هذه عقيدة السلف في قوله تعالى ثم استوى على العرش _ وهي موافقة للعقيدة الاشعرية _ الشيخ حسن الشنقيطي 

سؤال للسلفية هل يمكن لغة ان تتصوروا معنى اليد دون جسم لا أدري هنا غير الجواب على هذا السؤال

جزاك الله خيرا ياشيخ وكثر الله من امثالك هذا هو التفسير وهذا هو الذي ينبغي ان يقال في صفاة الله ما اعظمك وما اسلمك نور الله وجهك لقد احببتك بمجرد ان تكلمت عن الاستواء هذا هو الذي تعلمناه لا كما يفعل الشبهة والمجسمة هداهم الله

جزاكم الله خير انتم و كل علماء وائمة اهل السنة الاشاعرة

أطال الله عمرك الشيخ وجعلك ذخرالأهل الاسلام وللاسلام

ماشاء الله سي حسن الشنقيطي يحفظ القرآن حفظا متقنا اللهم بارك ❤❤❤❤❤❤

في هذا المقطع حسن الشنقيطي يعترف بأنه على العقيدة الأشعرية

الحمد لله الذي هدى الشيخ حسن في هذه المسألة الى مذهب اهل السنة وهذا شأن العلماء

جزاك الله خيرا على هذا البيان

جزاك الله ألف ألف خير يا شيخ ونفع الله بك .. هذه عقيدتنا .

هذا الإعتقاد هو إعتقاد السواد الأعظم وسيدنا محمد أمرنا عند كثرة الفتن أن نتبع السواد الأعظم . .وهذا الإعتقاد هو وحده يريح الفؤاد ويسكن سريرة العبد لمولاه الله ..

ما هذه الغيبة يا صاحب القناة بارك اللّه فيك، لا تبخل علينا بمثل هذه المقاطع النافعة

وهذا عين الصواب بارك الله فيك يا مولاي

الأشاعرة هم أهل السنة والجماعة حقيقة

جزاكم الله خيرا

وكل لازم ذكرته فى الاستواء هو من لازم المخلوقين فقد قست الخالق على المخلوقين

الاشاعره هم أهل السنه والجماعه هذا لا شك فيه

الله اكبر بارك الله فيك شيخ

ماشاءالله تبارك الرحمن ما ادري الذين يعترضون على كلام الشيخ هل لهم عقول؟ سبحان الله البعض يفهم بالمقلوب نانج عن غباء نعوذ بالله من الجهل

قال الشيخ عبد القادر الجيلاني في كتابه (الغنية) : أما معرفة الصانع بالآيات والدلالات على وجه الاختصار فهو أن تعرف وتتيقن أن الله واحد أحد .. إلى أن قال : وهو بجهة العلو مستو على العرش محتو على الملك محيط علمه بالأشياء إليه يصعد الكلم الطيب والعمل الصالح يرفعه يدبر الأمر من السماء إلى الأرض ثم يعرج إليه في يوم كان مقداره ألف سنة مما تعدون .. ولا يجوز وصفه بأنه في كل مكان بل يقال أنه في السماء على العرش استوى قال الله تعالى (الرحمن على العرش استوى) وساق آيات وأحاديث ثم قال : وينبغي إطلاق صفة الاستواء من غير تأويل وأنه استواء الذات على العرش ثم قال وكونه على العرش مذكور في كل كتاب أنزل على كل نبي أرسل بلا كيف .. هذا نص كلامه في الغنية)

هذا الرجل ما أتى بشيء جديد بل مشى على أكبر مستنده وأفضل دليله وهو قول القائل المسكين. وكل نص أوهم التشبيها أوله أو فوض ورم تنزيها هذا هو أعظم دليله. لن يأتي بقول صحابي ولا تابعي ولا الأئمة الأربعة بل مستنده هذا الشعر الكذوب

الأشاعرة مساكين فروا من التشبيه فوقعوا في التعطيل الله المستعان

السلف لم يفوضوا معنى الاستواء إلى الله والمعنى معلوم فالاستواء هو العلو والارتفاع وكل من نسب التفويض إلى السلف فهو لم يعرف حقيقة منهج السلف ومراد الله معلوم من هذه الايه ومعنى قولك من غير تفسير اى من غير تفسير المبتدعه الذى هو التأويل الفاسد وقولك ولا معنى يعنى ولا معنى فاسد وإن شئت فارجع إلى شرح الشيخ صالح ال الشيخ فى الحمويه فستجد كلاما شافيا كافيا

هذه ليست عقيدة السلف ولا مرادهم بل هذا تأول الأشاعرة لكلامهم لئلا يعارض ما هم عليه من بدعة الفهم التي ساقهم إليها تأثرهم بعلم الكلام والحق في ذلك ما قرره مالك رضي الله عنه هو تفويض الكيف وإثبات المعنى ولا تعارض في هذا ولا تشبيه ومما يدل على أن الأشاعرة أساؤو فهم كلام السلف وتأولوه واستدلوا منه بما لا يعارض مذهبهم هو أن الإمام ابن خويز منداد المالكي ألحق كلام مالك في المتكلمين بالأشاعرة أيضا لأنهم تأولوا الآيات تأولا بدعيا

جزاك الله خيرا. التفويض أسلم المذاهب وهي عقيدة السلف.

الحمد لله على هدايته و أعز الله السادة الأشاعرة

قال الامام أبو عمر الطلمنكي المالكي في كتابه "الوصول إلى معرفة الأصول": أجمع المسلمون من أهل السنة على أن الله استوى على عرشه بذاته. وقال في هذا الكتاب أيضا : أجمع أهل السنة على أنه تعالى استوى على عرشه على الحقيقةلا على المجاز .. ثم ساق بسنده عن مالك قوله : "الله في السماء وعلمه في كل مكان" . ثم قال : "وأجمع المسلمون من أهل السنة على أن معنى قوله تعالى : {هو معكم أينما كنتم} ونحو ذلك من القرآن بأن ذلك علمه، وأن الله فوق السماوات بذاته مستو على عرشه، كيف شاء" .

