يا استاذ لا نستحي من ديننا، شرع الله سيطبق فوق الأرض رغما عن انفهم هذا ما وعدنا به الله.. سنقتل من جاز الله فيه القتل وسنسبي نسائهم والغنائم.. وسيطبق شرع الله فوق كل اراضي العالم وأهل الكتاب سيدفعون الجزية وهم صاغرون ويصبيحون عبيدا عندنا في بيوتنا واسواقنا للنخاسة... وهدا وعد الله
Emoudssine Heille Dettouthe я ما دام الاسلام هو كذب هات دلائلك ولا انت جاهل تتفرج على رشيد الجاهل مثلك المدلس انت عّم تواجه الاسلام والمسلمين ولا اي انسان قدر النا لانو معنا الله والحمدلله قال واحد جاهل يجيبلك تفسيرات جاهل مثله ويحط الرابط اصلا لو انتا تبحث عن الحق ما بتابع هاد المدلس .
@@hoverphilippe2291 هذا من افعال عرب الجاهليه , قبل الاسلام و الام المتحدده اعترفت انه حكم الصحابي علي بن ابي طالب هو افضل انظمه الحكم عدلا و انصافا و امانا , الان تبجح بعد ان اعتررفو امم متحده بنظام الاسلامي هو الافضل بالتاريخ .
@@النضرابنالحارث-ر1ز و ما شانك انت بنا ، اخترت طريقك فانطلق فيه من دون التطفل و فرض رايك الخاص على باقي البشر ، لكل واحد منا الحق في اختيار منهجه و تحمل عواقبه، لكم دينكم و لنا دين !! اليست هذه هي اسس الديموقراطية التي تدعون لها? لو كنت مقتنعا تماما بما سردت في تعليقك ما كنت لتحل بيننا في هذه الصفحة لان الموضوع بالنسبة لك انتهى بعد كشف الحقائق كما تزعم! اللهم اصلح ابناء المسلمين و تبث ايمانهم
يا اخي هم كذابون, الكهرباء دائماً ينقطع عندنا بسببهم! تصور لا يوجد كهرباء بسببهم ثم لا نرى لهم نور يونر شوارعنا وبيوتنا! هؤلاء المجرمين هم ظلاميون في الدنيا ويوم القيامة!؟
بعيد عن المادة المقدمة في البرنامج (و التي هي رائعة بلا شك) ولكن حبيت أن أحيي حضرتك على أسلوبك الهادئ و الأنيق جداً و صوتك الذي يبعث الراحة النفسية على المستمع .. أشكر الله العظيم على وجود أمثالك يا أستاذ يا راقي جداً .. بجد أنت مثال حي للمثقف الراقي صاحب الأسلوب الهادئ الساحر .. وفقك الله و سدد خطاك و نفع بك الإسلام و المسلمين و جعلك سبب في هداية العاصي و تثقيف الشباب
اسأل الله تعالى ان يطيل في عمرك ويثبتك على هذا السبيل ونشر العلم والفائدة والهدى .. ما أراك الا نار على علم .. لكن يحزنني كثيرا قلة المشتركين لهذه القناة المباركة .. سأنشر ما تنشروه .. وأرجو من الجميع المساهمه في نشر هذه القناة الطيبة . بوركتم جميعا .
جزاك الله خيراً الفيديو لطيف ومختصر ، وفكرته واضحة لفئة معينة أو لمن اطلع على الكتاب.. وددت لو تقدمتم بشرح أوضح لمعنى (المسلم الملحد) ليتسنى فهم هذا الأمر لكل من يتابعكم مهما كانت درجة ثقافته ووعيه .
جزاك الله خيـرا بارك الله في جهودك وأسال الله لك التوفيق دائما وأن يجمعنا على الود والإخاء والمحبة وأن يثبت الله أجرك ونفعنا الله وإياك بما تقدمه محبكم في الله ياسين الشيخ من المغرب
اشكرك جزيل الشكر على هذا الغيديو والموضوع الذي طالما تحدثت عنه كثيرا مع الأقارب والأصدقاء ولكن انتشرت فكرة الاعتدالية وحرية الفكر وأن الدين علاقة شخصية مع الله وترويج العلمانية
اظن ان الوصف الصحيح لمعنى محتوى الكتاب هو الحدة الإسلام وليس اسلمة الالحاد ** لان النتيجه المرجوة هي تغيير الاسلام نفسه اللا اذا كان الكاتب يرغب بتلميع اسم كتابه
أتوقع أن العنوانين يمكن أن يُفهما بنفس المعنى فالعنوان الذي اقترحته "ألحدة الإسلام" يفهم على أنه إدخال مفاهيم الإلحاد للإسلام كي يحل محله لاحقاً كما يمكن يفهم أيضاً من عنوان "أسلمة الإلحاد" أنه وضع ثوب الإسلام على أفكار الحادية كي تصبح مستساغة ومتقبلة عند المسلمين. (يمكن أن يفهم أيضاً بطريقة أخرى)
جزاك الله خيرا استاذ احمد ..اطلب منك توضيح عن فكر طارق رمضان المفكر الفرنكوعربي .و لو تتكلم ايضا عن المشعوذين من مدربي الطاقة كاحمد عمارة وغيرهم للترويج للفكر البوذي فضلا ..تحية من جزائرية في فرنسا
تعليق و رجاء : التعليق؛ أخي الأستاذ أحمد ... جزاك الله خيرا على المجهود الرائع و أسأل الله العظيم أن يجعله في ميزان حسناتكم. الرجاء؛ لاحظت أن معظم الكتب اللتي تراجعها من إصدار مركز يقين ... فهل يمكن ان تعطينا نبذة عن المركز و كيف يمكن الحصول على هذه الكتب في مصر او حتى عن طريق البريد من أيا كان بلد هذا المركز؟ و شكرا
بارك الله فيك يا دكتور ..المواضيع فى غاية الروعة والإعداد رائع لكن المادة محتاجة عقلية معينة لتفهمها وتستوعبها. وهذه هى المشكلة فى النشر.. ولكن نسأل الله التوفيق . والحق سينتصر بإذن الله.
