وماذا تفسر التلذذ بالتعذيب والشر غير المبرر في السجون وغيرها والقتل والاغتصاب والحروب وتجويع الاطفال وقتلهم وبتر أعضائهم والبطالة واستيلاء، قلة قليلة على ثروات العالم بينما غالبية الناس يعيشون الفقر والعبودية
❤❤ الإنسان. هو. المخلوق الوحيد الذي يقتل. لأجل المتعه والتلذذ. بالقتل. والدليل أن الصياد الذي يحمل بندقيته في. أدغال وسهوب السافانا في افريقيا كان السبب في تعريض معظم الحيوانات البريه هناك للانقراض بسبب متعة الصيد وإطلاق الرصاص على مخلوقات بريئه مهدده بالانقراض نعم نعم دون وازع من الرحمه أو تأنيب الضمير. التعذيب في السجون المعتقلات السياسيه ومعسكرات الموت الجماعي الإنسان وحش مرعب لايوجد له مثيل في الوحشيه
اذا توحش الإنسان .....فهو مرعب بحق ..وهو المتوحش الأكبر ...كلام صحيح جدا ...كاتب كبير .انسان..فليكن متدين مالهم وما له.....المهم إلى اين تقودنا أفكاره .....طالما هو الخير فهو يستحق الاحترام ....الشكر الجزيل لك ...كم تنصف هؤلاء المبدعين ..وعلى الأقل تعرف بهم ...الاحترام الكبير لك ..وبجداره.......🎉🎉🎉🎉🎉🎉
لا العكس الابحاث الحديثة على الدماغ اثبتت ان الانسان كائن اناني عنصري اكثر ميلا للشر والانانية اذهب وتأكد ليس خيرا حتى الاديان لم تقل انه خير قالت ان فيه الخير والشر ولكنه اذا استسلم لشهواته ورغباته فإنه يميل للشر والكفر والمعاصي والدليل أكثر الناس كفار وفي النار حسب الاديان
غالبية الأديان ترى الإنسان مذنبا، المقولة نفسها ممكنة، لكن المبررات الدينية في الغالب ساذجة و سخيفة و خرافية و تأتي بالقمع و الترهيب و البرمجة لا بالعقل و الاختيار غالبا للأسف
تحية محبة وتقدير استاذ يوسف🌹🌹 سيدي الكريم هذا الاديب يعبر بشكل واضح وجلي عن مسألة جوهرية في وجود الانسان الا وهو الشر شبه المطلق الذي يتمتع به الانسان وهذه الصفة لازمت الانسان منذأن انتقل من الصيد الى الرعي الى الزراعة وعرف الملكية والتملك والاستئثار اشعل الحروب بكل انواعها وتعقيداتها من اجل السيطرة على الثروة والسلطة ولايخلو قرن او عقد او عام من القتل والتفنن باشكاله ووسائله واسباب ممارسته بقوانينه السخيفة ولم يتورع من استخدام الدين في تجييره لخدمة مآربه وارادته وهو من اوجد التحالف مع رجال الدين من اجل اخافة وترويض البشر الخلاصة انه منذ ان بدأ تخزين الطعام والملكية اي منذ اكثر من ٥٠الف عام الى يومنا هذا لم ينفك الانسان عن نشر الشر والحروب المرعبة وتطوير وسائل القتل والدمار التي تدمر الكرة الارضية الآف المرات تحت حجج واهية ومضحكة وتمدد شره ليجتاح الكائنات الحية بآلاف انواعها بقتلها دون اي رادع مثلا يقتل الآف الفيلة التي تحافظ على توازن البيئة من اجل بضع كيلو غرامات من العاج ويقتل الملايين من الحيوانات من اجل جلودها الصيد الجائر الذي حطم كل اسباب التوازن البيئي نشر النفايات في جهات الارض الاربعة هذه الادلة الدامغة كافية ووافية عن وصف الانسان بأنه شر مطلق شكرا استاذ يوسف 🌹🌹
كل أمنيتي ان تتاح لي الفرصة لأقرء ولو رواية لهدا الروائي الحداتي والواقعي بهدف فهم طريقته في الإستدلال للوصول الى هده الفكرة الاخيرة التي مفادها ديمومة الصراع الأبدي بين الوحشية الغريزية عند الإنسان مع التأتير الحضاري النابع من المعرفة والعلم. احتراماتي استادنا الفاضل وشكرا جزيلا.
