وقال سليمانُ بن عبد الله آل الشَّيخِ: (قَولُه تعالى: أَلَمْ تَر إِلَى الَّذِينَ نَافَقُوا يَقُولُونَ لإِخْوَانِهِمُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَئِنْ أُخْرِجْتُمْ لَنَخْرُجَنَّ مَعَكُمْ وَلا نُطِيعُ فِيكُمْ أَحَدًا أَبَدًا وَإِن قُوتِلْتُمْ لَنَنصُرَنَّكُمْ وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ [الحشر: 11] ... فإذا كان وعدُ المشركين في السِّرِّ -بالدُّخولِ معهم ونُصرتِهم والخروجِ معهم إن أُجْلُوا- نفاقًا وكفرًا وإن كان كذبًا، فكيف بمن أظهر لهم ذلك صادقًا، وقَدِمَ عليهم، ودَخَل في طاعتهم، ودعا إليها، ونصَرَهم وانقاد لهم، وصار من جملتِهم، وأعانهم بالمالِ والرأي؟! هذا مع أنَّ المُنافِقين لم يفعَلوا ذلك إلَّا خوفًا من الدَّوائِرِ، كما قال تعالى: فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ يُسَارِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُونَ نَخْشَى أَن تُصِيبَنَا دَائِرَةٌ [المائدة: 52] وهكذا حالُ كثيرٍ من المُرتَدِّين في هذه الفتنةِ؛ فإنَّ عُذرَ كثيرٍ منهم هو هذا العُذرُ الذي ذكره اللهُ عن الذين في قُلوبِهم مَرَضٌ، ولم يَعذِرْهم به) .
هذا الكلام خاطئ…انظر ما قال العلماء في هذا الجانب… قال ابنُ تيميَّةَ: (فذكر جُملَةً شَرطيَّةً تقتضي أنَّه إذا وُجِد الشَّرطُ، وُجِدَ المشروطُ بحرف «لو» التي تقتضي مع الشَّرطِ انتفاءَ المشروطِ؛ فقال: وَلَوْ كَانُوا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ والنَّبِيِّ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مَا اتَّخَذُوهُمْ أَوْلِيَاء؛ فدلَّ على أنَّ الإيمانَ المذكورَ ينفي اتخاذَهم أولياءَ ويضادُّه، ولا يجتمِعُ الإيمانُ واتخاذُهم أولياءَ في القَلْبِ، ودَلَّ ذلك على أنَّ من اتخذهم أولياءَ ما فعل الإيمانَ الواجِبَ؛ من الإيمانِ باللهِ والنَّبيِّ وما أُنزِلَ إليه) . مجموع الفتاوى 7/17 وقال سليمانُ بن عبد الله آل الشَّيخِ: (قَولُه تعالى: أَلَمْ تَر إِلَى الَّذِينَ نَافَقُوا يَقُولُونَ لإِخْوَانِهِمُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَئِنْ أُخْرِجْتُمْ لَنَخْرُجَنَّ مَعَكُمْ وَلا نُطِيعُ فِيكُمْ أَحَدًا أَبَدًا وَإِن قُوتِلْتُمْ لَنَنصُرَنَّكُمْ وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ [الحشر: 11] ... فإذا كان وعدُ المشركين في السِّرِّ -بالدُّخولِ معهم ونُصرتِهم والخروجِ معهم إن أُجْلُوا- نفاقًا وكفرًا وإن كان كذبًا، فكيف بمن أظهر لهم ذلك صادقًا، وقَدِمَ عليهم، ودَخَل في طاعتهم، ودعا إليها، ونصَرَهم وانقاد لهم، وصار من جملتِهم، وأعانهم بالمالِ والرأي؟! هذا مع أنَّ المُنافِقين لم يفعَلوا ذلك إلَّا خوفًا من الدَّوائِرِ، كما قال تعالى: فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ يُسَارِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُونَ نَخْشَى أَن تُصِيبَنَا دَائِرَةٌ [المائدة: 52] وهكذا حالُ كثيرٍ من المُرتَدِّين في هذه الفتنةِ؛ فإنَّ عُذرَ كثيرٍ منهم هو هذا العُذرُ الذي ذكره اللهُ عن الذين في قُلوبِهم