قصة رائعة العنصرية موجودة فى كل زمان ومكان اسلوبك راقي جداً و شكرا لأنك انفتحت على الأدب المغاربي الذي فيه الكثثير من االمواضيع الرائعة تحياتي أستاذ محمد ناصر من تونس
بجد يا استاذ محمد بس يوم الجمعه دا من امتع الاشياء فحياتي رجعتني لأيام الاذاعة وجمالها وسهرات الاذاعه الممتعه فكرتني بتليفون اخر الليل كل الثقه فحضرتك وفثقافتك لا تتخيل كم الاستفادة من حضرتك
كل الإحترام والتقدير ليك أستاذنا 🌷 ممتنون للجهد والسرد وشكرا على إختيارك لهذا الكتاب واثارتك لموضوع العنصرية التي كما قلت نعاني منها ونمارسها حتى مع بعضنا البعض، أسعد الله أوقاتك وقلبك كما اسعدتنا حفظك الله ورعاك ميسون من نيويورك
مغربية من بلجيكا تحييك على هذا الاختيار الذي لايزيدنا الا شرفا وحبا لمتابعتك التي تتسم بالثقافة الواسعة والروح المصرية التي نحبها عبر كل مواضيعك ابتداءا من مكملين إلى سردك القصصي الذي يطلعنا على عدة جوانب نجهلها وأخرى نعلمها لكن تبقى اضافاتك اكثر من رائعة... الف شكر لشخصك ومجهوداتك استاذنا الفاضل.... تحياتي
بنشكر حضرتك ع الراوية وبنزداد ثقافة بمتابعتك مشكور على اسلوبك الراقى فى السرد .. مجازفة وذكاء من الكاتب اختيار العنوان ... للأسف العنصرية مش فى اختلاف الجنسيات لفقط ولكن فيه عنصرية فى أفكارنا ونعيشها الأن ألا ترى أن الإخوان ضحية عنصرية هذا العصر
@@anismohammed2347 اسمح لي.. هو ادب مغربي بلغة فرنسية الادب الفرنسي هو زولا Albert Camus.. Eugene Sue.. Honoret de Balzac..و غيرهم.. الادب ليس اللغة المكتوبة بل المحتوى..
تحية خاصة للاستاذ محمد ناصر✌️✌️✌️ في الحقيقة أحببت لدي القرأة من جديد شكرا و بالتوفيق 👍👍👍 على فكرة يأستاذ ناصر،يوجد مسلسل مغربي شبيه الى حد ما للرواية (دار الضمانة)للفنانين القديرين محمد مفتاح و نعيمة المشرقي و هو عمل فني جميل 👍👍👍 🇲🇦مغربي مر من هنا
على فكرة انا عمى كان متزوج من سيدة سوداء وجدي كان يخجل بها رغم انه كان يحاول أن يكون لطيف معها وكان دئما ينديها مداعبا حرتانية لقب يطلقه اهل مراكش على سود وكانت طيبة ودائما تضحك وانجبت لعمي ١٣ ولد لانا عمي كان متزوج مرتين من قبل ولم ينجب الا من هده السيدة الله يرحمهم جميعا. يوجد كتير من سود المغاربة وليس هناك عنصرية بيننا بعكس كتير من سود تزوجو بيض هههه وطريف ان سود المغرب متكبرين على بيض نقول عندنا السود متكبرين لان عندهم ضلعة زيدة للمداعبة ونناديهم العزي او لوين وعادي عزي يعني عزيز النفس. ههههههه
روايه .رائعه.والسرد .ممتع جدا...فقط اردت ان اقول.ان.مشكلة هذا النوع من الزيجات مازال موجود الي الأن..هناك خط سير تجاري ..يحملون التمر في مركبات النقل وزن ثقيل.20طن ..يتزوجون..في طريقهم الي مدن النيجر ومالي .الي اليوم هذه العاده موجوده...وبنفس .ما سرد في الروايه..الا ان اروايه .اخذت منحي خاص .عندما حملها معه و و و ..شكرا
الترجمة من الفرنسي للعربي ساعات ما بنلاقي المرادفات المظبوطة، ملحوظة و "ع حسب معلوماتي": لالاَّ معناتها "سيدتي" لانه يقال كمان "لالاَّ ومولاتي" يعني"سيدتي ومولاتي"... الطاهر بن جلُّون مغربي/فرنسي ، لانه حامل كمان للجنسية الفرنسية بعد هجرته الى هنالك. المغرب هلأ صار بلد اختلاف واختلاط الثقافات. قصة رائعة تجسد معاني كثير، تسلم أستاذ ناصر
