*_ربنا يجعلها في ميران حسناتك يارجل ياطيب لخوضك في أمر عكفت عنه.. امه تدين بدين جد ذلك الامام الشهيد الداعي الئ الاصلاح باامه جده وهو الامام الحسين سبط النبي والذي اخبره النبي وبكاه منذ صغره واخبر باان ولدي هذا ستقتله امتي مظلوما عطشان باارض تسمئ كربلاء واعطاه جبريل تراب من طينه مصرعه فاخروج الامام الحسين لم يكن عن اجتهاد او رائي بلا علم وبصيره ولكن رائ ان دين جده صار نهبا تتلاعب به أل اميه ولهذا ثار ونهض وبين سبب خروجه (اني لم اخرج اشرا"ولابطرا" ولامفسد وانما خرجت لطلب الاصلاح بدين جدي امر بالمعروف وانهي عن منكر فمن قبلني فالحق اولئ بالاتباع ومن لم يقبلني لم يدرك الفتح...وخذلت امه الاسلام امامها ولم ينصروه وان كان التدليس بكتابه ماجرئ كتبته اقلام بني العباس لتميع ثوره الامام وتسفه وتميع موقف شيعته وانهم خذلوه لم يكن الا كذب وتزييف وانا ادعوك ياطيب ان تبحث وتتعمق في ماحصل فعلا"بمصادر تاريخيه طمست وستذهل من ان ثوره الامام الحسين وماجرئ بكربلاء هي اكبر بكثير مما يتناقلوه فالمعركه كانت بين جيشين بالالاف جهه الامام الحسين وجيشه وممن لحق بين صفوفه من اهل الكوفه بعد مقتل سفيره مسلم بن عقيل ليصل اكثر من اثني عشر الف مقابل جبش الشام ومن تعسكر معهم من كتائب بيزنطيه ليواجه الامام بجيش قوامه ثلاثون الف وان من الجهل ان يرسل يزيد ثلاثون الف مقاتل لمواجه فئه لاتتعده المئه من معسكر الامام الحسين التاريخ زييف ولو نالت اقلام العباسيين من تمييع ماجرئ ليحملو الشيعه ذنب تخاذل كاذب فعلئ مر العصور لم يخذل الشيعه ائمتهم وانما من سمع قول رسول الله اوصيكم بثقلان كتاب الله وعترتي وكررها ثلاث فاانظر كيف حفظت هذه الامه عتره النبي واي جماعه هي التي سمعت واطاعت ودفعت ارواحها نصرتا ومواساه لعتره نبيها ولليوم يكفروننا لاننا اطعنا الرسول في اهل بيته ولانقول الا حسبنا الله ونعم الوكيل واننا نبراء الئ الله ممن ظلم وقتل عتره النبي الاطهار_*
