@@سامر-م4ر خويه لاتكول ايكفر الحديث موجود طلبه بس لاتكول ايكفر الحديث عن الشيخ محمد باقر الكجوري في كتابه الخصائص الفاطمية - الجزء الثاني ((((وروي أيضا: إن رجلا جاء إلى النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) وقال: يا رسول الله إني أحب الله. فقال النبي (صلى الله عليه وآله وسلم): استعد للبلاء. فقال: إني أحبك. فقال: استعد للفقر. فقال: إني أحب أمير المؤمنين (عليه السلام). فقال: استعد للأعداء.)
@@سامر-م4ر حبيبي اني ما اخذ من واحد مزور ايميلات ثانين لو ايريد الحق ما شرد من علاء المهداوي موتكلي علاء شرد روح شوف الفيديو الث المباشر رفض وليد انوب علاء دك ضل ايدك عليه مايجوب نص ساعة ايدك عليه مايجوب
@@سامر-م4ر إنّ الإعتقاد أنّ علياً عليه السلام لم يدافع عن الزهراء عليها السلام خطأ، فالذي عليه المصادر الصحيحة والمعتبرة أن علياً عليه السلام دافع عن الزهراء عليها السلام، لكنه لم يثأر ولم ينتقم لها لأنّه موصى بعدم استخدام السيف والقتال. ففي كتاب سليم بن قيس ص15 قال: (فوثب علي عليه السلام فأخذ بتلابيبه ثم نتره فصرعه ووجأ أنفه ورقبته وهم بقتله فذكر قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وما أوصاه به فقال: (والذي كرم محمداً بالنبوة يا بن صهاك لولا كتاب من الله سبق وعهد عهده الي رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لعلمت أنك لا تدخل بيتي).
فَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ وَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ ومن المعروف ان الحسنة بعشر امثالها والسيئة بمثلها. ونية الفعل الصلح يحسب للمسلم وان لم يوفق فى فعله. اما السيئة لاتحسب بالنية ولكن بفعلها وكذالك التوبة تمحى الذنوب والله اعلم
ططططيييطططط هو دين وجنه ونار لو ككو خرب بيدينكم الخرافه اجنب ختان بالختان حليب رضاعه فررت كالارول ماء الرجال ديثانه شنو تظحكون على نفسكم اخوي لو جاملون على حساب اخراتكم عمود عائشه وعمر وحفصه
السلام عليكم اني عندي قلق وتفكير من ابسط الاشياء اضل اقلق واهوس من ابسط الاشياء بس من اكعد اسولف ويه شخص ويحجيلي سوالف ايجابيه ارتاح بس من اتمرض او ابسط شي اجوع اضل اوهوس فدوه الي يعرف نصيحه شي لايقصر
يجب على الإنسان معالجة نفسه من هذا المرض لأن الإسلام لا يقبل كثير الشك و الوسواس أن يبقى على حاله. ،فالبعض لديهم وساوس في مسألة الطهارة والنجاسة، والبعض الآخر لديهم وساوس في القراءة، والأفكار المريضة لديها جهوزية للوسواس، وهذا النوع من المرض هو من خفة العقل أو ضعفه. وعلاج الوسواس عدم الاعتناء به، وتعاليم الإسلام تؤكد على عدم الاعتناء بهكذا نوع من الوساوس، البعض ممن لديهم حالة الشك في فروع الدين، يشكون أيضاً في أصول الدين "والعياذ بالله". لديهم شك في كل شيء لكن على شكل وساوس. هذا الشك ليس مقدساً، إنه وسوسة، وطريق العلاج لمثل هؤلاء الأفراد ذكره العلماء، فقالوا: إذا كان المرء من أهل العلم والفكر والبرهان، عليه الاشتغال لمدة بعلوم الرياضيات، كالهندسة مثلا، هذا النوع من العلوم برهاني، وهو أبسط أنواع علوم البرهان. هذه العلوم نافعة في علاج انحراف أذهان هذا النوع من البشر. أما إذا كان من عامة الناس وابتلى بالشك والوسوسة، فإن علاجه يكون في الأذكار؛ الإكثار من قراءة القرآن الكريم، وذكر الله عز وجل؛ كأن يكثر من قول "لا حول ولا قوة إلا بالله"، "توكلت على الحي الذي لا يموت"، "الحمد لله الذي لم يتخذ ولداً ولم يكن له شريك في الملك، ولم يكن له وليٌّ من الذل وكبّره تكبيراً". وفي كل الأحوال إذا اشتغل قلب الإنسان وروحه بكثرة ذكر الله سبحانه وتعالى، فإن هذه الوساوس والشكوك ستزول بإذن الله عز وجل، لأن هذه الوساوس وساوس شيطانية، ومتى ذكر الله زالت وساوس الشيطان.…
بنفس الحديث الرسول صلى الله عليه وسلم يقول لفاطمة الا تحبين من احب؟! وايضا لايوجد ان الرسول أمرها بالسب لكن الصراخ على قدر الالم هذا ديدنكم شركيات وكذب و تقيه و متعه وش تتوقع من اللي يسبون الصحابه ويؤمنون بتحريف القران الحمدلله الذي عافانا مما ابتلاهم به وفضلنا على كثير ممن خلق تفضيلا