١_لا تظهر تفوقك على وليك ٢_لا تثق كثيراً في أصدقائك ٣_استفد من جهود الآخرين لكن احتفظ بالتقدير لنفسك ٤_انتصر بأفعالك وليس بكلامك ٥_استعن ع تحقيق أهدافك بااخفاء مقاصدك ٦_اقتصد في كلامك ٧_تعلم ان تحتفظ باعتماد الآخرين عليك
هل بوسعك أن تتكلم عن الصحوة الإسلامية؟ومتى ستحدث وهل يعقل أن الأوضاع الآن في فلسطين هي المقدمات بحصول صحوة..."صحوة حقيقة لا شكلية" كما قال مصطفى محمود. هل يمكنك أن تلخص لنا كتابا يرينا كيف نستطيع أن ننهض في العالم الإسلامي وما الذي يجب أن نفعله بالضبط حتى نخرج من الوضع الذي نحن فيه؟.
اكثرت من قول ان الغالب على طباع البشر هو الحسد والغيرة وهذا قد يكون في المجتمع الغربي اما عندنا فعندنا قول الله تعالى فلأصل أنك تحب الخير لأخيك وهذا طبعك كمسلم ألم ترى كيف قال الله فعبر سبحانه عن صاحبك بنفسك!!
تمام...فالقوانين التي يذكرها للغرب ..اما عندنا كمسلمين اذا التزمنا شرعنا فقوتنا نستمدها من خالقنا واخلاقنا التي نتعامل بها مع الناس انما هي اخلاق نبينا محمد صلى الله عليه وسلم والذي هو اسوه لنا... ومع ذلك يمكن لهذه القوانين التي ذكرها ان تزيد من وعينا لكن بشرط ان نتوكل على الله بعدها.. فمثلا قانون لاتجادل اهل السطوه...لانجلو والملك...هو قانون المسلم الملتزم بقوله صلى الله عليه وسلم ،،من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا او ليصمت... فالمسلم لايجادل الجميع القوي والضعيف ..الصغير والكبير..
طباع كل البشر فيهم حسد والغيرة وليس مجتمع غربي حتى مسلمين نحن نتحدث عن واقع وليس مفترض وكلمة الأصل في الشيئ التي ذكرتها أخي هي بمعنى المفترض أن يكون لكن للاسف نرى اكثر طباع الحسد والغيرة في مجتمعات مسلمة أكثر منها الغربية ولاحظ بأم عينك مسلم يحب أن يحب لاخية مثلما يحب لنفسه هذا مفروض لكن مسلمين واقعيا مسلم اسم فقط تطبيق دين على حسب هواه ،احببت توضيح تصور اخي اسمحلي إذا أزعجتك بتعليقي هذا
نعم الاسلام يقول هذا بس المسلمين لايطبقون الاسلام شوفي كيف بلدان المسلمين كل واحد ياكل بعضه بعض بسبب الحسد يقتل اخوه المسلم ويغدر به بسبب الحسد في فرق بين الاسلام وبين تطبيقه
انا لا أحب التعليق ولكن هذا الكتاب يصلح لتعلم الحذر من بعض الناس الذين قد تواجههم في الحياة وهو موجه بالأساس للمجتمع الغربي الذي ليس له مرجعية أخلاقية سوى المادة والدنيا أما من يطبق هذه الأفكار فلو حقق النجاح في العمل والكسب المادي لكن نفسه ستبقى مريضة وسيعيش في قلق ونفس غير سوية وغير مطمئنة مهما حقق من ناجاحات ظاهرة، وفي الآخرة ليس له سوى الخسران.