زياد شخصيه عظيمه وسبحان الله على الكاريزما الرهيبة لديه من السهل الممتنع والرويه الثاقبة والعميقة لملخص الماسي والمشاكل لبنان والطائفية المقيتة التي لمسناها نحن في العراق الله يوفقك ويطول عمرك يازياد الرحباني
زياد عنجد رائع حبوب مهضوم طيوب قلبه ابيض ياريت تصوروه من دون ما يعرف انه عم يتصور انا اكيد بيكون احلى واهضم لانه عنجد بيخجل من الكاميرا انا شخصيا بحبه كتير على عفويته على كل شي فيه رائع استاذ موفق دايما ان شاء الله سلام
عدت إلى لبنان بعد غياب أكثر من ٢٠ سنة في فرنسا لدراسة الطب وجراحة العظام والعمود الفقري. وكنت قد غادرت لبنان في سن ال١٧ سنة ١٩٧٢. تعرفت على الصديق الأستاذ إلياس الرحباني اللي كان يتحكم عندي في بيروت. وكنت أزوره في بيته وفي إستديوهاته مع شقيقتي. آل الرحباني والست فيروز لا يستطيع بشري أن يغبر عليهم في وطنيتهم وقوميتهم.
زياد رحباني بالنسبة الي ما عاد موجود، زياد كان الشب الموسيقي الشيوعي الي عنده مبدا والي بيكره الظلم والإستبداد إن كان ظلم الصهاينة ومن خلفهم الأميركان او إستبداد النظم العربية الفاسدة الطائفية إن كانت انظمة دينية او انظمة قومية بعثية .
@@user-ni9um7my3n منصور الرحباني هو اللي صفر جنب زياد، و بدا جلياً هذا عندما أصبح ينتج لنفسه من دون أن يختبيء تحت اسم الأخوين الرحباني ليحسب عليه إبداع عاصي.
ربما شهرة والده العبقري عاصي ووالدته المطربه الاشهر في الوطن العربي اثرا عليه سلبا لانه في قلق وتوتر باستمرار خوفا من الفشل وهو من الرحابنة انجح وارقى واكبر واقوى عائله فنيه متماسكه اسريا وفنيا والوحيده التي ظهرت واستمرت وبقيت محافظه على مكانتها وسمعتها الطيبه واحترام الناس لها لاكثر من ستين سنه رغم كل الظروف والمحن
رغم أنه عاش في وسط فني من أعظم الأوساط على مستوى العالم، إلا أنه خرج فارغ فنياً ومفلس بشكل كبير وهذا يدل على أن الموهبة لا تورث أبداً أبناء عاصي ومنصور بدون أي ذرة من الموهبة الفنية على الإطلاق، مجموعة فشلة