جزاك الله خيرا واصلحني الله وأياك المماثلة منفية وكذلك المشابهة منفية بنص الاية

لا تغركم دعاوى الوهابية التيمية انهم اتباع السلف فالمذاهب الاربعة هم على عقيدة التنزية للحق جل جلاله لكن خرج بعض الحنابلة بعقيدة تابعوا فيها الكرامية المجسمة وسموا بمجسمة الحنابلة الذين مشى خلفهم ابن تيمية وابن عبدالوهاب ونسبوا تجسيمهم الى السلف زورا وهم اليوم يضحكون على الجهال انهم اتباع السلف . وهم على فكر الخوارج في الفكر السلوك وعلى عقيدة المجسمة

هذه عقيدة أهل التجهيل، فعي عقيدة أهل التلف ليس السلف

إنا لله وإنا إليه راجعون كذبت وافتريت بل ضللت ونكصت على عقبيك شأنك شأن بلعم الأول وصاحبك رفوش نعوذ بالله من الحور بعد الكور بعتم دينكم بثمن بخس ولن يرفع الله لكم ذكرًا الذكر لأهل الأثر لا لأهل الضلال والبدع ومن لعق أحذيتهم تزلفًا وتقربًا

صار ابن عباس مبتدع و مجسم لأنه فسر استوى بالجلوس و العرش موضع القدمين ثم يتهم اهل السنة بالتكفير و هو يقول انه من يقول بقول ابن عباس مجسم فما حكم التجسيم أليس كفر ؟

قال ابن قدامة المقدسي رحمه الله في كتابه : المناظرة في القرآن مع بعض أهل البدع : ولا نعرف في أهل البدع طائفة يكتمون مقالتهم، ولا يتجاسرون على إظهارها، إلا الزنادقة والأشعرية

صارت الآن عقيدة الجهمية الأشعرية هي الصح و عقيدة السلف من صحابة و تابعين و غيرهم موافقة لها... لهذا قيل "تفلسف الحمار حتى مات" . هذا هو الجنون بأم عينه

نعوذ بالله من الأشاعرة الضلال الذين يقدمون عقولهم القاصرة على وحي الله تعالى فهم ضالون بنص آية سورة طه وحديث النبي عليه الصلاة والسلام

عقيدة الجهمية و الاشاعرة: الله موجود بلا مكان يرى بلا جهة يتكلم بلا صوت ولا حرف بمعنى : لا يوجد إلاه

فهم قاصر دع الكلام في علوم الاعتقاد لمن يحسنه أهل السنة والجماعة طريقهم واضح ولله الحمد أقرا في كتب ابن تيميه ويتضح لك الأمر بإذن الله..

بارك الله فيك هذا هو مذهب السلف في الصفات اما سلفية العصر او من يتسترون فيستندون في عقائدهم لليهود و كتاب حمودة التويجري بتقريض من ابن باز المسمى عقيدة اهل الايمان في خلق ادم على صورة الرحمان انموذج على ذلك و ينطلقون في عقائدهم من التشبيه و التجسيم

جزاك الله خيرا وحفظك ونفع بك..التفويض والتأويل هما منهج السلف الصالح وجميع المسلمين..والتأويل وارد عن حبر الأمة عبد الله بن عباس رضي الله عنه وعبد الله بن جبير ومجاهد...لأن مدار التأويل راجع إلى قوله تعالى..وما يعلم تأويله إلا الله والراسخون في العلم..والتفويض..يقولون آمنا به...وأحسن الشيخ قوله...كلاهما ارادا التنزيه...

نسأل الله الثبات..تبع قرينه الرفوش...فالله المستعان

عقيدة السلف لا حامل ولامحمول ولا انتقال ولا ،،،،،،،،،،،،،،كذب كذب كذب

١- أما عن كلام الإمام الشيباني و غيره من أئمة السلف (لا يفسر) يعنون به نفي التأويل فهي تمر على ظاهرها دون تفسير لذا قال الإمام الترمذي في السنن (تعليقه على حديث ٦٦٢) "ومثل هذه الأحاديث وما شابهها من أحاديث الصفات فيؤمن بها ولا يتوهم ولا تفسر ولا يقال كيف …… (إلى أن قال) وأما الجهمية فقد تأولت هذه الصفات ففسروها على غير ما فسر أهل العلم و قالوا إن الله لم يخلق آدم بيده وقالوا إن معنى اليد هاهنا القوة" ولم يقل "ففسروها وما فسرها أهل العلم" بل أثبت أنهم يفسرون على الظاهر ولا يتأولون وذكر شبيه هذا الكلام في مواضع أخرى من السنن وهذا معنى قول الإمام أحمد بلا معنى فالإمام أحمد كما نقل عنه أبو بكر الخلال سأل عن الإستواء فقال العلو و الاستقرار ونرد هذا عن بعض السلف "قال مجاهد العلو " صحيح البخاري كتاب التوحيد باب "ثم استوى إلى السماء" قال وهب بن جرير "الجهمية الزنادقة إنما يريدون أنه ليس على العرش استوى" خلق أفعال العباد للبخاري سأل ابن المبارك "كيف نعرف ربنا " قال فوق سماواته على عرشه" خلق أفعال العباد وقال سعيد بن عامر: "الجهمية أشر قولا من اليهود والنصارى، قد اجتمعت اليهود والنصارى، وأهل الأديان أن الله تبارك وتعالى على العرش، وقالوا هم: ليس على العرش شيء" خلق أفعال العباد وارجع باب ما ذكر أهل العلم في المعطلة الذين يريدون أن يبدلوا كلام الله (خلق أفعال العباد) ملحوظة : اقرأه كاملا فالنقولات كثيرة في هذه المسألة واقرأ تفسير الطبري لهذه الآيات : "أأمنتم من في السماء" "إن ربكم الله الذي خلق السماوات والأرض في ستة أيام ثم استوى على العرش" "وقال فرعون يا هامان …" وكذلك تفسير ابن أبي حاتم و النقولات عن السلف في هذه المسألة تكاد لا تحصى و أما عن قول الإمام الشافعي (على مراد الله) وما شابهه فالمثبت يقول مراد الله الظاهر و المفوض يقول مراد الله لا نعلمه و الأشعري يقول مراد الله الإستيلاء فيجب علينا الرجوع لكلام السلف لنعلم ما قصدهم بمراد الله وكنت أريد التعليق على أمور أخرى ذكرها و لكن الأمر سيطول على كل إن من يريد الحق سوف يبحث عنه مستعينا بالله ولن يكتفي بمقطع فيديو أو تعليق كالذي كتبته بل سيبحث بإنصاف طالبا معرفة ربه و عقيدة الصحابة وتلاميذهم خير القرون من بعدهم فاستعن بالله و أخلص النية لمعرفته كما أراد دون غضب واتباع للهوى أسأل الله لي و لكل قارئ الهداية.

