المصادر The Vital Question: Energy, Evolution, and the Origins of Complex Life by Nick Lane ملاحظة: ذكر خطأ ان ال د ن ا يتكون من احماض امينيه والصحيح إنه يتكون من احماض نووية
Sorry to be so off topic but does any of you know of a tool to log back into an instagram account..? I was dumb lost my password. I appreciate any tips you can offer me
قبل كانت النضرية تقول ان البكثريا هي صدفة وانها خلقت نفسها Spontaneous generation الى ان اكتشفو انها ليست صدفة مثل العالم باستور و ريدي وبالتالي biogenesis هي النضرية المثلى استنتج كما ان البكثريا وغيرها من الكإنات لم تاتي صدفة وهدا ان دل على شئ انما يدل على انه يوجد خالق ومتجاوز واننا لسنا صدفة
انا عالم باحث في الفيزياء انت ليس سيئ في بحثك ولكن ينقصك الكثير من العلم ولكن كل هذا النقد الذي تنتقده لعدم وجود خالق انا سبقتك إليه وبعد هذا بدراسات كثير جدا اقول بكل شفافية نعم هناك خالق كلي القدره
كيف كل هذا الخلق والدقة في التصميم والجمال في الخلق ان يأتي صدفة وكأننا نقول ان سيارات مرسديس او بي ام دبلو سقطت من السماء قطعا قطعا ثم التحمت مع بعضها البعض وحصلنا علي سيارات رياضية وسيدان فاخره بالصدفه .... تبا لكم ما اصغر عقولكم
مشكور جداً صديقي العزيز. مقطع رائع و عظيم بصراحة مقاطعك عن علم الأحياء و الكيمياء و الفيزياء و التكنولوجيا و مجالات علم النفس المتصلة بتلك العلوم هي أروع مقاطعك التي تقوم بها و هي المقاطع التي أحبها و التي هي علمية أما مقاطعك الأخرى فلي عليها بعض الملاحظات و لكن المهم هو العلوم الطبيعية هنا في قناتك حيث إنك فعلاً إنسان مثقف و فاهم و صادق و حر و متعلم و أرفع لك القبعة على هذا Chapeau. مشكور جداً صديقي العزيز تحياتي من ألمانيا 🌹🌹🌹 صديق و سيد Deutsch مر من هنا.
الميتوكوندريا ليست خلية هي organite موجود في الخلية و ليست خلية مستقلة بذاتها هي تنتج الطاقة للخلية لتامين الانقسامات او التحرك او انتاج اليورتينات في شكل ATP
العلماء حديثا صارو يعتقدون انها خلية لانو تتكون من غشاء مزدوج وهم عدها DNA خاص بيها ولديها الاعراف والقالب وتقوم بوظيفة اذن ماكو شي ينقصها يعني تقريبا نكدر نكول هي خلية
سؤال مهم جدا اذا فرقنا بين الحاسة والعضو الحسي ( الرؤية والعين ) وبين الوظيفة والجهاز ( الهضم والفجوة الهاضمة البسيطة عند البرامسيوم إلى أن نصل إلى الجهاز الهضمي المتطور عند الانسان ) نجد أن الحاسة أو الوظيفة هي فكرة والعضو او الجهاز هو أداة تنفيذ هذه الفكرة . ابحث عن مصدر الفكرة يا استاذ انظر إلى خلايا الجهاز المناعي كيف تهاجم الخلايا السرطانية هذه معجزة يارجل . ظاهرة التطور قد تكون حدثت بالفعل اما النظرية التي تفسر حدوثه " نظرية التطور " ليست مقنعة ابدااا طفرات عشوائية عمياء هذا هراء .
شكرا لمجهودك ، لم تتحدث عن نشأة حياة النباتات ، وكيف تحولت البكتريا الى نبات قبل تحولها الى كائنات حية متعددة الخلايا ، ام ان العملية تبعت تلك المرحلة ؟
@@user-vq3cn6qd1i لا عادي ولايهمك . انا بالنسبة للذين تركوا الدين انا والله اتمنى انهم يرجعوا للأيمان واستاذ بلال احبه واحترمه واتمنى من الله ان يعود للأيمان له حريته بما يعتقد لكن فعلا سأدعوا له 🙏😊
انا في العلم احب ان افصل بين الدين والعلم كاسس للحياد لكن في غالب الأحيان اجد تقابلا في الانماط بين ما جاء به الدين والعلم ولا يساعني الى ان اقول سبحان الله الدي وهبنا هدا العقل واطمح لان استعمله بما يفيد الناس
كل ما قلته هو شرح لعمل الخليه والبكتيريا ولكن لم اجيب ولن تستطيع ان تجيب عن ما هو مصدر كل هذا ومن هو من قام بكل هذه القوانين المحكمة والعظيمة ولا تستطيع ان تخلق شي بدون مواد اوليه مصنوعه ايضا من الخالق يعني ان تستطيعون ان تصنعو بعوضه كل ما تقومون به هو شرح لقوانين الكون التي خلقها الخالق
مارأيك أستاذ بلال في فكرك عالم الفيزياء النووية " جيرالد شرويدر" :( إن من يتصور أن الحياة يمكن أن تنشأ تلقائيا في المادة غير الحية ، يجهل الكثير عن حقيقة المادة وحقيقة الحياة).