مَرَضٌ، ولم يَعذِرْهم به) . ((الدلائل في حكم مولاة أهل الإشراك)) (ص: 52). قال ابنُ جريرٍ: (معنى ذلك: لا تتَّخِذوا -أيُّها المؤمنون- الكُفَّارَ ظُهورًا وأنصارًا، توالونَهم على دينِهم، وتُظاهِرونَهم على المُسلِمين من دونِ المؤمِنين، وتَدُلُّونَهم على عَوراتِهم؛ فإنَّه من يفعَلْ ذلك فليس من اللهِ في شيءٍ، يعني بذلك: فقد بَرِئَ من اللهِ، وبرئ اللهُ منه بارتدادِه عن دينِه، ودُخولِه في الكُفرِ) . تفسير ابن جرير 315/5
اثبتو ياخواننا فنحن موجودين في اليمن امه ولاكن نخفي ذالك ونحن لسنا الخوارج بل هم الخوارج لانهم ياولون الايات ولايعملون بها يخرجون عنها قول وعمل فهم الخوارج وسياتي الله بنصره
وقال سليمانُ بن عبد الله آل الشَّيخِ: (قَولُه تعالى: أَلَمْ تَر إِلَى الَّذِينَ نَافَقُوا يَقُولُونَ لإِخْوَانِهِمُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَئِنْ أُخْرِجْتُمْ لَنَخْرُجَنَّ مَعَكُمْ وَلا نُطِيعُ فِيكُمْ أَحَدًا أَبَدًا وَإِن قُوتِلْتُمْ لَنَنصُرَنَّكُمْ وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ [الحشر: 11] ... فإذا كان وعدُ المشركين في السِّرِّ بالدُّخولِ معهم ونُصرتِهم والخروجِ معهم إن أُجْلُوا نفاقًا وكفرًا وإن كان كذبًا، فكيف بمن أظهر لهم ذلك صادقًا، وقَدِمَ عليهم، ودَخَل في طاعتهم، ودعا إليها، ونصَرَهم وانقاد لهم، وصار من جملتِهم، وأعانهم بالمالِ والرأي؟! هذا مع أنَّ المُنافِقين لم يفعَلوا ذلك إلَّا خوفًا من الدَّوائِرِ، كما قال تعالى: فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ يُسَارِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُونَ نَخْشَى أَن تُصِيبَنَا دَائِرَةٌ [المائدة: 52] وهكذا حالُ كثيرٍ من المُرتَدِّين في هذه الفتنةِ؛ فإنَّ عُذرَ كثيرٍ منهم هو هذا العُذرُ الذي ذكره اللهُ عن الذين في قُلوبِهم مَرَضٌ، ولم يَعذِرْهم به).
وقال سليمانُ بن عبد الله آل الشَّيخِ: (قَولُه تعالى: أَلَمْ تَر إِلَى الَّذِينَ نَافَقُوا يَقُولُونَ لإِخْوَانِهِمُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَئِنْ أُخْرِجْتُمْ لَنَخْرُجَنَّ مَعَكُمْ وَلا نُطِيعُ فِيكُمْ أَحَدًا أَبَدًا وَإِن قُوتِلْتُمْ لَنَنصُرَنَّكُمْ وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ [الحشر: 11] ... فإذا كان وعدُ المشركين في السِّرِّ -بالدُّخولِ معهم ونُصرتِهم والخروجِ معهم إن أُجْلُوا- نفاقًا وكفرًا وإن كان كذبًا، فكيف بمن أظهر لهم ذلك صادقًا، وقَدِمَ عليهم، ودَخَل في طاعتهم، ودعا إليها، ونصَرَهم وانقاد لهم، وصار من جملتِهم، وأعانهم بالمالِ والرأي؟! هذا مع أنَّ المُنافِقين لم يفعَلوا ذلك إلَّا خوفًا من الدَّوائِرِ، كما قال تعالى: فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ يُسَارِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُونَ نَخْشَى أَن تُصِيبَنَا دَائِرَةٌ [المائدة: 52] وهكذا حالُ كثيرٍ من المُرتَدِّين في هذه الفتنةِ؛ فإنَّ عُذرَ كثيرٍ منهم هو هذا العُذرُ الذي ذكره اللهُ عن الذين في قُلوبِهم مَرَضٌ، ولم يَعذِرْهم به) .