لم تكن الأشعرية يوما على عقيدة أهل السنة والجماعة لأنهم يأولون نصوص القرٱن على أهوائهم وفهمهم الفاسد فهم أصحاب مقولة خلق القرٱن وأن الله في كل مكان ولهم طامات كبرى غيرها

سبحان من يغير من حال الى حال كيف تحول الشنقيطي من ضلال الى التجهم و هذه عاقبة مخالفة منهج السلف ان كنت تقصد بالسلف الأشاعرة الجهمية فصدقت وكل يدعي وصلا بليلى وليلى لا تقرهم بذاك منهج السلف واضح في كتب السنة المعتبرة

إحسان الظن بالعلماء لا يعني السكوت عن أخطائهم وترك بيانها للناس . فمعلوم عند ذوي الألباب أن علماء الأشاعرة الكبار حسناتهم وما أسدوه للأمة من تحقيقات وشروح للأحاديث النبوية وفقه ولسان شيء يحسب لهم ويؤجرون عليه وأخطاؤهم مغمورة في بحر حسناتهم ؛ وعلى العموم فنقول انه لا بأس في ما أخطأوا فيه والله يعفو عنهم لأنهم ما أرادوا إلا تنزيه الرب سبحانه وتعالى ذكره .

استوى على ليس لها معنى في العربيه الا العلو والارتفاع

غريبة،،، العرب في الجزيرة لا يقرؤون للفلاسفة اليونانيين. يمكن سلف غير السلف؟ اتيتم بعد قرون لتظهروا الحق؟ على من؟

قال الامام مالك الاستواء معلوم و الكيف مجهول و السؤال عنه بدعة .

الله المستعان كيف ينفي صفة الجلوس والعقود الصفات الثابت في الأحاديث الثابتة و يصف السلف بالتفويض هل قول مالك و الشافعي تفويض أم تفسير و إثبات للمعنى لاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم

مغربي يكفينا مااكفى السلف

هذه هي للعقيدة الصحيحة دعونا من الاشعرية وغيرهم

مذهب السلف ليس أسلم فقط كما يقولوه الخلف حيث يزعمون أن طريقة السلف في الصفات أسلم وطريقة الخلف أعلم وأحكم ؛ وهي مغالطة مكشوفة ؛ فالسلامة لا تكون إلا مع العلم فالصواب أن يقال طريقة السلف أسلم وأعلم وأحكم .

أحسنت. كلام العلماء شاف واف رضي الله عنهم.

كيف تجعلون ألله رجل وله أرجل وله ايادي ويجلس على الكرسي ويتحرك وينزل في ألليل والنهار الى ألأرض.والله يقول.لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد.اذا ألله رجل من هو والده ومن هي أمه وكيف ولد.أريد رجل منكم يفسر هذا الكلام.

