الحمد لله الذي هيأ أم المؤمنين عائشه وخال المؤمنين معاويه بن أبي سفيان عليهم السلام لبعث الاسلام ونصرة دين الله بعد ان كاد اتباع ابن سبأ اليهودي واذنابهم المجوس ان يعيدوها وثنيه.
@@AhmadAbdullah-ct4gg الحمد لله الذي بعث فينا محمد وعلي واهل البيت صلوات الله عليهم اجمعين ولعن ام الفاحشة عائشة وهند ومعاوية ويزيد ابن معاوية وابو نكر ابي بكرٍ وعمر الملعون
هل خروج الامام الحسين بسبب اهل العراق ..فهل يعقل الحسين يخرج لمجرد رسائل تاتي اليه من بلاد بعيده عن وطنه الحجاز...أليس المفروض ان يأتي له ممثلين من الكوفة للمدينة.. للتباحث معه...لا ان يهلك نفسه وعائلته..لمجرد رسائل..جائت له من أناس معظمهم لا يعرفهم.. هذا يدل عدم حكمه ودراية..
قتلت الحسين هم من قتلو عمر بن الخطاب وعثمان ذو النورين ولكن لهدف آخر وهو بعث فكرة وأيدولوجية التشيع ومشروع الولي الفقيه الذي أصبح الحسين كبش فداء ولافته مرفوعه للطلب بثأره والانتقام من المتهم ظلماً وافتراءً ولذبح المسلمين في كل مكان وزمان بقولهم يال ثارات الحسين
@@user-kg7kx2hh3g واكتب من فر في معركة احد ..التي انهزم فيها المسلمون شر هزيمه......علي الفرار اول واحد ...ترك المعركه والرسول صلى الله عليه وسلم انجرح فيها...
#عظمه_الحسين ع و #البكاء_على_الحسين مثلي لايبايع مثله 🌴🕋🌴🕋🌴 قال الامام الحسين عليه السلام: إنَّا أهل بيت النبوة✔ ومعدن الرسالة✔ ومختلف الملائكة✔ بنا فتح الله✔ وبنا ختم✔ ويزيد فاسق فاجر✖ شارب الخمر،✖ قاتل النفس المحترمة✖ معلن بالفسق والفجور✖ ومثلي لا يبايع مثله.. #البكاء و #الحزن على الحسين ع سنة نبوية روى أحمد بن حنبل ( ت 241هـ) في فضائل الصحابة ،ج 2 - ص 675 بسند صحيح : ( حدثنا أحمد بن إسرائيل قال : رأيت في كتاب أحمد بن حنبل رحمه الله بخط يده : ثنا أسود بن عامر أبو عبد الرحمن ( ثقة) ثنا الربيع بن منذر ، عن أبيه قال : كان حسين بن علي يقول : من دمعتا عيناه فينا دمعة ، أو قطرت عيناه فينا قطرة ، أثواه الله عز وجل الجنة) وروي هذا النص في مصادر الامامية عن الربيع بن منذر عن أبيه عن الإمام علي بن الحسين ع . قال ابن قولويه : ( حدثني حكيم بن داود بن حكيم ، عن سلمة بن الخطاب ، قال : حدثنا بكار بن أحمد القسام والحسن بن عبد الواحد ، عن مخول بن إبراهيم ، عن الربيع بن منذر ، عن أبيه ، قال : سمعت علي بن الحسين ( عليهما السلام ) يقول : من قطرت عيناه فينا قطرة ودمعت عيناه فينا دمعة ، بوأه الله بها في الجنة غرفا يسكنها أحقابا ) كامل الزيارات، جعفر بن محمد بن قولويه، ص ٢٠٢ فقه الرواية : ـــ نفهم من كلام الراوي : ( كان حسين بن علي يقول : من دمعت عيناه ...) أن الحسين ع كان يكرر هذه العبارة ويداوم على قولها، وذلك قبل استشهاده ع، فكأنه يشير إلى ما جرى من مصائب على أهل البيت صلوات الله وسلامه عليهم، وربما يشير إلى ما سيجري عليه وثواب البكاء على مصابه . ــ كيف عرف الإمام الحسين ع أن من يبكي عليهم مثواه الجنة؟ لا شك أنه أخذه عن أبيه وأمه عن جده المصطفى . ــ يؤسس الإمام الحسين ع لسنة البكاء عليهم ع، وهو صحابي وسيد شباب أهل الجنة ممن أذهب الله عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا، ومن مصاديق العترة الطاهرة الذين امرنا النبي بالتمسك بهم في حديث الثقلين المتواتر، فكلامه حق، وعليه يستحب البكاء عليهم ع ومن يفعل ذلك مع مراعاة شروط النجاة كالقيام بالواجبات ... يكون مثواه الجنة. يؤيد قوله ما وري عنه عليه السلام بسند صحيح كما أثبتنا في منشور مستقل ( روى الحميدي ، حدثنا سفيان ، عن عبد الله بن شريك ، قال : قال الحسين : ( نبعث نحن وشيعتنا كهاتين - وأشار بالسبابة والوسطى ـ ) ميزان الاعتدال - الذهبي - ج 2 - ص 439، ورواه العقيلي في الضعفاء ج2 ص 266. ــ أول من بكى على الحسين ع هو جده رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، بل إنه أجهش بالبكاء كما في رواية رجالها ثقات حسب قول الهيثمي. جاء في مجمع الزوائد للهيثمي ، ج 9 - ص 188 - 189 ( وعن أم سلمة قالت كان رسول الله صلى الله عليه وسلم جالسا ذات يوم في بيتي قال لا يدخل على أحد فانتظرت فدخل الحسين فسمعت نشيج رسول الله صلى الله عليه وسلم يبكى فأطلت فإذا حسين في حجره والنبي ص يمسح جبينه وهو يبكي فقلت والله ما علمت حين دخل فقال إن جبريل عليه السلام كان معنا في البيت قال أفتحبه قلت أما في الدنيا فنعم قال إن أمتك ستقتل هذا بأرض يقال لها كربلاء فتناول جبريل من تربتها فأراها النبي صلى الله عليه وسلم فلما أحيط بحسين حين قتل قال ما اسم هذه الأرض قالوا كربلاء فقال صدق الله ورسوله كرب وبلاء ، وفى رواية صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم أرض كرب وبلاء . رواه الطبراني بأسانيد ورجال أحدها ثقات ) ومن معاني النشيج أنه أشد البكاء، راجع ، فتح الباري لابن حجر - ج 2 - ص 172 فالعجب انكار الأمة البكاء والتباكي على الحسين ع ، وعدم اقتدائها بنبيها وسبطه الذي وعد الباكي عليهم الجنة !
#الحسين_وقريش لقد طمطمت قضية ا غتيال الرسول ص وكدرت تطمطم سالفة غد رها بعلي ع و قت ل الزهراء وطمطمت دكايكها مع الحسن ع ولما ارتكبت مذ بحة الطف شافت السالفة ماتطمطم ابدا وما بيهه مجال إلا أن تلقى جميع تبعات المذبحة على المعدان ومجهولي أهل الكوفة.. فتحول الحسين من أمام مفترض الطاعة شرعيا وخليفة يلزم طاعته قانونياو من لا يؤمن بولاته فإنه ملزم ببيعته ضمن اتفاق الهدنة والصلح بين الحسن ومعاوية وقد أمضي الاتفاق من رؤوس قريش وبني هاشم وأعيان المسلمين ومنهم معاوية نفسه ..فإن المسلمين جميعا ملزمون بإتباع وطاعة الحسين كخليفة لهم بعد موت معاوية مباشرة .. فحولوا الحسين من هذا المقام إلى كونه ضعيف الرأي قليل الفهم مغرر به من طغام ومعدان الكوفة ولا كأن برقبتهم عهد و وعد وإلزام في الطاعة ..يشير عليه ابن عباس وبن الحنفيه وبن عمر ان لا تخرج ولا تذهب ولا.. ولا..