شرودنجر كان مسيحيا متدينا، من الطبيعي ان يقول شئ من هذا القبيل، المهم انه كان مختص بالفيزياء وليس علوم الاحياء او البايولوجي، لهذا فأن رأيه هنا شخصي وليس علمي
وردت حصريا في القرآن الكريم دليل علمي تم ملاحظته ومشاهدته ومثبت بالعلم التجريبي الله خلق كل شيء ومن كل شيء خلق زوجين وأوحى الى نبيه بذلك قال الحق سبحانه وهو الحق ﴿ وَمِن كُلِّ شَيْءٍ خَلَقْنَا زَوْجَيْنِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ ﴾ ولقد تبين لعلماء الأحياء أن الخلية التي يبدأ منها تصنيع الكائن تحتوي في نواتها على شريط بالغ الصغر والضعف لا يمكن رؤية تفصيلاته إلا بالميكروسكوبات الإلكترونية وهو شريط الحامض النووي وعلى هذا الشريط يوجد كامل التعليمات التي تلزم لتصنيع الكائن الحي. ولقد اكتشف العلماء أن المعلومات التي تلزم لتصنيع أيّ كائن حي مكتوبة بطريقة رقمية على عدد من أشرطة الحامض النووي تسمى الكروموسومات التي يتراوح عددها ما بين كروموسوم واحد في الفيروسات والبكتيريا. وعلى هذه الكروموسومات توجد آلاف البرامج الرقمية تسمى الجينات والتي تحتوي كامل مواصفات الكائن الحي والخطوات التي يتم من خلالها تصنيع هذا الكائن ابتداء من خلية واحدة. وتأتي الكروموسومات على شكل أزواج كل زوج مكون من شريطين من الحامض النووي شريط مأخوذ من الأب والآخر من الأم وهما مرتبطان ببعضهما عند منتصفهما تقريبا ولقد أصيب العلماء بدهشة كبيرة عندما اكتشفوا أن هذه الأشرطة قد تم لفها بطريقة بالغة الذكاء على سطوح كرات بروتينية تتجمع لتكون أسطوانات يصل قطر الواحدة منها ثلاثين نانومتر ولا يتجاوز طولها الميكرومتر الواحد وقد يصل عدد لفات الشريط على الأسطوانة الواحدة مائة ألف لفة ويطلق العلماء اسم الكروموسومات على هذه الأشرطة الملفوفة حول هذه الأسطوانات. وبالإضافة إلى هذا فإن هذه الطريقة في اللف تسهل عملية إنتاج نسخ جديدة عن هذا الشريط لوضعها في الخلايا الجديدة حيث أن عملية النسخ هذه تتكرر بلايين المرات في فترة عمر الكائن الحي. لقد تمكن علماء الأحياء خلال القرنيين الماضيين من تأكيد حقيقة وجود زوجين فقط من برامج تصنيع جميع أنواع الكائنات الحية التي تتكاثر بالتزاوج حيث اكتشفوا أن برنامج تصنيع كل نوع منها يحتوي على نوعين فقط من الجينات لهما نفس الوظيفة العامة إلا أنه يوجد بعض الاختلاف في تركيبهما والذي يؤدي إلى اختلاف في أشكال بعض مواصفات الكائن المنتج. ولقد أكد علماء الأحياء فيما بعد وجود الصفات السائدة والمتنحية في برامج تصنيع جميع أنواع الكائنات الحية التي تتكاثر بالتزاوج بما فيها الإنسان. وعلى هذا فإن كل زوج من الكروموسومات يتكون من كروموسوم ذكري وأخر أنثوي لهما نفس الطول تماما ويحملان نفس العدد من الجينات وكل جين ذكري يقابله جين أنثوي له نفس الطول تماما. وفي الغالب تكون معظم الجينات الذكرية ونظائرها الأنثوية الموجودة على الكروموسومات لها نفس المحتوى من الشيفرات الوراثية ولكن يوجد بعض الجينات تكون فيها الشيفرات مختلفة لغرض تغيير بعض صفات الكائن لإحداث التنوع المنشود. ومن السهل أن نستنج أن الجينات التي يوجد فيها اختلاف لا يمكن أن تأتي إلا على صورتين أحدهما سائدة والأخرى متنحية وذلك لأنه لا خلاف بين علماء الأحياء على أن جميع أفراد النوع الواحد قد انحدرت من زوجين فقط فقد لاحظ عالم النبات النمساوي جريجور مندل في منتصف القرن التاسع عشر بعد أن قام بسلسلة من عمليات التهجين لبعض أنواع النباتات أن أشكال وألوان معظم أجزاء النباتات تتحدد من صفتين تتناقلها هذه النباتات في جيناتها أحدهما صفة سائدة (dominant trait) والأخرى صفة متنحية (recessive trait). وقد لاحظ أنه إذا ما اجتمعت صفة سائدة وأخرى متنحية في برنامج التصنيع النهائي للكائن الجديد فإن الصفة السائدة هي التي ستظهر في بنية جسمه ولا تظهر الصفة المتنحية إلا عند اجتماع صفتين متنحيتين في برنامج تصنيعه. لقد ثبت أن البكتيريا أيضاً تتكاثر تكاثراً تزاوجياً بين خليتين مختلفتين يصل بينهما قنطرة تزاوج، والفطريات تتكاثر جنسياً وفيها السالب والموجب والفيروسات بداخلها الحامض النووي DNA الذي يتكون من خيطين ملتفيين ينفكان ثم يتكاثران، كما أن فيها خيط RNA وأخر من DNA وفي بعض الحيوانات البسيطة توجد الخلايا الذكرية والأنثوية في جسد الفرد الواحد الذي يقايض خلاياه الذكرية مع فرد آخر. وفي التكاثر الجنسي قد يتم الإخصاب في داخل الجسم أو في خارجه. أما الكائنات الحيوانية الأكثر بساطة فتتكاثر بالانشطار أو بالتبرعم أو التجزؤ أو بالتجدد ( التراكم ) أو بالتوالد العذري ( أي بدون إخصاب ) ويعرف كل ذلك بالتكاثر اللاجنسي وقد يتبادل الحيوان الواحد كلا النوعين من التكاثر في دورة حياته. وتتضح الزوجية في مركبات المادة في شقيها الموجب والسالب كما تتضح في تركيب الذرة بنواتها التي تحمل شحنة