قصيدة الجواهري في رثاء زوجته أم فرات التي أعجلها مرض لم يمهلها سوى يومان وقد كان بعيدًا عنها في لبنان تم تسجيل القصيدة وفقًا لطبعة ديوان الجواهري من وزارة الإعلام العراقية. أتمنى لكم استماعًا ماتعًا⚘
يعطيك العافية يا أبا أصيل.. أسأل الله الكريم رب العرش العظيم أن يغفر ذنبك ويكتب أجرك ويرفع قدرك ويشرح صدرك ويعلي شأنك وييسر أمرك ويفرج همك ويحفظك ويوفقك ويبارك في عمرك وعلمك وعملك ومالك وأهلك ويرزقك من واسع فضله العظيم ويكفيك شر خلقه ❤
منشغل وشاغل خلق "الله" بالغنا والخنا وتلحين الشعر .. الوقت والمال رايحٍ في سفاه يا خسارة المال والوقت على هالنّفَر .. لو جيته محتاج فغر فاه وتلجلج ودوّر له ذريعه واكفهر .. ولو قضى حاجتك فانتظر فيك سواياه واعرف ان حسناه مهوب لرب البشر .. منشغل وشاغل خلق "الله" باهازيج ولواذيج لا علم ولا خبر ..
______ قال معاذ : قلت يا رسول الله؛ أيُّ الأعمال أفضل؟ قال: " لا يزال لسانك رطباً من ذكر الله " واغتنم ركعتين زلفى إلى الله إذا كنت فارغاً مستريحا وإذا ما هممت بالمنطق الباطل فاجعل مكانه تسبيحا إنّ بعض السكوت خيرٌ من النطق وإن كنت بالكلام فصيحا قال يزيد بن أبي خبيب : المتكلم ينتظر اللعنة والمتصنَّت ينتظر الرحمة. ويقال: شر ما طبع'الله" عليه المرء؛ خُلُق دنيّ، ولسان بذيّ. وقالوا : البذاء من النفاق. قد أفلح السَّاكت الصَّموت كلام واعي الكلام قوت ما كلّ قولٍ له جوابٌ جواب ما تكره السكوت ياعجباً لامرئ ظلومٍ مستيقنٍ أنّه يموت قال أبو الدَّرداء: من فِقه الرَّجل قلَّة كلامه فيما لا يعنيه. وقال مالك بن دينار: لو كانت الصُّحف من عندنا؛ لأقللنا الكلام.
هو ترك العمامة عندما كان شابا ورفض أن يكون من المعممين واختار أن يكون شاعراً وله قصيدة في ذم المعممين ويصفهم بالرجعية والتخلف في قصيدة مطلعها ستبقى طويلا هذه الأزمات إن لم تقصر عمرها الصدمات ثم يقول فيها: تحكَّمَ باسمِ الدّينِ كلُّ مذَمَّمٍ ومُرتكِبٍ حفَّتْ به الشُبُهات وما الدينُ إلا آلةٌ يَشهَرونها إلى غرضٍ يقضُونه، وأداة وخلفَهُمُ الأسباطُ تترى، ومِنهُمُ لُصوصٌ، ومنهمْ لاطةٌ وزُناة فهَلْ قَضتِ الأديان أن لا تُذيعَها على الناسِ إلَّا هذه النَّكِرات
@@HussainJajop وجرير و ابو العتاهية وابو تمام و مالك بن الريب ومن المعاصرين شوقي وحافظ ابراهيم والبارودي وعبد الرزاق وكريم العراقي هل كل هؤلاء شيعة؟ أكيد لا أريد أن أوصل لك فكرة أن الشعر ليس حِكراً على طائفة معينة وإنما هو موهبة ربانية لا علاقة لها بالطائفة
