الأمر عقلي بحت في النهاية ميزان و جودة اللحم مع بعض لي يعرف السلعة يعرف قيمتها ماشي كل حاجة تدخلها في الدين بعض الفقهاء لا يفقهون الواقع و لاعطيك فكرة عن قيمة السلعة في الاقتصاد اللولؤ و المرجان مع السمك يخرجون من نفس البطن لاكن يختلفون في القيمة
وهل شراء اللحم من عند الجزار بالميزان حرام أيضا لأننا لا نعلم وزن العظم، وهل يمنع وزن البطيخ مثلا لأننا لا نعرف وزن قشره، أما أن صاحب الأضحية قد أشبعها ماء أو تبنا قبل وزنها فالحرمة عليه ولا شيئ على المشتري، ثم لماذا عند شراء الأضحية نرى المشتري يرفعها بيديه أليس ذلك لكي يخمن وزنها، كذلك وجب عليك القول بحرمة شراء الدجاج حيا بالميزان، وفي هذا من المشقة الكثير، وإذا كانت المسألة خلافية فلا تضيقوا على الناس لأنها لا تعدو أن تكون اجتهادية، يمكن أن تلتزم بها في خاصة نفسك، أما أن تحمل الناس على رأي فقيه فليس هذا من الفقه في شيء، ثم أليس للمتقدمين كلاما في المسألة حتى يحال القول فيها إلى مشايخ معاصرين، هذه ليست طريقة طلبة العلم،
رأيت في التعليقات أنعام وليس بشر .أصبح حافظ كتاب الله كمثل حافظ أغنية عند العوام اااااه ما اصاب امة محمد صل الله عليه وسلم من علل وضرر وجهل ، أصبح الإمام لا يحترم لا يوقر .
صحيح العثيمين هذا جديد، ماقلت لا حديث رسول من رسل الله من وقت سيدنا إبراهيم لغاية سيدنا محمد ولا نفرق بين احد من رسله ماقلتش قال الله تعالى، قلت صحيح العثيمين لا علينا من بعد قلت اصل عدم الجواز هو أنه ميزان حي فيه عظم وفيه جلد، ماعليش والجزار كي يشري الدجاج على اساس يشريه من لفيرما ميزان يشريه منقي باين يشريه بالريش والزبل وكلش وعلى هذا الأساس كاين ثمن الحي وثمن المذبوح، انعلوا بليس لي يجي يفتي واش صرا هذا
في الترك وسوريا يبهوها بالميزان وحنا نقدرو نديرو قيمة تاع 10 كيلو ولا نعتابروها فضلات ونحوها من الوزن الاجمالي و نتفقو عليها وتتعمم وترجع ما فيهاش ضرر وكل واحد يشري الكبش لي يحلى في عينو ويقدر هليه في جيبو والله أعلم
الشيخ الألباني و الشيخ مصطفى العدوي و الشيخ حسن الددو قالوا يجوز شراؤها بالميزان و استدلوا بقولهم بما أنو يجوز شراؤها جزافا و الجزاف يعني تقديرا و منهم من يقدّر بحمل الشاة من الخلف بيده يعني يقدّر وزنها و الميزان أصح تقديرا للوزن فشراؤها بالميزان أكثر أمانة من التقدير بالعين أو اليد و الله اعلم