إضافة إلى ما تفضلتم به أستاذي هناك سبب آخر قوي جعل من القطب رحمة الله عليه يؤثر الاستقرار باسفي هو موقعها الاستراتيجي في جهاد الاحتلال الصليبي البرتغالي على واجهتين شمالية في مازاغان وأزمور وجنوبية في الصويرة وهي الثغور التي تحصن فيها الغزاة آنذاك ولذلك كانت الزوايا آنذاك تسمى بالرباطات في إشارة إلى دلالاتها الجهادية.. تحياتي
الشكر الجزيل سيدي الفاضل على هده المعلومات القيمة. شخصيا انحدر من اصول مدينة فاس و كنت دائمآ اتسائل كيف و ان الإمام رحمة الله عليه دفن في مدينة مراكش و هو أحد رجال من السبعه رحمة الله عليهم جميعآ لاكن و بفضل ما ذكرت انه هاجر إلى مدينة فاس و درس في مدرسة الصفارين اتضح لي الآن كل شيء فشكرا جزيلا مرة أخرى حفظكم الله. و على ما يبدو و حسب بعض الأصدقاء أنه لحد الآن هناك كرسي علمي و زاوية للإمام في مدرسة الصفارين التي كان يدرس فيها. المرجو تصحيح لي هده المعلومة و شكرآ
حسب أحد علماء القرن 8 هجري فإن الجزوليية فرع من الماجرية عن طريق أبي عبد الله أمغار الصغير عن أبي سعيد الهرثناني عن أبي زيد بن إلياس الشيشاوي عن أبي محمد صالح الماجري
سبحان الله ،القطب الرباني الشيخ المتصوف المغربي سيدي محمد بن سليمان الجزولي صاحب قصيدة: سلام علي قبر يزار من البعد، سلام على الروضةوفيها محمد --------------------@----//---_-- شهرته بلغت في الماضي والحاضر غياهب الصحاري جنوبا و اصقاع البلدان شرقا، الا أنه وا اسفاه غير محتفى به كما يجب في مدينته وربعه!!!