عقيدة المؤمن كل صاحب دين على يقين أنه الحق المبين والآخرين ضآلين وكل فرقة تظن أنها الناجية اليقين ما نتفق عليه أجمعين أنت حر مالم تضر(ولا يظلم ربك احدا)
اهم شيء ألا يكون ايمان الإنسان موروث ، وأن يشك بكل شيء او قابلة للشك ، حتى إيمانه ، حتى الحقائق العلمية قابلة للشك و ربما بعد مرور زمن معين تتغير هذه الحقائق
فلسفة سورين بالإيمان بالله فلسفة عميقة جداً صحيحه بمعايرها الثلاثة والتي يعود مركزها إلى القلب حلقة رائعة جداً كعادتك يااستاذ يوسف الراقي والمحترم من القلب شكراً❤
الإيمان ضروري للإنسان لكن تم تشويهه بالأديان وخلطه بالسياسة والتشريع, الإيمان بالعمل والاجتهاد بالنسبة لطالب العلم والأمل والإيمان بالنجاح, الإيمان ليس حكرا على الدييانات الابراهيمية.
ابرز تجليات الايمان الوجودي الذي انزل البحث في دليل الايمان من سماء الماوراء الى داخل الذات الانسانية هو (رهان باسكال ) الذي يربط الايمان بوجود الانسان ( انا موجود اذا انا مؤمن ) بقطع النظر عن براهين وجود الله من عدمها ( فالانسان حسب هذا الرهان عليه ان يؤكد وجوده بالايمان بالله خير له من ان ينفي الله وهو موجود ). ووهو ما حاول سوريس كيركغارد تفسيره وقدمته لنا انت بهذا الاسلوب السلس شكرا لك على هذه المعلومات وتحياتي لك ولكل متابعيك الكرام.
في سياقه التاريخي كان سورين ابن بيئته ووليد تجربته الذاتيه الفريده لحد معين ... ثوره فكريه في عالم الفكر المثالي...الف شكراستاذنا العزيزعلى هذا المجهود العظيم
تحبة طيبة أستاذ يوسف. أرى أن سورين الذي نشأ وتربى مقهورا لم يستطع الخروج من السجن النفيي والفكري الذي بناه والده كالطائر الذي يرجع للقفص بعد أن تغلبه الحرية ! فهو عاد للقفص وغير تصوره للقفص . في نظري الذي يبحث عن الإطمئنان فهو إنسان مهزوم وحتى الإطمئان لايدوم لأنه حالة زائفة. ومن طبيعة الإنسان عدم الإطمئنان وحتى إذا طمأن نفسه فإن طمأنينيته مصطنعة لأنه يتماهى مع الجماد. وشكرا على جهودك لتطمئننا .
فى حدود ما تفضلت بطرحه استاذ يوسف ، هو لم يأت بجديد ، نفس النغمة .. اللذات الحسية زائلة ، والعقل يؤدى إلى الدور ، فلنلق بأنفسنا اذاً فى احضان قوة غيبية عظمى ، هل هذا هو الحل ؟! ، ما الجديد الذى أتى به ؟! لعلنىى لم أدرك !
شكراً لتقديمك الرائع .. لكل إنسان مفكر ذاتياً ومشغول كما مهتم بمصير حياته ، لابد سيحله ذلك إلى إيمان ذاتي يطمأن له .. وخير إيمان ٱمنت به هو إله يتمثل عقابه وثوابه للإنسان على القرب والبعد منه ليس إلا ..لا جهنم ولاجنة ..إنما هذان الأخيران اي الجنة والنار يُخاطب بهم الناس البسطاء .. هذا إيماني الذاتي بالله بكل إختصار .. ويبدأ بالعلم ( العلوم الطبيعية ) كملاحظة وبالفلسفة كخالق لهذا الخلق والأخلاق بما يناسب هذا الخلق .. لا كما مثلت الأديان الله شبيه بإنسان له من الأخلاق الراقية ، يفرح ويغضب ويعاقب ويتشفى بعذاب مخلوقاته ووو بل يتعامل مع الناس تعامل أب مع أبنائه كل واحد يكتسب قربه منه على قدر الصورة التي تصور به ربه .. تحياااتي ..
تحية طيبة أستاذنا. إما أن تؤمن أو لا تؤمن. هذا كلام فارغ. الإيمان بالله أو عدمه يخضع لسيطرة العقل. ولا يوجد شيء اسمه الإيمان بالقلب. وكل من خرج من الإيمان لم يعد عقله يخضع لمشاعره التي هي نتاج عقله والمؤمن الذي يخضع لقلبه ( مشاعره ) هي نتاج عقله أيضا. وقديما وصفوا الإيمان بالقلب لجهلهم بالدماغ أو العقل وشكرا جزيلا لك
شكرا لكم استاذنا الفاضل على هذه الحلقات الرائعة. التركيز على كل فيلسوف مهم وبيان آراءه بهذه الطريقة بشكل حلقات متسلسلة. غاية في الفائدة وهي دراسة فلسفية تاريخية مرتبة..
ما آمن به كيركجور هو ما آمنت به وعلمت به الكنيسة في كل القرون الأولى، وهذه مغالطة أن يتم اعتباره فيلسوف غير مسيحي، فهو في كل مقالاته يتكلم عن كونه مسيحيا بشكل رئيسي
جدا اشكرك استاذ على هذا التقديم الرائع المنبئ عن عقلية فذة تمتلكها حضرتك ، قرأت كتاب لسورين عن دين الجماهير أو قريب من هذا الاسم كان صعب الفهم ، لكن هذا الفيديو أوجز وأفاد ... شكرا لك استاذ
الإيمان عند سيرون كيرك كغارد هو احترام احترام المجهول الدي هو اللله عند سيرون ل دالك يدعو إلى الوصطية في أمور الدنية. دكرني ب شعر عمر الخيام(إن لم أكن قد اخلصت في طاعتك ف إني اطمع في رحمتك).