إبداع في السرد منك يا أستاذ محمد، أنت تتفوق على نفسك في كل مرة لكن الشيء من مأتاه لا يستغرب، فقط عندي توضيح بخصوص اسم "المصرية" التي أخفى فيها الحاج أمير زوجته الإفريقية نابو عندما أتت معه إلى فاس؛ المصرية في الثقافة الشعبية المغربية ـ وهي تنطق بتسكين حرفي الميم والصاد مع كسر الراء وتشديد الياء ـ هي غرفة ملحقة بالرياضات والمنازل التقليدية المغربية عامة، ويكون الهدف منها تخزين المواد التموينية مثل العسل والسمن والزيت والشاي والسكر وخلاف ذلك، واسم المصرية مشتق من "المصيِّر" ـ بتسكين الميم وكسر الصاد وتشديد الياء مع كسرها ـ والمصيّر هو الحامض المخلل الذي يستخدم في الطبخ... فيما المكان الذي يتخذ كمكتب أو كموضع للجلوس، فنسميه "الدكانة"، والدار الصغيرة التي تكون ملحقة بالرياض ومخصصة لإيواء الضيوف، فهي الدويرية... أما لالّة، فهو لقب تشريف كان يطلق على الأميرات والنبيلات الأمازيغيات، ثم صار يطلق على السيدات في المجتمع المغربي، أما طريقة النطق، فهي بتشديد اللام الثانية وترقيق نطقها.
رغم تأثري بالأدب الفرنسي والمشرقي، أجد رواية " زواج المتعة " للروائي العالمي المغربي الطاهر بن جلون من أجمل ماقرات ... اختلافي معه فقط في تبريره للخيانة بدافع حبه لامرأة أخرى كأن الخيانة تتجزأ حسب الظروف والاحتياج .... ياريت يااستاذ ناصر تستضيف احد الشيوخ في " مصر النهار ده " لتنويرنا بما سمعناه من أحد الشيوخ : الزواج بنية الطلاق حتى دون علم الضحية أقصد " زوجة الطلاق " كثيرا مانسمع " خزعبلات ". لايستوعبها العقل والفكر ولاعلاقة لها بالدِّين .... مع التقدير لشخصك المحترم.
يا استاذ محمد ناصر نعم فيه كدة في الدنيا الغيرة عند الرجل والمراةو لا فرق ... اقلب المعادلة واعتبر ان المراة هي التي يمكن ان تعدد الازواج وكن انت في محل الزوج الذي سيدخل عليه زوج اخر .....
رواية إنسانية جميلة وبتظهر أد ايه كلنا عنصريين و احنا مش حاسين بس اللي معجبنيش بقى غير بعض المشاهد الخادشة للحياء دي ان الكاتب تحامل على جماعة الإخوان بينما تعامل مع المثلية الجنسية بشكل محايد او على إنه شئ طبيعي في المجتمع المسلم ،،، انا الحقيقة كان عندي فكرة عنها من قبل كده بس طبعا حضرتك بسردك الرائع أضفت لها جمال فوق جمالها. ... تحياتنا لحضرتك أستاذ محمد و لا فض فوك
للا فاطمة اجتمع فيها خصلتان أسوأ من بعض "الغيرة والعنصرية" ومن سوء الحظ زوجها يجيبلها "ضرة و سوداء كمان!" 🤣🤣فالنتيجة لازم تصاب بالجلطة والنقطة وهو لازم يعيش المرار الطافح! القصة على العموم تبرز بشاعة العنصرية المتمكنة حتى في المجتمعات "المسلمة" وتروي معاناة الأشخاص السود اللذين ينتهي بهم الحال إما في القبور أو يصابوا بالجنون. مجتمعات أنانية . للأسف!!
Noor M أقصد الغيرة المرضية (الحسد) التي تؤدي إلى ارتكاب الجرائم و الخروج عن الملة وهي من أيضا من أمراض القلب كإبليس رفض السجود لآدم كبرا وحسدا(غيرة من آدم: خلقتني من نار وخلقته من طين) والنتيجة طرد من رحمة الله اللهم أنا نعوذ بك من أمراض القلوب😇
@@assia4565 تمام.. بس القصه دي غيرة طبيعيه ويأس وقلة حيلة من زوجها اللي قهرها وجاب واحدة تانيه غصب عنها لازم تتعب وتتجنن كمان شعور قاتل وطبعا كل واحدة على حسب حبها لزوجها
Noor M يا أخت نور أحيلك لجملة أ. محمد ناصر"انت بنعبد مين؟" الرجل في النهاية إنسان يُحب، يُحترم لكن لا يُعبد فلا يجب أن نضعه مكان الله! ان أحسن فله كل الحب والتقدير وان أساء فتسريح باحسان فقط لا غير.