وكأنهم ائمه لا مأمومين فهم الناصحين وأما الإمام فهو المنصوح.. هذا بدل من أن يشجعوا المسلمين للخروج معه .. يقوموا بخذلانه وتركه وحيدا مع قليل من أفراد أسرته وثلة من شيعته الكوفيين .. والحق خذله من وقع اتفاق هدنة والذي ينص على أن الخليفة من بعد موت معاوية هو الحسن وبعده الحسين وهؤلاء هم أعيان قريش والمهاجرين والأنصار من أهل الحجاز .. بعد توقيع الهدنة قام معاوية رأسا بإرسال المراسيل لتخذيل الناس عن أهل البيت للأعيان والرؤوس طبعا.. فمنهم من تم شراؤوه بمقاطعات في الأردن مثلا ومنهم من كان يستهدف الخلافة نفسها كعائشة واخيها عبد الرحمن وابن اختها بن الزبير فهؤلاء لا تغريهم مقاطعة هنا وهناك فهم في غنى عنها وهدفهم اكبر من مقاطعة ومقاطعات .. لذلك تم تصفيتهما بالسم ! اما الكوفة فباتت مجتمعا كبيرا واعيانها باتوا يشعرون أنهم في نفس مستوى أعيان قريش والحجاز .. فلماذا يتم توزيع الجوائز لاقرانهم وهم لا ! لذلك انعكست مراسيل الكوفة على خط الابتزاز لمعاوية ويزيد لذا بدأت تترى على الحسين أن أقبل الينا فلا عهد بيننا وبين معاوية وكانت هذه المراسيل في ايام معاوية وكان الحسين يرفض الإقبال عليهم ويخبرهم بأني متمسك باتفاق الهدنة الذي هو حجة قانونية على المسلمين جميعا وهم محجوجون بهذا الاتفاق...لذا كان بعضهم فعلا يحصل على جوائز مساوية أو غير مساوية بأعيان قريش والحجاز وبعضهم لم يقنع لذلك بعد موت معاوية وواصلوا إرسال المراسيل للحسين كابتز از اخير للبيت الأموي واستغلال لفرصة فوضى ما بعد موت معاوية كحجار بن ابجر النصراني وعمرو بن الحجاج وغيرهما .. وبالفعل نجحوا وحصلوا على ما يريدون ولو كوعد لهم باعطائهم الجائزة لذلك تركوا عملية الابتزا ز لا أنهم خذلوا الحسين .. وكأنهم شيعته وخاصته فتم شراءهم كما يصور السف لة من (الشويعة والسنينه) .. بالله عليكم هل حقا هؤلاء من خواص الحسين ام عبد الله بن العباس ومحمد بن الحنفية وعبد بن عمر وعبد الله بن الزبير وغيرهم من القرشيين ؟!!! ما علاقة هؤلاء بالحسين أصلا ؟! حتى يمكننا أن نقول أن الحسين اغتر بمراسلاتهم وترك نصائح عباقرة البيت القرشي؟!! هل تقبلون أن تؤمنوا بإمامة شخص يغتر بالمجاهيل والطغا م ويترك نصح شخص كمحمد بن الحنفية أخيه وعبد الله بن عباس ابن عم أبيه ؟! والعا ر والفضيحة أن هذا التصوير الباهت لسبب تحرك الحسين نحو الكوفة يلقى على منابرنا كمسلمات فبعد تصديقه لمراسيلهم وفي منتصف الطريق ظهر كذبهم وتذبذبهم وقلوبهم معه وسيوفهم عليه ومن هالخريط!!! ليوهموا أن الحسين غير مؤهل سياسيا وعسكريا وأنه شخص ضعيف الرأي بحيث ثبت توقعات القرشيين وانكسارة هو ونهضته وحملته !!! والحق أن الحسين خرج لاصلاح الاسلام ولإلقاء الحجة على المسلمين جميعا..حتى لو كان وحيدا فريدا بالمعنى الحرفي بل حتى لو لم يراسله أي كوفي( غا در ) فإنه سيخرج إلى العراق العاصمة العسكرية لجيوش المسلمين لأنه الحجة من الله تعالى وهذا هو تكليفه الالهي ،..