اه يا دنيا والله نبكي ومانقدر نشوف قلبي يتقطع كي نشوف هذو. الابطال واسود الجزائر مانقدرش نعبر هم اقوى من مما يقال عنهم ولا احد يقدر يثمن بطولاتهم ولو بمال الدنيا ربي هو لى يقدر يجازيكم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته . جزاك الله أيتها المجاهدة خير ما جزى به المجاهدين والمجاهدات عن كل جزائري إلى يوم الدين فنحن ننعم بالحرية على بساط تضحياتكم ورحمكم الله أحياءا وأمواتا . كل المحبة والتقدير .
ربي يجازيها دنيا وآخرة ويرحم كل من ضحى من اجل الجزائر ومن أجل أن يعيش هذا الوطن وأبنائه بحرية لم نعرف عليهم وعن تضحياتهم الا القليل اين الذين يدونون التاريخ مادام هؤلاء لازالو على قيد الحياة في رايي هذا الشباب وعبر التكنولوجيا المتطورة والمتاحة لهم الفرصة أن يعرفوا و ينشروا ما قدمه الابطال والبطلات
الله يبارك فيك خويا لعزيز كي نقرا تاريخ بلادي نبكي اول مرة نسمع بجميلة بوباشا كي شفتها عليها هيبه وقوة وإمان لعذاب لي كانت فيها وكانت تصلي هادا يدل على تربيا وقالت مادرت غير الواجب ومانحتاج حتى شكر ربي يدومها تاج علينا
quelle préence , une constence et un tel sourir, l'humilité la beauté et la douceur de la femme Algérienne dont le courage ne saurait lui faire perdre ses manieres et sa feminité, quelle beauté mon dieu rabi yahfadh'ha, prennez de la graine ya la génération flexili on a tous à apprendre d'un tel personnage, vive l'Algérie
حياه الله وبياهازواطال في عمرها هي واحدة من البطلات العربيات اللواتي رفعن رؤوس العرب جميعا نفخر بها وهي مثل رائع للوطنية يحتذى به ليتها تكتب مذكراتها تحية لك من العراق الجريح.
أنا من عشاق و مجنون الثورة الجزائرية و لا أمل من قراءة تاريخنا المجيد و أعادة قراءته. نعم كانت هفوات في تاريخ الثورة و هفوات عظيمة لا داعي لذكرها و على سبيل المثال : مقتل عبان رمضان و حادثة la bleuté. لقد ضحى نساء و ر جال عظماء على هذا الوطن و لمن قال أن الأستقلال منحته لنا فرنسا فنقول له أنت أحمق : IDIOT. جميلة أن كنت على قيد الحياة فانا أحييك و اتمنى أن ألقاك. أخيرا أقول بأعلى صوت : أن هذا الشعب الجزائري له تاريخ مجيد رغم انف الحساد و الأعداء فهو يمتد من مسينسة إلى المرحوم بوضياف و أيت أحمد مرورا بالأمير عبد القادر و لالة نسومر و المقراني و بن باديس و العربي بن مهيدي و زبانة و سي الحواس و عميروش و لطفي و مفدي زكريا وموريس اودان وفرونز فانون و جميلة بو حيرد و الجندي المجهول. الجزائري أمازيغي الأصل عربه الأسلام و هر يفتخر بذلك و كذب من قال بنو هلال عربو الجزائر. بل كيف يمكن لقبيلة مهما بلغت شراستها أن تنجح فيما فشلت فيه أمم من قبلها لهم حضارة جبارة مثل روما و الونضال و البيزنطيين. هذا كذب! تحية لك أيها الشعب الجزائري من تيمياوين الى العاصمة و من تندوف الى القالة.
Une Femme au sens propre du mot.Je suis sidéré par votre simplicité Madame .La junte féminine d'aujourd'hui devrait s'inspirer de votre courage et empathie envers les autres et vous n'avez jamais cédée aux propositions après l’indépendance ,quel honneur .
انا ليوم باش عرفتك تحياتي ليك وللمجاهدات وشهيدات يافخر الجزائر إن شاء الله ربي يرزقني ببنات ونربيهم على سيرتكم ونعرفهم عليكم شكرا وش قدمتو على جالنا ربي يعطيكم لجنة
بارك الله فيك سيدتي الجميلة ، نفخر بكو بمثيلاتك، انتن قدوتنا، كسرتن كبرياء فرنسا الغاشمة، اعتب على الاعلام الجزاءري ، لانني تعرفت على هذاالرمز من خلال فيلم فرنسي، طول الله في عمرك و في عمر المجاهد زوجك
macha allah brave femme je ne trouve pas les mots très belle ❤très modeste 😍......macha Allah ,sincèrement même la présentatrice à la hauteur ellah ibarek bima3na metmekna 👍
عيد ملاد سعيد سيّدتي المجاهدة. أنتُنّ المجاهدات تُمثّلن مَأوى نرجع إليه كلّما بدأت عمليّة المسح الدّماغي تُفقدنا الذّاكرة إلى حدّ الشّك في هَويّتنا. لقد ألهَمتُنّ كتّابا و شعراء و سينمائيّين ورسّامين و موسيقيّين. لو جُمعت كلّ هذه الأعمال لَمَلأت لوحدها متحفا. أتمنّى أن تقوم الدّولة الجزائريّة بما يلزم لكي لا يُعرض يوما ما هذا التراث في الأسواق. إنّه جزء من التّاريخ لا يُقدّر بثمن. Bon anniversaire Madame (09/02/2020). Avec vos camarades Moudjahidates, vous êtes le refuge où on va se ressourcer chaque fois que le formatage des esprits commence à faire vaciller la mémoire et faire douter de l'Identité. Vous avez, toutes ensemble, inspiré toute une époque avec ses poètes, ses peintres, ses musiciens, ses cinéastes... Ces œuvres suffiraient, à elles seules, à garnir un musée. Espérons que l’État algérien aura pris toutes les mesures afin que ce patrimoine ne se retrouve jamais sur le marché. Ces œuvres et ces objets font partie de l'Histoire. Ils sont ! inestimables
Vous êtes la fierté de l'Algérie. Vous avez été belle et rebelle, vous êtes toujours belle et digne. Mes respects Mme Boupacha. Que Dieu prête longue vie.
Il n'y ya que les larme pour répondre à ces femmes l'émotion me dépasse. J'adore l'Algérie mon pays d'origine que dieu me pardonne pour avoir employé le mot "adorer" taya El djazair