سبحان الله ...صرلي سنتين .خد حاول لاقي فتوى ..لتامين مكتبي من السرقة..بابواب حديد ..وتامينه من الافاعي بصب الاحواض ..بقرض ..مثل هذا تمويلي ...جزاااكم الله خيرا
المعذرة يا شيخنا الكريم لكن ما هو المعيار في حساب الفارق في العملات البنوك في هذه الزمان تضع نسبة فائدة معينة رغن عدم معرفتها بحال العملة مستقبلا فان اخذت قرض ب٢٠٠ الف وشرط البنك اردها ٣٠٠ الف وبعد سنتين صارت ال٢٠٠ الف دي قيمتها السوقية ٣٠٠ الف حاكون سددت ١٠٠ الف زيادة عن القيمة الاصلية التي تم اقتراضها! فبهذا يقع القارض في الربا المسألة ليست ثابته ويستحيل تداركها او وضع وسيلة وطريقة ثابتة للتعامل معها
مثال الجبن والبيض واختلاف الأسعار: ما مصلحة ونفع البنك بأن يقرض مبلغا يعود إليه بما يعادل قيمته بعد سنوات اذا سلمنا بما تقول بأن المبلغ المضاف هو لضمان اختلاف الاسعار؟؟ ولماذا اختلاف الاسعار دائما بازدياد اذا كانت التجارة العالمية شريفة وليست بحكم دولتهم العميقة؟ هل يجب أن تستمر الأسعار ارتفاعا ارتفاعا ولا مره تنخفض نزولا؟ أليست تجارة؟ تساؤلات
اللهــم صل على سيدنا محمد صـلاة تكون بابا لدخـولي عليه ﷺْ وصل على سيدنا محمد صـلاة تكون تأكـيدا لحبي فيه ﷺْ وصل على سيدنا محمد صـلاة تكون وفـاءً بعهـدي إليه ﷺْ وسلم عليه وعلى آله وكل محـب أدام الصـلاة عليه ﷺْ
لو في ايي طريقه حد يوصل السؤال دا ل أ.د. يسري ويرد علينا ..السؤال هو اذا في حد عنده حساب فلوس محتفظين بيها عشان تكون قصد لشراء بيت بأمريكا هل الفلوس دي وجبت عليها الزكاة؟ علما انها تمت سنتين بالحساب وكل سنه بنزيد عليها، بتمنى يوصله السؤال سريع
برضه تعاملات ربا لازم ربط بالذهب وهذا افضل حل ..هي بنوك ربوية يعني 80الف تربطها بالذهب مش هتلاقي ارتفاع أسعار وارتفاع قيمة الشئ بهذا الحد عشان كدة مفيش بركة ونزلت الفتن راجع نفسك ولا اخاف من قول الحق بحثت كثيرا كثيرا سنوات وتوصلت لهذا التعامل بحدود مع البنوك ربنا يغينينا بالحلال ويبعد عننا الحرام اعرف ناس كتير اتبعت هذا النهج ماتقوله لكن كثرت الابتلاءات عليهم وتشتت أسرتهم وبيكون سبب في فساد بعض الأمراض لهم وتسهيل وقوع الحسد والسحر واي مس وربنا بيعوض ويبارك بالقليل
بس هى المؤامرة على الأمة تقسمنا طوائف ماكنتش اتمنى اعيش واشوف الدين طوائف وفرق سلفى واخوانى وجهادى وصوفى كلنا مسلمين بس المؤامرة الصهيونية على الإسلام نجحت فى تفكيكنا
مع احترامى لحضرتك يا سيدنا الشيخ انا بحب اسمع حضرتك جدا بس اختلف معاك فى شئ اولا حضرتك قولت أن العملة قيمتها مش ثابته بمرور الوقت يبقى على اى اساس يحدد فائدة ثابتة إذا كانت الزيادة فى قيمة العملة غير معلومة هل هى هتزيد الضعف أو للربع الله اعلم ثانيا والأهم ربنا سبق فى علمه أن كل زمن وليه عملته وقيمتها الخاصة بيها وبرده سبق فى عمله أن هايجى زمن زى اللى احنا عايشين فيه دا كل يوم بحال وسعر وبزيادة مش بأقل لكن ربنا ماعملش استثناء يعنى الربا حرام وبس ربنا مقلشى الا فى حالة زيادة الأسعار وتعويم الجنيه فللأسف انا مش عارفة ازاى دار الإفتاء تفتى بكدا وفى شئ فيه شك بالشكل دا فانا اعتقد يا شيخ والله اعلى واعلم أن احنا فى موضوع القروض دا نتقى شر الشبهات حاجة مش عارفة أجزم فيها بشئ شيخ بيقول كذا وشيخ بيقول كذا يبقى اسيبها لان احتمال تكون حرام زى ماهى احتمال تكون حلال وسبب الزيادة والفقر اللى احنا فيه هو القروض فازاى احلل شئ كل اللى هيعمله إن هيزود الطينة بله
القرض علشان دفع قيمه مثلا ايجار متأخر ولو مش دفع المقترض الايجار السكني سيطرد ما حكمه والضمان ما حكمه وإذا الاتنين الجهه المقرضه لا ضمان لها إلا إمضاء المقترض والضمان اصلا هل الممول ده شرعي بهذه الطريقه علما بأنه مش قرض حسن ده قرض بفايده
موضوع شائك جدا وربنا يعلم الوهابين سممو حياتنا وبس انا سمعت لشيخ الأزهر الموضوع دة مختلف علية ودكتور سعد الهلالى قدم أسانيد مهمة للرد على اللى حرموه بس فتاوى الوهابيبن دمرت ناس كتير انا كنت منهم ودفعت تمن غالى وللاسف الكارثة الأكبر الموضوع نفسيا للى بيصدقهم بيحصل عندة نفور من الدين لأن الناس اتاثرت بيهم جدا فى فترة شرائط الكاسيت