موجبة واليكتروناتها التي تدور حول النواة حاملة شحنة سالبة مكافئة وقد ثبت أن للمادة قرابة الثلاثين نوعا من أنواع اللبنات الأولية وكل واحدة منها لها نقيضها كما أن الجسيمات الأولية للمادة لها لكل جسيم نقيضه وأن المادة ككل لها نقيض المادة وكذلك الطاقة فإن لكل صورة من صورها ما هو ضدها فالكهرباء فيها الموجب والسالب والمغناطيسية فيها العادي والمقلوب المعكوس حتى الضوء له زوجية واضحة لأنه يتحرك أحيانا علي هيئة أمواج وأحيانا أخري علي هيئة جسيمات مختصة علم جينات الذرة د. جورجيا بوردوم تتفحص تاريخ آدم وحواء في وثائقي تم إصداره مؤخراً، وفيه تشرح أن الاكتشافات الجديدة في مجال الجينات تؤكد التعليم الكتابي الذي يقول إن سلالة البشرية كلها ترجع إلى زوجين خلقهما الله. فمن يدعي أن القرآن ليس كلام الله فليجب على السؤال التالي من أين تلقى محمد عليه وعلى آله أفضل الصلاة والسلام هذه المعلومة ؟
الحق سبحانه ذكر ومن كل شيء خلقنا زوجين وليس فقط الخاصية الثنائية وليس فقط كل حي وكما اننا نجد كلمة خلقنا ومعناها مختلف كليا عن ما طرحته فهو الخلق من العدم والتقدير إضافة الى ذلك علماء الأحياء يتكلمون عن أشياء متناهية الصغر لا ترى لا بالعين المجردة ولا بالميكروسكوبات العادية فلا بد من استخدام نوع خاص من الميكروسكوبات الاليكترونية ومع ذلك اكتشافهم لهذه الحقيقة في الخلق لم تتم الا خلال القرنين السابقين تقول الليدي " إفيلين كوبولد" العالمة والنبيلة الإنجليزية التي أسلمت لهذا السبب وهي أول من حج من نساء اوروبا وذكرتُ ما جاء في القرآن عن خلق العالم وكيف أنَّ الله سبحانه وتعالى قد خلق من كلِّ نوعٍ زوجين وكيف أنَّ العلم الحديث قد ذهب يؤيِّد هذه النظرية بعد بحوث ودراسات امتدَّت أجيالاً عديدة الزوجية في بناء الحمض النووي. الزوجية في كل من المادة والطاقة. الزوجية في بناء البروتينات وأضادها. الزوجية في شحنات الطاقة الموجبة والسالبة. الزوجية في الخلايا التناسلية الذكرية والأنثوية. الزوجية في الصبغيات الموجودة في نواة الخلية الحية. الزوجية في ترابط جزيء سكر الريبوز مع جزيء الفوسفات. الزوجية في المادة ونقيض المادة أي في الوجود والعدم. الزوجية في الكائنات الحية من الانسان الي الحيوان والنبات. الزوجية في بناء الأحماض الأمينية في صورها اليمينية واليسارية. الزوجية في الجزيء بشقيه: الموجب Cation والسالب (Anion). الزوجية في الذرة بنواتها-شحنة موجبة والكتروناتها-شحنة سالبة. الزوجية في اللبنات الأولية للمادة وأضادها أي في الوجود والعدم. الزوجية في حاملات الوراثة الموجودة على كل صبغي من الصبغيات. الزوجية في ترابط القواعد النيتروجينية الأربعة البانية للحمض النووي. الزوجية في الجسيمات الأولية للمادة وأضادها أي في الوجود والعدم. الزوجية في النطفة الذكرية التي قد تحمل صبغي التذكير او صبغي التأني المتكاتلات الغنيات بالنيوترونات تضمحل بإشعاع بيتا السالب (نيوترون يتحول إلى بروتون وضديد نيوترينو) وهي الأنوية التي تكون على الجانب الأيسر من القطع المكافيء وصولا إلى أسفل المنحنى، في حين تضمحل الأنوية الأغنى بالبروتونات (تلك اللائي يقعن على الجهة اليمنى من القطع) بإشعاع بيتا الموجب (إطلاق البوزيترون وهو إلكترون موجب الشحنة) وجسيم النيوترينو، أو بالتقاط إلكترون من المدار الذري الأول. المتكاتلات الزوجية (ذوات العدد الكتلي زوجي) قد تحوي عددا زوجيا من البروتونات وزوجيا من النيوترونات أو عددين فرديين بحيث يكون المجموع عدد زوجي. ينتج عن ذلك وجود قطعين مكافئين يعلو القطع ذو الأعداد الفردية ذلك الاخر ذو الأعداد الزوجية نموذج الكوارك في الفيزياء هو عبارة عن نظام لتصنيف هادرونات من حيث كوارك المكافئ- حيث يعطي الكوارك وضديده رقم كم للهادرون. ولتلك الأرقام الكمية أسماء تحدد بها الهادرونات، وهي من نمطين الإنتاج الزوجي في الفيزياء يعني تكون جسيم أولي و(نقيض الجسيم) من أحد الفوتونات ذو طاقة كافية لنشأتهما .أي أن طاقة الفوتون يجب أن لا تقل عن مجموع كتلتي الجسيمين. والمعني هنا هما كتلتي السكون للجسيمين. كما توجد العملية العكسية حيثما يتصادم جسيم مع نقيضه، مثل حالة إفناء إلكترون-بوزيترون التي تحولهما إلى طاقة، ونشأة فوتونان، وتسمى هذه العملية إفناء.
..انا مشترك جديد في قناتك وقد شاهدت لك اكثر من 10 حلقات حتى الان وكلها ممتازة ومفيدة . في هذه الحلقة يوجد خلط في الازمنة بسبب الشرح الشفهي ولكن لا يعيب الحلقة بل تعتبر ممتازة . البكتريا الاولية ظهرت بعد تكون الارض ب 800 مليون سنة . بدء تكون الارض قبل 4.6 مليار سنة ، وظهرت اول بكتريا عند 3.8 مليار سنة من الان . بدء الحياة المركبة في العصر الكامبري قبل 550 مليون سنة من الان ....ويقدر العلماء فترة الطفرات الكبرى في الانفجار الحيوي في العصر الكامبري قد استمر 55 مليون سنة ....
