أسأل الله أن يطيل ويبارك في عمركم سيدي حتى توفوا هذا الأمر حقه؛ تنبيها، وكتابة، وتدريسا.. بما يخرج العقائد عن وظيفة التصنيف التي سلكها المتسلفون، ويعيد لها وظيفتها التزكوية كما كانت عند السلف حقا وصدقا.
مباحث و إشكالات واردة على الشيخ عسى أن يقيض من تلاميذ الشيخ من يبلغها إياه : ١-من هم هولاء (الكيفيون)الذين يشدد النكير عليهم و يجعلهم مجسمة :هل هم أهل الإثبات من طوائف أهل الحديث و الأثر و الفقه من أئمة السلف و أتباعهم كشيخ الاسلام ابن تيمية ؟ ٢-أهل التجريد هل هم الجهمية و فروعهم المعتزلة و أفراخهم الاشعرية و الماتريدية و طوائف النفاة و المعطلة؟ ٣-هل الأنبياء عليهم السلام و أتباعهم الذين تنسب لهم (العقيدة الفطرية ) لم يكن لهم براهين و أدلة يقينية (من الوحي و العقل و الفطرة) ؟ ٤-ما هو ردكم على تسمونهم (كيفية) في إثباتكم صفات المعاني و صفات الكمال خصوصا :السمع و البصر ...هل إثباتكم هذا تجسيم و يجعلكم (كيفيين!!مجسمة) ٥-هلا سميتم كتب هؤلاء الذين تنسبون لهم الكيفية و التجسيم و المصادر التي وقفتم فيها على أقوالهم في السابق كالقرون المفضلة و اللاحق؟
حبذا لو الشيخ ينأى بنفسه من هذه المعارك فلا تخدم مصلحة الامة نعم الخلاف قائم والحوارات قائمة لكن بعيدا عن الشيوخ فإذا اشتد الأمر واتسعت الهوة بين أبناء الحركة فسيكتب التاريخ ان شيخنا ابا الطيب هو أول الشيوخ توسيعا للخلاف و
ما معنى عقيدة العامية وعقيدة الخواص اعتقد أن دين نبينا محمد صلى الله عليه وسلم عامة لكل البشر بلسان عربي مبينن ولا يحتاج الى تكلف كبير ولله الحد والمنة
المسألة إيمانية وليست عقلية بحتة كما يدعى هنا. وما يطلب من التزام الأدب مع من يتكلم هنا فالمتكلم أولى الناس بأن يلتزمه كون كلامه من الاتهام بالحماقة والسفه يتجه إلى الإمام مالك وأمثاله رحمهم الله
علم الكلام ندافع به عن الدين ونرد به على العلمانيين والملاحدة هذا مانسمعه والحقيقة هي ان المتكلمين المعاصرين لا يحاربون الا عقيدة المسلمين ويشككون الناس في دينهم وعقائدهم .