@@عبدالرحمنالشمري-ض8ب2و وقال سليمانُ بن عبد الله آل الشَّيخِ: (قَولُه تعالى: أَلَمْ تَر إِلَى الَّذِينَ نَافَقُوا يَقُولُونَ لإِخْوَانِهِمُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَئِنْ أُخْرِجْتُمْ لَنَخْرُجَنَّ مَعَكُمْ وَلا نُطِيعُ فِيكُمْ أَحَدًا أَبَدًا وَإِن قُوتِلْتُمْ لَنَنصُرَنَّكُمْ وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ [الحشر: 11] ... فإذا كان وعدُ المشركين في السِّرِّ بالدُّخولِ معهم ونُصرتِهم والخروجِ معهم إن أُجْلُوا نفاقًا وكفرًا وإن كان كذبًا، فكيف بمن أظهر لهم ذلك صادقًا، وقَدِمَ عليهم، ودَخَل في طاعتهم، ودعا إليها، ونصَرَهم وانقاد لهم، وصار من جملتِهم، وأعانهم بالمالِ والرأي؟! هذا مع أنَّ المُنافِقين لم يفعَلوا ذلك إلَّا خوفًا من الدَّوائِرِ، كما قال تعالى: فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ يُسَارِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُونَ نَخْشَى أَن تُصِيبَنَا دَائِرَةٌ [المائدة: 52] وهكذا حالُ كثيرٍ من المُرتَدِّين في هذه الفتنةِ؛ فإنَّ عُذرَ كثيرٍ منهم هو هذا العُذرُ الذي ذكره اللهُ عن الذين في قُلوبِهم مَرَضٌ، ولم يَعذِرْهم به).
وقال سليمانُ بن عبد الله آل الشَّيخِ: (قَولُه تعالى: أَلَمْ تَر إِلَى الَّذِينَ نَافَقُوا يَقُولُونَ لإِخْوَانِهِمُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَئِنْ أُخْرِجْتُمْ لَنَخْرُجَنَّ مَعَكُمْ وَلا نُطِيعُ فِيكُمْ أَحَدًا أَبَدًا وَإِن قُوتِلْتُمْ لَنَنصُرَنَّكُمْ وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ [الحشر: 11] ... فإذا كان وعدُ المشركين في السِّرِّ بالدُّخولِ معهم ونُصرتِهم والخروجِ معهم إن أُجْلُوا نفاقًا وكفرًا وإن كان كذبًا، فكيف بمن أظهر لهم ذلك صادقًا، وقَدِمَ عليهم، ودَخَل في طاعتهم، ودعا إليها، ونصَرَهم وانقاد لهم، وصار من جملتِهم، وأعانهم بالمالِ والرأي؟! هذا مع أنَّ المُنافِقين لم يفعَلوا ذلك إلَّا خوفًا من الدَّوائِرِ، كما قال تعالى: فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ يُسَارِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُونَ نَخْشَى أَن تُصِيبَنَا دَائِرَةٌ [المائدة: 52] وهكذا حالُ كثيرٍ من المُرتَدِّين في هذه الفتنةِ؛ فإنَّ عُذرَ كثيرٍ منهم هو هذا العُذرُ الذي ذكره اللهُ عن الذين في قُلوبِهم مَرَضٌ، ولم يَعذِرْهم به) .