اعتقد ان كل انسان فيه خير كما فيه شر ،وكل انسان لديه القدرة على السيطرة على شره وكبحه كما له القدرة على اضهار خيره الى ابعد الحدود حتى يغلب خيره شره وبذالك يكون إنسانا صالحا متفوقا على الحيوان البشري.
Man is very clean as he born. However, as the growing he adapting radicals to his personality . As time pass be if don’t pay attention what is right or wrong ,he will end up the person he is .
البناء الاساسي الصحيح لايكمن في النزعة الدينية التي تطغى احيانا على الذات الإنسانية وخلق حالة من عدم التوازن في الفكرة البشرية وهنا يقع الإنسان في اكبر خطأ حين يرتفع عنده جانب الإيكو اي التعالي على جبلة الخالق ماينتج عنه الصراع الفكري وصراع العاطفة التي هي من شانها رفع جانب الخير والقدرة على هزيمة جانب الشر شكرنا متواصل لحضرتك مع الإحترام
تحياتي أستاذ شكرا على هذا الموضوع ، إن حقيقة البشر هي الشر كيف لا و الشر هو النقص . الخير هو كمال الشر فليس الخير طرف بل جمال و مثالية تبدأ منها الأمثال.
القبائل الجرمانية والسكثية عاشوا آلاف السنين بطبيعتهم النومدية البربرية المتوحشة القائمة على الحرب والنهب وفوق هذا إعتقاد انهم العرق المتفوق النقي :). هذه العقلية ما زالت موجودة ومازالت تصدر للعالم بتعميم لا ينطبق الا عليهم أما بقية العالم فقد عاشوا حياة متحضرة متعلمة أعمرت الأرض علما وجمالا وأخلاقا ودينا ورقيا لم يعرفه هؤلاء إلا فترات قصيرة وغير مكتملة.
تحية طيبة أستاذ يوسف ولضيفك الكبير. إن المصانع الراقية تصنع اابضائع وتعمل أن لاتكون بها شائبة وتراقب المنتوج في نهاية السلك وتسحب ما به عيب. ولكن صناعة البشر تخبط خبط عشواء فهي تصنع الشر ولا تبالي . وشكرا.
اذا كان الشر متأصل ومتجذر بالفطرة في الإنسان كما يفترض جولدن ! فلماذا لا يفترض أن الخير متجذر ومتأصل في الإنسان على حد سواء ؟ والمسألة هي في حرية الاختيار التي يمتلكها الإنسان وبشكل أدق هذان الجانبان الخير والشر إيهما يغذيه اكثر فأنه سوف يتضخم ويبرز ويسود ويصبح هو الطاغي في النهاية
حتما و انا شخصيا أشعر بحاجة غريزية لقيادة جيش من الشياطين يجتاح الأرض و يسحق كل من عليها .. عندما ينطفىء نجم الشمس الشرير و يموت سوف تنتهي جميع الآلام و المآسي و الكوارث
والظلم من شيم النفوس فان تجد ذا عفة فلعلة لا يظلم. كما أكد المتنبي عن تجربته. فمهما اجهتدت الاديان بوعدها و وعيدها و مهما سن القانون من عقوبات فان ردع الشر و تحييده من النفس البشرية سيبقى مجرد محاولات وحسب. و الشاهد ما نراه اليوم من شر مؤسساتي تمارسه اكبر الدول المبتدعة لفكرة حقوق الإنسان.....
