والله أعلم | د على جمعة يوضح ما هى " دلائل الخيرات " 

عليه الصلاة والسلام عليك يا سيدي يا رسول الله صلى الله عليه وسلم

لا يخلو بيت عندنا في المغرب من كتاب دلائل الخيرات و كتاب الشفا للقاضي عياض رصوان الله عليهم

اللهم صل على سيدنا محمد صلاة تنجينا بها من جميع الأهوال والآفات، وتقضي بها جميع الحاجات، وتطهرنا بها من جميع السيئات، وترفعنا بها عندك أعلى الدرجات، وتبلغنا بها أقصى الغايات من جميع الخيرات في الحياة وبعد الممات، وعلى آله وصحبه وسلم تسليماً كثيراً.

🌺 إذا ما شئت في الدارين تسعد فأكثر من الصلاة على محمد وإن شئت القبول في الدعوات فتختم بالصـــلاة على محمد وإن كانت ذنوبــك ليس تحصى تكفر بالصـــــلاة على محمد فما تتضاعـف الحسنـــــــات إلا بتكرار الصـــــلاة على محمد وعند المــــــــــــوت تــرى أمـورًا تسرك بالصـــلاة على محمد وعند القـــــبر تحظي بالأمانـي وترحم بالصـــلاة على محمد ولا تخشى من الملكيــن رعبـا إذا سألاك قل لهمــــا محمد رســـول الله حقــــًا اتبعنــــــــــا وآمنـــــا وصدقنـــــــــا محمد

‏"المُكثِرُ من الصَّلاةِ على النَّبيِّ ﷺ يُغاثُ قلبهُ من بعدِ قحطِهِ وجفَافِه" سفيان الجبالي

نعم تعلقت به لان كل دعاء و صلاة على النبي الله نسألك رفقة من نحب

الله يجازيك خيرا د. جمعة ويفتح عليك فتح العارفين

حفظ الله مولانا الدكتور علي جمعه

اللهم صل وسلم على سيدنا محمد ،الله يجزيك كل خير

رضي الله عن سيدنا الجزولي

جزاكم الله كل خير اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا مثل ذلك

اللهم احفظ شيخنا وبارك في عمره

imam jazouli men marrakech

آمين يارب العالمين على دعاء المتصلين ربنا يبارك لنا في عمرك وعلمك يامولانا يارب

اللهم صل وسلم وبارك على سيدي وحبيبي ونوري قلبي سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته وعدد أنفاس أمته وعدد كل شيء

في رواية أنه قال: يَا ابْنَ آدَمَ اكْفِنِي أَوَّلَ النَّهَارِ بِأَرْبَعِ رَكَعَاتٍ أَكْفِكَ بِهِنَّ آخِرَ يَوْمِكَ. رواه أحمد وأبو داوود وغيرهما. وهذه الركعات قال في عون المعبود: يَحْتَمِل أَنْ يُرَاد بِهَا فَرْض الصُّبْح وَرَكْعَتَا الْفَجْر، أَوْ أُرِيدَ بِالْأَرْبَعِ الْمَذْكُورَة صَلَاة الضُّحَى وَإِلَيْهِ جَنَحَ الْمُؤَلِّف وَعَلَيْهِ عَمَل النَّاس . اهـ. وأما نوعية الكفاية فقد قال في عون المعبود: يَحْتَمِل أَنْ يُرَاد كِفَايَته مِن الْآفَات وَالْحَوَادِث الضَّارَّة ، وَأَنْ يُرَاد حِفْظه مِنْ الذُّنُوب وَالْعَفْو عَمَّا وَقَعَ مِنْهُ فِي ذَلِكَ أَوْ أَعَمّ مِنْ ذَلِكَ . اهـ. وجاء في مرقاة المفاتيح لملا القارئ: أي أكفك شغلك وحوائجك وأدفع عنك ما تكرهه بعد صلاتك إلى آخر النهار. والمعنى فرغ بالك بعبادتي في أول النهار أفرغ بالك في آخره بقضاء حوائجك .. . اهـ.

