مروان صوت الحب الأول بلا منازع ، ما بتخيل حدا يوصف المشاعر وتعقيداتها بكل هذه الروعه والسلاسة ، كل مره بنحكي ما فيه يوصف أدق من هيك ما فيه يوصل الشعور اكثر من هيك ، بس بيجي مروان خوري كل مرة بكل جمال وعظمة و رقة في نفس الوقت يبهرنا ويسحرنا 🧚🏼♀️❤️.
مش معقول كيف إنسان ممكن يكون موهوب لدرجة يصنع هيك أغنية كلام ولحن! مروان خوري فعلاً موهبته فوق الطبيعة وما بتتراجع مع الزمن ولا بتقل ولا بتنقص أبداً!..
صعب وصف هذا الفنان، مروان خوري، أضاف ألحان جديده للفن العربي، صوت ومشاعر وكرزما، ممزوجه بين الرجل الشرقي والغربي، أذا سمعت أغانيه، أسافر بخيالي وغادر الكوره الأرضيه
مو طبيعي اي شي بسمعه لمروان انزله واسمعه وادمن عليه صرت اخاف بدخل على اي مقطع من مقاطعه او أغانيه مختصر الكلام الاحساس والرُقي والثقافه والاداء والصوت مجتمعين بمروان...
كلما زارني طيف الحب كلما نبض الفؤاد ورفرفت جوانحه كلما ثاقت اذناي لسماع كلمات حب كلما رقت روحي للابحر في العذوبة استمع لاغاني المايستروا والفنان والانسان مروان خوري تسلم مايستروا
في وسط كُل مكان عمومي ستجد شخصاً في أخر الزّاويه يجلس وحيداً ، يتأمّل تصرُّفات من حوّلُه ، في باطنه هتلر جديد يُريد الخروج منه ، ليُعيد محرقه تاريخيه ثانيه ، أنّهُ يلعن في صمت ضحكاتهُم و قهقهاتهُم البارده ، أبتساماتهُم الصّفراء ، إهتماماتهُم المُصطنعه ببعضهُم البعض ، يُدرك جيّداً أنّهُ وسط مسرحيه شخصيّاتها و أبطالها أُناس حقيقيين ، ثُم يُستدرك نفسُه ليقول أنا المجنون و هُم العُقلاء و ينصرف 🖤 ..
في وسط كُل مكان عمومي ستجد شخصاً في أخر الزّاويه يجلس وحيداً ، يتأمّل تصرُّفات من حوّلُه ، في باطنه هتلر جديد يُريد الخروج منه ، ليُعيد محرقه تاريخيه ثانيه ، أنّهُ يلعن في صمت ضحكاتهُم و قهقهاتهُم البارده ، أبتساماتهُم الصّفراء ، إهتماماتهُم المُصطنعه ببعضهُم البعض ، يُدرك جيّداً أنّهُ وسط مسرحيه شخصيّاتها و أبطالها أُناس حقيقيين ، ثُم يُستدرك نفسُه ليقول أنا المجنون و هُم العُقلاء و ينصرف 🖤 ..
@@user-dc9hh9os6e في حياة كل منا كانت هناك النبضه التي غيرت القلب و الكلمة التي لا تموت والذكرى التي لا تنسى والدمعه التي تساوي عمراً .. والنظره التي اختصرت الكثير ... هناك اماكن لا نغادرها مهما ابتعدنا ... واناس لا نودعهم مهما ابعدتهم عنا المسافات هناك الحزن الذي لا يصغر والفرح الذي لا يكبر في حياة كل منا دائماً علامات فارقه في كل شيئ🥀🖤 ...!
في وسط كُل مكان عمومي ستجد شخصاً في أخر الزّاويه يجلس وحيداً ، يتأمّل تصرُّفات من حوّلُه ، في باطنه هتلر جديد يُريد الخروج منه ، ليُعيد محرقه تاريخيه ثانيه ، أنّهُ يلعن في صمت ضحكاتهُم و قهقهاتهُم البارده ، أبتساماتهُم الصّفراء ، إهتماماتهُم المُصطنعه ببعضهُم البعض ، يُدرك جيّداً أنّهُ وسط مسرحيه شخصيّاتها و أبطالها أُناس حقيقيين ، ثُم يُستدرك نفسُه ليقول أنا المجنون و هُم العُقلاء و ينصرف 🖤 ..