أستاذ أحمد لاتوجد ردود منطقية على بعض أفكار محمد شحرور خاصة في قضية الإنزال والتنزيل يقول شحرور التنزيل: هو عملية نقل موضوعي خارج الوعي الإنساني. والإنزال: هو عملية نقل المادة المنقولة خارج الوعي الإنساني، من غير المدرك إلى المدرك، أي دخلت مجال المعرفة الإنسانية. ولا يوجد أيضا نقد علمي لكتابه الدولة والمجتمع
نحتاج لمنهاج جديد في المدارس يتضمن الدين والحصانة الفكرية بشكل أقوى ومن ما يحزنني إننا نجد أن بعض المشايخ لا زالت تتحدث عن مذاهب مثل القدرية ونقض أفكارها ولا يهتمون أو ربما يهتمون لكن لا يحسنون نقض مذاهب وافكار منحرفة منتشرة شيئا ما في هذا العصر.
@@fatinehamama4147 فرق بين حرية التعبير وحرية الهدم لو كانت لهم حجة لناقشناهم ولكنهم ببغاوات يرددون ما يروجه اعداء الأمة وعند المناقشة يروغون أو يشتمون أو يتهكمون بغباء منقطع النظير حجتهم داحضة وحوارهم متهافت يستهدفون الجهلاء والأغبياء والدهماء ولا يصمدون أمام حجج العلماء العقلاء والفقهاء
يعني الخالق متحد مع المخلوقات فالخالق مخلوق والمخلوق خالق وأي شيء يعبد أي شيء لخبطة أشد من لخبطة النصاري هم قالوا بس واحد أو اثنين متحدون مع الله أما أصحاب وحدة الوجود فما تركوا شيء لا شيطان ولا قبيح إلا قالوا هو ربنا نعوذ بالله من شرهم وضلالهم وسواد قلوبهم وحياتهم
التحول الخطير في العلمانية العربية: ------------------------------- طيلة خمسين سنة أو تزيد أي منذ انتشار المد الشيوعي في العالم العربي والإسلامي، كان المنهج العام لأصحاب هذا التيار هو الإعلان الصريح الواضح عن معاداة القرآن والسنة، وأن تعاليمهما محض تخلف وتطرف ورجعية وظلام مع البوح بالكفر والإلحاد. فكانت النتيجة أن تصادم هذا التيار مع جمهور المسلمين، ولم يتقبلوهم أو يتقبلوا أفكارهم إلا تحت الإكراه القسري، وفي حدود ضيقة. ولم يكن جمهور المسلمين يعتقدون أن هؤلاء مسلمون، بل كفروهم ورأوا مروقهم من الدين، وفي نفس الوقت لم يضر ذلك أصحاب هذا التيار، فهم كانوا يصرحون بشيوعيتهم وإلحادهم، فكانوا صرحاء شجعانا غير منافقين. ----------------------------- لكن بعد عدة مداولات في الدوائر الغربية الساهرة على نشر الكفر في الأوطان الإسلامية رأوا أن هذه الطريقة غير مجدية البتة، فالمسلم لا يمكنه أن يتقبل فكرة أو طرحا مخالفا للإسلام ممن يجاهر بمعاداة الإسلام وعدم الإيمان به. وتفتقت العقول المجتمعة عن فكرة شيطانية لعينة، تجلت هذه الفكرة في وجوب تقمص العلمانيين للإسلام، والتظاهر بأنهم مسلمون حتى النخاع، وأنهم إنما يدافعون عن الإسلام نفسه، وينطلقون من دلائله ووحيه، وأن هدفهم إنما هو محاربة التخلف الذي ألصق زورا بالإسلام وهو منه بريء !!! وبعد ذلك صار أصحاب هذا التيار يسمون بأسماء بعيدة عن مفاهيم العلمانية والحداثة وما إلى ذلك، صاروا يسمون ب"المفكر الإسلامي"، و"الباحث في العلوم الشرعية"، وبعد أن كنا نراهم يلبسون الكرافيتة محلقين ذقونهم ومقصرين صرنا نراهم وهم يلبسون عمائم الشيوخ، ويسبلون لحى التيوس، ومنهم من التزم باللبس الافرنجي ولكن من منطلق شرعي ! ------------------------------------------------ لم يعوز هؤلاء الباطنية الجدد أن يجدوا في متشابه القرآن والسنة وأخطاء علماء الملة ما يسعف مرادهم من تحريف الشرع وتبديله؛ وقد استفادوا في التنكيل بالعلماء والمصلحين من أسلافهم الخوارج الذين كانوا يذبحون المسلمين بالقرآن ! واستفادوا في إنكار بعض العقائد من المعتزلة الذين أنكروا القدر بالقرآن، واستفادوا في تأويلاتهم من الباطنية الذين حرفوا القران بالقران ! واستفادوا في نشر الفواحش من الشيعة الذين أباحوا الزنا بالقرآن!