Noor M أمنا عائشة أحبت النبي وغارت عليه لكنها لم تعارض زواجه ولم تؤذي زوجاته لأنها قبل ان تكون زوجة وحبيبة سيد الخلق هي "أمة لله" الأصل في عبادة الله هو "سمعنا وأطعنا"
اعتقد بان الاسر الفاسية الغنية تتعامل هكذا حتى مع باقي المغاربة و ليس فقط مع الاجانب. على فكرة، انا جدتي فاسية رحمها الله رغم طيبتها و تدينها ومحبتها كانت صارمة لاقصى الحدود و كان اهم شيء عندها: النظام و العادات و التقاليد و الاهتمام بشكلها امام الناس.
مساء الخير استاذ محمد ناصر كنت قد قررت ان اكتب انتقادي لشخص الطاهر بن جلون بسبب تنصلة من اصلة العربي لكن قرات له بعض مقتطفات من كتبة و خاصة زواج المتعة وجدت انه يكتب باسلوب سهل جدا لاي عربي يتحدث الفرنسية و بدات ابحث عن روايات اخرى له باللغة الفرنسية لاقرائها فا هو حقا كاتب له اسلوب رائع جدا الترجمة بخست اسلوبة في الكتابة
روايات جميله يااستاذ محمد بعيد مشاهدتها تالت لأن حضرتك للأسف حرمتنا منها وياريت ترجع تاني تشرحلنا روايات وكتب جديده علشان نفهم ونستفيد من خبرة ودراسة حضرتك ❤❤❤❤
صراحه سراد اكتر من الرائع وكمان شكرا استاذ ناصر لطرحك رواية تتكلم عن المجتمع المغربى وحلو اننا نتعرف ع الثقافات الاخرى ومنها المجتمع المغربى الشقيق تحياتى الكبيره لكل ولكل المتابعين
بدأت اعرفك يا أستاذ من حلقتين مع العلم انني أتابعك من زمان لما قلت انك اندهشت من القوم المستضعفين اللذين استقووا ويحكموا الان وفي شرحك لهذه الرواية واضن انني فهمت ماهو إحساسك للوضع فانا احاول ان اقرأ ما يدور في نفس الشخص متكلما كان او متصرفا شكرا لك ملاحضة. ان اقتربت من الكاتب الكبير محمد شكري فربما ستفقد المحبين المتابعين لك لان معضمهم لن يستوعب و لن يقبل هذه الروايات أما السيرة الذاتية له فربما يتقزز البعض من الكاتب نفسه لان لا احدا في العالم العربي يقدر ان يعري نفسه كما فعل محمد شكري لانني من السبعينات وانا اقرأ لجميع الأدباء والكتاب العرب اضافة لبعض الأدباء العالميين شكرا لك 🇲🇦🇲🇦
مهما ادعى العالم انه يحترم الاخر وان العنصرية لم يعد لها وجود ليس حقيقى وستظل تمارس بغباء تحت مختلف الزرائع لا شك ان الكاتب متمكن من ادواته.كما ان حضرتك بروحك الجميلة واسلوبك الشيق اضفت عليها ما جذبنا جميعا متعك الله بالصحة والعافية كما امتعتنا وذادك من فضلة وكرمه ودمت لنا
غيرة النساء مبررة جدا و شعورها ب عدم الأمان شيء طبيبعي يا ريت تحط نفسك في مكانها حاول تفهم نفسيتها. تخيل الغدره والشعور بالخيانه شرط الزواج الثاني هو ان تكون المرأة ارمله فقيره و عندها اولاد ارجوك إقرأوا كتاب الله ب تدبر
كل شكر وتقدير لحضرتك يا استاذ ناصر وعن جد لا نستطيع الا ان نرى البث مهمة كان متاخر وهذا بفضل تواضعك وأسلوبك الراقي معانا وردك علينا ومشكور على السهرة الجميلة مع انها كانت محزنة لما فيها من ظلم وعنصرية ولا تزال موجودة للان للاسف اما بنسبة للرواية شوقتنا ليها من الان بس شكله بث جمعه من اول حلقة برلنتي بقى لابس ثوب الحزن وألم
ياستاذ محمد، استمتعت بالروايه خاصه وانت ترويها ،بالرغم من قراتى لها سابقآ، نعم ملئيه بتفاصيل التفاصيل،والعمق الانسانى،فانا عشت فى امريكا وعشت فى أفريقيا شرقآ وغربآ،جنوبآ وشمالآ،وذهبت الى جميع دول اوروبا مرارا وتكرار.والمغرب كذلك وعشت فى تونس واتخيل الروايه بكل تفاصيلهالاننى رائت مثل هذه الاحداث امام عيناي. بالنسبه للواهبيه وحسن البناء كلهم اشخاص لايمثلون الدين ،فالدين واحد ،والاختلافات صنعها اشخاص لايمثلون الدين. اقول هذا لانى لاحضت انك حاولت تفرق بينهم.