الموالاة ليست كفر باطلاق منها ماهو كفر اكبر مخرج من الملة و منه ماهو كبيرة من الكبائر دون الكفر الاكبر و منها ماهي معصية راجع اقوال علماء اهل السنة والجماعة وإياك أن تتبع العاطفة
@@عبدالرحمنالشمري-ض8ب2و نعم أنا أعرف بهذه التقسيمات و أعترف بها و لكن كنت أتكلم في صورة معينة و هي التي وصفت فوق. و هي التولي و يعتبر كفرا أكبر و لو قاتل معهم المسلمين بغضا لدين الكفار، وقط لأجل المال. الاستدلال بقصة حاطب غلط لأن فعله كشف السر فقط و هذه عمل الجاسوس، أما القتال في صف الكفار ضد المسلمين نفسا أو مالا كفر لا يختلف فيه اثنين
@@لاالهالاالله-ز6ق قال ابن تيمية رحمه الله: وقد تحصل للرجل موادتهم لرحم، أو حاجة، فتكون ذنبا ينقص به إيمانه، ولا يكون به كافرا، كما حصل من حاطب لما كاتب المشركين ببعض أخبار النبي صلى الله عليه وسلم، وأنزل الله فيه: {يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا عدوي وعدوكم أولياء تلقون إليهم بالمودة} وكما حصل لسعد بن عبادة لما انتصر لابن أبي في قصة الإفك، فقال لسعد بن معاذ: والله لا تقتله، ولا تقدر على قتله. قالت عائشة: وكان قبل ذلك رجلا صالحا، ولكن احتملته الحمية. ولهذه الشبهة سمى عمر حاطبا منافقا .. فكان عمر متأولا في تسميته منافقا للشبهة التي فعله
يجب من يرتكب خطأ يحكم علية ويحفظ عليه عدد الاحكام المحفوظة في السوابق وصدهم عن السبيل وعن كل مقام يقومون فية وكذالك الممثلون بالشرك يجب إصدار الحكم وصدهم عن السبيل وجمع السفهاء وتهيجهم على صناعة غلاء مصطنع يسومهم في السوء
الحمد لله معنا الشيخ وليد يخبرنا عما في صدور الناس فهو يخبرنا عن هذا الملك الذي يوالي النصارى أنه فعل هذا من أجل المنصب لانه يعلم الغيب سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضى نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
لا فلتحمد الله على ائمة الخوارج الذين يعلمون الغيب بان الملوك يرضون بالحكم بغير ما انزل الله وبانهم يظنون انه افضل من حكم الله (الاصل في المسلم السلامة)
وقال سليمانُ بن عبد الله آل الشَّيخِ: (قَولُه تعالى: أَلَمْ تَر إِلَى الَّذِينَ نَافَقُوا يَقُولُونَ لإِخْوَانِهِمُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَئِنْ أُخْرِجْتُمْ لَنَخْرُجَنَّ مَعَكُمْ وَلا نُطِيعُ فِيكُمْ أَحَدًا أَبَدًا وَإِن قُوتِلْتُمْ لَنَنصُرَنَّكُمْ وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ [الحشر: 11] ... فإذا كان وعدُ المشركين في السِّرِّ بالدُّخولِ معهم ونُصرتِهم والخروجِ معهم إن أُجْلُوا نفاقًا وكفرًا وإن كان كذبًا، فكيف بمن أظهر لهم ذلك صادقًا، وقَدِمَ عليهم، ودَخَل في طاعتهم، ودعا إليها، ونصَرَهم وانقاد لهم، وصار من جملتِهم، وأعانهم بالمالِ والرأي؟! هذا مع أنَّ المُنافِقين لم يفعَلوا ذلك إلَّا خوفًا من الدَّوائِرِ، كما قال تعالى: فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ يُسَارِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُونَ نَخْشَى أَن تُصِيبَنَا دَائِرَةٌ [المائدة: 52] وهكذا حالُ كثيرٍ من المُرتَدِّين في هذه الفتنةِ؛ فإنَّ عُذرَ كثيرٍ منهم هو هذا العُذرُ الذي ذكره اللهُ عن الذين في قُلوبِهم مَرَضٌ، ولم يَعذِرْهم به).
ترقيع للطواغيت وتملق لهم كلام حق يراد به باطل.؟ إنزال الأيات على الطواغيت لجعلهم غير ذلك في الحكم .؟ قال الله تعالى: ألم يؤخذ عليهم ميثاق الكتاب أن لايقولوا على الله إلا الحق ...الآية .
