اللهم بارك 🤲 شرح وافي وسلسل لسه لم اصل اليه ولكني فهمته جدا جزاكي ربي جلا وعلا عني وعني من شاهد القناه خير الجزاء وجعله في ميزان حسناتك غاليتي بجد الله عليكي وعلي شرحك وعلي اسلوبك واحترامك لغيرك 👌🌹❤️ تقديري معلمتي لكي 😘💕
حبيبتي كتبت لك على التليجرام ان تدبر سوره البقره محدود وانتهى عند ايه٦٨ تقريبا..وبعدين ٣ آيات فى المنتصف..فين باقى البقره ..جميل قوى شرحك..نفسى أكمله معاكى لو سمحتى..اقدر اوصل للباقي ازاى
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته حبيبتى.. يتشكل اللسان فى كل الحروف من أجل التفخيم أو الترقيق .. فهو فى الخاء الساكنة مستعل منفتح وحتى يستعل أقصى أقصى اللسان لابد أن يتقعر وسطه .. هذا هو الوضع فى الساكن
مضطره الى قطعه عند الربع ساعة حتى أستطيع قلب تصوير الكلام .. الفكرة كانت فى نهايتها ألا وهو أن هذه المجموعة المتجانسة فيها سر فلا يتصور أن الفرق الوحيد بين الطاء والدال هو التفخيم والترقيق
استاذتي الفاضلة السر هو عند الخالق. هو من علم الطفل ان ينطق بمجرد سماع الصوت ومحاكاته وهذا ما يجعل الاختلاف بين حروف كل لغة العلماء الأجلاء قاموا بالوصف فقط وصف المخارج والصفات...لكن فوق كل ذي علم عليم
@@user-rv9mh3hr1l ل|أدنى الحافتين مع الصفحة الداخلية ل٨كراسى فى الفك السفلى أو أصلهم ن| طرف اللسان الدقيق المتقدم مع أصول الثنايا العليا أو أصول اللثة العليا. ر| طرف اللسان العريض المتأخر (آخره) مع المنطقة المتعرجة فى الحنك الأعلى مع اعتبار التصادم والارتعادة
@@lamiaalmalt9380 بارك الله فيكي بسىغصب عني بيحصل الهمس معايا فى التاء فعلا المكسورة اتجنب ده ازاي والكل لاحظها عليا حتى فى كلمة مفاتيح على سبيل المثال ..وبحاول
@@user-jp2mr7ry3d حثى الحبال الصوتية على الجهر فى زمن الكسرة عن طريق الضغط على المخرج أثناء التباعد وإحساس القوة نوعا ما .. أى حيلة حتى تبتعدى عن الضعف
@@user-mz5pf5tp7i حبيبتى معلش أنا مش واخدة بالى هل أنا قلت حاجة مش منضبطة بالغلط فى الفيديو ؟ هو المخرج النطعى مالوش علاقة براس اللسان راس اللسان يخص المخرج الأسلى
@@lamiaalmalt9380 نعم معلمتي انا اخطئت بين رأس اللسان وطرف اللسان قصدت طرف اللسان .مستحيل تأتي د من طرف اللسان مع الثنايا العليا القسم المتعرج تأتي بعده لخارج القسم المتعرج عند اخر الاسنان .واذا كان مخرج د كما قلتي هو الصحيح وجب علينا ارجاع اللسان لداخل والامر فيه صعوبة . جربتها بالحالتين مع نهاية الاسنان تخرج جميلة وسهلة .واكيد انت اعلم مني بمخرج د الاكثر دقة .