رسالة الحموية الكبرى ابن تيمية:فهذا كتاب الله من أوله إلى آخره، وسنة رسوله من أولها إلى آخرها ، ثم عامة كلام الصحابة والتابعين، ثم كلام سائر الأئمة مملوة بما هو إمَّا نَص، وإما ظاهر في أن الله سبحانه وتعالى هو العلي الأعلى، وهو فوق كُلِّ شيء، وهو عال على كل شيء، وأنه فوق العرش، وأنه فوق السماء مثل قوله تعالى : ﴿إِلَيْهِ يَصْعَدُ الْكَلِمُ الطَّيِّبُ وَالْعَمَلُ الصَّالِحُ يَرْفَعُهُ) فاطر : (١٠) إِنِّي مُتَوَفِّيكَ وَرَافِعُكَ إِلَى [آل عمران : ٥٥] أَمِنتُم مَن فِي السَّمَاءِ أَن يَخْسِفَ بِكُمُ الْأَرْضَ فَإِذَا هِيَ تَمُورُ أَمْ أَمِنتُم مَن فِي السَّمَاءِ أَن يُرْسِلَ عَلَيْكُمْ حَاصِبًا فَسَتَعْلَمُونَ كَيْفَ نَذِيرٍ ﴾ [الملك: ١٦-١٧) بَل رَفَعَهُ اللهُ إِلَيْهِ﴾ [النساء : ١٥٨) تَعْرُجُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ إِلَيْهِ ﴾ [المعارج: (٤) يُدَبِّرُ الْأَمْرَ مِنَ السَّمَاءِ إِلَى الْأَرْضِ ثُمَّ يَعْرُجُ إِلَيْهِ ﴾ [السجدة : ٥) يَخَافُونَ رَبَّهُم مِّن فَوْقِهِمْ) [النحل : ثُمَّ ٥٠] اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ [الأعراف: ٥٤] في ستة مواضع ، (1) الرحمن عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى الـ ه وَقَالَ فِرْعَوْنُ يَهَمَانُ ابْنِ لِي صَرْحًا لَعَلَى أَبْلُغُ الْأَسْبَابَ أَسْبَابَ السَّمَوَاتِ فَأَطَّلِعَ إِلَى إِلَهِ مُوسَى وَإِنِّي لَأَظُنُّهُ كَذِبًا وَكَذَلِكَ زُيِّنَ لِفِرْعَوْنَ سُوءُ عَمَلِهِ، وَصُدَّ عَنِ السَّبِيلِ وَمَا كَيْدُ فِرْعَوْنَ إِلَّا في تباب)غافر : ١٣٧٣٦ تنزِيلٌ مِنْ حَكِيمٍ حَميد) فصلت: ٤٢) مُنَزِّلُ مِن رَّبِّكَ بالحق ﴾ [الأنعام: ١١٤) إلى أمثال ذلك مما لا يكاد يحصى إلا بِكُلْفَةٍ. تعليق سماحة الشيخ ابن باز تحلله كل هذه الطرق معناها أنها طرق كلها دالة على علو الله وفوقيته، وأنه فوق العرش فوق جميع الخلق، وساق قوله تعالى ﴿وَرَافِعُكَ إِلَى [آل عمران : ٥٥] وكذلك تعرج إليه الملائكة : تَعْرُجُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ إِلَيْهِ ﴾ [المعارج : ٤) تعليقات سماحة الشيخ العلامة عبد العزيز بن عبد الله بن باز على الرسالة الحموية الكبرى صفحة 20 او رقم 20

السلف الصالح ليس مفوضة كما تقول بل يثبتون المعنى ويفوضون الكيفية.

الاشاعرة =هم اهل السنة مثل بني الاصفر = هم العرب

مع كل الاحترام في كلام الشيخ فيه نظر

كنت تدعوا إلى كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم فأصبح ماكنت تدعوا اليه عندك لاشيء اللهم ثبتنا يارب

[معنى قول الشافعي: (آمنت بما جاء عن الله على مراد الله)] ثم قال المصنف رحمه الله تعالى: [قال الإمام أبو عبد الله محمد بن إدريس الشافعي رضي الله عنه: آمنت بالله وبما جاء عن الله على مراد الله، وآمنت برسول الله وبما جاء عن رسول الله على مراد رسول الله] . وهذه عبارة عظيمة للإمام الشافعي رحمه الله. أي: أنه يؤمن بالله تعالى وبما جاء عن الله في كتابه، وبما جاء عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في سنته على مراد الله وقصده، وعلى مراد رسول الله صلى الله عليه وسلم وقصده. والمعنى: أنني آمنت بهما كما أراد الله تبارك وتعالى وأراد الرسول صلى الله عليه وسلم. وقد يقول القائل: وهل معنى ذلك التسليم: أنني آمنت بما آمنت به لكن لا أعرف معناه؟ فنقول: لا؛ فإن الله تعالى لما أنزل علينا القرآن أراد منا أن نتلوه، وأن نعرف معناه، وأن نفهمه، وأن نعمل به، وإلا فكيف نعمل بالقرآن ونحن لا نفقه معناه؟! قال عز وجل: {أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا} [محمد:٢٤] ، وقال: {أَفَلَمْ يَدَّبَّرُوا الْقَوْلَ} [المؤمنون:٦٨] ، وقال: {أَفَلا تَعْقِلُونَ} [البقرة:٤٤] إلى آخر الآيات. أذاً: مراد الله لما أنزل علينا هذا القرآن وفيه أسماء الله وفيه صفاته أن نتدبر. ومن هنا فنحن نثبتها على ما أراد الله؛ لأن سياقات هذه الآيات القرآنية دالة على ذلك، فحينما يقول الله سبحانه وتعالى: {وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ} [المائدة:٢] أراد الله أن نفهم أنه شديد العقاب، لا أن نثبت اللفظ ولا نفقه المعنى، فوالله! لو كان هذا هو المراد ما فقهنا آيات القرآن من أولها إلى آخرها؛ لأنه لا تخلو -تقريباً- جملة من الآيات في سياق واحد من التذكير بأسماء الله وصفاته، فإذا كنت لا تفهم معنى أن الله شديد العقاب فمعنى ذلك: أنك ما فقهت الوعيد الذي ترتب عليه في هذا النص حينما نهاك الله سبحانه وتعالى عن مخالفة أمره، وأمرك باتباع ما أمرك وهكذا. وكذلك أيضاً على مراد رسول الله، فالرسول صلى الله عليه وسلم حدث أصحابه، وقال لهم: (ينزل ربنا) ، وقال: (إنكم سترون ربكم كما ترون القمر ليلة البدر) ، وأراد رسول الله صلى الله عليه وسلم من الصحابة أن يثبتوا أن الله يُرى كما يُرى القمران، والتشبيه إنما هو للرؤية، وليس للرئي بالمرئي، فهذا هو معنى عبارة الشافعي رحمه الله تعالى.