وردت حصريا في القرآن الكريم دليل علمي تم ملاحظته ومشاهدته ومثبت بالعلم التجريبي الله خلق كل شيء ومن كل شيء خلق زوجين وأوحى الى نبيه بذلك قال الحق سبحانه وهو الحق ﴿ وَمِن كُلِّ شَيْءٍ خَلَقْنَا زَوْجَيْنِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ ﴾ ولقد تبين لعلماء الأحياء أن الخلية التي يبدأ منها تصنيع الكائن تحتوي في نواتها على شريط بالغ الصغر والضعف لا يمكن رؤية تفصيلاته إلا بالميكروسكوبات الإلكترونية وهو شريط الحامض النووي وعلى هذا الشريط يوجد كامل التعليمات التي تلزم لتصنيع الكائن الحي. ولقد اكتشف العلماء أن المعلومات التي تلزم لتصنيع أيّ كائن حي مكتوبة بطريقة رقمية على عدد من أشرطة الحامض النووي تسمى الكروموسومات التي يتراوح عددها ما بين كروموسوم واحد في الفيروسات والبكتيريا. وعلى هذه الكروموسومات توجد آلاف البرامج الرقمية تسمى الجينات والتي تحتوي كامل مواصفات الكائن الحي والخطوات التي يتم من خلالها تصنيع هذا الكائن ابتداء من خلية واحدة. وتأتي الكروموسومات على شكل أزواج كل زوج مكون من شريطين من الحامض النووي شريط مأخوذ من الأب والآخر من الأم وهما مرتبطان ببعضهما عند منتصفهما تقريبا ولقد أصيب العلماء بدهشة كبيرة عندما اكتشفوا أن هذه الأشرطة قد تم لفها بطريقة بالغة الذكاء على سطوح كرات بروتينية تتجمع لتكون أسطوانات يصل قطر الواحدة منها ثلاثين نانومتر ولا يتجاوز طولها الميكرومتر الواحد وقد يصل عدد لفات الشريط على الأسطوانة الواحدة مائة ألف لفة ويطلق العلماء اسم الكروموسومات على هذه الأشرطة الملفوفة حول هذه الأسطوانات. وبالإضافة إلى هذا فإن هذه الطريقة في اللف تسهل عملية إنتاج نسخ جديدة عن هذا الشريط لوضعها في الخلايا الجديدة حيث أن عملية النسخ هذه تتكرر بلايين المرات في فترة عمر الكائن الحي. لقد تمكن علماء الأحياء خلال القرنيين الماضيين من تأكيد حقيقة وجود زوجين فقط من برامج تصنيع جميع أنواع الكائنات الحية التي تتكاثر بالتزاوج حيث اكتشفوا أن برنامج تصنيع كل نوع منها يحتوي على نوعين فقط من الجينات لهما نفس الوظيفة العامة إلا أنه يوجد بعض الاختلاف في تركيبهما والذي يؤدي إلى اختلاف في أشكال بعض مواصفات الكائن المنتج. ولقد أكد علماء الأحياء فيما بعد وجود الصفات السائدة والمتنحية في برامج تصنيع جميع أنواع الكائنات الحية التي تتكاثر بالتزاوج بما فيها الإنسان. وعلى هذا فإن كل زوج من الكروموسومات يتكون من كروموسوم ذكري وأخر أنثوي لهما نفس الطول تماما ويحملان نفس العدد من الجينات وكل جين ذكري يقابله جين أنثوي له نفس الطول تماما. وفي الغالب تكون معظم الجينات الذكرية ونظائرها الأنثوية الموجودة على الكروموسومات لها نفس المحتوى من الشيفرات الوراثية ولكن يوجد بعض الجينات تكون فيها الشيفرات مختلفة لغرض تغيير بعض صفات الكائن لإحداث التنوع المنشود. ومن السهل أن نستنج أن الجينات التي يوجد فيها اختلاف لا يمكن أن تأتي إلا على صورتين أحدهما سائدة والأخرى متنحية وذلك لأنه لا خلاف بين علماء الأحياء على أن جميع أفراد النوع الواحد قد انحدرت من زوجين فقط فقد لاحظ عالم النبات النمساوي جريجور مندل في منتصف القرن التاسع عشر بعد أن قام بسلسلة من عمليات التهجين لبعض أنواع النباتات أن أشكال وألوان معظم أجزاء النباتات تتحدد من صفتين تتناقلها هذه النباتات في جيناتها أحدهما صفة سائدة (dominant trait) والأخرى صفة متنحية (recessive trait). وقد لاحظ أنه إذا ما اجتمعت صفة سائدة وأخرى متنحية في برنامج التصنيع النهائي للكائن الجديد فإن الصفة السائدة هي التي ستظهر في بنية جسمه ولا تظهر الصفة المتنحية إلا عند اجتماع صفتين متنحيتين في برنامج تصنيعه. لقد ثبت أن البكتيريا أيضاً تتكاثر تكاثراً تزاوجياً بين خليتين مختلفتين يصل بينهما قنطرة تزاوج، والفطريات تتكاثر جنسياً وفيها السالب والموجب والفيروسات بداخلها الحامض النووي DNA الذي يتكون من خيطين ملتفيين ينفكان ثم يتكاثران، كما أن فيها خيط RNA وأخر من DNA وفي بعض الحيوانات البسيطة توجد الخلايا الذكرية والأنثوية في جسد الفرد الواحد الذي يقايض خلاياه الذكرية مع فرد آخر. وفي التكاثر الجنسي قد يتم الإخصاب في داخل الجسم أو في خارجه. أما الكائنات الحيوانية الأكثر بساطة فتتكاثر بالانشطار أو بالتبرعم أو التجزؤ أو بالتجدد ( التراكم ) أو بالتوالد العذري ( أي بدون إخصاب ) ويعرف كل ذلك بالتكاثر اللاجنسي وقد يتبادل الحيوان الواحد كلا النوعين من التكاثر في دورة حياته. وتتضح الزوجية في مركبات المادة في شقيها الموجب والسالب كما تتضح في تركيب الذرة بنواتها التي تحمل شحنة موجبة واليكتروناتها التي تدور حول النواة حاملة شحنة سالبة مكافئة وقد ثبت أن للمادة قرابة الثلاثين نوعا من أنواع اللبنات الأولية وكل واحدة منها لها نقيضها كما أن الجسيمات الأولية للمادة لها لكل جسيم نقيضه وأن المادة ككل لها نقيض المادة وكذلك الطاقة فإن لكل صورة من صورها ما هو ضدها فالكهرباء فيها الموجب والسالب والمغناطيسية فيها العادي والمقلوب المعكوس حتى الضوء له زوجية واضحة لأنه يتحرك أحيانا علي هيئة أمواج وأحيانا أخري علي هيئة جسيمات مختصة علم جينات الذرة د. جورجيا بوردوم تتفحص تاريخ آدم وحواء في وثائقي تم إصداره مؤخراً، وفيه تشرح أن الاكتشافات الجديدة في مجال الجينات تؤكد التعليم الكتابي الذي يقول إن سلالة البشرية كلها ترجع إلى زوجين خلقهما الله. فمن يدعي أن القرآن ليس كلام الله فليجب على السؤال التالي من أين تلقى محمد عليه وعلى آله أفضل الصلاة والسلام هذه المعلومة ؟
