ببساطه ما تغير بين الأمس و اليوم شيئان أولا القوانين التي يتحججون بأنها تحمي حقوق المرأة وفي حقيقة الأمر هي قوانين للحد من الزواج بصفة عامة، الدولة غارقة و بغات تضحي بأجيال يبقاو بلا زواج يعني يبقاو بلا ولاد يعني يبقا النمو الديموغرافي في البلاد ضعيف، ثانيا تحرر المرأة و تحديها للرجل وخروجها لمزاحمة الرجال في كل شيء و اندثار الأخلاق و تعريها و أشياء لا تبث لديننا الحنيف بشيء و النتيجة أمهات عازبات أولاد لقيطين بدون أب أو عائلة أمراض منقولة جنسيا تشرد.بإختصار أشياء لم تكن بالأمس و أصرت نساء اليوم على أن تكون موجودة وساعدهن في ذلك انعدام قوانين مسطرة و تسطير قوانين مدمرة للرجل و وفيها تعجيز للقيام بخطوة الزواج، و كم رجل أصبح في السجن مع المجرمين بسبب عدم قدرته على الإنفاق لفقدانه الشغل أو مرضه أو كورونا أو أو... وتقوم زوجته بالإنفاق على قضية الطلاق و النفقة و المحامي و الصائر بدلا من مساعدة زوجها على تخطي الأزمة فقط كيدا و غيظا، مافائدة أن يتزوج الرجل و تقوم زوجته بطلب الطلاق و جره للإنفاق على طفلين أو ثلاثة لا يستفيد من العيش بجانبهم في جو عائلي لا يستفيد من خدمات زوجته و يتشرد و يشتغل حياته لينفق على أسرة بعيدة، بل رأيت بعض النساء من بنات اليوم أصبحن يمتهن الزواج و الولادة و بعدها طلب الطلاق و رفع دعوى النفقة لتعيش بحرية بعيدا عن الأعين و تربي الأولاد بالطريقة التي تشاء بل تقوم بشحن أطفالها ضد أبيهم، ولكل تلك الاعتبارات يجد الرجل الشاب أمام أمثلة كثيرة محزنة تجعله يعزف عن الزواج خصوصا مع تواجد العلاقات الغير الشرعية بيسر، و لماذا وجدت بيسر نعود لتحرر المرأة و جنوح الكثيرات نحو الرذيلة لو وجد تطبيق صارم للقوانين و إعادة النظر في وضع رجل بالسجن لا لشيء سوى لعجزه عن الإنفاق، لبقي الحال كما كان و رأينا الأعراس في كل وقت و في كل مكان. لكل فعل ردة فعل ولكل تغيير نتائج، 800 حالة طلاق يوميا أو 200000 الف سنويا، ماذا يقع هنا في هذا البلد الحبيب
هضرة خاوية مكاينينش بنات الناس؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟كاينين أو هما الكثار راه الخدمة اللي مكايناش والخلصة قليييييييلة😢😢😢حينت الحياة كلها تقريبا مادة ،ايوى الله ادير تاويل تالخير والله اسخر للجميع
عندو الحق هداك الي قال الخبز غلا والرجال مابقاوش باغيين يضربو تمارة خصهم المرأة جاهزة بدارها وبطومبيلتها وتصرف على راسها وعلى ولادها اذا طالبت بالمصروف او النفقة يقولك طماعة مادية علا داكشي ولات هاد ظاهرة العزوف على الزواج ملي القوامة رجعت في يد المراة وبدات كتصرف على راسها شنو هتعمل بشي ديوتي غير يبرزطها في حياتها