هذا راي الروائي السيد الطاهر بن جلون وهو من فاس واكيد يعرف الكثير عن المجتمع الفاسي فهم اهل الذوق الرفيع والطلة الجذابة في المغرب وايضا البعض منهم انانيون ومتكبرون واقطاعيون ويمكن ان ينطبق الوصف على الكثيرين في جنبات العالم ولكن عندنا في المغرب اماكن اهلها ليسوا بمستوى رفيع اقتصاديا ولكن بمستوى علوي في خلقهم وكرمهم وتواضعهم وحتى التعدد لا مشكلة عندهم اخوامي كلنا لادم حتى لو غلبتنا نزعةالنفس على العقل ان يردعها ويصيح في وجهها هذا الجسد من تراب وسيعود للثراب مسلمة مغربية حرة
والله اكبر عنصريه ..حتي الاموات لهم مقابر غير مقابر اولاد البلد.... تشتكي سعودي يطلع عين اهلك يسيبك لما تتعصب ويقولك بتزعق لي وأنا في عملي ويحبسك ويعمل فيها شريف اما لو بتشتكي غير سعودي يمشي طلبك علي طول...... شوفت المر ١٢ سنه من العنصريه .... وهناك نسبه بسيطه تتق الله... لكن .قليله جدا. جدا. جدا. .
@حبيبة محمد تابعت بث الاستاذ اليوم..ولفتي تعليقه على مشاركتك..واخشى ان يكون كلام الاستاذ بعيد عما قصدتيه من ان مأخذه على جزئيه فكره الكاتب عن الاخوان المسلمين والاهتمام بها هي ما اثارت حفيظتك اكثر من ان يكون مأخذه على ما طرح بالروايه عن الكلام عن زواج المتعه بالاصل وانه لا يجوز بالشرع تحديد مده الزواج ...هذا ما فهمته ..ولا اعرف اذا كانت هذه الفكره وصلت لمتابعين اخرين...وان الاستاذ كان بعيد عن مقصدك...وعذرا للجميع
لالَّة وهي السيدة من الطبقة الراقية و في المغرب تطلق أيضا على السيدات من أصول علوية أو إدريسية نسبة لإدريس الأول و التي تعود أصولهم إلى الرسول صلى الله عليه وسلم و علي رضي الله عنه و لالَّة أيضا تطلق في مناطق شمال المغرب على السيدة الكبيرة في السن خلاصة القول هو إسم فيه إحترام لطبقة معينة من الناس
البشر عنصريين منذ خلقنا الله فكما قال الشيطان عن آدم عليه السلام انا خير منه وسوس لنا الشيطان اننا خير من باقي البشر يا استاذنا احنا عندنا عنصريه حتى بين الشهادات بعض الدكاتره في مصر اللي آبائهم دكاترة بيبصوا لباقي الشهادات باحتقار وانا اتحدث عن واقع أعيشه فأنا اعمل كعضو هيئة تدريس في ما يسمونها كليه قمة وزوجي الفاضل خريج كليه تجارة وزملائي يرون اني ألقيت بنفسي في التهلكة وانه لا يليق بمستوايا العلمي رغم انه يعمل في وظيفة ممتازة
*نسأل الله أن يطهر قلوبنا من الكبر والحقد والحسد لأن الله عَزَّ وَجَلَّ: يقول الْكِبْرِيَاءُ رِدَائِي، وَالْعَظَمَةُ إِزَارِي ، فَمَنْ نَازَعَنِي وَاحِدًا مِنْهُمَا، قَذَفْتُهُ فِي النَّارِ*
نعم في المغرب كاينة عنصرية كبيرة للأسف لكن مش كلهم المؤمنون لا يفرقون بين بيض او سود إلا بالتقوى بالمعاملة و الاخلاق و العمل ... و الالتزام بالدين و بالرسول عليه الصلاة والسلام
لم أقرأ الرواية. لكن كما يقول الاخ محمد ناصر عن بن جلون. نعم العنصرية من زمان. والان والمستقبل ولن تزول ابدا بلونها وعرقها ولغتها ومجتمعاتها ومدنها وقراها..
