Тёмный

03 - وصف باب النصر عيانا وأبواب و بوابات دمشق الأصلية و المجازية من بوابة الصالحية الى بوابة الله 

Emad Al Armashi
Подписаться 7 тыс.
Просмотров 1,7 тыс.
50% 1

باب النصر : كان من أبواب دمشق في الجهة الغربية للسور ، عند مدخل سوق الحميدية اليوم ، مختلف في إنشاءه بين نور الدين الشهيد والملك الناصر محمّد بن قلاوون المملوكي ، درس سنة ١٢٨٠ أو ١٢٨١ ه‍ من العهد العثماني عند إقامة سوق الحميدية. أسماؤه الأخرى : باب الجنان ، باب الجنان المسدود ، باب دار السعادة ، باب السرايا. ـ باب الجنان : سمّي بذلك لما يليه من الجنان والبساتين .

Опубликовано:

 

20 июн 2022

Поделиться:

Ссылка:

Скачать:

Готовим ссылку...

Добавить в:

Мой плейлист
Посмотреть позже
Комментарии : 6   
@user-uz2nu6zp8j
@user-uz2nu6zp8j 2 года назад
كل الحب والتقدير لشخصك الكريم استاذ عماد الارمشي الله يعطيك العافيه ويكون بعونك
@mbh5344
@mbh5344 2 года назад
كل الشكر لكم على هذا المجهود الطيب
@user-bt6dx7nz6g
@user-bt6dx7nz6g 2 года назад
الله يعطيك العافيه يااستاذ عماد ذكرتني بحي ساروجه كنا ندخل من البحصه ومنه الى ساروجه ، الله يرحم ايام زمان ، تحياتي لك 🤝👋🌹
@ibrahimhajomar5042
@ibrahimhajomar5042 2 года назад
شكرا لك اخي
@user-ob3mc2us4k
@user-ob3mc2us4k 2 года назад
الله يعطيك الصحة والعافية يارب لو سمحت لو تسوي فديو عن حي العمارة البرانية وتحديداً حكر النعنع
@ratebqutaifanl790
@ratebqutaifanl790 Год назад
الشكر للجزيل لمجهودكم الرائع . 🌺🌺🥀🥀🌹🌹 هناك أقوال لاندري مدى صحتها بأن كلمة مصلى الآتية من باب مصلى ...جاءت عندما أتى كبار القساوسة والمطارنة والرهبان العديدون الى المكان ليبدؤا الصلوات والتوسل لوقف الدماء المتدفقة التي لاتنقطع أبدا من مرقد جثمان الرسول يحيى عليه السلام أو يوحنا المعمدان، وذلك لسبب إعتداء أحد الكفار المكذبين بنبوة ورسالة يحيى والسيد المسيح عليهما السلام ، وعلى ضريحه الكائن في المسجد الأموي بدمشق ، فكان البطاركة بناء على هذا الأمر يصلون في مكان باب مصلى الحالي بغية توقف النزيف والتدفق الدموي من جسد الرسول يحيى عليه السلام وبعد ماصلى كبار شيوخ الإسلام ودعاتهم وأئمتهم في نفس المكان بالسابق دون جدوى وأي نتيجة تذكر ...
Далее
Smart Sigma Kid #funny #sigma #comedy
00:26
Просмотров 11 млн
ليش مصر وصلت لهذي الحالة؟
23:28
Просмотров 310 тыс.