الحق سبحانه ذكر ومن كل شيء خلقنا زوجين وليس فقط الخاصية الثنائية وليس فقط كل حي وكما اننا نجد كلمة خلقنا ومعناها مختلف كليا عن ما طرحته فهو الخلق من العدم والتقدير إضافة الى ذلك علماء الأحياء يتكلمون عن أشياء متناهية الصغر لا ترى لا بالعين المجردة ولا بالميكروسكوبات العادية فلا بد من استخدام نوع خاص من الميكروسكوبات الاليكترونية ومع ذلك اكتشافهم لهذه الحقيقة في الخلق لم تتم الا خلال القرنين السابقين تقول الليدي " إفيلين كوبولد" العالمة والنبيلة الإنجليزية التي أسلمت لهذا السبب وهي أول من حج من نساء اوروبا وذكرتُ ما جاء في القرآن عن خلق العالم وكيف أنَّ الله سبحانه وتعالى قد خلق من كلِّ نوعٍ زوجين وكيف أنَّ العلم الحديث قد ذهب يؤيِّد هذه النظرية بعد بحوث ودراسات امتدَّت أجيالاً عديدة الزوجية في بناء الحمض النووي. الزوجية في كل من المادة والطاقة. الزوجية في بناء البروتينات وأضادها. الزوجية في شحنات الطاقة الموجبة والسالبة. الزوجية في الخلايا التناسلية الذكرية والأنثوية. الزوجية في الصبغيات الموجودة في نواة الخلية الحية. الزوجية في ترابط جزيء سكر الريبوز مع جزيء الفوسفات. الزوجية في المادة ونقيض المادة أي في الوجود والعدم. الزوجية في الكائنات الحية من الانسان الي الحيوان والنبات. الزوجية في بناء الأحماض الأمينية في صورها اليمينية واليسارية. الزوجية في الجزيء بشقيه: الموجب Cation والسالب (Anion). الزوجية في الذرة بنواتها-شحنة موجبة والكتروناتها-شحنة سالبة. الزوجية في اللبنات الأولية للمادة وأضادها أي في الوجود والعدم. الزوجية في حاملات الوراثة الموجودة على كل صبغي من الصبغيات. الزوجية في ترابط القواعد النيتروجينية الأربعة البانية للحمض النووي. الزوجية في الجسيمات الأولية للمادة وأضادها أي في الوجود والعدم. الزوجية في النطفة الذكرية التي قد تحمل صبغي التذكير او صبغي التأني المتكاتلات الغنيات بالنيوترونات تضمحل بإشعاع بيتا السالب (نيوترون يتحول إلى بروتون وضديد نيوترينو) وهي الأنوية التي تكون على الجانب الأيسر من القطع المكافيء وصولا إلى أسفل المنحنى، في حين تضمحل الأنوية الأغنى بالبروتونات (تلك اللائي يقعن على الجهة اليمنى من القطع) بإشعاع بيتا الموجب (إطلاق البوزيترون وهو إلكترون موجب الشحنة) وجسيم النيوترينو، أو بالتقاط إلكترون من المدار الذري الأول. المتكاتلات الزوجية (ذوات العدد الكتلي زوجي) قد تحوي عددا زوجيا من البروتونات وزوجيا من النيوترونات أو عددين فرديين بحيث يكون المجموع عدد زوجي. ينتج عن ذلك وجود قطعين مكافئين يعلو القطع ذو الأعداد الفردية ذلك الاخر ذو الأعداد الزوجية نموذج الكوارك في الفيزياء هو عبارة عن نظام لتصنيف هادرونات من حيث كوارك المكافئ- حيث يعطي الكوارك وضديده رقم كم للهادرون. ولتلك الأرقام الكمية أسماء تحدد بها الهادرونات، وهي من نمطين الإنتاج الزوجي في الفيزياء يعني تكون جسيم أولي و(نقيض الجسيم) من أحد الفوتونات ذو طاقة كافية لنشأتهما .أي أن طاقة الفوتون يجب أن لا تقل عن مجموع كتلتي الجسيمين. والمعني هنا هما كتلتي السكون للجسيمين. كما توجد العملية العكسية حيثما يتصادم جسيم مع نقيضه، مثل حالة إفناء إلكترون-بوزيترون التي تحولهما إلى طاقة، ونشأة فوتونان، وتسمى هذه العملية إفناء.
الحق سبحانه ذكر ومن كل شيء خلقنا زوجين وليس فقط الخاصية الثنائية وليس فقط كل حي وكما اننا نجد كلمة خلقنا ومعناها مختلف كليا عن ما طرحته فهو الخلق من العدم والتقدير إضافة الى ذلك علماء الأحياء يتكلمون عن أشياء متناهية الصغر لا ترى لا بالعين المجردة ولا بالميكروسكوبات العادية فلا بد من استخدام نوع خاص من الميكروسكوبات الاليكترونية ومع ذلك اكتشافهم لهذه الحقيقة في الخلق لم تتم الا خلال القرنين السابقين تقول الليدي " إفيلين كوبولد" العالمة والنبيلة الإنجليزية التي أسلمت لهذا السبب وهي أول من حج من نساء اوروبا وذكرتُ ما جاء في القرآن عن خلق العالم وكيف أنَّ الله سبحانه وتعالى قد خلق من كلِّ نوعٍ زوجين وكيف أنَّ العلم الحديث قد ذهب يؤيِّد هذه النظرية بعد بحوث ودراسات امتدَّت أجيالاً عديدة الزوجية في بناء الحمض النووي. الزوجية في كل من المادة والطاقة. الزوجية في بناء البروتينات وأضادها. الزوجية في شحنات الطاقة الموجبة والسالبة. الزوجية في الخلايا التناسلية الذكرية والأنثوية. الزوجية في الصبغيات الموجودة في نواة الخلية الحية. الزوجية في ترابط جزيء سكر الريبوز مع جزيء الفوسفات. الزوجية في المادة ونقيض المادة أي في الوجود والعدم. الزوجية في الكائنات الحية من الانسان الي الحيوان والنبات. الزوجية في بناء الأحماض الأمينية في صورها اليمينية واليسارية. الزوجية في الجزيء بشقيه: الموجب Cation والسالب (Anion). الزوجية في الذرة بنواتها-شحنة موجبة والكتروناتها-شحنة سالبة. الزوجية في اللبنات الأولية للمادة وأضادها أي في الوجود والعدم. الزوجية في حاملات الوراثة الموجودة على كل صبغي من الصبغيات. الزوجية في ترابط القواعد النيتروجينية الأربعة البانية للحمض النووي. الزوجية في الجسيمات الأولية للمادة وأضادها أي في الوجود والعدم. الزوجية في النطفة الذكرية التي قد تحمل صبغي التذكير او صبغي التأني المتكاتلات الغنيات بالنيوترونات تضمحل بإشعاع بيتا السالب (نيوترون يتحول إلى بروتون وضديد نيوترينو) وهي الأنوية التي تكون على الجانب الأيسر من القطع المكافيء وصولا إلى أسفل المنحنى، في حين تضمحل الأنوية الأغنى بالبروتونات (تلك اللائي يقعن على الجهة اليمنى من القطع) بإشعاع بيتا الموجب (إطلاق البوزيترون وهو إلكترون موجب الشحنة) وجسيم النيوترينو، أو بالتقاط إلكترون من المدار الذري الأول. المتكاتلات الزوجية (ذوات العدد الكتلي زوجي) قد تحوي عددا زوجيا من البروتونات وزوجيا من النيوترونات أو عددين فرديين بحيث يكون المجموع عدد زوجي. ينتج عن ذلك وجود قطعين مكافئين يعلو القطع ذو الأعداد الفردية ذلك الاخر ذو الأعداد الزوجية نموذج الكوارك في الفيزياء هو عبارة عن نظام لتصنيف هادرونات من حيث كوارك المكافئ- حيث يعطي الكوارك وضديده رقم كم للهادرون. ولتلك الأرقام الكمية أسماء تحدد بها الهادرونات، وهي من نمطين الإنتاج الزوجي في الفيزياء يعني تكون جسيم أولي و(نقيض الجسيم) من أحد الفوتونات ذو طاقة كافية لنشأتهما .أي أن طاقة الفوتون يجب أن لا تقل عن مجموع كتلتي الجسيمين. والمعني هنا هما كتلتي السكون للجسيمين. كما توجد العملية العكسية حيثما يتصادم جسيم مع نقيضه، مثل حالة إفناء إلكترون-بوزيترون التي تحولهما إلى طاقة، ونشأة فوتونان، وتسمى هذه العملية إفناء.