شكرا استاذ محمد على مجهودك واسلوبك الجميل فالسرد بس القصه دي وجعتني لان فيها أحداث كتيرة حقيقيه تشبه حياتي فعلا رجعتني لايام صعبه جمال الروايه فواقعيتها وفعلا عرفت العنصريه اللي جوايا وحددتها
زواج المتعة ليس العمل الوحيد الطاهر بنجلون. له العديد من الروايات و الكتب منها الرواية التي نال عنها جائزة الكونكور: الليلة المقدسة و الأصل بالفرنسية La nuit sacrée
جناب الأستاذ محمد ناصر، المحترم اسعد الله أيامكم لك العمر المديد يارب العالمين،، انا متابعه لك بشغف على قناة مكملين وننتظر حتى الساعه 11،مساء بتوقيت مسقط،،، يحفظكم الله ويرعاكم تحياتي واحترامي 🙋♀️
اولا شكرا لك لاختيارك كاتب مغربي، ثانيا هذه الكلمات لمن لا يعرفون الشرح و التوضيح و يتكلمون فقط لمجرد الكلام كلمة لالا يا استاذ ناصر تنطق اللام الأولى بفتحة و مد و اللام الثانية عليها شدة و فتحة و المد أقصر من المد الأول و معناها يختلف فيه و هو غالبا مولاتي كانت تستعمل بين الأسر الغنية في فاس و كذلك مكتاس و تطوان الآن تستعمل بشكل قليل في فاس او بين الزوج و زوجته ليعلي شأنها و تنادي الزوجة زوجها ب سيدي دون حركة على الياء أي ك مد لللسين أو السي و السين هنا بشدة و كسرة اما عن العنصرية و فكر الإقصاء هو فعلا موجود في المغرب بكل اطيافه الاغنياء يكرهون الفقراء و العكس العرب يكرهون البربر و العكس منطقة شمال المغرب خاصة مدينتي تطوان و طنجة يكرهون سكان المدن الداخلية و كم اتمنى ان التقي بالطاهر بن جلون و بك شخصيا تحياتي لك من فرنسا
اعجبتني طريقة نطقك ل لآلة ، هي تنطق بالشدة على اللام التانية. وبالمناسبة هده الكلمة دلالة على الاحترام و التقدير و ترتبط بالنساء فقط ، كما تقولون انتم بالمصري ستي فاطمة. أما للرجال فيقال سيدي. فعلا معظم ناس فاس فيهم شيئ من العنصرية حتى يومنا هدا ،مع السود و حتى مع المغاربة من مدن أخرى غير فاس ، طريقة عرضك للرواية رائعة استمتعت جداً.
لَالَّهْ أو لَالَّةْ: تحياتي إليك أستاذ محمد ناصر، للتوضيح، لالة كما شكلتها تنطق بالشدة على اللام الثانية، و دلالتها في الدارجة المغربية، وضع المرأة موضع التشريف و التكريم و الاجلال، و يقابلها عند الرجل سيدي، تقال للأم لوضعها مقام البر و التوقير، و للزوجة بهدف الاعلاء من شأنها. و بالتالي فمعناها سيدتي، لكن لالة تعبر عن توقير أكبر و أعلى. أي مولاتي، لذلك تجد اللفظتين مترابطتين كثيرا عندنا "لالة مولاتي". شكرا لهاته القراءة الوافية الجميلة بطريقتك الرائعة لهاته الرواية الجميلة و بالمناسبة الطاهر بنجلون مترجم رائع من العربية إلى الفرنسية و هو الذي ترجم الرواية الشهيرة "الخبز الحافي" لمحمد شكري من العربية إلى الفرنسية و هو من جعلها مشهورة جدا، لأنها لم تعرف حتى ترجمت للفرنسية. شكرا