@@user-mz5pf5tp7i حببتى ممكن احنا الاتنين نكون فى نفس المكان ولكن التعبير يختلف أول طرف لسانك البارز لامس أصول الثنايا بدون ما يكون الاعتماد عليه طرف اللسان العريض وراء المستدق قليلا مع مايحاذيه فوق من الحنك الأعلى هو منطقة الاعتماد. يسيرة بلا تكلف لسانى يطلع بشكل رأسى ولا يكلف بالرجوع للوراء ولكن منطقة الاعتماد فى ت د ط تكون بعد ن
@@lamiaalmalt9380 معلمتي بحثت باكثر من مصدر لشيوخ وجدت ان د مخرجه طرف اللسان يلامس جذر الاسنان العليا وهذا ما وجدت الاقرب بالوصف الصحيح والشعور الحقيقي لنطق د . حتى الشيخ الجزري بالمنظومة ذكر ان د ومن الثنايا العليا واستكن ولم يقل ومن تعرج الثنايا العليا .
@@lamiaalmalt9380 معلمتي اصول الثنايا مخرج د هو جذر الاسنان الداخلية وليس القسم المتعرج من اللثة القسم المتعرج خلف جذر الاسنان وبحث لاكثر من شيخ نفس الوصف يلامس طرف اللسان جذر الاسنان ووجدته الاصح والاقرب لما تتحسسي المخرج حتى بجزرية وصف مخرج الحروف النطعية منه من ومنه عليا الثنايا والصفير .ولم يقل من ومنه عليا الثنايا المتعرج والصفير . والله اعلم
@@lamiaalmalt9380طيب لما قولتي المنطقه النطعيه هي المقدمه . والحروف النطعيه لا تخرج من المقدمة ايش كنتي تقصدي بالمقدمة هل اللثه الناعمه ؟ يعني فين المقدمة بالضبط عشان اتفادها وابتعد منها لما انطق حروف النطعية
استاذة الكريمة رجاء شرح وتبيين صوت الفتحة كلكم تلفظونها a بالفرنسية أت أس وتقرؤونها كذلك انما تقولون ءا قصيرة بحجة انها الف صغيرة والقرءان هو الفيصل ولا الشروح التصويرية شكرا
اللغز هو أن الطاء المنطوقة اليوم في الحقيقة مهموسة وقلقلتها تُتّكلّف، لكن القراء الذين يريدون إثبات جهرها يقللون الهواء الخارج منها، بالضبط كما يفعل بعضهم في تخفيف همس التاء المتحركة. والصحيح من كلام العلماء القدامى (مع وجود بعض الأسانيد واللهجات بذلك) أن الطاء هي دال مطبقة (الضاد المنطوقة اليوم)، وهذا يدل على انحراف صوت هذين الصوتين عن الصحيح، وهناك بحر من الأدلة يدعم كلًّا من القولين، أن الضاد ظائية، وأن الطاء مجهورة (دائية إن صح التعبير). والمسألة في هذا كبيرة وليس مجرد لغز بأن مخرج الدال متحرك عن الطاء أو ما شابه، بل كلها من مخرج واحد مع اختلاف الصفات. بارك الله فيكم وتقبل منكم على مجهوداتكم الرائعة.