بخلاصة نحن لا نعرف كيف أتت بكتيريا التي انبثقت منها أشكال حياة هناك نظرية تقول ان rna تحول ل. Dna لكن لم يتم اكتشاف طريقة تمكن ذالك و اضنها مستبعدة برايي نهاية.
يعطيك العافية ان قرأت هيك معلومة قبل سنوات انو rna لانو متقطع او هيك انتيج ال dna بس بحاجة المصدر الي تكلمت عنو لانو نسيت كيف آلية عمل ال rna في إخراج DNA وشكرا متابع
@@rakan9837 اخوي انا مولود مسلم وطول عمري مسلم وأهلي ملتزمين جدا ولكن التزامي أدخلني في الآيات المتشابهات ف دخلت في فترة شك قبل حوالي سنة ولكن الله هداني من جديد وازال هذا الشك وبرهن لي وأظهر لي الكثير من الآيات سبحانه... اذا تريد مساعدة في متشابهات أخبرني وان شاء الله افيدك
وانت تتكلم عن الجزيئات الغير حية المكونة للخلية والنظام المحكم الدقيق الشديد التعقيد هذا . في الواقع نجد أنفسنا أمام أمرين يفرضهما العقل والمنطق إما أن تكون هذه الجزيئات عاقلة مثلنا تماما أو أنها مبرجمة مسبقا من قبل عاقل مدبر .
وردت حصريا في القرآن الكريم دليل علمي تم ملاحظته ومشاهدته ومثبت بالعلم التجريبي الله خلق كل شيء ومن كل شيء خلق زوجين وأوحى الى نبيه بذلك قال الحق سبحانه وهو الحق ﴿ وَمِن كُلِّ شَيْءٍ خَلَقْنَا زَوْجَيْنِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ ﴾ ولقد تبين لعلماء الأحياء أن الخلية التي يبدأ منها تصنيع الكائن تحتوي في نواتها على شريط بالغ الصغر والضعف لا يمكن رؤية تفصيلاته إلا بالميكروسكوبات الإلكترونية وهو شريط الحامض النووي وعلى هذا الشريط يوجد كامل التعليمات التي تلزم لتصنيع الكائن الحي. ولقد اكتشف العلماء أن المعلومات التي تلزم لتصنيع أيّ كائن حي مكتوبة بطريقة رقمية على عدد من أشرطة الحامض النووي تسمى الكروموسومات التي يتراوح عددها ما بين كروموسوم واحد في الفيروسات والبكتيريا. وعلى هذه الكروموسومات توجد آلاف البرامج الرقمية تسمى الجينات والتي تحتوي كامل مواصفات الكائن الحي والخطوات التي يتم من خلالها تصنيع هذا الكائن ابتداء من خلية واحدة. وتأتي الكروموسومات على شكل أزواج كل زوج مكون من شريطين من الحامض النووي شريط مأخوذ من الأب والآخر من الأم وهما مرتبطان ببعضهما عند منتصفهما تقريبا ولقد أصيب العلماء بدهشة كبيرة عندما اكتشفوا أن هذه الأشرطة قد تم لفها بطريقة بالغة الذكاء على سطوح كرات بروتينية تتجمع لتكون أسطوانات يصل قطر الواحدة منها ثلاثين نانومتر ولا يتجاوز طولها الميكرومتر الواحد وقد يصل عدد لفات الشريط على الأسطوانة الواحدة مائة ألف لفة ويطلق العلماء اسم الكروموسومات على هذه الأشرطة الملفوفة حول هذه الأسطوانات. وبالإضافة إلى هذا فإن هذه الطريقة في اللف تسهل عملية إنتاج نسخ جديدة عن هذا الشريط لوضعها في الخلايا الجديدة حيث أن عملية النسخ هذه تتكرر بلايين المرات في فترة عمر الكائن الحي. لقد تمكن علماء الأحياء خلال القرنيين الماضيين من تأكيد حقيقة وجود زوجين فقط من برامج تصنيع جميع أنواع الكائنات الحية التي تتكاثر بالتزاوج حيث اكتشفوا أن برنامج تصنيع كل نوع منها يحتوي على نوعين فقط من الجينات لهما نفس الوظيفة العامة إلا أنه يوجد بعض الاختلاف في تركيبهما والذي يؤدي إلى اختلاف في أشكال بعض مواصفات الكائن المنتج. ولقد أكد علماء الأحياء فيما بعد وجود الصفات السائدة والمتنحية في برامج تصنيع جميع أنواع الكائنات الحية التي تتكاثر بالتزاوج بما فيها الإنسان. وعلى هذا فإن كل زوج من الكروموسومات يتكون من كروموسوم ذكري وأخر أنثوي لهما نفس الطول تماما ويحملان نفس العدد من الجينات وكل جين ذكري يقابله جين أنثوي له نفس الطول تماما. وفي الغالب تكون معظم الجينات الذكرية ونظائرها الأنثوية الموجودة على الكروموسومات لها نفس المحتوى من الشيفرات الوراثية ولكن يوجد بعض الجينات تكون فيها الشيفرات مختلفة لغرض تغيير بعض صفات الكائن لإحداث التنوع المنشود. ومن السهل أن نستنج أن الجينات التي يوجد فيها اختلاف لا يمكن أن تأتي إلا على صورتين أحدهما سائدة والأخرى متنحية وذلك لأنه لا خلاف بين علماء الأحياء على أن جميع أفراد النوع الواحد قد انحدرت من زوجين فقط فقد لاحظ عالم النبات النمساوي جريجور مندل في منتصف القرن التاسع عشر بعد أن قام بسلسلة من عمليات التهجين لبعض أنواع النباتات أن أشكال وألوان معظم أجزاء النباتات تتحدد من صفتين تتناقلها هذه النباتات في جيناتها أحدهما صفة سائدة (dominant trait) والأخرى صفة متنحية (recessive trait). وقد لاحظ أنه إذا ما اجتمعت صفة سائدة وأخرى متنحية في برنامج التصنيع النهائي للكائن الجديد فإن الصفة السائدة هي التي ستظهر في بنية جسمه ولا تظهر الصفة المتنحية إلا عند اجتماع صفتين متنحيتين في برنامج تصنيعه. لقد ثبت أن البكتيريا أيضاً تتكاثر تكاثراً تزاوجياً بين خليتين مختلفتين يصل بينهما قنطرة تزاوج، والفطريات تتكاثر جنسياً وفيها السالب والموجب والفيروسات بداخلها الحامض النووي DNA الذي يتكون من