ليس لأنه ثار وخارجي وكذا وكذا بل لأنه حجة الله والمبلغ عنه وخرج ليحتج عليهم وعلى من يأتي بعدهم ليفرغ ذمته من اللوم والعتب وليكون بابا لصفحة جديدة وهي ترسيخ التقية والانتظار لأمر الله تعالى.. فلا يحتج احد على الائمه بعده لانه قد ألقاها على رؤوس الأشهاد فخذ لوه وغد روا .. ليس الكوفيين ما حجم الكوفيين أصلا وهم أناس من عامة المسلمين يتبعون قريشا بمكر ها ودها ءها الذي تزول منه الجبال أو قلوب الرجال . يقول الصادق ع أن مكر بني العباس بالقائم لتزول منه قلوب الرجال ! وحاول كهنة السلطان التستر على عا ر العباسيين والتغطية على انشغالهم بالقشور والقصور والغواني والجواري وسكوتهم على اجتياح جنكيز خان للمشرق الإسلامي طولا وعرضا حتى وصل تخوم العراق وهم ساكتون وبعد أن وقعت الوقعة وفر من فر ومات من مات قالوا أن سبب ذلك كله هو ابن العلقمي الأسدي !!! لاحظوا دوما يلقون باللوم على غيرهم
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ؛ من قتل حسين هم شيعة علي وهما شمر بن الجوشن و كمان الأمير زياد الذي كان صديق علي و مع علي في صفين، رغم ان اليزيد بن معاوية عليه السلام ليس له علاقة بهلاك حسين ، ولكن برضوا شرعياً يستحق الهلاك ولا يجب ان يعيش ، لانه قتل. الآلاف الصحابة، أنا أتحدث شرعياً،من الكتاب والسنة الصحيحة من صحيح البخاريّ، ( إذا عندك رد شرعيا تفضل 🫵🏻 ، واذا كان ردّك من باب العرقية والأنساب الهاشمية والقرابة، ليس لي بها علاقة 🤚🏻.
"يا لثارات الحسين" السبط الحسين عليه السلام، ابن بنت النبي المصطفى صلوات ربي وسلامه عليه وآله، قتل وأهله وأصحابه في العاشر من محرم الحرام عام ٦١هـ. قد قتلتهم الفرقة الضالة وهتكت حرمه عليه السلام وذبحت رضيعه عبدالله وقطعت الرؤوس وأجرت الخيوا على جسده الشريف وأحرفت الخيام واستاقت النساء والأطفال مقيدين عبر الصحاري والقفار، ليستشفي الذين اسودّت قلوبهم في الكوفة والشام. أي جرمِ أشنع من ذلك، وأية مصيبة يرزى بها المؤمنون أكبر من ذلك...؟! الحسين وُلد قضيةً خلّدها رسول الله بإظهاره للمسلمين وهو طفل صغير، فعطّل الصلاة باستغراقه (ع) في السجود لئلّا يستعجل السبط للنزول من ظهره وهو (ص) ساجدٌ يؤمّ المسلمين. وأبلغ (ص) المسلمين أن ذاك سيدهم وإمامهم إن قام وإن قعد. وأنبأ المسلمين بأن البغاة منهم سيقتلونه ويخسرون بذلك دنياهم وأخراهم. وقد ناصرت قلة قليلة من المؤمنين الحسين (ع) لما قام بإتمام رسالته، عندما استشرى الفساد في أمة جده (ص)، معلناً: "ألا وإني لم أخرج أشراً ولا بطراً ولا مفسداً ولا ظالماً، وإنما خرجت لطلب الإصلاح في أمة جدي رسول الله. أريد أن آمر بالمعروف، وانهى عن المنكر، وأسير بسيرة جدي وأبي علي بن أبي طالب، فمن قبلني بقبول الحق فالله أولى بالحق، ومن رد علي هذا أصبر حتى يقضي الله بيني وبين القوم وهو خير الحاكمين". قتل الحسين (ع) ظلماً كما تقدم يوم "عاشوراء"، وأعقبت الواقعة حركات وهضات