التفويض يكون في الكيفية اما المعاني فهي معلومة لان الله تعالى يخاطب الناس بما يفهمون

جزاك الله خير الجزاء على هذا الشرح المفصل.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اما قولكم إن السلف فوضوا معنى الاستواء الى الله ، وانه لا يعلم معناه الا الله فهذا كذب على السلف ، وفيه تلبيس على الناس بإضافة شيء الى السلف وهم غير قائلين به ، السلف رحمهم الله فوضوا كيفية الصفة وكنهها ، اما معناه فمعلوم المعنى بظاهر اللسان العربي ، قال مالك رحمه الله. الاستواء معلوم ،اي معلوم المعنى وهو العلو الارتفاع ثم قال والكيف مجهول إشارة إلى تفويض الكيفية وليس تفويض المعاني ، وليعلم أن مذهب التفويض اي المعاني مناقض للشريعة والأمر بتدبر القران وانما التفويض هو أحد مذهب المتكلمين من الأشاعرة وغيرهم الذي أداهم الى ذلك هو إغراقهم وتكلفهم في تأويل صفات الله تعالى ومخالفتهم لمذهب الصحابة والسلف الصالح لان الاصل ان نصوص الصفات تجرى على ظاهرها ، وظاهرها هو المعنى اللائق بالله جل جلاله ، وليس ظاهرها التشبيه كما يزعم المتكلمين من الجهمية والمعتزلة والاشاعرة ، فالقول ان السلف فوضوا المعاني هذا كذب عليهم ، وهو معلوم الضرورة من دين الاسلام فالاستواء في حق الله جل جلاله هو العلو الارتفاع كما يليق به تعالى وليس كإستواء المخلوق ثم ليعلم ان الأشاعرة الان انما ينتسبون إلى مذهب الأشاعرة المتاخرين وليس المتقدمين ،ذلك ان أئمتهم المتأخرين خالفوا إمام المذهب أبي الحسن الاشعري الذي كان قريبا الى اهل السنة والجماعة ، أما المتأخرون فقد جنحوا بالمذهب الى مذهب الاعتزال والفلسفة على ايدي الرازي والغزالي والحويني والآمدي وغيرهم فاتقوا الله في انفسكم وفي المسلمين وسبحان الله أناس كانوا ينتحلون مذهب السلف فإذا بهم يخالفون ذلك ، والادهى من ذلك دعواهم أن مذهب الأشاعرة هو مذهب السلف وهم أهل السنة والجماعة ، وهم منظومتهم الإستدلالية في تقرير المعتقد مخالفة لطريقة القران والسنة وطريقة الصحابة والسلف الصالحين

أثبت الله تعالى لنفسه صفة " الاستواء على العرش " في أكثر من موضع من القرآن ، فقال تعالى : ( الرَّحْمَنُ عَلَى العَرْشِ اسْتَوَى ) طه/ 5 ، وقال تعالى : ( ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى العَرْشِ ) الأعراف/ 54 ، يونس/ 3 ، الرعد/ 2 ، الفرقان/ 59 ، السجدة/ 4 ، الحديد/ 4 . فالاستواء صفة فعلية للرب تعالى ، أثبتها له أهل السنَّة والجماعة ، على الوجه اللائق به عز وجل ، من غير تحريف لمعناها ، كما يقول من يقول : إن معناه : "الاستيلاء" ! ، ولا تمثيل لها باستواء المخلوق ، فإن الله جل جلاله لا يشبهه أحد في ذاته ، ولا يشبهه أحد في صفاته. وقد أجمع سلف الأمة من الصحابة والتابعين وأئمة المسلمين إثبات الصفات الواردة لله تعالى في الكتاب والسنة على الحقيقة لا المجاز ، قال ابن عبد البر رحمه الله : " أهل السنة مجمعون عَلَى الْإِقْرَارِ بِالصِّفَاتِ الْوَارِدَةِ كُلِّهَا فِي الْقُرْآنِ وَالسُّنَّةِ وَالْإِيمَانِ بِهَا وَحَمْلِهَا عَلَى الْحَقِيقَةِ لَا عَلَى الْمَجَازِ ، إِلَّا أَنَّهُمْ لَا يُكَيِّفُونَ شَيْئًا مِنْ ذَلِكَ وَلَا يَحُدُّونَ فِيهِ صِفَةً مَحْصُورَةً ، وَأَمَّا أَهْلُ الْبِدَعِ وَالْجَهْمِيَّةُ وَالْمُعْتَزِلَةُ كُلُّهَا وَالْخَوَارِجُ فَكُلُّهُمْ يُنْكِرُهَا وَلَا يَحْمِلُ شَيْئًا مِنْهَا عَلَى الْحَقِيقَةِ ، وَيَزْعُمُونَ أَنَّ مَنْ أَقَرَّ بِهَا مُشَبِّهٌ ، وَهُمْ عِنْدَ مَنْ أَثْبَتَهَا نَافُونَ لِلْمَعْبُودِ ، وَالْحَقُّ فِيمَا قَالَهُ الْقَائِلُونَ بِمَا نَطَقَ بِهِ كِتَابُ اللَّهِ وَسُنَّةُ رَسُولِهِ وَهُمْ أَئِمَّةُ الْجَمَاعَةِ ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ " انتهى من " التمهيد" (7/ 145). وروى الحاكم (3116) ، والطبراني في " المعجم الكبير" (12404) عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا، قَالَ : " الْكُرْسِيُّ مَوْضِعُ قَدَمَيْهِ ، وَالْعَرْشُ لَا يُقْدَرُ قَدْرُهُ " وقال الحاكم عقبه : " هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحٌ عَلَى شَرْطِ الشَّيْخَيْنِ، وَلَمْ يُخَرِّجَاهُ " ووافقه الذهبي . ورواه عبد الله بن أحمد في "السنة" (590) ولفظه : " إِنَّ الْكُرْسِيَّ الَّذِي وَسِعَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ لَمَوْضِعُ قَدَمَيْهِ ، وَمَا يُقَدِّرُ قَدْرَ الْعَرْشِ إِلَّا الَّذِي خَلَقَهُ ". فقول ابن عباس رضي الله عنهما في تفسير قوله تعالى : ( وسع كرسيه السموات والأرض ) : " الكرسي موضع القدمين " يدل دلالة واضحة على أن الاستواء حقيقي وليس مجازيا. ومن أقوال العلماء في إثبات صفة الاستواء لله عز وجل: قال أبو حنيفة: (نقر بأن الله تعالى على العرش استوى من غير أن يكون له حاجة) وقال الشافعي في وصيته: (هذه وصية محمد بن إدريس الشافعي، أوصى أنه يشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأن محمدا صلى الله عليه وسلم عبده ورسوله... وأن الله عز وجل يرى في الآخرة، ينظر إليه المؤمنون عيانا جهارا، ويسمعون كلامه، وأنه فوق العرش...) وقال أيضا: (القول في السنة التي أنا عليها، ورأيت أصحابنا عليها أهل الحديث الذين رأيتهم فأخذت عنهم؛ مثل: سفيان ومالك وغيرهما: الإقرار بشهادة أن لا إله إلا الله، وأن محمدا رسول الله، وأن الله على عرشه في سمائه يقرب من خلقه كيف شاء) وقال أحمد بن حنبل: (وقد عرف أهل العلم أنه فوق السموات السبع: الكرسي، والعرش، واللوح المحفوظ، والحجب، وأشياء كثيرة لم يسمها) وقال أبو حاتم الرازي: (مذهبنا واختيارنا اتباع رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه والتابعين ومن بعدهم بإحسان، وترك النظر في موضع بدعهم، والتمسك بمذهب أهل الأثر؛ مثل أبي عبد الله أحمد بن حنبل، وإسحاق بن إبراهيم، وأبي عبيد القاسم بن سلام، والشافعي، ولزوم الكتاب والسنة، والذب عن الأئمة المتبعة لآثار السلف، واختيار ما اختاره أهل السنة من الأئمة في الأمصار؛ مثل: مالك بن أنس في المدينة، والأوزاعي بالشام، والليث بن سعد بمصر، وسفيان الثوري وحماد بن زياد بالعراق... أن الله على عرشه بائن من خلقه ((ليس كمثله شيء وهو السميع البصير)).).