ولا حاجة له الآن فرقم ١ في الرد على الملحدين هو ذاكر نايك حفظه الله ووفقه وسدد خطاه ثم يليه إياد قنيبي وهيثم طلعت ووو حفظهم الله فهولاء لا يخوضون لا في منطق ولا في علم كلام
@@halimdembri8305 يخوضون في الكلام ، لكنك وهابي أصم أبكم ، فكيف تقبل من ابن تيمية رحمه الله الفلسفة ،، هل تعلم أنه قال بحلول الحوادث؟ هل حلول الحوادث من دين الله؟
@@halimdembri8305 ليس صحيحا كل من يرد على الملاحده لابد له من علم الكلام والمنطق لأن الملحد يحاول الاحتجاج به وإياد اقنيبي وسامي عامرى وغير هم يستخدمونه لعلك ما فمهت وجه استخدامهم له عليك وعلى المعلق عليه أن تفهما معنى علم الكلام قبل أن تحكما عليه فماهو إلا استخدام العقل لأدواته لتحقيق أمر وهل أمر القرءان إلا باسخدام العقل ؟؟ بغض النظر عن تسمية ذلك بعلم كلام أومنطق
@@mormon1936 منقول: مصطلح حلول الحوادث عند ابن تيمية: من الإطلاقات التي نسبت إلى ابن تيمية -ولم يقل بها- أنه يقول بقول الكرامية في مسألة (حلول الحوادث)، وهذه المسألة تخللها نوع تساهل في التعبير عن مراد الشيخ وبيان مراده. فدائمًا ما يقال: إن شيخ الإسلام قائلٌ بحلول الحوادث، وهذا الإطلاق غير دقيق، والصواب أنه مصطلح مُجمل مثل الجسم والجوهر والعرض. وابن تيمية يقول بشكلٍ صريح: “ولا ريب أن أهل السنة والحديث لا يطلقون عليه أنه محل للحوادث، ولا محل للأعراض ونحو ذلك من الألفاظ المبتدعة”([33]). وحلول الحوادث يُطلقه أهل الكلام ويُراد به معنيان: أولًا: أن الصفة قد حدثت في ذات الله، ولم تكن موجودة من قبل، مثل أن تحدث صفة الكلام، فيصبح مُتكلمًا بعد أن لم يكن متكلمًا، وخالقا بعد أن لم يكن خالقًا، وهذا قول الكرامية، ويُسمون هذا بحلول الحوادث. ثانيًا: قيام الأفعال بمشيئته وإرادته، بأن يتكلم بمشيئته وإرادته، ويخلق بمشيئته ويرزق بمشيئته، وإن كان لا زال ولا يزال متكلمًا خالقًا رازقًا فعالًا لما يريد. وهو قول السلف قاطبة وجمهور أهل الحديث، وهو قول ابن تيمية. وأهل الكلام يُسمون هذا بحلول الحوادث أيضًا، ويوهمون استلزامه حلول التغيرات والاستحالات من جنس ما يحصل للبشر، فتُحيلهم وتُفسدهم، فينفون المعنى الباطل والصواب معًا في قالب تنزيه الله عن الحوادث. يقول شيخ الإسلام ابن تيمية: “وإذا قالوا: لا تحله الحوادث؛ أوهموا الناس أن مرادهم أنه لا يكون محلًّا للتغيرات والاستحالات، ونحو ذلك من الأحداث التي تحدث للمخلوقين فتحيلهم وتفسدهم، وهذا معنًى صحيح، ولكن مقصودهم بذلك أنه ليس له فعل اختياري يقوم بنفسه، ولا له كلام ولا فعل يقوم به يتعلق بمشيئته وقدرته، وأنه لا يقدر على استواء أو نزول أو إتيان أو مجيء، وأن المخلوقات التي خلقها لم يكن منه عند خلقها فعلٌ أصلًا، بل عين المخلوقات هي الفعل، ليس هناك فعل ومفعول، وخلق ومخلوق، بل المخلوق عينُ الخلق، والمفعول عين الفعلُ، ونحو ذلك”([34]). وأهل السنة يقولون بقيام الأفعال بمشيئته وإرادته على الوجه اللائق به، أما مصطلح (حلول الحوادث) فلا يثبتونه ولا ينفونه، إنما يُستفصل في مراد القائل، ولا يصفون الله به، كما لا يصح وصف الله بالجسم والجوهر والعرض، وإن كان يُفصّل فيه من جهة المعنى، فيُقبل الحق ويُرد الباطل. ويرى ابن تيمية أن هذه المصطلحات الكلامية