في سلسلة رمضان 1974، تحدث الإعلامي السوري مروان صواف، الذي أغنى المكتبة التلفزيونية العربية ببرامج حوارية ومنوعة طوال 4 عقود، وبدأت رحلة صواف الإعلامية أوئل السبعينيات مراسلا صحفيا بجريدة الثورة في سوريا.
انا مش سورية بس لما كان عمري 13 او 12 كانو كل من هو في سني يشاهد الكرتون اما انا كل خميس انتظر هذا الاعلامي كنت اعشق نبرة صوته و القاءه حتي اني لم اكن اعرف اسمه الان بعد 16 سنة و انا اسمعه رجع بي الحنين الي زمن قد مضى اين كانت امي فوق هذه الأرض
الأستاذ مروان أمير الإعلاميين العرب والأول على الإطلاق بلا منازع ولو ولد ببلد غربي لما تمت سوء معاملته كما حدث في وطننا العربي الممزق وفي سوريا. شاهدت له حلقة جديدة على قناته منذ ساعات أبكتني وبدات بالبحث عنه لأجد هذه المقابلة كل التحية لهذا المتميز.
كان نافذتنا على العالم بأسره سررت بلقائه في الشارقة على جسر المركز الثقافي وأخذ صورة تذكارية وكان كلامه مليئا بالدفء كما عادته تحية طيبة طيبة له ولشخصك أخي الكريم 🤗
مو معقول شو رجعلي الحنين بس سمعت صوتو😢 كنت زغيرة ومابفهم كتير عنشو عم يحكي بس كنت ما استرجي افتح تمي لان البيت كلو كان يكون في حالة استماع واستمتاع في برنامجو إذا غنى القمر 💜♥️🧡
مروان الصواف ..احببت اللغة منك من صغري ..لن تتكرر في عالمنا الحديث ..سقا الله تلك الايام التي كنا ننتظربلهفة المشتاق الى برنامجك .اذا غنى القمر ..لك كل محبتنا
أنا سوري من مواليد ٧٢ كنت في العاشر من عمري كنت بفارغ الصبر أستنى يوم الخميس حتى أرى هذا المرشد الصحفي التاريخي العملاق الاسطورة دكتور في الفلسفة ياسلام لمى كان يذيع يوم الخميس شرح عام عن الافلام الاجنبية والعربية والافلام العربية وماشبة ذالك كان يذيع مقاطع وملخص عنهم غيبا لقد أدهشني بفصاحة ليسانة لو أحكي لن ينتهي كلام بهذه السهولة هو مبدع والاول في الاعلام في شرق الاوسط لن يتكرر مثلة لانة ثابر وجد ولن ارى البديل كم أحبة بدون محاملة لقد أشتقتوا الية وانا الان في الخمسينات من العمر
مالفت انتباهي هو ان الاستاذ مروان صواف لايجيب على السؤال الا حيمنا تنتهي المذيعة من سؤالها ..اي انه لايقاطعها . طبعا هذا السلوك ليس غريبا" على شخص مثله. كم احترم هذا الرجل .. كنت انتظر برنامج اذا غنى القمر كل يوم جمعة حتى اتابع مروان صواف . اااه و اااه على بلدي كم تعاني
اعلامي كبير مخضرم ومميز يمتلك اسلوب رائع في التقديم كان يضيف الكثير للبرنامج هو مدرسة بحد ذاته لكن للاسف تم تهميشه من قبل الاعلام وهويستحق لقب كبير الاعلاميين العرب شخص لن يتكرر
الاستاذ مروان يذكرتنا باعلام علمي وثقافي وصاحب الكلمه الادبيه والإبتسامه الطيبه المؤدبه ومن تواضعه أنه ذكر أنه ليس بعملاق البديهه .حفظه الله وننتظر ببرامجه الرائعه والمفيده .🌹
لم يكن عندنا تلفزيون سنة1979 فكنت اذهب الى بيت عمتي وانا عمري 9 سنوات يوم الخميس لابيت عندها واشاهد مجلة التلفزيون ثم اذا غنى القمر الذي جعلني اعود لايام مجلة التلفزيون والان ادرك ان تلك الايام لن تعود لان امثال مروان صواف لن تتكرر
تحية لك ايها الاعلامي الكبير كم اشتقت لتلك الايام مجلة التلفزيون اواخر السبعينات كم انت كبير ايها الاعلامي الراءع كنا ننتظر بكل شغف كل خميس حتى نشاهد برنامج مجلة التلفزيون ونستمع لثقافتك الراءعة والجميلة تحية من قلبي لك ولتاريخك الطويل .
