Тёмный

مع الجمعة | وبشّر الصابرين | د. عمر حيدر 

أفلام عامر
Подписаться 22 тыс.
Просмотров 614
50% 1

لطفا ادعمنا بلايك وانشر الفيديو واشترك في القناة
تابعونا على
اليوتيوب / aflamamerch
تويتر / aflamamer
الفيس بوك / amermovies

Развлечения

Опубликовано:

 

12 окт 2023

Поделиться:

Ссылка:

Скачать:

Готовим ссылку...

Добавить в:

Мой плейлист
Посмотреть позже
Комментарии : 1   
@MuhammedKhaderAlAtra
@MuhammedKhaderAlAtra 9 месяцев назад
ذروة سنام الإسلام بقلم : محمد خضر العطرة لا ريب أن في كل عصر ومصر وزمان ومكان، يظهر من يتهم الإسلام بأنه دين التطرف والسيف والقتل، ويفسر آيات الجهاد وأحاديثه وفق هواه، ويتنزعها من سياقها أحيانا، وهذا جهل وغلط؛ ففي الإسلام لا ينشأ الجهاد المراد منه القتال : إلا عن سببين : فإما أن يكون ردا على عدوان، أو دفعا لظلم نازل بالمسلمين، فيكون كحرب دفاعية، وسعيا لاسترداد الحقوق المسلوبة، وإما أن يكون الطرف المقاتل وضع حائلا بين تبيلغ الناس دين الله الخاتم، أو عمل على إرهاب الناس وترويعهم إذا اعتنقوه، وما سوى ذلك فلكل شخص الحرية في اعتقاد ما يشاء، فيتعبد في معابده، ولا أحد يتعرض له بسوء، فدور العبادة باقية إلى يوم القيامة، قال الحق تبارك وتعالى في سورة الحج : ﴿أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا ۚ وَإِنَّ اللَّهَ عَلَىٰ نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ (39) الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِن دِيَارِهِم بِغَيْرِ حَقٍّ إِلَّا أَن يَقُولُوا رَبُّنَا اللَّهُ ۗ وَلَوْلَا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُم بِبَعْضٍ لَّهُدِّمَتْ صَوَامِعُ وَبِيَعٌ وَصَلَوَاتٌ وَمَسَاجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللَّهِ كَثِيرًا ۗ وَلَيَنصُرَنَّ اللَّهُ مَن يَنصُرُهُ ۗ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ (40) ﴾ الجهاد يقسم إلى أنواع رئيسة من أهمها : جهاد الدعوة على بصيرة، قال تعالى في الفرقان : ﴿فَلَا تُطِعِ الْكَافِرِينَ وَجَاهِدْهُم بِهِ جِهَادًا كَبِيرًا (52) ۞﴾ وهناك جهاد النفس عن الهوى، قال تعالى في النازعات، : ﴿وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَىٰ (40) فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَىٰ (41) ﴾ وهناك جهاد القتال، وقد ورد في آيات وأحاديث كثيرة، منها : ﴿(11) وَإِن نَّكَثُوا أَيْمَانَهُم مِّن بَعْدِ عَهْدِهِمْ وَطَعَنُوا فِي دِينِكُمْ فَقَاتِلُوا أَئِمَّةَ الْكُفْرِ ۙ إِنَّهُمْ لَا أَيْمَانَ لَهُمْ لَعَلَّهُمْ يَنتَهُونَ (12) أَلَا تُقَاتِلُونَ قَوْمًا نَّكَثُوا أَيْمَانَهُمْ وَهَمُّوا بِإِخْرَاجِ الرَّسُولِ وَهُم بَدَءُوكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ ۚ أَتَخْشَوْنَهُمْ ۚ فَاللَّهُ أَحَقُّ أَن تَخْشَوْهُ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ (13) التوبة، وسبب القتال واضح كما ترون، هو : نكث العهود وإبطال المواثيق، وكان غالبا يتبعه شن حروب عسكرية بهدف القضاء على الإسلام والمسلمين واستئصالهم من عند آخرهم. ومن الأحاديث الواردة في ذلك ما ورد : عن معاذ بن جبل رضي الله عنه، قال : كنا مع رسول الله ( في غزوة تبوك، فقال : "إن شئت أنبأتك برأس الأمر وعموده وذروة سنامه" ، قلت : أجل يا رسول الله - صلى الله عليه وسلم- : قال : "أما رأس الأمر فالإسلام، وأما عموده فالصلاة، وأما ذروة سنامه فالجهاد" . رواه الحاكم والترمذي. وعن ابن عمر قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول " إذا تبايعتم بالعينة وأخذتم أذناب البقر ورضيتم بالزرع وتركتم الجهاد سلط الله عليكم ذلا لا ينزعه حتى ترجعوا إلى دينكم " سنن أبي داود. عن عبد الله بن عمر - رضي الله عنهما - قال: أقبل علينا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقال: (يا معشر المهاجرين، خمس إذا ابتليتم بهن وأعوذ بالله أن تدركوهن: لم تظهر الفاحشة في قوم قط حتى يعلنوا بها إلا فشا فيهم الطاعون والأوجاع التي لم تكن في أسلافهم الذين مضوا، ولم ينقصوا المكيال والميزان إلا أخذوا بالسنين وشدة المؤونة وجور السلطان عليهم، ولم يمنعوا زكاة أموالهم إلا منعوا القطر من السماء، ولولا البهائم لم يمطروا، ولم ينقضوا عهد الله وعهد رسوله إلا سلط الله عليهم عدوا من غيرهم فأخذوا بعض ما في أيديهم، وما لم تحكم أئمتهم بكتاب الله ويتخيروا مما أنزل الله إلا جعل الله بأسهم بينهم) سنن ابن ماجه. الثلاثاء ٢٤-١٠-٢٠٢٣م
Далее
درب العشك | محمد الجنامي
18:44
Просмотров 65 млн
Каха бизнес-класс
0:48
Просмотров 3,4 млн
Детство злой тётки 😂 #shorts
0:31
Пранк пошел не по плану…🥲
0:59