🫢😧😲 أنا فهمت .. يا إلهى أسأل الله العفو والعافية .. ولكن إن صح كيف تم هذا الانحراف على هذا المستوى الواسع ومن أين جاء صوت التاء المطبقة التى هى الطاء المعروفة المستخدمة و فعلا هذا المخرج يحتمل ض د ط ت ... ولكن إن كانت الطاء دالا مطبقة، والضاد ظائية، والظاء أسنانية فأين الوجه المرقق للضاد الظائية؟ ماشاء الله عليك .. الله يفتح عليك ويسامحنا جميعا على قدر الاجتهاد والاتباع
@@lamiaalmalt9380 سبحان الله، سؤالك أجاب عليه سيبويه في نفس النص الذي ذكر فيه أن الطاء دال مطبقة، فقال في باب الإدغام: "ولولا الإطباق لصارت الطاء دالًا، والصاد سينًا، والظاء ذالًا، ولخرجت الضاد من الكلام، لأنه ليس شيء من موضعها غيرها" هذا يعني أن الضاد هي حرف الإطباق الوحيد الذي إذا انزاح عنه الإطباق سقط الحرف بالكلية، فيصبح صوتًا عائمًا ليس كلامًا. وهذا الانحراف على هذا المستوى ليس واسعًا، وإن بدى كذلك، فالضاد مخرجها الحافة، فإن أغلقت هذه الحافة غُيّر المخرج وبالتالي أصبحت شديدة فتتلاقى مع الطاء، فتصبح كأنها هي مع اختلاف يسير جدًا بسبب محاولة مط الصوت الشديد مطًّا غريبًا في الضاد. وهذا ذكره ابن الجزري في التمهيد فقال: "ومنهم من لا يوصلها إلى مخرجها بل يخرجها دونه ممزوجة بالطاء المهملة، لا يقدرون على غير ذلك، وهم أكثر المصريين وبعض أهل المغرب" .وسبب حدوث كل هذا أن الضاد حرف عسر جدًا على اللسان لمن جرب النطق به فصيحًا، فاختيرت الخِفّة ولربّما سبب انحراف صفة الطاء إلى الهمس يكون كراهة اتفاق صوتين لهما معاني مختلفة، أو أن المهموسة أسهل أو كلا السببين. ولا يزال يُسمع هذا الصوت في الصعيد - مصر، وهناك بعض الأسانيد بها والضاد الظائية الفصيحة شبه اختفت من اللهجات لا من القرآن، في القرآن لا تزال موجودة ويقول بها عدد غير قليل من العلماء. هذا توضيح بسيط في المسألة - والمسألة أكبر من ذلك أنصحك بالاطلاع على كتاب، مشكل صوتيات القرآن الباب الأول منه المسمّى الضاد موصوفة ومنطوقة
@@AhmaDses جزاك الله خيرا أخى الكريم تعليق شيق .. سبحان الله انشغلت اليوم فى قراءة أحد كتب الأبحاث الصوتية للحروف العربية .. وجال بخاطرى الريبة .. والتساؤل .. والتوقف.. لا بخصوص الضاد فإن أمرها معروف ومشهور خلافها .. لكن بخصوص الصوت الذى دخل العربية ولم يكن فيها وهو مطبق التاء وكيف حدث أن دخل فى القرآن وأصبح العالم العربى كله والاسلامى يقولون به بدل الصوت المزعوم للطاء المهملة... أتفهم وأتصور وجود بعض الانحرافات فى اللهجات لكن أن يخلق حرف لم يكن موجودا قط ولا يصيح بذلك عالم قراءات فى زماننا فهذا مما يدعو إلى التعجب الممزوج بالحذر .. أسأل الله الرشاد وألا نكون فتنة وأن نستطيع الوصول إلى ماتطمئن له النفس أمام الله.
@@lamiaalmalt9380 هذا الرأي الذي تدعمه الأدلة، ولم أكتب هذا التعليق إلا نشرًا للموضوع؛ لكي نرى وجهة نظر الآخر، فلربما الحق عنده وفُسّرت النصوص بشكل خاطئ، ولربما الأسانيد الموجودة بها ما ظهرت من تلقٍّ، والمسألة في هذا ليست بالبسيطة، فإذا قلنا الطاء هي الضاد الحديثة، فسيترتب على ذلك الانحراف في المعنى في بعض كلمات القرآن الكريم، مثل كلمة (ضلّ) التي ننطقها اليوم بالضاد المصرية تصبح على هذا الرأي تعطي معنى (طلّ) وهو معنى أخر تمامًا، إلا إذا قلنا الضاد المصرية تختلف قليلًا عن الطاء الفصيحة مع قياسها على من ينطق (الظالين) بالظاء لا بالضاد، لربما يكون هذا ردّ عليها، رغم ذلك تحتاج المسألة لبحث مكثّف في الأسانيد فيها، وسؤال أصحاب الأسانيد هذه أسألة.