كأني به يتحدث عن هذا الزمن الذي حيث السلم الوهمي والرخاء الذي يتبجح به أصحابه وهو رخاء البطون والقصور والتي بنيت على أنقاض بيوت شيدت من طين.. ويبقى الثابت الوهمي هو انتصار أبليس والذي يتفاخر به أصحابه.. شكر وتقدير وهذا أقل مايمكن أن نقدمه لكم لهذا المجهود أستاذ نزار.. شكر وتقدير 🌷
ماذا لو عاش ميخائيل نعيمة حتى اليوم..لوعاش تلك السنوات من 2003 اليوم مارس 2024 احاول تخيل ماذا كان سيقول.؟!اعتقده كان سيصرخ دونما كلمة..فما يحدث خارج قاموس الكلمات