كلام جميل ومنطقي جداً ، لكن يمكن تطبيقه على أي دين انت ورثته ، يعني مثلا لو اتكلمنا عن البوذي أو الهندوسي ، أو الكونفوشي ..... إلخ ، بعد الواحد منهم ما ينغمس في ضياع الحياة بلا معنى ثم يحاول العودة لما يجعل لحياته معنى ، سيعود للدين اللي هو ورثه واتولد عليه ومحيط به ، مش ها يرجع إلى الله ، وفيه ناس كثير من أتباع هذه الديانات حكوا قصصهم ليه تركوا النجاح والشهرة اللي كانوا فيها واتجهوا للمعبد ، فكانت ردودهم نفس كلام سورين ، صحيح مش بنفس العمق ، انما تحمل نفس المعنى
يبدو الدين في هذه الفلسفة كأنه المُسَكن أو الملجأ الأخير من كارثة، هي الوجود، أو لنقل أن أساس المسألة هي أن الوجود كارثة لا حل لها علامتها القلق الوجودي، والحل النهائي هو مجرد تخفيف أو صياغة لهذا القلق أو حتى استراحة منه بقبول المصير النهائي.
أود بعد الشكر الجزيل على هذه الأعمال الرائعه، أن أعبر لك عن إعجابي الكبير بأسلوبك الراقي والهادئ والمتزن بالشرح والتعبير والمقارنات والتسلسل السردي للأفكار التي تشرحها شرح الفاهم المتمكن العالم بهذا المجال المهم والواسع من الفكر الفلسفي! شكراً ولك كل إمتناني...
@@youssef_houssein آسف أستاذ يوسف للمغالطه التي حصلت مني، فأنا أكتب من حساب إبنتي نادين لأنني ليس عندي حساب في اليوتيوب. !نا إسمي الدكتور مأمون وأصلي فلسطيني وأعيشم ن أربعين سنه في ألمانيا. كنت أعمل طبيباً' ولكن اضطررت لترك العمل منذ عدة سنوات بسبب المرض.منذ ذلك الوقت أشغل نفسي بقراءة التاريخ والفلسفه وأيضاً الموسيقى تحياتي واحترامي من جديد...
شكرا جزيلا استاذ يوسف وانا شخصيا اتمنى ان يبقي العلم لدينا فسحة من الامل والروحانيات.. الاستكشافات الجديدة تشير الى علاقة الجينات والوراثة والبيئة بتشكيل هذا الانسان وهو طاقة وروحه معلومات تنتقل في الفضاء والى اين المصير.. انت رائع دائما بتحليلاتك
يجب ان نقف لك اجلالا استاذنا لشفافيتك و اخلاصك فيما تفعل .. و كأنك تخاطبنا بقلبك من خلال كلمات سورين و فلسفته. حلقة عظيمة جدا. احسست فيك التاثر بشخصية كيرغغارد و كانك تتعاطف معه في آن و توافقه في احيان اخرى. ارجوك لا تتوقف عن اثلاج صدورنا بابداعاتك. تحية لك مم القلب ❤
اظن أن الإيمان الذي حدده الفيلسوف بأنه "إما أو"، يجيب عن سؤالك. والمقصود بأن الإيمان قرين التجربة الذاتية. فإن تعداها خرج عن كونه إيماناً. وبالتالي فإن أديان الشرائع لا تدخل في باب الإيمان، حتى وإن ادعته. ذلك أنها تفسر الذاتي للموضوعي. و تعتدي على الإيمان الذاتي من الخارج، لمي تطوعه و تخضعه لذاك الخارج. وهذا يعني أن الأديان القطيعية ليست من الإيمان في شيء.
يجب الاخذ بعين الاعتبار حياته البائسة والتي من الجلي قد اثرت بافكاره وفلسفته ..اتفق ان الايمان ذاتي ونابع من القلب إن اقتنعت ولكن كواضع للفلسفة الوجودية ومفهوم الحياة وقف عند حد معين ..كل التقدير استاذي
لو كان الامر فقط كما يقول و ببساطة مجرد الايمان لهانت، و لكن الدنيا مليءة بالشراءع المرتبطة بكل إيمان ،و ان تركت هذا و ذهبت إلى ذلك فنفس الشيء، انت في الجحيم 🙂 ..هكذا يعني كل فرقة ترى انها في الجنة و الباقي في المشوى
لم يأتي بشئ جديد كانط سبقه بان الايمان شعوري قلبي يعني توهم نفسك بوجود شئ خارج عقلك! وتركنا في حيرة اكثر من اللاايمان! لانه لم يحدد الايمان على اي دين وشريعة ومذهب ومعتقد وطقوس!الايمان فقط للهروب من حقيقة الفناء فيه من الثغرات والحيرة والاسئلة والقلق اكثر مما لو كنت تعتقد بان حياتك فرصة استثنائية غير قابلة للتكرار والعودة وذات تاريخ انتهاء الصلاحية فاستغل كل ثانية فيها لتسعد نفسك ! والموت ليس بالشر الذي نتصوره!! نحن نموت من اجل اخلاء المكان لاطفالنا للعيش !!! والاهم الاتكال على كائن اخر ليرجعك الى الوجود كارثة لانها كذبة ساذجة للهروب من المجهول فهي تقتل الابداع والايثار بالعمل على اكتشاف حل للموت!!!!!! تقبل احترامي