هذه عقيدة الجهمية

كيف يكون الاشاعرة هم اصحاب السنة وهم يخالفون السلف في صفات الخبرية لله

هذاالشيخ كلامه عجيب والعرض الذي يقدمه غريب غير سليم وهو في حقيقه خلط وجمع بين مذهب السلف ومذهب الخلف وأقول كل من يكثر الكلام في الصفات يكثر خطأه ويعظم غلطه فهذاالمتحدث يذكر كلام السلف وينقل عنهم ثم يحشره بمصطلحات الأشاعرة وهو جاهل بالفرق بين مذهب السلف ومذهب الأشاعرة وإليكم مثالا

ابن تيمية عند الوهابية الامام المعصوم كما عند الشيعة . مسالة حوادث لا اول لها تذرع الالباني للاعتذار عن ابن تيمية بقوله: أن كلامه غير مفهوم والأسلم التوقف لا ننسب شيئا لابن تيمية!!، وذلك عند مناقشته لتلاميذ السقاف وتذرع ابن عيثمين للاعتذار: بأن المسألة خلافية، وأن بحثها لغو !!!، تجد ذلك في شرحه لزاد المسقنع من أبواب الردة وأما البراك وغيره فقد أيد ابن تيمية تماما في هذه المسألة، تجد ذلك في شرحه على الطحاوية!! فالقوم لا يستطيعون أن يخطئوا ابن تيمية، بل يهون عليهم هدم العقيدة لأجل عيون ابن تيمية!!

جزاكم الله خيرا. لقد كاد الوهابية المجسمة ان يدعوا الناس لولا لطف الله. فهم يتجرؤون على الله بان جعلوا له اجزاء و ابعاض و شبه و....

كذبت على السلف بل المعنى معلوم لا يخفى انما الكيف هو المجهول وغير المعقول ولماذا لم تتكلم عن مقالة مالك في قوله المعنى غير مجهول اي معناه معلوم في اللغة نسال الله الثبات كم زاغ من طالب علم فانت على خطى الرفوش وشوقي وغيرهما .. وكلامك لا يسوى عندنا شيئا وقد أجمع السلف على إثبات الاستواء ولم يخوضوا كما خضت ولم يكونوا يقرؤون شيئا لا يفهمون معناه بل هذا محال لكنه الضلال والزيغ

هذه عقيدة التفويض وليس عقيدة السلف كما يدعي ويكذب،وهو كسلفه وشيخه عادل رفوش،الذي انتهى به الحال إلى سب السلف وشتمهم كما يفعل الآن هذا المدعي حيث كفر مخالفيه.

✨هام جداً جداً جداً ✨ المهدي عندما يظهر يكون على منهج أهل التفويض بأغلب أغلب مسائله الآيات المتشابهات والأحاديث التي يوهم ظاهرها التشبيه .. يرفعها إلى الله وعلى مراد الله بلا تشبيه ولا كيف .. يعني كما قال سيدنا أبا بكر الصديق .. العجز عن درك الإدراك إدراك والبحث في ذاته كفر وإشراك .. ليس كمثله شيء .. ولم يكن له كفوا أحد ... أ ، ه والله الموفق للصواب ♥️

الرحمان على العرش استوى فسره السلف ب علا وارتفع وهذا كلام لا يعجب الجهمية الزنادقة فمن لم يعجبه تفسير السلف بالعلو والإرتفاع ووجد في نفسه شيئا من هذا التفسير فليعلم انه على دين ربه الأكبر الجهم ابن صفوان لأنه اتبعه واطاعه في قول الكفر فاتخذه بذلك ربا يعبده من دون الله عز وجل

يكفيك تحيرا أنك ما تعرف مذهب السلف!