في وسط كُل مكان عمومي ستجد شخصاً في أخر الزّاويه يجلس وحيداً ، يتأمّل تصرُّفات من حوّلُه ، في باطنه هتلر جديد يُريد الخروج منه ، ليُعيد محرقه تاريخيه ثانيه ، أنّهُ يلعن في صمت ضحكاتهُم و قهقهاتهُم البارده ، أبتساماتهُم الصّفراء ، إهتماماتهُم المُصطنعه ببعضهُم البعض ، يُدرك جيّداً أنّهُ وسط مسرحيه شخصيّاتها و أبطالها أُناس حقيقيين ، ثُم يُستدرك نفسُه ليقول أنا المجنون و هُم العُقلاء و ينصرف 🖤 ..
اني أمن انتة مروان الموسيقى في دمك ولكليمات في قلبك ولالحان في روحك ولذي يدمج كل هل فن هو عقلك واحساسك بتامن بل صدفي بل حب بتامن بل حب بتامن بل روح من من عندك وتروح لشخص بلحضة بياخذ كل ما تملك لا تدرك ماذا يجري وماذا يحدث بل نضرات تفقد
في وسط كُل مكان عمومي ستجد شخصاً في أخر الزّاويه يجلس وحيداً ، يتأمّل تصرُّفات من حوّلُه ، في باطنه هتلر جديد يُريد الخروج منه ، ليُعيد محرقه تاريخيه ثانيه ، أنّهُ يلعن في صمت ضحكاتهُم و قهقهاتهُم البارده ، أبتساماتهُم الصّفراء ، إهتماماتهُم المُصطنعه ببعضهُم البعض ، يُدرك جيّداً أنّهُ وسط مسرحيه شخصيّاتها و أبطالها أُناس حقيقيين ، ثُم يُستدرك نفسُه ليقول أنا المجنون و هُم العُقلاء و ينصرف 🖤 ..
احساس صوتك اللي بيوصلني لما بسمعه بيعبر دايما عن الحاله اللي انا فيها مهما اختلف كلام اغنياتك الاحساس اللي بيطلع من صوتك بيشبه المشاعر و الاحاسيس اللي جوايا زي ما يكون في بينا حاجه نشبه لبعض فيها..
كلمة فنان قليلة عليك انت مبدع مكانك مع عمالقة الفن على الكوكب لأنك كوكب من الاحساس والفن والابداع بالكلام والالحان وحنان الصوت والاداء انت مدرسة ويا ريت نسمع منك سمفونيات وانا اكيد رح تنافس موزارت وشوبان وغيرهم بعشق فنك ونفسي بيوم غني شي عمل من اعمالك
في وسط كُل مكان عمومي ستجد شخصاً في أخر الزّاويه يجلس وحيداً ، يتأمّل تصرُّفات من حوّلُه ، في باطنه هتلر جديد يُريد الخروج منه ، ليُعيد محرقه تاريخيه ثانيه ، أنّهُ يلعن في صمت ضحكاتهُم و قهقهاتهُم البارده ، أبتساماتهُم الصّفراء ، إهتماماتهُم المُصطنعه ببعضهُم البعض ، يُدرك جيّداً أنّهُ وسط مسرحيه شخصيّاتها و أبطالها أُناس حقيقيين ، ثُم يُستدرك نفسُه ليقول أنا المجنون و هُم العُقلاء و ينصرف 🖤 ..
في وسط كُل مكان عمومي ستجد شخصاً في أخر الزّاويه يجلس وحيداً ، يتأمّل تصرُّفات من حوّلُه ، في باطنه هتلر جديد يُريد الخروج منه ، ليُعيد محرقه تاريخيه ثانيه ، أنّهُ يلعن في صمت ضحكاتهُم و قهقهاتهُم البارده ، أبتساماتهُم الصّفراء ، إهتماماتهُم المُصطنعه ببعضهُم البعض ، يُدرك جيّداً أنّهُ وسط مسرحيه شخصيّاتها و أبطالها أُناس حقيقيين ، ثُم يُستدرك نفسُه ليقول أنا المجنون و هُم العُقلاء و ينصرف 🖤 ..
في وسط كُل مكان عمومي ستجد شخصاً في أخر الزّاويه يجلس وحيداً ، يتأمّل تصرُّفات من حوّلُه ، في باطنه هتلر جديد يُريد الخروج منه ، ليُعيد محرقه تاريخيه ثانيه ، أنّهُ يلعن في صمت ضحكاتهُم و قهقهاتهُم البارده ، أبتساماتهُم الصّفراء ، إهتماماتهُم المُصطنعه ببعضهُم البعض ، يُدرك جيّداً أنّهُ وسط مسرحيه شخصيّاتها و أبطالها أُناس حقيقيين ، ثُم يُستدرك نفسُه ليقول أنا المجنون و هُم العُقلاء و ينصرف 🖤 ..