بشرانا اننا قد وصلنا إلى القعر وإن كنا في كابسولات لا تتيح لنا قراءة الزمان والمكان وسرعة الغوص ....ونحن الآن بصدد البحث عن قعر ٱعمق و ٱظلم نتخذه قبلة لرحلتنا القادمة مادام ٱمثال هذا يطربون الساحة نباحا وعواء والخرفان ثمالى تتمايل ٱنسا وابتهاجا صدقت المقولة كاينشي ولا عا لفرشي
هذا هو دأب الفايد المريض بالحسد. لم تهتم به الاوساط الثقافية او العلمية كما كان يأمل فالتجأ لهذه الحيلة الماكرة بالالتصاق من طرف واحد بالشخصيات التي فرضت نفسها و تخطئتها بدون علم للإيحاء بأنه من مقامها . و لكن اي متعلم سيرى بسهولة انه لا يقوم بأي تحليل علمي مفصل بل يطلق احكام قيمة من وحي شخصيته الفاشلة في كل الميادين.حتى الشخصيات التراثية مثل ابن رشد او الفارابي فلا يفصل فكرهم و يعرضه بشكل علمي بل يكتفي دائما بقوله التافه "هذا انسان عجيب" كان يزعم انه يكتفي بالقرآن فقط فإذا به يقحم الفلسفة الميتافيزيقية اليونانية و العربية و يعطيها قداسة لا تستحقها و يزعم كذبا انها هي كل الفلسفة و تؤدي للإيمان. لمذا لم يذكر الفلسفات المادية المعاصرة لماركس و نيتش و غيرهما حتى تكتمل الصورة .ما أتانا من الله و رسوله يغنينا عن جميع الافكار البشرية. هذا هو الاعتقاد الصحيح للمسلم.
ويستمر المعطاوي كما العادة في الاصرار على الدفاع عن الدجل خرج البارحة يدافع عن الشريف الاميريكي و يقول انه يتعرض للمؤامرة و الهجوم و الحقد..بدل من الايجابة عن التساؤلات المطروحة للنقاش يتهم أمثال الدكتور الرضواني على انهم ينتمون للوبيات الأدوية كشركة بكفارما وو.. .فعلا وصلنا للانحطاط عندما تصر ما يسمى النخب على تمرير الدجل و الشعودة و المغالطات ماذا بقي للجاهل و الأمي و الغير متمدرس..
(( الهالك هو المستهلك و الفايد هو المستفيد )) ٠ 2024 خ ٠ أ ابتدعت هذه الصيغة للتحذير من دجل الدجالين الذين يستثمرون في الوصفات العلاجية العشوائية التي أغرقت السوق في شبه حالة من التسيب والتي يقع ضحية لها بالدرجة الأولى المستهلك ٠
يااستاذ انا اعتب عليك اشد العتب ما كان عليك ان تتكلم على شخص مثل الفايد لا يفهم في اي شي واظن انه مجنون وهو ومستحيل ان يفهم عناوين كتب الفيلسوفين وهو فهم العنوان غلط واتمنى ان يرد على كانط في مستقبل ويصحح له غلطه