السلف رضي عتهم فوضوا الكيف وليس المعنى الجهمية فوضوا المعنى وتبعهم الاشاعرة والمبتدعة

الله المستعان

ياجهمي الاستواء اذا عدي ب "على" يفيد العلو والارتفاع قال الإمام يزيد بن هارون (٢٠٦ هـ) : مَن زَعَمَ أن الرَّحمنَ على العَرشِ استَوَى على خِلافِ ما يَقَرُ في قُلوبِ العامَّةِ فهو جَهمِيٌّ. كتاب السنة للإمام عبد الله بن الإمام أحمد

قال ابن قدامة المقدسي رحمه الله في كتابه : المناظرة في القرآن مع بعض أهل البدع : - كيف يُتصَور أن يضيع الحق عن النبي صلى الله عليه وسلم و يجده الأشعري - وإذا ساغ لهم هذا البهتان ساغ لسائر الكفار نسبتهم لنبينا صلى الله عليه وسلم وأمته إلى أنهم ضاعوا عن الصواب - وأن دينهم ليس الذي جاء به محمد صلى الله عليه وسلم وإنما الذي جاء به الاشعري - لا يترك الحقائق وقول رسول الله صلى الله، وإجماع الأمة لقول الأشعري، إلا من سلبه الله التوفيق، وأعمى بصيرته، وأضله عن سواء السبيل - قال ابن قدامة المقدسي رحمه الله عن الجهمية والاشاعرة : إن هذه البدعة مع ظهور فسادها، وزيادة قبحها، قد انتشرت انتشارا كثيرا، وأظنها آخر البدع وأخبثها، وعليها تقوم الساعة (حكاية المناظرة في القران مع بعض أهل البدع. ص ٥٢

🔴شهادة الاشاعرة غير مقبولة عند علماء المالكية 🔴قال الإمام ابن عبد البر شيخ المالكية رحمه الله (وفاة 463 بالاندلس): ((قول الإمام مالك لا تجوز شهادة أهل البدع و أهل الأهواء. أهل الأهواء عند مالك و سائر أصحابنا هم أهل الكلام ، فكل متكلم فهو من أهل الأهواء والبدع أشعرياً كان أو غير أشعري، و لا تقبل له شهادة في الإسلام أبداً، و يهجر و يؤدّب على بدعته فإن تمادى عليها استتيب)) [جامع بيان العلم و فضله 2/96].

الاستواء معلوم والكيف مجهول والسؤال عنه بدعة أما السلف لم يفوض المعنى

ثم نسال الشيخ هل يثبت علو الله على خلقه اجمعين ، واقصد بالعلو علو الذات وعلوه علي الله عرشه وفوقيته عليه وعلى جميع خلقه كما هو مذهب السلف الصالح والاشاعرة المتقدمين كأبي الحسن والباقلاني والبيهقي وكما هو صريح الكتاب والسنة والعقل والفطرة ، ام على مذهب الأشاعرة المتأخرين الذين يقولون إن الله لا داخل العالم ولا خارجه ولا فوقه ولا تحته .... ولو قيل بوصف العدم ما وصف بما وصفوا به رب العزة جل جلاله

الإستواء معلوم والسؤال عنه بدعة والكيفية مجهولة فلماذا هذا الخوض مالم يخض فيه سادات الصحابة رضي الله عنهم

عقيدة عامة المسلمين أنقى من عقيدة علماء الأشاعرة وأمثالهم من طوائف أصحاب الكلام. علم الكلام يفسد العقيدة ويسخف العقول.

سبحان الله ! الله يخبرنا بلسان عربي مبين انه استوى على العرش قال الامام مالك:" الاستواء معلوم والكيف مجهول والايمان به واجب والسؤال عنه بدعة" ولم يفوضوا المعنى والا لكان الله خاطب عباده بما لا يعرفون ولتعطلت صفته فالواجب الاثبات التام والتسليم لله على ما يليق به دون نفي او تأويل. (ويحمل عرش ربك فوقهم يومئذ ثمانية) آمنا بالله وصدقنا قيله وفهمنا عنه على ما يليق به . وهذا منهج السلف اما التأويل والتفويض فهو في القرن الخامس ٤٠٠ للهجرة بعد ان خرجت البدع والاهواء وما القول بخلق القرآن الا هروبا من الاثبات الذي يزعمون انه تشبيه بما اغراهم ووسوس لهم الشيطان.

انت تلبس على العامة .الله عز وجل انزل القران بلسان عربي مبين مفهوم المعاني والسلف يثبتون معاني الصفات و يفوضون المعنى ياكاذب.

قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: (لم يقل أحد من الصحابة والتابعين وتابعوهم إن الله ليس في السماء ولا أنه ليس على العرش ولا أنه بذاته في كل مكان، ولا أن جميع الأمكنة بالنسبة إليه سواء ولا أنه لا داخل العالم ولا خارجه ولا متصل ولا منفصل ولا أنه لا تجوز الإشارة الحسية إليه بالأصابع ونحوها). الحموية الكبرى.

ياشيخ من هم شيوخك وعلى من قرأت هذا العلم

لم الكذب والتدليس على السلف؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد فهدانا الله وإياكم فأنتم في واد والنصوص في واد تبين في هذه النصوص ان السلف ما كانوا مفوضة في المعاني ولكن في الكيفية.....من له هوى حاول ان يلوي النصوص إليها فالله الموفق إلى الصواب

الاشاعرة يقدمون العقل على النقل ويقرون بسبعة صفات فقط لله وينفون الصفات والاسماء كلها والايمان قول واعتقاد وعمل عند الله السنة والجماعة والاشاعرة يقولون الايمان تصديق بالقلب فقط وهم على مذهب الكلابيه وليس كما يدعون على مذهب ابي الحسن لان الحسن وتراجع وقال على على مذهب الامام احمد اهل السنة والجماعة واتباعه لم بتبعوه .والاشاعرة لم يكفرهم احد من اهل السنة حتى شيخ الاسلام ابن تيميه لم بكفرهم ولا نقول الاشاعرة من اهل السنة .نحن نصف ربنا بما وصف به نفسه بدون تكليف ولا تعطيل ولا تشبيه ولا تكيبف ....