إذًا تكفى همك ويغفر لك ذنبك رَوَىٰ التِّرْمِذِيُّ فِي سُنَنِهِ (٢٤٥٧) عَنْ أُبَيِّ بنِ كَعْبٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ : كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّىٰ اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إذا ذَهَبَ ثُلُثَا اللَّيْلِ قَامَ فَقَالَ : يَا أيُّهَا النَّاسُ ؛ اذْكُروا اللهَ ، اذْكُروا اللهَ ، جَاءَتِ الرَّاجِفَةُ ، تَتْبَعُهَا الرَّادِفَةُ ، جَاءَ المَوْتُ بِمَا فِيهِ ، جَاءَ المَوْتُ بِمَا فِيهِ . قَالَ أُبَيٌّ : قُلْتُ يَا رَسُولَ اللهِ ؛ إِنَّي أُكْثِرُ الصَّلَاةَ عَلَيْكَ ، فَكَمْ أَجْعَلُ لَكَ مِنْ صَلَاتِي ؟ فَقَالَ : مَا شِئْتَ . قَالَ قُلْتُ : الرُّبُعَ . قَالَ مَا شِئْتَ ؛ فَإِنْ زِدَتَّ فَهُوَ خَيْرٌ لَكَ . قُلْتُ : النِّصْفَ . قَالَ مَا شِئْتَ ؛ فَإِنْ زِدَتَّ فَهُوَ خَيْرٌ لَكَ . قَالَ قُلْتُ : فَالثُّلُثَيْنِ . قَالَ مَا شِئْتَ ؛ فَإِنْ زِدَتَّ فَهُوَ خَيْرٌ لَكَ . قُلْتُ : أَجْعَلُ لَكَ صَلَاتِي كُلَّهَا . قَالَ : إذًا تُكْفَىٰ هَمَّكَ ، وَيُغْفَرُ لَكَ ذَنْبُكَ . رَوَاهُ التِّرْمِذِيُّ في سُنَنِهِ (2457) ، وأحمدُ في مُسْنَدِهِ (20736) ، وابنُ أبي شيبةَ في (المُصَنَّفِ) (8706) ، وعبدُ بن حميد في (المُسْنَدِ) (170) ، والبيهقيُّ في (الشُّعَبِ) (1579) قَالَ التِّرْمِذِيُّ : حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ . وَحَسَّنَهُ المُنْذِرِيُّ في (التَّرْغِيبِ وَالتَّرْهِيبِ) ، وَكَذا حَسَّنَهُ الحَافِظُ في (الفَتْحِ) (11/168) . قَالَ المُلَّا عَلِي القَارِي : "فَكَمْ أَجْعَلُ لَكَ مِنْ صَلَاتِي ؟ " أي أَصْرِف بصلاتي عليك جميع الزمن الذي كنت أدعو فيه لنفسي . قال الأبهريُّ : أي إذا صرفت جميع زمان دعائك في الصلاة عليّ كفيت ما يهمك . وقال التوربشتيُّ : معنى الحديث ؛ كم أجعل لك من دعائي الذي أدعو به لنفسي ؟ فقال : "إذًا تُكْفَىٰ هَمَّكَ" . أي ما أهمك من أمر دينك ودنياك ؛ وذلك لأن الصلاة عليه مشتملة على ذكر الله وتعظيم الرسول ، والاشتغال بأداء حقه عن أداء مقاصد نفسه) (مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح) (4 / 16- 17) انتهى باختصار . وقال ابنُ علان البكريُّ رحمه الله : (ووجه كفاية المهمات بصرف ذلك الزمن إلى الصلاة عليه ، أنها مشتملة على : امتثال أمر اللّه تعالى ، وعلى ذكره وتعظيمه ، وتعظيم رسوله ، ففي الحقيقة لم يفت بذلك الصرف شيء على المصلي ، بل حصل له بتعرضه بذلك الثناء الأعظم أفضل مما كان يدعو به لنفسه ، وحصل له مع ذلك صلاة اللّه وملائكته عليه عشراً ، مع ما انضم لذلك من الثواب الذي لا يوازيه ثواب ، فأيّ فوائد أعظم من هذه الفوائد ؟ ومتى يظفر المتعبد بمثلها ، فضلا عن أنفَسَ منها ؟ وأنى يوازي دعاؤه لنفسه واحدة من تلك الفضائل التي ليس لها مماثل) انتهى بتصرف . (دليل الفالحين لطرق رياض الصالحين)(5/ 6 -7 ) وقال الشوكانِيُّ رحمه الله : (قوله : (إذًا تُكْفَىٰ هَمَّكَ ، وَيُغْفَرُ لَكَ ذَنْبُكَ) في هاتين الخصلتين جماع خير الدنيا والآخرة ؛ فإن من كفاه الله همه سلم من محن الدنيا وعوارضها ؛ لأن كل محنة لا بد لها من تأثير الهم وإن كانت يسيرة . ومن غفر الله ذنبه سلم من محن الآخرة ؛ لأنه لا يوبق العبد فيها إلا ذنوبه ) انتهى . (تحفة الذاكرين) (ص 45)