ليست من لغة العرب، فيقول: “وإذا قيل: قيام هذه الأفعال يستلزم قيام الحوادث به؛ كان كما قيل: قيام الصفات له يستلزم قيام الأعراض به، ولفظ الأعراض والحوادث لفظان مجملان، فإن أريد بذلك ما يعقله أهل اللغة من أن الأعراض والحوادث هي الأمراض والآفات كما يقال: فلان قد عرض له مرض شديد، وفلان قد أحدث حدثًا عظيمًا… فهذه من النقائص التي ينزه الله عنها. وإن أريد بالأعراض والحوادث اصطلاح خاص فإنما أحدث ذلك الاصطلاح من أحدثه من أهل الكلام، وليست هذه لغة العرب، ولا لغة أحد من الأمم، لا لغة القرآن ولا غيره، ولا العرف العام ولا اصطلاح أكثر الخائضين في العلم، بل مبتدعو هذا الاصطلاح هم من أهل البدع المحدثين في الأمة الداخلين في ذم النبي صلى الله عليه وسلم”([35]). ويقول ابن أبي العز: “حلول الحوادث بالرب تعالى المنفي في علم الكلام المذموم لم يرد نفيُه ولا إثباته في الكتاب ولا في السنة، وفيه إجمال، فإن أريد بالنفي أنه لا يحلّ في ذاته المقدسة شيء من مخلوقاته المحدثة أو لا يحدث له وصف متجدّد لم يكن فهذا نفي صحيح، وإن أريد به نفي الصفات الاختيارية من أنه لا يفعل ما يريد، ولا يتكلم بما شاء، ولا أنه يغضب ويرضى لا كأحد من الورى، ولا يوصف بما وصف به نفسه من النزول والاستواء والإتيان كما يليق بجلاله وعظمته، فهذا نفي باطل. وأهل الكلام المذموم يطلقون نفي حلول الحوادث، فيسلّم السني للمتكلم ذلك على أنه نفى عنه سبحانه ما لا يليق بجلاله، فإذا سلّم له هذا النفي ألزمه نفي الصفات الاختيارية وصفات الفعل، وهو غير لازم له، وإنما أتي هذا السني من تسليم هذا النفي المجمل، وإلا فلو استفسر واستفصل لم ينقطع معه”([36]). مصدر الوهم: وإنما مصدر هذا الوهم عند من نسبوا ذلك إلى ابن تيمية: وقوع الاشتباه في كلام الشيخ رحمه الله، من خلال اعتراضه على مبدأ (نفي حلول الحوادث) عند المتكلمين واتخاذ ذلك المصطلح تكأة لنفي قيام الأفعال الاختيارية. فلمّا لم يُسلم ابن تيمية لهم بتلك المُسلَّمة وأبطلها فَهِم البعض أنه قائلٌ بقول الكرامية في حلول الحوادث، حتى شاع هذا القول عند الأشعرية ونسبوه إلى شيخ الإسلام، وحتى بعض السلفيين ينسبونه إليه كذلك، وهو خطأ منهم ومن الأشعرية في فهم مراد الشيخ رحمه الله. وقد رد ابن تيمية على مذهب الكرامية في حلول الحوادث، فقال رحمه الله: “وأما الكرامية فيقولون: صار متكلما بعد أن لم يكن، فيلزم انتفاء صفة الكمال عنه، ويلزم حدوث الحادث بلا سبب، ويلزم أن ذاته صارت محلا لنوع الحوادث بعد أن لم تكن كذلك كما تقوله الكرامية، وهذا باطل”([37]). فالحاصل أن حلول الحوادث لفظ مجمل، يُستفصل فيه، فإن أُريد به الأفعال الاختيارية فالمعنى صحيح، وإن كانت اللفظة ذاتها من ابتداع أهل الكلام، وإذا أُريد به أن الله يحل فيه الحوادث المخلوقة أو التي تُحيله وتجعله محلًّا للتغيرات المخلوقة والاستحالات أو أن الله استحدث صفة لم تكن موجودة من قبل كما تقول الكرامية، فالمعنى واللفظ خطأ معًا. وصلى الله على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين ([33]) درء التعارض (1/ 351). ([34]) درء التعارض (1/ 245). ([35]) مجموع الفتاوى (3/ 46). ([36]) شرح العقيدة الطحاوية (1/ 97). ([37]) مجموع الفتاوى (3/ 162).