الثأر من جلادي كربلاء، وتم الاقتصاص الدنيوي من بعض أولئك على يد المختار الثقفي وصحبه وغيرهم ممن استدرك فانطلق في الثأر لرضى المولى عز وجل ورضى حبيبه المصطفى (ص)، غير أن الضلال الأموي ظل ينخر في الجسد الإسلامي، كمل يقف الشيطان بوجه الهداية والمهتدين ما دامت السماوات والأرض. خرج الحسين من المدينة رافضاً الإذعان بالبيعة ليزيد الذي اختطف الخلافة بتمهيد من أبيه الظالم، المستبد الناكر لأسس الإسلام راغباً في هدم بنية الدين انتقاماً من محمد (ص) وعلي (ع)، انتقاما لآبائه وأجداده الكفار الذين أودت بهم سيوف الإسلام في أوائل انتشاره. فالحسين هو كلمة الحق في وجه الباطل. وكان الحسين عليه السلام قد خرج وبيده آلاف رسائل الاستنصار به ضد الاستبداد، فنكث أصحاب تلك الألوف، ليصل الحسين أرض كربلا، بأهله وأولاده والقلبل من أصحابه باقياً صامداً على رفض الخضوع للظالم. وانبرى وأولاده وصحبه مدافعين في وجه الآلاف التي جيشها يزيد وأزلامه، وهو يصدح: "الناس عبيد الدنيا، والدين لعقٌ على ألسنتهم، يحوطونه ما درت معايشهم، فإذا مُحّصوا بالاء قلّ الديّانون. ألا وإني لا أرى الموت إلا سعادة والحياة مع الظالمين إلا برماً، فليرغب المؤمن في لقاء ربه محقاً". و"ثارات الحسين القضية" هي ثارات رفع رايات الحسين بنشر قضيته طلباً للإصلاح في أمة محمد (ص)، حيث ينبري الحسين بروحه متجدداً في قلوب الذين يحملون لواء الإيمان - كل يوم وفي كل أرض... والقضية ليست قضية فقهاء ومذاهب، بل في الصميم من وجدان "أمة محمد" (ص). و"كل يومٍ عاشوراء، وكل أرضٍ كربلاء"!
صيحات أموية الهوى : الشيعة من قتل الحسين ع ! تكثر هذه الايام مع احياء أتباع أهل البيت ع لذكرى عاشوراء صيحات من هنا وهناك تلقي باللوم على الشيعة في قتل الحسين ع، لإبعاد التهمة عن اسيادهم وسلفهم ! وقد جاءني أكثر من مقال وسؤال بهذا الخصوص. أما الشيعي والمحب ، فيكفيه لرفع هذه التهمة مخاطبة الإمام الحسين ع لمحاربيه كما روى أرباب المقاتل : ( يا شيعة آل أبي سفيان...) حيث نسبهم صراحة دون استثناء إلى مناصرتهم لآل أبي سفيان كمعاوية ويزيد . ويكفي الموالي : قول خصومه عليه السلام له : ( إنما نقاتلك بغضا منا لأبيك ) أما السلفي المعاند، فيكفي لإلجامه اعتراف إمامه ابن تيمية أن أهل الكوفة ـــ وهم أغلب جيش الإمام علي ع ـــ آنذاك كان أكثرهم سنة . قال ابن تيمية في منهاج السنة 4\132 : ( وليس كل من قاتل مع علي كان يفضله على عثمان بل كان كثير منهم يفضل عثمان عليه كما هو قول سائر أهل السنة ) النتيجة : إن الكوفيين الذين خرجوا لقتال الإمام الحسين ع كانوا على سنة الخلفاء، فهم من قتل الإمام ع، أما الشيعة الخلص فكانوا في سجون ابن زياد كما ذكرت مصادرنا التاريخية . ثم كان للكوفة شأن آخر خاصة في زمن الصادق ع (ت 148هـ) حين مكث فيها سنتين وأفاض العلم على شيعته. فصار التشيع يغلي فيها ويفور والسني فيها طرفة على حد تعبير الذهبي في تذكرة الحفاظ .