ترفع لك القبعة لتقافتك و منهجك العلمي الأكاديمي و لعمق التحليل و منهجية الإجابة و شكر خاص لكونك من القلة القليلة التي لا زالت تجيد و تفخر بإتقان اللغة العربية لغتنا الأم
أستاذ مروان . لك بالقلب مكان . ولك في الذاكرة مكان . رغم كل ما مر بنا . انت ممن بقي من تلك الأيام الجميلة التي لا نعتقد انها ستعود كما كانت . مهما كان المستقبل يوحي بشيء من التفائل شكرا لك لما قدمت لنا . وشكرا لماض كان ولا يزال يمدنا بالأمل الجميل
من أفضل المقدمين العرب، ومرتبط بطفولتنا في الثمانينات والتسعينيات وبرامجه الرائعة لايمكن ان تمسح من ذاكرتنا.. أطال الله بعمرك أستاذنا الراقي والمبدع بكل معنى الكلمة
سكاي نيوز يا استاذ مروان ؟ من كان تاريخا عريقا في الإعلام والاعداد والتقديم...من كبرنا على صوته وافكاره وثقافته وحضوره على الشاشة بأكثر من برنامج.. لم نكن نتوقع بأن يعمل بهكذا فضائية... مع الاحتفاظ بحبنا وتقديرنا لشخصك الثائر الواعي والاعلامي المتميز..
والله مع احترامي الشديد للمذيعة المقدمة . لكن عن جد هرم الصحافة قامة التقديم الأستاذ الطليق اللبق المثقف أستاذ المذيعين مروان صواف. قد جعلت كلام كل المذيعين والمقدمييين والإعلامين مجرد كلام مبتزل وإفتراضي وتقليدي. فوالله وبكسر الهاء منذ إن وعيت على الدنيا وريت التلفزيون مثل الأستاذ الكبير مروان صواف لم ولن أرى أبداً مثل أسلوبه الساحر المتزن المفعم بالدفئ والمحبة الذي يلوفه مداعبة القلوب و المسامع. محبك أحمد ابو الحسن . سوري افتخر بأمثالك يا سيدي الفاضل . مع كل احترامي لباقي كل المذيعين والإعلامين والصحفيين .
كل التلفزيونات العالم تفتخر باأرشيفها القديم اما في سوريا تعتبره عار عليها ليش مافي برنامج سوريا زمان متل مصر تفتخر بأرشيفها التلفزيوني حتى هون اليوتيوب مافي برامج في السبعينات والثمانينات لتلفزيون السوري شوسبب
احلى إعلامي وأجمل نبرة صوت مرتبطة بذاكرتنا وطفولتنا والله كنا ننتظر مجلة التلفزيون ..كل خميس اجمل برنامج ع التلفزيون ثقافي وترفيهي وفني و رائع اسلوب الحديث والحوار محترم وغني ...لماذا لا يظهر ولا يعطونه برنامج يليق بخبرته ومقامه الرفيع ...حسبنا الله ونعم الوكيل ...لايقدرون قيمة الناس الكبيرة والمهمة ولا يعرفون الاستفادة منهم ...انا كتير مبسوطة اني شفتك وماشالله بعدك شب و مو مبين كبران بالعمر ...الله يحميك الاعلامي المخضرم مروان صواف....
ورد في الدقيقة 5:30 من هذا اللقاء معلومة على لسان الأستاذ مروان صواف مفادها أن تلفزيون السودان هو الأسبق ظهوراً في العالم العربي. أتوقع أن المعلومة غير دقيقة، حيث أن تلفزيون السودان تم تأسيسه عام 1962 أما التلفزيون العراقي فهو الأسبق تاريخياً من حيث التأسيس، وذلك عام 1954.
أجمل تحية للإعلامي المثقف والمبدع وصاحب الصوت الدافئ واللطيف مروان الصواف....و الله أنا من محبي برامجك سواء منذ أيام التلفزيون السوري قديما" ....أو في بقية البرامج الأخرى في الوطن العربي.... وألف ألف ألف تحية لقناتكم الكريمة( سكاي نيوز ) ذات المصداقية والحرفية...... وإن شاءالله تحقق قناتك التقدم والتطور ولك أيتها المذيعة اللطيفة أيضا" تحية وتقدير..... من سورية الحبيبة
مروان صواف وتوفيق الحلاق قمة الثقافة والرقي والتقديم هؤلاء من نقول عنهم مقدمين ومذيعين وهؤلاء من يستحقو انو يستلمو مراكز مرموقة لانهم يحسنو من المجتمعات
لغه عربيه فصحى ثقافه عاليه رزانه ارتاجل كل ماوصف قليل بحق الاستاذ مروان وكل الحب والتقدير والاحترام للمذيعه التي احترمت الاستاذ مروان وكانت بقمه الأدب والاحترام والناس التي وصفتها بالضعيغه احب اقلها غلطانه لان فرق الامكانيات واضحه بينها وبين الاستاذ مروان وللامانه الاستاذ مروان الصواف صعب جداً شخص يحاوره الموهبه من الله وزادها العلم والكاريزما
أستاذ مروان صواف عملاق الإعلام العربي والعالمي لم يأتي مثلك ولن يأتي مع الأسف أمثالك غيبوا او تغيبوا عن الإعلام لأنهم صادقون لايعرفوف الكذب والنفاق والتطبيل والنعيق والتبويق رجل والرجال قليل