قلت كلام جميل . اي خوض في الكيف يؤدي بك الى الضلال و حتى التعطيل و التأويل نوع من أنواع الخوض في الكيف . فكما ذكرت الصحابة توقفوا فالواجب علينا التوقف كذلك . قال تعالى : لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ ۖ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ (11). انتهى
@@FadoulMostafa-fj7ms اطمئن لا يكون المجسم للذات الإلهية على حق وما كان الوهابية في يوم من الايام على حق خالفوا إجماع الأمة في مسائل الاعتقاد والفقه على حد سواء اللهم أرينا الحق حقا وارزقنا اتباعه وأرنا الباطل باطلا وارزقنا اجتابه
🍃وما عرفنا للسلف الصالح أحوال أولئك البطالين أصحاب الشهوات، ولا أحوال هؤلاء المتكلمين أرباب الشبهات؛ بل كانوا عبيدَ إيمانٍ وتسليم عن معرفة تامة وبصيرة نافذة، وجِدّ وتشمير في الطاعات 🍂فنصيحتي لإخواني من المؤمنين الموحّدين: أن لا يقرع أبصار قلوبهم كلام المتكلمين، ولا تُصغي مسامعهم إلى خرافات المتصوفين؛ بل الشُّغْل بالمعائش أولى من بطالة المتصوفة، والوقوف على النصوص أولى من شبهات المُتخيلة المُتوهمة. 🖋ابن القيم |📚 #الصواعق_المرسلة في الرد على الجهمية والمعطّلة (٤/ ١٣٤٧).
تصوروا أن صفات الله الخبرية -كالوجه- كصفات المخلوقين، فعطلوها. ومن توهم التمثيل؛ جره إلى التعطيل. ويقابلهم الممثلة، الذين مثلوا صفات الله بصفات خلقه. وتوسط أهل الحق: فأثبتوا بلا تعطيل ولا تمثيل ولا تشبيه. وتوهم أن إثبات المعاني الكلية، للصفات الخبرية؛ يلزم منه التمثيل أو التشبيه= توهم لا ينقدح في فطر العوام؛ فضلا عن أهل العلم. فالله له وجه، وهو ما يواجه به. لكنه ليس كوجوه المخلوقين. تعالى الله علوا كبيرًا. فالنهار له وجه، والإنسان له وجه، والدينار له وجه، والحصان له وجه، وهكذا. فهل يلزم من إثبات المعنى الكلي (وهو ما يواجه به) تماثل هذه الأشياء في حقيقة الوجه؟! هذا الأمر مركوز في الفطر؛ ولكن الفرق التي تأثرت بالفلسفة المذمومة نبذت بعض فطرتها، فتخبطت، وتناقضت. فلو قيل لهم: تثبتون ذاتًا لله. لقالوا: نعم. فلو قيل لهم: إثباتها يقتضي التمثيل والجسمية؛ لأن الذوات -على مذهبكم- من خصائص المخلوقين، ولا تتصور الذات إلا أن تكون جسمًا. لقالوا: ليس هذا لازمًا، فتصور المعاني الكلية، لا يلزم منه التماثل في الحقائق. فالانسان له ذات، والهواء له ذات، والحصان له ذات، وهكذا. ولا يلزم من ذلك تماثل حقائقها؛ بل ولا يلزم الجسمية في بعضها؛ كالهواء، فالعرب لا تسمي الهواء جسمًا. وكذلك الله ليس كمثله شيء. قيل لهم: أحسنتم. فكذلك الكلام في وجهه سبحانه، وسائر صفاته الخبرية. نسأل الله لنا ولجميع المسلمين الهداية.
كلام يناقض أوله آخره. في الأول يتحدث عن عدم الخوض في الكيف(تفويض الكيف) وحينما تحدث عن الفرقة الثانية السلفية قال: أنهم يقبلون المعنى ويفوضون الكيف وهذا غير ممكن . أثبت على قول حتى نناقشك.