خيطين ملتفيين ينفكان ثم يتكاثران، كما أن فيها خيط RNA وأخر من DNA وفي بعض الحيوانات البسيطة توجد الخلايا الذكرية والأنثوية في جسد الفرد الواحد الذي يقايض خلاياه الذكرية مع فرد آخر. وفي التكاثر الجنسي قد يتم الإخصاب في داخل الجسم أو في خارجه. أما الكائنات الحيوانية الأكثر بساطة فتتكاثر بالانشطار أو بالتبرعم أو التجزؤ أو بالتجدد ( التراكم ) أو بالتوالد العذري ( أي بدون إخصاب ) ويعرف كل ذلك بالتكاثر اللاجنسي وقد يتبادل الحيوان الواحد كلا النوعين من التكاثر في دورة حياته. وتتضح الزوجية في مركبات المادة في شقيها الموجب والسالب كما تتضح في تركيب الذرة بنواتها التي تحمل شحنة موجبة واليكتروناتها التي تدور حول النواة حاملة شحنة سالبة مكافئة وقد ثبت أن للمادة قرابة الثلاثين نوعا من أنواع اللبنات الأولية وكل واحدة منها لها نقيضها كما أن الجسيمات الأولية للمادة لها لكل جسيم نقيضه وأن المادة ككل لها نقيض المادة وكذلك الطاقة فإن لكل صورة من صورها ما هو ضدها فالكهرباء فيها الموجب والسالب والمغناطيسية فيها العادي والمقلوب المعكوس حتى الضوء له زوجية واضحة لأنه يتحرك أحيانا علي هيئة أمواج وأحيانا أخري علي هيئة جسيمات مختصة علم جينات الذرة د. جورجيا بوردوم تتفحص تاريخ آدم وحواء في وثائقي تم إصداره مؤخراً، وفيه تشرح أن الاكتشافات الجديدة في مجال الجينات تؤكد التعليم الكتابي الذي يقول إن سلالة البشرية كلها ترجع إلى زوجين خلقهما الله. فمن يدعي أن القرآن ليس كلام الله فليجب على السؤال التالي من أين تلقى محمد عليه وعلى آله أفضل الصلاة والسلام هذه المعلومة ؟
الحق سبحانه ذكر ومن كل شيء خلقنا زوجين وليس فقط الخاصية الثنائية وليس فقط كل حي وكما اننا نجد كلمة خلقنا ومعناها مختلف كليا عن ما طرحته فهو الخلق من العدم والتقدير إضافة الى ذلك علماء الأحياء يتكلمون عن أشياء متناهية الصغر لا ترى لا بالعين المجردة ولا بالميكروسكوبات العادية فلا بد من استخدام نوع خاص من الميكروسكوبات الاليكترونية ومع ذلك اكتشافهم لهذه الحقيقة في الخلق لم تتم الا خلال القرنين السابقين تقول الليدي " إفيلين كوبولد" العالمة والنبيلة الإنجليزية التي أسلمت لهذا السبب وهي أول من حج من نساء اوروبا وذكرتُ ما جاء في القرآن عن خلق العالم وكيف أنَّ الله سبحانه وتعالى قد خلق من كلِّ نوعٍ زوجين وكيف أنَّ العلم الحديث قد ذهب يؤيِّد هذه النظرية بعد بحوث ودراسات امتدَّت أجيالاً عديدة الزوجية في بناء الحمض النووي. الزوجية في كل من المادة والطاقة. الزوجية في بناء البروتينات وأضادها. الزوجية في شحنات الطاقة الموجبة والسالبة. الزوجية في الخلايا التناسلية الذكرية والأنثوية. الزوجية في الصبغيات الموجودة في نواة الخلية الحية. الزوجية في ترابط جزيء سكر الريبوز مع جزيء الفوسفات. الزوجية في المادة ونقيض المادة أي في الوجود والعدم. الزوجية في الكائنات الحية من الانسان الي الحيوان والنبات. الزوجية في بناء الأحماض الأمينية في صورها اليمينية واليسارية. الزوجية في الجزيء بشقيه: الموجب Cation والسالب (Anion). الزوجية في الذرة بنواتها-شحنة موجبة والكتروناتها-شحنة سالبة. الزوجية في اللبنات الأولية للمادة وأضادها أي في الوجود والعدم. الزوجية في حاملات الوراثة الموجودة على كل صبغي من الصبغيات. الزوجية في ترابط القواعد النيتروجينية الأربعة البانية للحمض النووي. الزوجية في الجسيمات الأولية للمادة وأضادها أي في الوجود والعدم. الزوجية في النطفة الذكرية التي قد تحمل صبغي التذكير او صبغي التأني المتكاتلات الغنيات بالنيوترونات تضمحل بإشعاع بيتا السالب (نيوترون يتحول إلى بروتون وضديد نيوترينو) وهي الأنوية التي تكون على الجانب الأيسر من القطع المكافيء وصولا إلى أسفل المنحنى، في حين تضمحل الأنوية الأغنى بالبروتونات (تلك اللائي يقعن على الجهة اليمنى من القطع) بإشعاع بيتا الموجب (إطلاق البوزيترون وهو إلكترون موجب الشحنة) وجسيم النيوترينو، أو بالتقاط إلكترون من المدار الذري الأول. المتكاتلات الزوجية (ذوات العدد الكتلي زوجي) قد تحوي عددا زوجيا من البروتونات وزوجيا من النيوترونات أو عددين فرديين بحيث يكون المجموع عدد زوجي. ينتج عن ذلك وجود قطعين مكافئين يعلو القطع ذو الأعداد الفردية ذلك الاخر ذو الأعداد الزوجية نموذج الكوارك في الفيزياء هو عبارة عن نظام لتصنيف هادرونات من حيث كوارك المكافئ- حيث يعطي الكوارك وضديده رقم كم للهادرون. ولتلك الأرقام الكمية أسماء تحدد بها الهادرونات، وهي من نمطين الإنتاج الزوجي في الفيزياء يعني تكون جسيم أولي و(نقيض الجسيم) من أحد الفوتونات ذو طاقة كافية لنشأتهما .أي أن طاقة الفوتون يجب أن لا تقل عن مجموع كتلتي الجسيمين. والمعني هنا هما كتلتي السكون للجسيمين. كما توجد العملية العكسية حيثما يتصادم جسيم مع نقيضه، مثل حالة إفناء إلكترون-بوزيترون التي تحولهما إلى طاقة، ونشأة فوتونان، وتسمى هذه العملية إفناء.