لكن نؤمن أن الله مستو على عرشه بائن من - عن - خلقه يعلم ما نحن عليه . وأنه استوى على العرش كما شاء وكما يليق بجلاله وجماله . فقول الإمام مالك الاستواء معلوم أي في اللسان العربي فالله علا على العرش سواء بمماسة أو غير مماسة فليس الرحمن يحتاج لشيء من خلقه والعرش مخلوق ففي الحديث ( كان الله ولم يكن شيء معه ) وفي لفظ ( ولم يكن شيء قبله ) في فتح الباري شرح صحيح البخاري . . فالعرش وحملته الجميع محمول بقدرة الله والسماوات والارض والعرش والكرسي في يد الله ( تبارك الذي بيده الملك وهو على كل شيء قدير ) فالله قوي متين لا يكرثه حفظ السماوات والأرض كما لم يكرثه خلقهن ولم يعييه ( ولقد خلقنا السماوات والأرض في ستة أيام وما مسنا من لغوب ) . الذي يجب العض عليه بالنواجذ هو اعتقاد السلف الصالح بأن الله مستو على العرش وأنه يضحك وينزل إلى السماء الدنيا في الثلث الأخير من الليل وينزل يوم القيامة لفصل القضاء وأن له يدين حقيقيتين وأنه يعجب وتثبت جميع الصفات الخبرية الذانية والفعلية على القاعدة الذهبية السلفية المعروفة : من غير تكيبف ولا تمثيل ومن غير تحريف ولا تأويل ولا تعطيل ؛ فالله كيفما تخيلته فهو مخالف ؛ والكلام في الصفات كالكلام في الذات ؛ وهو كما أعلم عباده ( ليس كمثله شيء ؛ وهو السميع البصير ) فشطر الآية الأول نفي المثلية والثاني اثبات الصفات . وليس كمثله شيء فيه أيضا معنى الجلال والكمال والتقديس وعلو الذات والصفات . وحين يدخل صالحوا أهل السنة والسلف والأشاعرة الجنة وحتى الجهنميون الذين سيقضون ردحا من الزمان في النار فبعد أن يخرجوا منها ويدخلون الجنة فسيعلم المخالفون منهم للسلفيين ومن دخلوا الجنة دخولا أوليا بلا سابقة عذاب ؛ سيعلم الجميع أن السلفيين هم مَن كان على الحق والهدى . والله المستعان .

إذا كيف كانت عقيدة المسلمين قبل ظهور الأشعري ؟؟؟؟

بل هم عين السنة على مر التاريخ ...و ماذنب الاشعري إذا كان المتكلم(...!....!....!)😂

عقولهم مقفلة ولاسبيل إلى فتحها لن ينصتوا ولن يفهموا

ابن تيمية رحمه الله ليس صحابيا و لا تابعيا ولا من القرون الثلاث . وان كان العلماء الذين هم اقرب إلى السلف اخطئوا في العقيدة حسب زعمكم.. فابن تيمية من باب اولى. سؤال بسيط . هل لابن تيمية أخطاء في العقيدة أم لا ؟

يقول المجسمة لمن اثبتها حقيقة ولا يعلم ماذا قالوا المجسمة كما يزعم.. فلما اثبتوها لله كما اثبتها لنفسه وفوضوا الكيفية لله قال مجسمة !! كيف هذا وقد وافقوا مراد الله في اثباتها بلا تشبيه ولا تعطيل ولا تحريف ولا تأويل !!! فليس كمثله شيء ، ولم يقولوا بالأبعاض ولا الاعضاء ولم يتخيلوا ولم يتوهموا مثله عند ورودها واثبات الله لها لنفسه انها مثل المخلوق فيفر من الحقيقة والاثبات إلى التأويل والتفويض الجاهل !!!

أحسنتم وبارك الله فيكم

أبو الحسن الأشعري كان معتزلي

مالك رحمه الله قال الاستواء معلوم اي معلوم في لغه العرب بمعنى العلو والارتفاع والكيف مجهول يعني كيفيه استواء الله على عرشه هذه مجهلها والايمان به واجب نؤمن بان الله استوى على عرشه سواء يليق بجلاله والسؤال عن الكيفيه بدعه اما الشيخ حفظه الله فيما ظهر لي من كلامه والله اعلم انه عطل المعنى وهذا التفويض وهذا المذهب اي مذهب التفويض اضل من مذهب التاويل نحن نثبت المعنى معنى الصفه في اللغه العربيه اما كيفيه الصفه كيفيه صفه الله فهذه لا نعلمها لانها مجهوله عندنا والعلم عند الله

انظروا للتدليس ذهب يذكر معاني الاستواء ليمهد الطريق للتحريف ولاحظوا انه اظهر الذي له واخفى الذي عليه وهذا حال المبتدعه فلما ذكر معاني الاستواء لم يذكر ان الاستواء إذا سبق بحرف (على) اصبح المعنى ارتفع و علا و حرف (على) يفيد الاستعلاء / فلا يمكن ان نقول استوى على الطعام اي نضج او استوى على نفسه اي اكتمل او انتهى او استوى على الشيء اي قصده وأيضا لم يقل ان استولى لم تأتي إلا من قول رجل نصراني من المتأخرين ولم يكن يستخدمها العرب لكن هذا هو حال علماء الاشاعره المعاصرين خبراء في التلفيق و الخداع

مذهب السلف على التفويض على الإطلاق بل تفويض الكيفية مع إثبات المعنى . وفرق ما بين الأمرين .