زل الشيخ بقوله بعدم تمايز المعنى والكيف، اذ لا تلازم بين ثبوت اصل المعنى مع الكيفية، فالكيف وصف ماهوي للمشاهد لا للموجود، بينما اصل المعنى مشترك دهني لا خارجي، حاصل بين الموجودات كلها، وتجريد الله تعالى عن اصل المعنى، ولوج الى التعطيل بالضرورة .
نظر الشيخ في مقارنته بين الرازي وابن تيمية الى التسوية المنهجية في الاشتغال العقائدي، وهذه زلة منهجية من الشيخ عفا الله عنه، اذ جهة اشتغال ابن تبمية العقائدية مغايرة منهجيا الى جهة اشتغال الرازي، فالاخير سائر في ركب التقرير المنهجي الكلامي، والاول واقف في جهة صد هذا الغزو الكلامي على عقائد المسلمين بمنهجية قائمة الاستمساك بعرى الاجماع في التقرير العقدي.. فأرجوا من الشيخ لحاظ ذلك حال المقارنة ..
انت مثال حي على سطحية العقل المسلم المعاصر.. لا تستطيع أن تستوعب كلام الشيخ، ولا تفهم شيئا مادمت اسيرا للنظرة الثنائية للماضي الفكري.. أشعر بالشفقة عليك، لأني أرى طفولتك الفكرية. تحياتي /جزائري منفي
المعنى المقصود به حقيقة الصفة و ليس المعاني السياقية لتفسير الايات و الاحاديث. و هل يعرف السلفية معنى الصفات الخبرية لانني اجدهم لا يفرقون بينها و لا يحددون لها معنى فسكوت الصحابة عنها لا يمكنهم الانفكاك عنه و الا فالدليل
ما فهمته من حضرتكم في المحاضرة السابقة، أن ما تصفونه بالعقيدة غير كيفية التي أوجبها الأنبياء وجائوا بها، هي ما يصفه السادة الأشاعرة بمذهب التفويض وهو مذهب أغلب السلف بحسب تقريراتهم، وهو أحد المشارب المرضية عندهم، فإن كان ذلك كذلك، فما ترتضيه هو التفويض الأشعري، دون الخوض في الكيف كما المؤولة من الأشاعرة وسواهم، ومن ثمة فكلامك لم يخرج عن طريقة السادة الأشاعرة
@@mahmoudmuhammad5988 اولا لماذا تطبق تفكيرك للمادة والاجسام على ذات الله؟ ثانيا اقرأ ما يسمى العقيدة السلفية فهم يقولون نفس الشيئ الله في السماء ولا تعتقد انهم يقصدون السماء هذه التي تراها فوقك بل عندهم شيئ يسمى السماء وهو مكان عدمي
من وصفت حالهم من المؤمنين الأول لم يتحقق لهم ما ذكرت #_بعلم الكلام الذي يخرج بالعقيدة الصحيحة الفطرية عن طبيعتها الفطرية التي ناديت بإعادة كتابة العقيدة على نهجها !!
اتقي الله في نفسك و في المسلمين و اترك الحديث في ذات الله و صفاته بالمعرفة اليونانية في قالب إسلامي. الدليل هو كتاب الله و أحاديث الرسول الصحيحة فقط. بهذه الطريقة اليونانية سوف يرد كلام الله و كلام رسوله حتما . فصار الإيمان بالله على طريقة الصحابة و علماء السلف كأحمد و مالك و الدارمي و جيش من العلماء إلى يومنا هذا كالالباني و ابن عثيمين و ابن باز و فركوس الجزائري وهم و خيال و الإيمان على طريقة الفلاسفة اليونانيين دليل قطعي و عقلي . لا حول و لا قوة إلا بالله . الله يهديك و يردك إلى طريق السلف الصالح و يبعدك عن طريق المتكلمين المشئين الذي هو طريق مسدود.
