كذلك كاين أشباه الرجال اللي فاش كيلقاو بنات الناس اللي مقدرين ظروفهم و كيخاولو عليهم، يعجبهم يستبدو بهم و يحتقروهم لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم 😢😢😢😢😢
الزواج اليوم مكتتجوش بالمرة كتجوج بالقوانين وعاد زيد عليها بنات اليوم وعاد المادة ماتجي فأخر المطاف والمادة ربي ليكيرزق اما القوانين وشيطنة المرأة هدو الا تجمعو عليك يهبلوك
قبل التفكير في الزواج، يجب على الرجل معرفة الحقائق التالية: - معاملة المرأة لزوجها تختلف كثيرا عن معاملتها لأبنائها ولمديرها ولأستاذها ولأصدقائها - المرأة تُعامل زوجها بالنكد والانتقاد وقلة الاحترام والكراهية ونكران الجميل وعدم التجاوب في الفراش - المرأة تنتقد زوجها أمام أطفالها من أجل الانفراد بهم في المستقبل ونفورهم من أبيهم - العديد من الشروط التي يفرضها الرجل على زوجته في العقد لا يأخذها القانون بعين الاعتبار - القانون يتعامل بطريقة خاصة مع العقود والالتزامات بين الأزواج - لا تسقط النفقة بسبب اكتشاف بأن الطفل ليس من صلب الزوج - القانون يرفض طلب الزوج إجراء اختبار جيني على الطفل سوى في حالات محدودة (مثال: عقم الزوج) - لا وجود لعقوبة على السرقة بين الأزواج. - ربما كذلك لا وجود لعقوبة على شيك بدون رصيد بين الأزواج أو يمكن إلغاؤها في المستقبل
في الدين اسمع كلشي من عند الفقهاء الى مسألة الزواج ماتسمعهاش معهم الانهم يقارنون امهات المؤمنين مع المرأة العصرية . و مافهمينش الوقت و الله و تسمع نصائحهم في الزواج حتى ضربك الخلا
و ماذا عن زوجاتهم الصالحات؟ أليسوا من هذا العصر؟ آش داك لشي مرأة عصرية الدين صالح لكل زمان ومكان، الرسول صلى الله عليه وسلم قال: تنكح المرأة لأربع لمالها ولحسبها ولجمالها ولدينها فاظفر بذات الدين تربت يداك. و هاذ النظرة السوداوية الى الزواج هي لي بغاونا العلمانيين و اعداء الدين نوصلوا ليها لما يترتب عنها من مفاسد عظام، الانسان الا بغا الفلاح في اي حاجة يتبع الدين. خلاصة القول خير القول قوله تعالى: و من يتوكل على الله فهو حسبه. و قوله تعالى في الحديث القدسي : أنا عند ظن عبدي بي إن ظن خيرا فله ، وإن ظن شرا فله.
الرجل يعتقد أنه بعد الزواج سيتحكم في زوجته وسيعيش في السعادة مع الحصول على جنس بدون حدود كما يعتقد كذلك أن المرأة ستوفر له الطعام الشهي والراحة النفسية. لكن بعد الزواج سيكتشف الحقيقة المرة خاصة بعد الإنجاب. لأن المدونة زودت المرأة بأسلحة قانونية ضد الرجل حيث سيؤدي واجباته التقليدية بقوة القانون مع كامل الحرية للمرأة في واجباتها التقليدية يعني أن الرجل مُجبر بأداء النفقة. أما المرأة فإنها لن يعاقبها القانون بسبب إهمال العمل المنزلي ولن يعاقبها عندما تمتنع عن أداء العديد من الواجبات التقليدية
الجمعيات اللاحقوقية الني تستمد اموالها من الداخل والخارج تدفع في اتجاه تعسير الزواج وبالمقابل فتح الباب بمصراعيه امام الزنا. وما مدونة الاسرة منا ببعيد.
هناك من يقترح للرجال حلولا من أجل الزواج الآمن(مثال : طلب الرجل من خطيبته شيكا على بياض) حيث يجهل أن هناك قوانين خاصة للعلاقة بين الزوجين. مثال 1 : القانون لا يُعاقب المرأة السارقة لزوجها. مثال 2 : لا تقبل المحكمة شرط تخلي المرأة عن العمل مقابل الزواج. مثال 3 : شرط تنازل المرأة عن واجب المتعة أثناء الطلاق غير مقبول قانونيا (يعني للمرأة الحق في التراجع عن هذا الشرط)
ما لا يعرفه الرجال المغفلون هو أن توقيع عقد الزواج يعني الدخول في علاقة تتميز فيها المرأة بحصولها على أسلحة قانونية يمكنها استعمالها ضد زوجها في أي وقت خاصة عندما يحدث خلاف أو طلاق (يعني تحطيم للإطار الذكوري للرجل وتحويله إلى مجرد خادم)