تكون زلة لسان او سهوا أو نسيان او نمشي معك أخطأ في نقطة فهي نقطة في بحر حسانته إتقي الله في نفسك.
...فعلا رجل مثقف ومتعمق في التاريخ وكل كلمة بمثابة منجد يتعمق معك في كل الاتجاهات ومن أخذ بآرائه يستفيد ويأخذ ثروة متعددة العلوم.. ما شاء الله ونتمنى من كل من يتصفح ويستمع لما قال ويصله ولو لمجموعة قليلة يجزا عن ذلك الجزاء الأوفى.. رحمه الله ورحم من رباه...
رحمه الله تعالى و أسكنه فسيح جناته- شكرا على الحقيقة المنسية من حسن حظي فتحت قناتي ففرضت علي إدارة اليوتيوب متابعة هذا الفيديو المهم فوجدت مبتغاي فشكرا لكم مرة أخرى
الله إرحم الاستاذ، عبد الرحمان الثعلبي الله إرحمو كان عالم جليل وكان من أحد العارفين بالله وكاتبه لي تفسير القرأن الكريم أغلى كتاب لي تفسير القرأن الكريم والسلام عليكم
اول مرة نسمع افكاره التي خلاصتها اننا لنا تفكير واحد كشباب اصابه المرض من سجن الأفكار داخل البلاد ، الا انه فاقنا في دراسة التاريخ و مقارنته بواقع الحال الذي لن يتغير في القريب العاجل، الله يرحمه، ويارب تشفي قلوبنا و تهدينا الى الخير
من احسن الفترات التي قضيتها في الجامعة... هي حصة يوم الخميس عند البروفيسور. د سعيد عيادي تبدأ من الساعة الثامنة الى غاية الزوال دون انقطاع.... والله ماتشبع من العلم و المعرفة العلمية و الثقافة و السياسة و التاريخ والرياضة... رحمة الله استاذنا الفاضل😢
لم اكن اعرفه وكنت مغرمة بالقناة الثقافة الجزائرية فسمعته على حين غرة ومنذ ذلك اليوم وانا انتظر حصته بشغف لكن للأسف لم تطل المدة حتى سمعت بخبر وفاته رحمه الله فتأذيت كثيرا لخسارة قامة من قامات بلادنا لا نستغلها ولا نعرف قيمتها الا حينما ترتقي الى جوار ربها عوضنا الله عنه وعن امثاله بمن ياخذ بايدينا الى ما يحب الله ويرضى
رحمه الله رحمة واسعة وأسكنه فسيح جناته كان خلوقا وكريما سعدت بصحبته في أوقات قليلة بسبب مشاغل العمل وكان رحمه الله يبحث عن التمكين للجزائر بإرساء دعائم مرجعية دينية وثقافية وقيمية نرجع إليها كلما دعت الظروف إلى ذلك حتى نرد على من يتهمنا بأننا لا تاريخ لنا يضاهي تاريخ الأمم العريقة
خسارة كبيرة وخاصة من الدولة انذاك همشوه كثيرا وطويلا-ولم ياخذوا بلارائه ونصائحه للمجتمع -وخاصة على سرقة المخطوطات الجزائرية في المدن الصحراوية الجزائرية من قبل مع الاسف دول عربية (المهلكة الجارة-ومصر -وتونس )رحم الله الدكتور سعيدالعيادي المظلوم في وطنه
هنا نناشد الرئيس تبون بما أنه ينادي بالإصلاحات والقضاء على الفساد بأن يدمج مؤلفات المفكرين ودعاة الخيرالسابق ذكرهم في برامج كل الأطواار التعليمية بدل من تلقينهم التفاهات وما لايجدي نفعا
كلام من ذهب! الجزائر فقدت خزانا معرفيا. ليت وزارة الثقافة والتعليم العالي والتربية والشؤون الدينية جمعوا آثاره المبثوثة وطبعوها ونشروها خدمة للوعي القومي والوطني والحضاري!
...ابكتني كلماته وشعرت اني ولو مرة تعلمت في مدارسنا العلم الحقيقي كنا مبرمجين على فكر غير صالح سبحان الله اعطاني هذا الدكتور العملاق نضرة استشرافية لفهم اكثر والبحث عن الحقيقة بالمزيد من القراءة المعمقة في كيف نرد على كل من طعننا في قلب هاته الامة المنزوعة منها روح العلم الحقيقي الذي سرقة منها علماءها الحقيقيين