السلفية ليس لديها الكثير من المادة الشرعية من الكتاب و السنة للخوض في ذاته سبحانه. و لهذا ستخسر المعركة أمام الأشاعرة و المعتزلة الذين يعتمدون على العقل
@@khalideameksa2293 عن أي شوكة تتحدث يا حبيبي، منهج ابن تيمية ما هو إلا ورقة كانت يابسة لقرون إلى أن أحياها قرن الشيطان الوهابي، و أتحداك أن تجد ذكرا له في عصر الدولة العثمانية قبل أن يظهر قرن الشيطان. لقد دفن مذهبه و سيعاد دفنه بلا رجعة
حسب اطلاعي البسيط الاشاعرة والماتوريدية حاولوا فقط تاويل النصوص الواردة في صفات الله عز وجل تأويلا ينزه الله اما بعض العقائد فهي عقائد تجسيمية او مؤدية للتجسيم شكرا
كلامك يلزم منه أحد ثلاثة أمور: الأول: أن الشارع لم يحسن الوصف ولم يبن البيان الشافي، وأن الطوائف المأولة بعده أحسنت وأجادت وبينت البيان الشافي. الثاني: أن الشارع تعمد ذكر ما يتنزه الله عنه، وما لا يجوز عليه، فأخبر بخلاف ما يعلم أي كذب، وهذه مقالة الفلاسفة. الثالث: أن الشارع أخطأ وجهِل فأخبر حسب علمه وجاء من بعده فاستدرك عليه. معاذ الله من ذلك كله، فاختر مما أحلاه مر.
@@Mohammed-jf2sp لا يلزمه شيء مما ذكرت بل يجب التأويل . فاالتأويل ليس الا التفسير اي تفسير مراد الله تعالى بما بينه بلسان عربي مبين واقرأ كتاب اساس التقديس لقاهر لسيدنا الامام الرازي رضي الله عنه لتفهم طريقة التأويل . واقرأ كتاب التأويل لسيدنا سلطان العلماء العز بن عبد السلام رحمه الله أيضا لتتذوق بلاغة اللغة العربية.
@@akidelbasil596 أما الرازي - أقال الله عثراته وما أكثرها وغفر الله زلاته وما أعظمها - وكتابه أساس التقديس فقد رد عليه الرد البديع الذي لا نظير له شيخ الإسلام وعلم الأعلام وبقية السلف حبر العلوم الإمام حفيد الإمام أبو العباس أحمد ابن تيمية الحراني الدمشقي في كتابه العجيب تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية، فلقد - والله - أتى على ما ذكر الرازي فاجتثه وأرجعه إلى أصوله وعمن تلقفه وبين حجة أهل الحديث والحق وطريقتهم وأزال الشبه ورفع الإشكالات فلم يدع لقائل منصف بعد ذلك قول، ثم إن بقي فيك شك بعد ذلك وأنى لك ذلك فاعطف على كتاب تلميذه الأريب العلامة ابن القيم في كتابه الصواعق المرسلة على غزو الجهمية والمعطلة، فإنه قد اجتث أصولهم اقتداء بشيخه وبين البيان الشافي. أما إن أردت أن تعرف العربية عربية الأوائل لا الأواخر ممن تكلفوا وأبعدوا النجعة في تطلب غرائب اللغات وشواذ اللهجات لتخريج كلام أفصح من نطق على ما اعتقدوه مما اقتبسوه من فلاسفة اليونان، فدونك كلام الأزهري في معجمه الفذ تهذيب اللغة، فإنه تعرض للصفات وغيرها، وقال بقول أهل السنة والأثر، وأنى يتهم مثله في لغته، فإن فعل فاعل ذلك فهو أولى بالاتهام، وكذا دونك مصنفات الأديب الموسوعي خطيب أهل السنة ابن قتيبة الدينوري، خاصة