محمد بن عبدالوهاب كفر المسلمين بدعوى مولاة المشركين (يقصد بهم مسلمين سماهم مشركين ) ولا ارى هذا الشيخ ناقش تكفير ابن عبدالوهاب للمسلمين واستحلال دمائهم واموالهم. المتحدث يقرر في كلامه ان الكفر لايكون بالفعل ولكن مناطه الاستحلال القلبي
تفتح لهم الأرض والبحر والأجواء، تبني لهم القواعد العسكرية، وتخذل المسلمين إرضاءاً لهم، وتدفع لهم الأموال، وتنصاع لأوامرهم من تغيير مناهج دراسية وقوانين وتفتح المراقص والخمارات وتقيم الحفلات المختلطة والمهرجانات... هذه من أي نوع من الموالاة؟
@viva.SAUDIARABIA على العموم، الحق بين لايحتاج إلى شروح مطولة، لم يدعُ الرسول صلى الله عليه وآله وسلم الناس إلى الله إلا بكتاب الله العزيز وسنته الشريفة... تدبر في كلام الله عز وجل من سورة المائدة من الآية 44 إلى الآية 59 وإرجع إلى حكم الإحتجاج بقصة الصحابي حاطب للشيخ الفوزان على اليوتيوب لتعرف حكم هذه الموالاة وفاعلها
@viva.SAUDIARABIA حسب هذا كلام، نفس الحكم يطلق إذا فتحت الدول المسلمة المتحالفة مع إيران أراضيها وأجواءها ومياهها لإيران لتحتل بلاد الحرمين، صح؟ أما موضوع الرقص، فٱبحث في يوتيوب عن حفل المغنية الأسترالية التي تعدت على الذات الإلهية وإعرف لنا ،متفضلاً، مكان وزمان الحفل والجهة المنظمة له
@@عبدالرحمنالشمري-ض8ب2و قال ابنُ تيميَّةَ: (فذكر جُملَةً شَرطيَّةً تقتضي أنَّه إذا وُجِد الشَّرطُ، وُجِدَ المشروطُ بحرف «لو» التي تقتضي مع الشَّرطِ انتفاءَ المشروطِ؛ فقال: وَلَوْ كَانُوا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ والنَّبِيِّ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مَا اتَّخَذُوهُمْ أَوْلِيَاء؛ فدلَّ على أنَّ الإيمانَ المذكورَ ينفي اتخاذَهم أولياءَ ويضادُّه، ولا يجتمِعُ الإيمانُ واتخاذُهم أولياءَ في القَلْبِ، ودَلَّ ذلك على أنَّ من اتخذهم أولياءَ ما فعل الإيمانَ الواجِبَ؛ من الإيمانِ باللهِ والنَّبيِّ وما أُنزِلَ إليه) . قال ابنُ جريرٍ: (معنى ذلك: لا تتَّخِذوا -أيُّها المؤمنون- الكُفَّارَ ظُهورًا وأنصارًا، توالونَهم على دينِهم، وتُظاهِرونَهم على المُسلِمين من دونِ المؤمِنين، وتَدُلُّونَهم على عَوراتِهم؛ فإنَّه من يفعَلْ ذلك فليس من اللهِ في شيءٍ، يعني بذلك: فقد بَرِئَ من اللهِ، وبرئ اللهُ منه بارتدادِه عن دينِه، ودُخولِه في الكُفرِ) . وقال سليمانُ بن عبد الله آل الشَّيخِ: (قَولُه تعالى: أَلَمْ تَر إِلَى الَّذِينَ نَافَقُوا يَقُولُونَ لإِخْوَانِهِمُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَئِنْ أُخْرِجْتُمْ لَنَخْرُجَنَّ مَعَكُمْ وَلا نُطِيعُ فِيكُمْ أَحَدًا أَبَدًا وَإِن قُوتِلْتُمْ لَنَنصُرَنَّكُمْ وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ [الحشر: 11] ... فإذا كان وعدُ المشركين في السِّرِّ -بالدُّخولِ معهم ونُصرتِهم والخروجِ معهم إن أُجْلُوا- نفاقًا وكفرًا وإن كان كذبًا، فكيف بمن أظهر لهم ذلك صادقًا، وقَدِمَ عليهم، ودَخَل في طاعتهم، ودعا إليها، ونصَرَهم وانقاد لهم، وصار من جملتِهم، وأعانهم بالمالِ والرأي؟! هذا مع أنَّ المُنافِقين لم يفعَلوا ذلك إلَّا خوفًا من الدَّوائِرِ، كما قال تعالى: فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ يُسَارِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُونَ نَخْشَى أَن تُصِيبَنَا دَائِرَةٌ [المائدة: 52] وهكذا حالُ كثيرٍ من المُرتَدِّين في هذه الفتنةِ؛ فإنَّ عُذرَ كثيرٍ منهم هو هذا العُذرُ الذي ذكره اللهُ عن الذين في قُلوبِهم مَرَضٌ، ولم يَعذِرْهم به) .