، ووجدوا في رخص المذاهب وسقطات العلماء ما يريحهم من عناء الاحتجاج وتكلف الرد على النصوص، فجعلوا الخلاف الشاذ دليلا، والرخصة عزيمة، والزلة صواباً. كما وجد هؤلاء مدخلا واسعاً في علم مقاصد الشريعة الذي وضعه العلماء لحفظ الشريعة، ولكن هؤلاء جعلوه معولا لهدم الشريعة، والتنويه في خضم ذلك بعظمة هذه الشريعة الغراء التي تراعي خصوصية كل زمان ومكان وجنس، فهي إنما تكون صارمة مع البدو الأجلاف تقيم عليهم الحدود وتتوعدهم بالويل والثبور وعظيم الأمور، لأنهم وحوش بشرية متخلفون لا يردعهم إلا الصرامة والحزم، ولكنها تلين مع المتحضرين المتمدنين، فلا لوم في اختلاظهم ولا تبرجهم ولا زناهم ولا شربهم، ويكفي القاتل منهم بضع سنوات ليصلح حاله ويطلق سراحه؛ لأنه لم يعد بدويا شريرا لا يقطع شره إلا القصاص !! ------------------------------------------- كان نتاج هذا التحول الرهيب مئات المؤلفات والأطروحات التي تعزز هدم الدين بالدين نفسه، وتغيير الشرع بالشرع نفسه، وإباحة الحرام بالقرآن والسنة وبأقوال سلف الأمة، فرأينا كتبا في إباحة الزنا والمسكرات، وكتبا في إباحة اللواط، وأبحاثا في تحليل الربا والقمار والميسر، وأخرى في مشروعية القوانين الوضعية وتحريم تطبيق الشريعة الظاهرة ! واغتر لهذا المنهج أمم من الأغمار وأصحاب الأهواء وخفيفو الدين. والحق يقال: إن أصحاب المنهج الأول كانوا أقل ضررا وأقل إثما من هؤلاء؛ لأن أولئك كانوا من البداية يصرحون بأنهم لا يؤمنون بالإسلام، ويقرون بأن ما يدعون إليه يخالف شرائع الإسلام، أما هؤلاء فيزعمون أنهم مسلمون، وأن كل ما يدعون إليه موقع من الله سبحانه ومن نبيه محمد صلى الله عليه وسلم. ومع هذا كله، فمصيرهم كمصير أسلافهم، الفشل ثم الفشل ثم الفشل، فإن هذا الدين مهما تحايل المبطلون في إبطاله يظل راسخا عزيزا شامخا إلى يوم الدين، ولا بد أن يقيض الله من أهل العلم الصادقين من يكشف عوار هؤلاء المنافقين، ويبين كيدهم بالإسلام والمسلمين، وقد قال الإمام أحمد في مقدمة رسالته التي رد فيها على الجهمية: ( الحمد لله الذي جعل في كل زمان فترة من الرسل بقايا من أهل العلم يدعون من ضل إلى الهدى، ويصبرون منهم على الأذى، يحيون بكتاب الله الموتى، ويبصرون بنور الله أهل العمى، فكم من قتيل لإبليس قد أحيوه، وكم من ضال تائه هدوه، فما أحسن أثرهم على الناس وأقبح أثر الناس عليهم! ينفون عن كتاب الله تحريف الغالين وانتحال المبطلين، وتأويل الجاهلين، الذين عقدوا ألوية البدعة، وأطلقوا عقال الفتنة، فهم مختلفون في الكتاب، مخالفون للكتاب، متفقون على مخالفة الكتاب، يقولون على الله، وفي الله، وفي كتاب الله بغير علم، يتكلمون بالمتشابه من الكلام، ويخدعون جهال الناس بما يشبهون عليهم، فنعوذ بالله من فتن المضلين..) د. عبد الحميد بنعلي