مصنفه الاختلاف في اللفظ والرد على الجهمية والمشبهة وأيضا مشكل القرآن وتأويل مختلف الحديث، وخذ بطريقك حظك من الأدب فاقرأ أدب الكاتب وعيون الأخبار، لتعلم أن أهل السنة كانوا وما زالوا حفاظ اللغة وأهلها وحملتها ولم يعتسفوا فيها ولا تسوروا عليها، وهم كما قال عثمان بن سعيد الدارمي رحمه الله: ونحن قد عرفنا بحمد الله تعالى من لغات العرب هذه المجازات التي اتخذتموها دلسة وأغلوطة على الجهال، تنفون بها عن الله حقائق الصفات بعلل المجازات، غير أنا نقول: لا يحكم للأغرب من كلام العرب على الأغلب، ولكن نصرف معانيها إلى الأغلب حتى تأتوا ببرهان أنه عنى بها الأغرب، وهذا هو المذهب الذي إلى العدل والإنصاف أقرب، لا أن تعترض صفات الله المعروفة المقبولة عند أهل البصر فنصرف معانيها بعلة المجازات إلى ما هو أنكر، ونرد على الله بداحض الحجج وبالتي هو أعوج. اهـ تنبيه قبل أن يسبق إلى ذهنك - ولعله قد سبق - أنه يرد على متأخري الأشعرية ممن أغرقوا في التأويلات المستنكرة ومالوا بالأشعرية إلى المعتزلة كما صرح غير واحد، فصار الخلاف لفظيا في مواضع = فالإمام يرد على الجهمية وأفراخهم المعتزلة، لكن لا عجب، فقد شاركهم متأخري الأشعرية في أصولهم فمنهم تعلموا صنعة التعطيل، وليتهم رجعوا إلى ما رجع إليه أبو الحسن ودان به كما في كتابه الإبانة والمقالات، فإنه كان لأهل الحديث تبع، ولقولهم دون غيرهم رجع. فاعرف قدر أهل السنة قبل أن تتجرأ عليهم.
@@Mohammed-jf2sp اهل السنة هم الأشاعرة وغيرهم تابعون لهم وكلام سيدي الامام الرازي وسلطان العلماء اولى بالاتباع لانهم على ما عليه الجمهور . وابن تيمية سامحه الله هو سبب فتنة عظيمة بين المسلمين .
يحض العامة على العمل فقط لتفريغ الساحة العقدية لعودة المعتزلة للقول بخلق القران و التشكيك في الصفات وتكفير وقتل من خالفهم كما وقع للامام احمد وغيره والسيرة تنضح بذلك فالحذر الحذر فلو كانوا على حق لوافقهم الامام احمد وغيره شغلوا عقولكم كما هم يوصون!!!!!!!!؟؟؟؟؟
استمعت الى بعض مقاطعك والله اني لم اسمع من كلامك قال رسول الله او قال امام مالك او الشافعي او احد التابعين.... الكلام كانه فلسفة بدون دليل ....وانت دائما ما تردد كلمة (الدليل). اعتذر عن هذا الكلام .
المسألة عقلية غريب هذا الكلام !!؟؟؟ هل العقيدة مسألة عقلية اما الفقه والاصول ينبغي ان تكون هناك ادلة !!!؟؟؟ مالكم كيف تحكمون وانما هذه اشعرية جلدة . ومن يريد ان يدافع هن شيخه فليقل لنا ماذا يقصد الامام مالك رحمه الله عندما سئل هن الاستواء : فقال؛ الاستواء معلوم (يقصد المعنى ) والكيف مجهول والسؤال عنه بدعة . اين انتم من كلام امام دار الهجرة؟؟؟ مصيبة الاشاعرة انهم مالكيي المذهب وعقيدتهم اشعرية اي ان الامام مالك ليس له عقيدة هههههه يسيؤون للامام مالك رحمه الله بجهلهم