كان رسول الله صلى الله عليه وسلم والمؤمنون معه يتجهون صلاتهم في مسجد الأقصى وارد النبي بتحويل القبلة من المسجد الأقصى إلى مسجد الحرام والأمر. بعد الهجرة إلى المدينة قد ترى تقلب وجهك في السماء فلنولينك قبلة ترضاها فول وجهك شطر المسجد الحرام وحيث ما كنتم فول وجوهكم شطرة فكانت حادثة تحويل القبلة في سنة الثانية للهجرة وهذه التحويل امتحانا واختبار من الله لعباده في صلاة الظهر بعد الركعة الثانية ودليلا على صدق النبوة صلى الله عليه وسلم حتى يومنا هذا يبقى آثار القبلتين وسمي بهذا الاسم