مقاصد الشريعة ، اغراض اسرار هو الحكمة من الشريعة ومصالحها ١فهم النصوص وبيااانها ٢حكمة التشريع زيادة في الايمان ويقينا ٣ الاستدلال بالمقصد الشرعي وتكون دليلا ٤اعمال المقاصد في السياسة الشرعية التصرفات الولائية ( العظمى القضاء المظالم ...) يقال ان تصرفات ولي الامر مناط بالمصلحة ٥معرفة علل الأحكام منها المقصد النص الاجماع القياس ..الخ المناسبة وهي المقصد ولها امثلة جدا ان المناسبة تربط بين العلة والمعلول ٦الترجيح بين الأقوال فمثلا رؤية هلال رمضان هل يلزم ان يصوم مشرق الارض مع مغربها بقول ان المطالع تختلف وقال احدهم انه يختلف المطالع فإذا لايجب عليهم ومشقة عليهم فلذالك يصح قول اختلاف المطالع وبعض المقاصد تتغير وفي هذا الزمان اغلب الناس يعرفون من التلفاز اكثر بعلمهم من البلدان وجيرانهم من المقاصد اليسر ان العامي اذا سئل اثنان يأخذ بالأيسر بسبب ان الدين يسر وقال اخر شرع الدين تكليفا فيأخذ الاشد وقال احدهم قولان تضادا وتساقطا .....الخ في الدقيقة ٣٦ والصحيح ان تختار مايقع بقلبك افضلهم علما وقولا وحالا وأورعهم لأنك لاتعلم كيف .. المقاصد علم مرتبط فهي جزء او مكمل او منفصل الحقيقة النتيجة واحدة ولكن يجب ان نعلم
الحث على الاعتصام بالكتاب والسنة، وترك البدع أمر الله المسلمين بالاعتصام بكتاب الله، واتباع رسوله عليه الصلاة والسلام، وذم التفرق والاختلاف، ونهى عن جميع الطرق والأسباب المؤدية إليه. 🔹 قال تعالى: {وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا} [آل عمران: 103]. 🔹 وقال سبحانه: {قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّمَا عَلَيْهِ مَا حُمِّلَ وَعَلَيْكُمْ مَا حُمِّلْتُمْ وَإِنْ تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا وَمَا عَلَى الرَّسُولِ إِلَّا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ} [النور: 54]. وقال عز وجل: {وَلَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ تَفَرَّقُوا وَاخْتَلَفُوا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَأُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ * يَوْمَ تَبْيَضُّ وُجُوهٌ وَتَسْوَدُّ وُجُوهٌ فَأَمَّا الَّذِينَ اسْوَدَّتْ وُجُوهُهُمْ أَكَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ فَذُوقُوا الْعَذَابَ بِمَا كُنْتُمْ تَكْفُرُونَ * وَأَمَّا الَّذِينَ ابْيَضَّتْ وُجُوهُهُمْ فَفِي رَحْمَةِ اللَّهِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ} [آل عمران: 105 - 107]. 🔹 وقال تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعًا لَسْتَ مِنْهُمْ فِي شَيْءٍ إِنَّمَا أَمْرُهُمْ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ يُنَبِّئُهُمْ بِمَا كَانُوا يَفْعَلُونَ} [الأنعام: 159]. ▫️وعن العرباض بن سارية رضي الله عنه قال: صلى بنا رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات يوم، ثم أقبل علينا فوعظنا موعظة بليغة ذرفت منها العيون ووجلت منها القلوب، فقال قائل: يا رسول الله كأن هذه موعظة مودع، فماذا تعهد إلينا؟ فقال: ((أوصيكم بتقوى الله والسمع والطاعة، وإن عبدا حبشيا، فإنه من يعش منكم بعدي فسيرى اختلافا كثيرا، فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء المهديين الراشدين، تمسكوا بها وعضوا عليها بالنواجذ، وإياكم ومحدثات الأمور، فإن كل محدثة بدعة، وكل بدعة ضلالة)). رواه أبو داود (4607) والترمذي (2676) وصححه. ▪️وقال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه: (اتبعوا ولا تبتدعوا، فقد كُفِيتم). رواه الدارمي (211). ▪️وقال ابن عباس رضي الله عنهما: (عليك بتقوى الله، والاستقامة، اتبع ولا تبتدع). رواه الدارمي (141). وقال الأوزاعي رحمه الله: (عليك بآثار من سلف وإن رفضك الناس، وإياك وآراء الرجال وإن زخرفوا لك القول). رواه الآجري في الشريعة (127). ▪️وقال مالك بن أنس رحمه الله: (أهل البدع الذين يتكلمون في أسماء الله وصفاته وكلامه وعلمه وقدرته، ولا يسكتون عما سكت عنه الصحابة والتابعون لهم بإحسان). رواه أبو الفضل الرازي في كتاب أحاديث في ذم الكلام وأهله (ص: 82). ▪️وقال محمد بن إدريس الشافعي رحمه الله: (حكمي في أصحاب الكلام أن يُضرَبوا بالجريد، ويُحمَلوا على الإبل، ويُطاف بهم في العشائر والقبائل، فيُنادى عليهم: هذا جزاء من ترك الكتاب والسنة، وأخذ في الكلام). رواه الخطيب البغدادي في شرف أصحاب الحديث (ص: 78). إِذَا اتَّضَحَ الصَّوَابَ فَلَا تَدَعْهُ ... فَإِنَّكَ كُلَّمَا ذُقْتَ الصَّوَابَا وَجَدَّتَ لَهُ عَلَى اللَّهَوَاتِ بَرْدًا ... كَبَرْدِ الْمَاءِ حِينَ صَفَا