الحسين وابن الزبير يعتبرا خارجي لانهما خالف الامة في اختيار الحاكم وكان يريدون نزع الحكم من حاكم مختار وحسب رواية الحديث اي شخص ينازع الحكم من شخص تم اختياره وجب قتله وابن عمر دكر رويات يذم خروجهما على حاكم منتخب . لماذا التميز في حكم الدين لهما فقط!
سؤال مهم..هل الأمام الحسين..خرج على الخليفة يزيد بن معاوية...حتى يعيدها شورى..عجيب غريب.. أليس الشيعة تدعي ان الشورى بدعة..فهل كان الحسين يريد ارجاع عقارب الساعة لزمن عمر او ابو بكر او عثمان او ابيه الذي بزمنه الفتن والحروب..ام لزمن اخيه..اللي صالح معاوية.. اها.. يزيد بدمشق...والجيش جيش من اهل الكوفة...والقائد عمر بن سعد بن ابي وقاص...ووالي الكوفة من قبل يزيد..هو..عبيد الله بن زياد.. فقال الحسين لا يجزم احد ان يزيد امر بقتله... ومن قتل يزيد..ليسوا عراقيين ..عمر بن سعد بن ابي وقاص وعبيد الله بن زياد والشمر ذي الجوشن..وجميعهم من الحجاز ونجد..وتصارعوا مع الحسين الاجنبي ايضا الحجازي...على أرض العراق..
صخم الله وجه الحسين وصخم الله وجه أبيه وبنيه وصخم الله وجوه شيعته، الحسين سبب فتنة لاتزال الأمة تدفع ثمنها أنهارا من دماء المسلمين منذ أن خرج على ولي أمر المسلمين أمير المؤمنين يزيد بن معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنهم وإلى يومنا هذا وإلى يوم القيامة
لا ليس لأنه حفيد الرسول قتل ذهب وخرج على دولة قائمة والدولة لم تامر بقتله والدليل ارادد أن يتراجع ويذهب لبيلايع الخليفة يزيد لكن الشيعه لم يتركوه لاانهم ارادو أن يصنعو فتنه وملهاة ويزيد خليفة وبايعه المسلمين ولي للعهد حتى لاتفرغ الدولة وتحدث فتنه نفس الي سبقت بقتله
صيحات أموية الهوى : الشيعة من قتل الحسين ع ! تكثر هذه الايام مع احياء أتباع أهل البيت ع لذكرى عاشوراء صيحات من هنا وهناك تلقي باللوم على الشيعة في قتل الحسين ع، لإبعاد التهمة عن اسيادهم وسلفهم ! وقد جاءني أكثر من مقال وسؤال بهذا الخصوص. أما الشيعي والمحب ، فيكفيه لرفع هذه التهمة مخاطبة الإمام الحسين ع لمحاربيه كما روى أرباب المقاتل : ( يا شيعة آل أبي سفيان...) حيث نسبهم صراحة دون استثناء إلى مناصرتهم لآل أبي سفيان كمعاوية ويزيد . ويكفي الموالي : قول خصومه عليه السلام له : ( إنما نقاتلك بغضا منا لأبيك ) أما السلفي المعاند، فيكفي لإلجامه اعتراف إمامه ابن تيمية أن أهل الكوفة ـــ وهم أغلب جيش الإمام علي ع ـــ آنذاك كان أكثرهم سنة . قال ابن تيمية في منهاج السنة 4\132 : ( وليس كل من قاتل مع علي كان يفضله على عثمان بل كان كثير منهم يفضل عثمان عليه كما هو قول سائر أهل السنة ) النتيجة : إن الكوفيين الذين خرجوا لقتال الإمام الحسين ع كانوا على سنة الخلفاء، فهم من قتل الإمام ع، أما الشيعة الخلص فكانوا في سجون ابن زياد كما ذكرت مصادرنا التاريخية . ثم كان للكوفة شأن آخر خاصة في زمن الصادق ع (ت 148هـ) حين مكث فيها سنتين وأفاض العلم على شيعته. فصار التشيع يغلي فيها ويفور والسني فيها طرفة على حد تعبير الذهبي في تذكرة الحفاظ .