ليتكم أغلقتم افواهكم وسكتم اذ لم تعلموا ما أشد خطركم وقبح فعلكم أخرتم مسيرة الأمة وحلتم دون نهضتها لكن الجهل يصنع باهله العجائب وصدق النبي صلى الله عليه وسلم عندما بين بأحاديث كثيرة أنه في آخر الزمان يعجب كل ذي رأي برايه وينطق الرويبضات ويتصدر السفهاء ويعترضون على العلماء الاكبر والله لستم إلا على ضلال فعودوا إلى رحمة الاسلام وعدل السنة واتركوا ما انتم عليه من التكفير جهلكم أعماكم عودو لعلماءكم واكابركم فالبركة فيهم كما قال النبي صلى الله عليه وسلم لو كنتم على حق لما ذهبت ريحكم لو كنتم على حق لمكن الله لكم لأن الله في سورة النور قال وعد الله الذين آمنوا وعملوا الصالحات ليمكنن لهم
عليك من الله ماتستحق اولاً موالاة الكفار ومظاهرتهم على المسلمين اقسام لكن تقسيمك هو تقسيم المرجئة يعلقون الكفر على القلب اما استدلالك بقصة حاطب رضي الله عنه فاستدلال باطل لعدة أمور منها : اولاً : ان فعل حاطب رضي الله عنه محتمل ومشتبه وليست مناصرة صريحة على المسلمين و الدليل على ذلك ما قاله بعد انكشاف امر الرسالة فقال للرسول ( صلى الله عليه وسلم ) لا تعجل علي ، إني كنت امرأ ملصقا في قريش - يقول : كنت حليفا ولم أكن من أنفسها - وكان من معك من المهاجرين من لهم قرابات يحمون بها أهليهم وأموالهم ، فأحببت إذ فاتني ذلك من النسب فيهم أن أتخذ عندهم يدا يحمون قرابتي ، ولم أفعله ارتدادا عن ديني ، ولا رضا بالكفر بعد الإسلام . ثانيا : ان عمر رضي الله عنه وصف حاطب بالمنافق و في رواية فقد نافق وهذا دليل على ان المتقرر عند عمر ان هذا الفعل كفر ورسوله صلى الله عليه وسلم لم ينكر عليه ذلك وانما انكر عليه تنزيل هذا الحكم على حاطب ولو كان هذا الفعل لمجرده كبيرة لما قال عنه عمر بانه نفاق ثالثا : ان المتقرر عند حاطب ان مظاهرة الكفار على المسلمين كفر والدليل انه قال للرسول صلى الله عليه وسلم ( ولم أفعله ارتدادا عن ديني ، ولا رضا بالكفر بعد الإسلام . ) ولو كان المظاهرة ليست كفرا لذاتها لقال اني ارتكبت ذنبا ولم يقل ( ولم افعله ارتدادا عن ديني ) رابعا : ان رسول صلى الله عليه وسلم زكى سريرة حاطب فقال : أما إنه قد صدقكم . فمن يزكي سريرة من جاء بعده ؟ من قواعد اهل السنة ( الحكم على الظاهر والله يتولى السرائر ) خامساً ان اهل العلم بينوا ان حاطب تأول المسألة لا ولم يقصد بذلك المظاهرة وهذا ما نص عليه ابن حجر في شرحه لصحيح البخاري وهذا ما قال به البخاري حيث وضع هذه القصة في( كتاب استتابة المرتدين والمعاندين وقتالهم -باب: ما جاء في المتأولين. )
@adel alDraiweesh لم افهم ما تريد في الدقيقة 5 لكن في الدقيقة 9 هذا تلبيس منه فسؤال النبي صلى الله عليه وسلم له بدافع الاستسفار لم فعلت ذلك لا بدافع معرفة اي نوع من انواع الموالاة والدليل رد حاطب رضي الله عنه لما ( قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يا حاطب ما هذا قال يا رسول الله لا تعجل علي إني كنت امرأ ملصقا في قريش يقول كنت حليفا ولم أكن من أنفسها وكان من