حتى الأطفال في عمر سنة و سنتين ممكن أن تؤذي و تضرب أحيانا بدرجات و أشكال و تكرارات عندة، هذا لا يعرف تقليد (حتى لو تقليد سليقي غريزي فالعلة من القابلية الموجودة أصلا) و لا عنده ذاك المكر و الذكاء و الخبث و الضبط و الموازنة. كثير من الأطفال حتى يصرخ بهستيريا مزعجة مؤذية فقط ليأكل أو يشرب أو صعوبة النوم أو بدون سبب واضح جلي ، يعني مشاعر سلبية مباشرة منذ الولادة، الإنسان كائن غريب و كطفل كائن عفوي يتصرف بالسليقة و بسرعة و سهولة و كردات فعل، طبعا ليست قواعدا ثابتة، و لكن مؤشرات تتطور و تنضج في المستقبل عند البلوغ، و الجينات تلعب دور، و هناك فروق فردية و طبيعية طبعا! الموضوع معقد (أمقت هذه الكلمة لأنها صارت ناموس أغلب الأمور و تزيد الهم و الغم أحيانا كثيرة)، و لكن فقط مؤشرات و انطباعات عامة
ان الانسان ضحية الجغرافيا والضعف ان البشرية اليوم يحكمها 10 مليون صهيوني أليس هذا اكبر مثالا على التوحش والغاء قداسة الإنسان كيف لنا أن نشعر بالحياة ونحن عربا منذ الازل ونحن ندفع ثمن الدين لا أحد في العالم الغربي الا يفانجليكي يرغب في ان يرى المسلم او العربي إنسانا حرا غايتهم قتلنا وتجوعينا وارهابنا منذ 4 شهور يقتل أمام العالم في بث حي ومباشر 15 الف طفل تخيلوا لو ان المسلمين قتلوا 15 الف طفل صهيوني ماذا سيحدث في الكون ماهذة السادية في القتل والتلذذ انا لا أرى ان هنالك مجالا للحديث عن التحضر والازدهار امام الظلم
الحياه الم والألم شر واللذه هي التخلص من الألم إذا الأصل الألم والطارئ اللذه التي لا تدوم طويلا إذا كما قال أرسطو على الحكيم ان لا ينشد اللذه بل يجب ان يتخلص من الألم والشقاء المعادله ان ارتفع الوعي زاد الألم وان قل الوعي زادت السعاده واللذه اذا اقتل وعيك إحساسك باغلاق كل حواسك مع الآخرين وخذ حاجتك لتعيش بعيدا عنهم بسلام لا حل آخر سوى ذلك فالمحيط كله الم وشر وخبث منقطع النظير لدرجة ان كل كلب بشري ينبح الآخر في متلازمة نباح لا نهاية لها اخيرا فهمت لماذا سقراط لم يهرب وتجرع السم هربا من عالم الكلاب
حتي يصل الي العمق الحقيقي!!!!! ما هو العمق الحقيقي؟ اذا كان يجب علي كل رواءي ان لا يسلم الا بالبرهان.... ما برهان الكاتب انه وصل للعمق الحقيقي؟ هل غاص هو الي هذا العمق؟ الشر الكامن في الطبيعة الانسانية المرض كما سماه. سؤال يطرح نفسه اذا كان الانسان سوي سيكون خير اذا. الشر ليس من طبيعة الانسان و يؤكد هنا ان الشر دخيل اي ليس له جذور في الانسان بل من خارج الانسان؟ شرير معضم الاوقات.... الهاذا. اي انسان خير لا يصدق و يهاجم و يظلم؟ الهاذا ان معظم الناس تبدأ بالشر قبل المصادقة المقولة المشهورة ( ما من محبة الا بعد عداوة)؟. السؤال اذا كانت العداوة ما جدوة المحبة و ما ثمارها اذا كانت ملوثة؟ الشر متأصل في داخل الانسان! هل هذا هو الشر الذي جعل ادم ينزل من الجنة (شر ضد نفسه) ؟ و هابيل يقتل اخاه قابيل؟ بذكر حيونات الغابة و انتقال شرهم للانسان ما قولك في فتي الغابة (موقلي) الذي عاش بين هاته الحيونات و كانت ارحم من الانسان عليه و في نفس الوقت صنفت ما هي خير ة و شريرة؟ هل الشر فعل خارجي عن الانسان فقط هناك من يسمح له بالدخول عندما يريد استعماله (حرية )؟؟؟؟ الاسءلة كثيرة و عميقة...
اخي العزيز وأستاذنا كيف الحال...هل يسمح لي منطقي الذي سيتم توضيحه لك بالقول علي سطحية هذا المفكر في اضروحته...كما تعلم لايوجد عضو في جسم الإنسان أو توجه سلوكي...ألا كان ناتج تطوري لخدمة الإنسان ومنفعته وبقائه ..مع استمرارية التطور ..بيتوقف مثلا عضو في جسم الكائن عن المنفعه فيضمر ويختفي مثل اصبع ..الاثني عشر ليس لها أهمية مثل الزمن السابق..وينطبق هذا علي السلوك..فأن سلوك الإنسان الشرير اليوم هو كان سر بقائه في السابق....اذا الإنسان ليس شرير بطبعه...
