يوسف شاهين׃ جمهور أفغانستان أحرق السفارة الفرنسية بعد مشاهدة فيلم ״جميلة״ 

الله يرحم ماجدة و يوسف شاهين شكرا لكم لقد قدمتم صورة عن المراة الجزائرية ابان الثورة التحريرية نحن نعترف بالجميل الف شكر من جزائرية حرة

اول مخرج يصنع فلم الثورة الجزائرية فى عز الثورة واستطاع أن ينشر معانات الشعب فى وقت الثورة

الله يرحمه يوسف شاهين أجمل فلم ثورة ورجل فاهم جدا جدا. الله يرحم ماجده الفنانه الجميلة. تحيا الجزائر دايماً وابدا تحيا مصر❤️ وتحيا كل الشعوب العربية

الله يرحمه فنان حقيقي وavant- gardiste مش حيتكرر

مخرج مصر الاول بلا منازع

عبقرى

جميلة بوحريد (( الحقيقية)) لما شاهدت الفيلم قالت ماجدة اتعذبت اكثر مني من كثر شدة قساوة المشاهد ولتعذيب كأنه صحيح ، ماجدة فنانة استثنائية وصناعة سينما .. 2018/1/14

صوت البواري ف مصر من زمان الين الحين هههههههههههه عمار ي مصر

هههههه قام فجأة فتح البلكونة 😂😘😘

أصلا بوحيرد لم تكن مناظلة فقط الاعلام صورها

لكن المخرج يوسف شاهين لم يتطرق في حديثه هذا عن لقائه بالمجاهدة جميلة بوحيرد عندما عقدت ندوة صحفية في بيروت و ابدت غضبها و عبرت عن رأيها في أحداث الفيلم و لومها له عن أحداث الفيلم و الذي اعتبرته فيلم فاشل و لا اساس له من الصحة لا بالاحداث و لا بالازمة و لا بالامكنة و لا بالحقيقة نهائيا ، صرخت جميلة بوحيرد عندما شاهدت الفيلم و قالت جملتها بالفرنسية (أووو سي كوا سا ستين كتاستروف) أي بمعنى (ما هذا أنها الكارثة) ، يوسف شاهين صور المجاهدتين جميلة بوحيرد و جميلة بوعزة و كأنهما ارهبيتان لا تقوم الا بعمليات القتل و التفجير و لم يتطرق يوسف شاهين عن الشق السياسي و عن رجال السياسة في الفيلم ، ثانيا مدينة الجزائر مدينة جميلة و ساحرة و تقع على ساحل البحر لكن يوسف شاهين صورها و كأنها قرية في صعيد مصر بناياتها تبدو و كأنها خرابات باللون الاسود و مظاهر أشجار النخيل متناثرة هنا و هنالك و مظاهر الغبار و الأتربة تتطاير و كأن مدينة الجزائر تنعدم فيها تماما كل أشكال التمدن و التحضر ، لباس الممثلين و كأنه لباس سودانيين أو لباس افارقة ، أظهار أواني الشاي بكثرة في الفيلم و المبالغة في شرب الشاي الذي لا يشربه الجزائريين الا القليل ، لأن الجزائريين و خاصة سكان مدينة الجزائر يشربون القهوة بالحليب مثل الفرنسيين ، تصوير عم جميلة بوحيرد و هو السيد مصطفى بوحيرد و كأنه رجل بلدياتي و رجل جاهل و متخلف و هو في الحقيقة رجل مثقف جدا و متفرنس احسن من الفرنسيين و هو رجل سياسة محنك حيث يعتبر من كبار المؤسسين للحزب الشيوعي الفرنسي رفقة مجموعة من كبار السياسيين الفرنسيين في أوائل سنوات القرن الماضي قبل ميلاد جميلة بوحيرد بعشرات السنوات و هو سياسي محنك معروف في الأوساط السياسية الفرنسية ، و لم يستشهد من طرف قوات المظليين الفرنسيين مثل ما صوره يوسف شاهين في لقطة من الفيلم ، جميلة بوحيرد كانت تحب و تهوى ركوب الخيل و الرقص الكلاسيكي هذا ما لم نشاهده في الفيلم ، جميلة أمها السيدة (وردة) أو (وردية) و هي تونسية و لم يتحدث عنها يوسف شاهين في احداث فيلمه و كانت السيدة (وردة) او (وردية) مصممة أزياء ، يوسف شاهين قام بتشويه و تحريف أسم المجاهدة الكبيرة (جميلة بوعزة) و أختصره في أحداث الفيلم بأسم (بوعزة) ، أسم (بوعزة ) في الحقيقة أسم رجل و ليس اسم أمرآة