معك من المهاجرين من لهم قرابات يحمون أهليهم وأموالهم فأحببت إذ فاتني ذلك من النسب فيهم أن أتخذ عندهم يدا يحمون قرابتي ولم أفعله ارتدادا عن ديني ولا رضا بالكفر بعد الإسلام فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم أما إنه قد صدقكم فقال عمر يا رسول الله دعني أضرب عنق هذا المنافق فقال إنه قد شهد بدرا وما يدريك لعل الله اطلع على من شهد بدرا فقال اعملوا ما شئتم فقد غفرت لكم فأنزل الله السورة يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا عدوي وعدوكم أولياء تلقون إليهم بالمودة وقد كفروا بما جاءكم من الحق إلى قوله فقد ضل سواء السبيل ) الشاهد ان حاطب رضي الله عنه كان متقرر عنه ان مظاهرة الكفار على المسلمين كفر والدليل قوله ( ولم افعله ارتدادا عن ديني ورضا بالكفر بعد الأسلام ) والدلالة الثانية ان هذا متقرر عند عمر رضي الله عنه فقال (يا رسول الله دعني اضرب اضرب عنق هذا المنافق ) ثم ان هذه الواقعة والخلاف بين الأئمة في الموضوع هو في مسألة الجاسوس لا مسألة المظاهرة المطلقة كما يفعل طواغيتكم فحاطب رضي الله عنه لم يشارك الكفر القتال ضد المسلمين ولم يغتصب نسائهم ولم يحرق اطفالهم ولم يهدم بيوتهم فوق رؤوسهم ولم يبدل شرع الله بالقانون الفرنسي كما يفعل من يستدل لهم هذا البلعام ثم ان حكامكم كفار على حسب تأصيلاتكم قبل تأصيلاتنا فقد وقعوا في الكفر الصراح كاعتقاد حرية الاديان وتحليل الحرام المجمع عليه وتحريم الحلال المجمع عليه والاستهزاء بشرع الله وتجريمه والتنقص منه كذلك تفضيلهم حكم الطاغوت على حكم الله فلن تستطيع شبهاتكم بأذن الله ستر كفرهم
حسبنا الله ونعم الوكيل اذن كيف كفَّر علماؤكم حكام بلاد المسلمين مثل مصر وليبيا والعراق أم دفة سفينة التكفير قد غيرت وجهتها لديكم وعند الله تجتمع الخصوم
ههه من أظحك ما سمعت في حياتي هو تجزئة موالاة الكفار و الله قال و من يتولهم منكم فهو منهم، يا أخي لا تدجل على الناس و تتهم خصمك بالجهل، بيننا و بينك كتاب الله و سنته، حكام الإمارات و المغرب و بقية المطبعين عقدوا السلم مع من تجب عداوته و قتاله، و أظهروا المودة و المحبة معهم و هاهم يرقصون في حفلاتهم و سفير الإمارات يتبرك بحاخامهم و القواعد الجوية تساعد اليهود ضد المسلمين ووووو إلخ من صور الموالاة المخرجة من الملة، إتق الله و تذكر موقفك مع الله و لا تغريك أموالهم و لا مكانتك الإجتماعية
وهذا اتهام للشيخ حفظه الله انه يدفع له اتق الله ياخي وهو لم يحدد حكومة ما هو فصل في مسألة من المسائل ولم يقل هذا الحاكم لا يشمله هكذا او هذا الحاكم ليس كافر او غيره ذلك هو فصل في مسألة من المسائل
@@عبدالرحمنالشمري-ض8ب2و يا أخي عليك بالدفاع عن دينك و أن تأخذك الغيرة على دين الله قبل الأشخاص، الله يقول أنه من يتول الكفار فهو منهم، و الموالاة هي المحبة و المودة و النصرة و غيرها من تلك الأمور، راجع بنود التطبيع التي قامت بها بعض الدول و راجع أفعالهم ثم تعالى نتكلم، أما أن تتعصب لشخص ما فقط لأنه عالم أو طالب علم فهذا مخالف للشرع، الرجال يُعرفون بالحق وليس الحق الذي يُعرفون بالرجال، دين الله لا يقبل المحاباة
