ابحث عن تفسير ابن باز لهذا الحديث بين -عليه الصلاة والسلام- أن قبائل العرب عندها من الجهل، وعندها من الشر ما عندها، إلا من هداه الله، وليس المقصود نجد فقط، المقصود به الشرق هاهنا من حيث يطلع قرن الشيطان، يعني من الشرق كله، شرق المدينة، وشرق الدنيا كلها، لأنه هناك وجد أصناف البدع، وأصناف الشرور، وظهرت الشيوعية، وظهر الفساد هناك في الشرق. وكذلك يوجد في الجزيرة هذه من الشرور، وارتد كثير من العرب بعد موته ﷺ وشر في بني حنيفة، وبني أسد، وفي بني تميم، وادعى بعضهم النبوة، مسيلمة في بني حنيفة، وسجاح في بني تميم، وطليحة في بني أسد، وعماها شر كبير، ثم هداهم الله، ودخلوا في دين الله، ولكن الشر من جهة خراسان، ومن جهة ما وراء ذلك من جهة الصين، ومن جهة البلاد .... فيها شر كثير،...... لا عاد تفسر من راسك لان هذي احاديث نبي الله لاجل ان تأخذ مبتغاك
ياقحطاني انت تناقش ناس مالهم في التاريخ او هم مؤرخين الرسول عليه السلام لما قال ارض طيبه ورب غفور قال النبي لا ابوذر الغفاري هم قومك ياابي ذر لاحظ هي ايام كان لليمن جنتين يعني يقصد هم اليمن قومك ياابو ذر قحطاني للأسف لو هم مطلعين على التاريخ وعلى الأحاديث الي قالها النبي ليش قال النبي أعلى وفد الأشاعرة اتوك اهل اليمن أرق افائدة والين قلوب لماذا قال الرسول أتاكم اهل اليمن لماذا ذكر الرسول وقال اليمن كان قال اتاكم اهل سباء
اظنه مو سعودي بس جاي ينفخ ابطيـzـه ويحاول التقليل من شأن اليمن.. سؤال واحد ينهي الجدال: أليس بني اسرائيل الأعاجم هم أبناء عمومة النبي صلى الله عليه وسلم؟ ابناء ابراهيم انقسموا الى قبيلتين كل قبيله تعلمت اللغه ممن جاوروهم هذا خصم الكلام.انتهى
هذا حسباله السعوديه هي نفسها منذ القدم ما يدري انها خريطة سايكس بيكو وان الممالك والامبراطوريات هي التي تحدد الأراضي.. الممالك كانت في الجنوب من اليمن وانت صاعد يعني شبه الجزيره كانت تابعه لليمن وليس العكس واكبر دليل هو ان العثمانيين جعلوا غالبيه شرق وشمال الجزيره تابعه للعراق ليش لأنهم ملكوا فهم من حدد الدول أما حدود اليوم يا روح ا،مك فهي حدود التقسيم البر،يطاني يالور،ع.
الناس تبحث عن العيش الرغيد في أرض زراعيه وماء متوفر.. والممالك مستحيل تقام في صحاري رمليه حتى المملكتين الأمويه والعباسيه لم تقوما في وسط أرض شبه الجزيره لعلمٍ من حكامها بأن تلك الأرض الجرداء لا تصلح لقيادة العالم وقد شهدت اولى الخلافتين محلاً أو جفافاً شديداً كاد يودي بحياة الناس. المقصود أن الصحراء في شبه الجزيره بقعة لا تطاق وأن الناس أقبلت عليها من جنوبها وشمالها وكان لا يسكنها أحد أما اليمن فمعروفة أرضها وجناتها والعرب لم يقطنوا الشام ولا العراق أيام ابراهيم عليه السلام ولو قطنوها لرأينا اليوم اليهو،د والآشوريين يتحدثون العربيه فالمعلوم أن العرب أتوا من الجنوب هم أحفاد يعرب ابن قحطان ويقال اسمه يمن وكلمة عرب مشتقةٌ من اسمه وهو أول من نطق العربيه واحفاده عربٌ نسباً ولغه وغيرهم مستعربه إذ لا يصح أن ينسب المرء لغير أبيه.
الارض الي كان يحكمها قحطان ابن هود. هي ( الأحقاف ) اما الارض الذي يحكمها قحطان ابن يعرب ابن سبأ هي اليمن وليست اقدم من الاحقاف لان سبأ الاب كان مملكته اكسيوم وهذا سبأ الاولى. أما سبأ الثانيه في باليمن وهي الجنتان عن يمين وشمال وهذا اسم الجنتان اليمن الشمالي. اخي العزيز. رككز على كلامه. يقولك سبأ ذكرت بالقرآن. ولكنه لم يذكر الاحقاف انهها ذكرت بالقرآن لأنها ستبطل هويه سبأ بأنها قبل الاحقاف لان الاحقاف اقدم من سبأ ولم تذكر باليمن السبئي اي نبي. ما دام هود بالاحقاف الله قال اذكرهم بالاحقاف. ولم يقل باليمن في قوله تعالى. واذكر اخا عاد إذ أنذر قومه بالاحقاف ولم يقل باليمن بسبا
من كتشافات الصهيوني الربيعي المسجد الاقصى بيت المقدس في تعز هههههههه الاسراء كان من مكة الى تعز . وسيدنا يوسف كان في زبيد خلف النهر قدام بيت فرعون الزبيدي . وسيدنا عيسى كان في بيت لحم في الحديدة منطقة سوق الحم كانت تسمى سابقا. سيدنا يونس كان في نينوى هذا في يافع . وسيدنا ابراهيم كان في منطقة عسير منطقة يقال عنها كنعان العسيري . وكلهم كانوا عربا اقصد بني اسرائيل يرجعوا قحاطين وقد تم الضحك على خليفة المسلمين حين سلموه مفاتيح بيت المقدس الذي بالشام واكتشف اخير من قبل العلامة فلتة الزمان الربيعي انه في اليمن . والغريب والعجيب ان النبي والصحابة كان يتجهون الى بيت المقدس الذي بالشام قبل تحول القبلة الى البيت الحرام . قال تعالى {قَدْ نَرَى تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّمَاءِ فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبْلَةً تَرْضَاهَا..} يالله بكرة بالغلطوا كلام الله حبه حبه . والفضل الكبير للصهيوني الربيعي!!!
للأسف قحطان لازم يتثقف من الناحيه الاركولوجيه اكثر .. لان اليمنين ما كانو ابد وثنين وكانو موحدين بالرحمن، يهود ومسيح فقط مش وثنين .. ثاني شي تقدر تنسف كل شي وتقول ان العواصم المركزيه لجزيره العرب كانت في اليمن..