جملة من فوائد الصلاة والتسليم على رسول الله صلى الله عليه وسلم تشويقا لك لعل الله تعالى أن يرزقك محبته الخالصة ويصير شغلك في أكثر أوقاتك الصلاة والتسليم عليه وتصير تهدي ثواب كل عمل عملته في صحيفة رسول الله 1. منها مغفرة الذنوب واستغفار الصلاة عليه لقائلها 2. ومنها كتابة قيراط من الأجر مثل جبل أحد والكيل بالمكيال الأوفى 3. ومنها كفاية أمر الدنيا والآخرة لمن جعل صلاته كلها عليه كما تقدم 4. ومنها محو الخطايا وفضلها على عتق الرقاب 5. ومنها النجاة من سائر الأهوال وشهادة رسول الله صلى الله عليه وسلم بها يوم القيامة ووجوب الشفاعة 6. ومنها رضا الله ورحمته والأمان من سخطه والدخول تحت ظل العرش 7. ومنها رجحان الميزان في الآخرة وورود الحوض والأمان من العطش 8. ومنها العتق من النار والجواز على الصراط كالبرق الخاطف ورؤية المقعد المقرب من الجنة قبل الموت 9. ومنها كثرة الأزواج في الجنة والمقام الكريم 10. ومنها رجحانها على أكثر من عشرين غزوة وقيامها مقامها 11. ومنها أنها زكاة وطهرة ينمو المال ببركتها 12. ومنها أنه تقضى له بكل صلاة مائة حاجة بل أكثر 13. ومنها أنها عبادة وأحب الأعمال إلى الله تعالى 14. ومنها أنها علامة على أن صاحبها من أهل السنة 15. ومنها أن الملائكة تصلي على صاحبها ما دام يصلي على النبي صللى الله عليه وسلم 16. ومنها أنها تزين المجالس وتنفي الفقر وضيق العيش 17. ومنها أنها يلتمس بها مظان الخير 18. ومنها أن فاعلها أولى الناس به صلى الله عليه وسلم يوم القيامة 19. ومنها أنه ينتفع هو وولده بها وبثوابها وكذلك من أهديت في صحيفته 20. ومنها أنها تقرب إلى الله تعالى وإلى رسوله صلى الله عليه وسلم 21. ومنها أنها نور لصاحبها في قبره ويوم حشره على الصراط 22. ومنها أنها تنصره على الأعداء وتطهر القلب من النفاق والصدأ 23. ومنها أنها توجب محبة المؤمنين فلا يكره صاحبها إلا منافق ظاهر النفاق 24. ومنها رؤية النبي صلى الله عليه وسلم في المنام إن أكثر منها في اليقظة 25. ومنها أنها تقلل من اغتياب صاحبها 26. وهي من أبرك الأعمال وأفضلها وأكثرها نفعا في الدنيا والآخرة وغير ذلك من الأجور التي لا تحصى

هل نقرأ دعاء الاستغفار و دعاء النية و دعاء الإفتتاح و الأسماء الحسنى و دعاء التوفيق قبل قراءة الحزب اليومي أو نبدأ بقراءة الحزب مباشرة أرجو الرد جزاكم الله خيرا

فضيلة الشيخ كتاب دلائل الخيرات انا مش عارفه أقرأها صح انا إنزالها على الموبايل .كل يوم أقرأ الورد من الموبايل ولكن هو مش زى للكتاب ياريت حضرتك تنصحني أقرأ من الموبايل.لا من للكتاب لأنه حسن ان في اختلاف بين الكتاب والموبايل تنصحني ربنا يباركلك ويسعدكم يارب العالمين

نسخة مدقّقة ملوّنة لِ"دَلائِلِ الخَيراتِ وَ شَوَارِقِ الأَنوَار" للشيخ مُخلِف عَلِيّ الحذيفي القادري الحسيني alkadriaalalia.com/upload/maktaba/mokhlef/dalae.pdf

الكتاب فيه توسل بغير الله وفيه احاديث ضعيفة وموظوعة...وفيه سجع متكلف كثيرا ...اختلط فيه الحق بالباطل.

أيها الشيخ.اتق الله تسالك ماذا تخفي وماتبدي امام المرأة الأجنبية وغالبا لادين لها فتقول لها ماتريدي..حسبي الله ونعم الوكيل اختي لاتبدي زينتك ولامفاتنك.امامها لااقصد لبس الحجاب امامها ولكن انتبهي. .

كتاب دلائل الخيرات. .كتاب شركى واستغاثه بالجن والشياطين دون الاستعانة بالله

تم التحذير من كتاب دلائل الخيرات ولله الحمد جزا الله خيرا علماءنا الأفاضل هو كتاب باطل . انظروا فتوى : المحدث عبد المحسن العباد العلامة بن العثيمين العلامة صالح الفوزان فضيلة الشيخ عبد الرزاق البدر نعوذ بالله من الغلو و الباطل!

. تحدير من كتاب دليل الخرافات معروف عند العلماء المحققين أن كتاب" دليل الخيرات" بأنه كتاب ضلالات و شركيات وبدع ؛ لما يشتمل عليه من الغلو بالرسول - صلى الله عليه وسلم و السؤال بجاهه، وأن نوره من نور الأنوار وأشرق بشعاعه سر الأسرار. كما نقله السائل، وكما هو موجود في الكتاب من الصلوات والمبالغات التي لا دليل عليها في كتاب الله وسنّة نبية فعليه لا يغتر بهذا الكتاب، ولا تجوز قراءته إلا لمن يريد الرد عليه والتحذير منه، وهناك من الكتب الصحيحة في الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم ما يغني عن هذا الكتاب وأمثاله، مثل كتاب: ( جِلاء الأفهام في الصلاة والسلام على خير الأنام ) للعلامة ابن القيم .وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم،

رضي الله عن سيدنا الجزولي