@@حويطي-ع3ل ا أكثر شخص يبغض المداخلة هو انا وأكثر واحد اعرف انحرافات هذه المنهج وأزدواجيته لكن هذه لا يعني أن نؤيد فكر الخوارج أما كلام الشيخ فهوا الوسط وهو الحق وبالأدله
هذه المرجئ يعلق كفر المظاهرة على موافقة القلب و من قواعد اهل السنة الحكم على الظاهر والله يتولى السرائر و مظاهرة الكفار على المسلمين كفر مستقل ومحبة دينهم كفر مستقل
@@Rafea_alshehry وماذا ينفعهم قول لا اله الا الله وهم لم يحققوا أركانها ولا شروطها وارتكبوا نواقضها ؟ المنافقون كانوا يصلون ويصومون ويحجون ومع ذلك هم في الدرك الأسفل من النار مانعي الزكاة كانوا يصلون ويصومون ويحجون ومع ذلك كفرهم الصحابة وقاتلوهم والرافضة يقولون لا آله الا الله ومع ذلك أجمعت الامة على تكفيرهم وكذلك الجهمية وغلاة القدرية و غيرهم الكثير لا آله الا الله ليس كل من قالها يكون مسلما بل يجب تحقيق ركنيها الاول الكفر بالطاغوت الثاني الايمان بالله ويجب تحقيق شروطها السبعة العلم واليقين والقبول والأنقياد والصدق والإخلاص والمحبة واجتناب نواقضها وهي كثيرة اذهب وتعلم دينك قبل ان تدافع عن طواغيت ال سلول
وقال سليمانُ بن عبد الله آل الشَّيخِ: (قَولُه تعالى: أَلَمْ تَر إِلَى الَّذِينَ نَافَقُوا يَقُولُونَ لإِخْوَانِهِمُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَئِنْ أُخْرِجْتُمْ لَنَخْرُجَنَّ مَعَكُمْ وَلا نُطِيعُ فِيكُمْ أَحَدًا أَبَدًا وَإِن قُوتِلْتُمْ لَنَنصُرَنَّكُمْ وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ [الحشر: 11] ... فإذا كان وعدُ المشركين في السِّرِّ -بالدُّخولِ معهم ونُصرتِهم والخروجِ معهم إن أُجْلُوا- نفاقًا وكفرًا وإن كان كذبًا، فكيف بمن أظهر لهم ذلك صادقًا، وقَدِمَ عليهم، ودَخَل في طاعتهم، ودعا إليها، ونصَرَهم وانقاد لهم، وصار من جملتِهم، وأعانهم بالمالِ والرأي؟! هذا مع أنَّ المُنافِقين لم يفعَلوا ذلك إلَّا خوفًا من الدَّوائِرِ، كما قال تعالى: فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ يُسَارِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُونَ نَخْشَى أَن تُصِيبَنَا دَائِرَةٌ [المائدة: 52] وهكذا حالُ كثيرٍ من المُرتَدِّين في هذه الفتنةِ؛ فإنَّ عُذرَ كثيرٍ منهم هو هذا العُذرُ الذي ذكره اللهُ عن الذين في قُلوبِهم مَرَضٌ، ولم يَعذِرْهم به) .
@@KhaldAlazzani-yp6xe و هل محمد ابن سلمان الحق، هل الرسول يرضى ان تقرع الطبوب و المعازف و الرقص في بلاد التوحيد؟ والله سأخاصمك عند النبي صلى الله عليه و سلم ان كان ذلك هو الحق.
هههه الشيخ محمد ين عبد الوهاب خارجي ههههههه من شببه مولاه الكفار على المسلمين كفر اكبر مخرج من المله صاحب الدعوه الوهابيه خارجه ههههههههه الشيخ الراجحي خارجي احمد شاكر خارجي ابن باز بكتاب نقد القوميه العربيه خارجي هههههه شيوخ طواغيت لعنكم الله ياكلاب جهنم