احنا تاريخنا حفروه ولاد الجزائر في جبال الاوراس وجرجره مناش محتاجين لا تمثلكم وهم يحزنون جميله قطره ماء في محيط كيفاح ونضال ورجاله ليست موجود عند كل العرب الا ااجزائر حب من حب وكره من كره عاشه الجزائر شامخه برجالها ونسائها عالميه في كل شي ام مليون ونص مليون شهيد

البطلة الحقيقية للثورة الجزائرية هي المجاهدة (جميلة بوعزة) و ليست المجاهدة جميلة بوحيرد التي صنعتها وسائل الاعلام المصري المدعوم من رجال الثورة في مصر أنذاك و على رأسهم الرئيس جمال عبد الناصر و المشير عبد الحكيم عامر و صنعها كذلك زوجها الفرنسي المحامي (جاك فيرجيس) ، البطلة و المجاهدة (جميلة بوعزة) هي المنفذة للتفجبرات المروعة و المدمرة التي عرفتها العاصمة الجزائرية ابان الحرب التحريرية ، (جميلة بوعزة) هي من زلزلت اركان النظام الفرنساوي و أدخلت الرعب في نفوس أصحاب السلطة و صنع القرار في قصر (الأليزيه) في باريس بأعمالها الفدائية و البطولية حيث قرر بذلك الرئيس الفرنسي أنذاك (شارل ديغول) بأقالة الحاكم العسكري في الجزائر و عزل عدد كبير من القيادات الأمنية و الاستخباراتية في الجزائر و أحالتهم على التحقيق و المحاكمة العسكرية بسبب هذه الاعمال البطولية ، و كما توجد هناك أبضا بطلة أخرى و هي المجاهدة الحاجة (جميلة بوباشا) التي تدخل بشأنها (الكونجرس) البرلمان الامريكي من اجل اطلاق صراحها و تدخل كذلك الرئيس الامريكي شخصيا لدى الرئيس الفرنسي (شارل ديغول) من أجلها و كذا انعقاد مجلس الامن الدولي في دورة غير عادية من اجل قضيتها هي المجاهدة و الحاجة (جميلة بوباشا) ، المجاهدة (جميلة بو باشا) هي فنانة و عازفة على ألة البيانو و كانت مثقفة و كانت ثقافتها و فرنسيتها احسن من الفرنسيين و احسن من جميلة بوحيرد و كانت موظفة في سلك القضاء الفرنسي بالجزائر العاصمة (بمحكمة مدينة الجزائر الوسطى) و هي اخت المجاهد و المناضل الكبير (عبد الرحمان بو باشا) و اخت المجاهدة و المناضلة الكبيرة (نفيسة بو باشا) ، للمعلومة أن المجاهدة و الحاجة (جميلة بو باشا) عذبت أكثر من جميلة بوحيرد ، المجاهدة جميلة بوباشا خلدها الاوروبيين و الامريكان و الاسبان اكثر من جميلة بوحيرد / المجاهدة او الحاجة (جميلة بو باشا) جسدها و خلدها الفنان العالمي بيكاسو في رسم صورتها و التي تعتبر اغلى صورة او اغلى لوحة رسمت في العالم و كما خلدها المخرجين و المنتجين و الفنانين الأوروبيين في اعمال سينمائية ضخمة و لها فيلم شهير بعنوان (بور دجاميلا ) أي (من أجل جميلة) قصة الفيلم مستوحاة من ارشيف و سجلات المركز الوطني للأرشيف الفرنسي و من بعض الؤرخين الفرنسسن و من بعض مذكرات كبار الجنيرالات الفرنسيين الذين عاصروا حرب الجزائر و خدموا خدمتهم العسكرية فيها ، هي انسانة معتمرة و حاجة بيت الله الحرام ،و للمعلومة كذلك عندما اطلق صراحها من سجون باريس رفقة المجاهدة (جميلة بوعزة) استقبلتا من طرف اعضاء الحكومة الجزائرية المؤقتة أنذاك بمطار تونس بالتحية العسكرية و الموسيقى الشرفية و كان قادة الثورة الجزائرية يحترمهن اشد احترام و كانوا يصفهن بعدة اوصاف تارة بمزلزلات الجبال و تارة بقاهرات الجنيرالات و تارة بحاملات النار و اللهيب Več o tem Več o tem Odgovori 2 Več o tem

مافهمتش واش دخل جميلة في فلسطين

تحسه لاذع

فيلم فاشل مع احتراماتي للمخرج والشعب المصري العظيم لانه لا يمت بصلة للعقلية الجزائرية والمكان الجغرافي.