Merci d'abord pour les efforts consentis, cependant je me demande si vous ou la science carrément a pu expliquer pourquoi la première bactérie a pensé à se diviser?! C'est a dire comment à un certain moment elle a pensé à passer son ADN aux générations suivantes? Et qui lui a fait comprendre que des générations suivantes existeront? Merci d'avance de nous avoir illuminé sur ces modestes questions qui nous taraudent :)
العلم لا يعرف الى الان كيف تكونت الخلايا الاولى، الباكتريا بشكلها الحالي تحتوي .على (د ن ا) و( ر ن ا) ووجود ال ر ن ا هو الذي يتيح للباكتريا الانقسام هناك نظريات للسبب مثل الرابط، لكن هذه غير مثبية www.ncbi.nlm.nih.gov/pmc/articles/PMC4399329/
كيف يمكن للجينات أن تنتظم بشكل دقيق من تلقاء نفسها مثلا تركيب عنصر A مقابل عنصر T و G مقابل C بهذه الدقة و الفعالية و كأن الخلية لديها دماغ تفكر به و تميز بين الأحماض الأمينية
وردت حصريا في القرآن الكريم دليل علمي تم ملاحظته ومشاهدته ومثبت بالعلم التجريبي الله خلق كل شيء ومن كل شيء خلق زوجين وأوحى الى نبيه بذلك قال الحق سبحانه وهو الحق ﴿ وَمِن كُلِّ شَيْءٍ خَلَقْنَا زَوْجَيْنِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ ﴾ ولقد تبين لعلماء الأحياء أن الخلية التي يبدأ منها تصنيع الكائن تحتوي في نواتها على شريط بالغ الصغر والضعف لا يمكن رؤية تفصيلاته إلا بالميكروسكوبات الإلكترونية وهو شريط الحامض النووي وعلى هذا الشريط يوجد كامل التعليمات التي تلزم لتصنيع الكائن الحي. ولقد اكتشف العلماء أن المعلومات التي تلزم لتصنيع أيّ كائن حي مكتوبة بطريقة رقمية على عدد من أشرطة الحامض النووي تسمى الكروموسومات التي يتراوح عددها ما بين كروموسوم واحد في الفيروسات والبكتيريا. وعلى هذه الكروموسومات توجد آلاف البرامج الرقمية تسمى الجينات والتي تحتوي كامل مواصفات الكائن الحي والخطوات التي يتم من خلالها تصنيع هذا الكائن ابتداء من خلية واحدة. وتأتي الكروموسومات على شكل أزواج كل زوج مكون من شريطين من الحامض النووي شريط مأخوذ من الأب والآخر من الأم وهما مرتبطان ببعضهما عند منتصفهما تقريبا ولقد أصيب العلماء بدهشة كبيرة عندما اكتشفوا أن هذه الأشرطة قد تم لفها بطريقة بالغة الذكاء على سطوح كرات بروتينية تتجمع لتكون أسطوانات يصل قطر الواحدة منها ثلاثين نانومتر ولا يتجاوز طولها الميكرومتر الواحد وقد يصل عدد لفات الشريط على الأسطوانة الواحدة مائة ألف لفة ويطلق العلماء اسم الكروموسومات على هذه الأشرطة الملفوفة حول هذه الأسطوانات. وبالإضافة إلى هذا فإن هذه الطريقة في اللف تسهل عملية إنتاج نسخ جديدة عن هذا الشريط لوضعها في الخلايا الجديدة حيث أن عملية النسخ هذه تتكرر بلايين المرات في فترة عمر الكائن الحي. لقد تمكن علماء الأحياء خلال القرنيين الماضيين من تأكيد حقيقة وجود زوجين فقط من برامج تصنيع جميع أنواع الكائنات الحية التي تتكاثر بالتزاوج حيث اكتشفوا أن برنامج تصنيع كل نوع منها يحتوي على نوعين فقط من الجينات لهما نفس الوظيفة العامة إلا أنه يوجد بعض الاختلاف في تركيبهما والذي يؤدي إلى اختلاف في أشكال بعض مواصفات الكائن المنتج. ولقد أكد علماء الأحياء فيما بعد وجود الصفات السائدة والمتنحية في برامج تصنيع جميع أنواع الكائنات الحية التي تتكاثر بالتزاوج بما فيها الإنسان. وعلى هذا فإن كل زوج من الكروموسومات يتكون من كروموسوم ذكري وأخر أنثوي لهما نفس الطول تماما ويحملان نفس العدد من الجينات وكل جين ذكري يقابله جين أنثوي له نفس الطول تماما. وفي الغالب تكون معظم الجينات الذكرية ونظائرها الأنثوية الموجودة على الكروموسومات لها نفس المحتوى من الشيفرات الوراثية ولكن يوجد بعض الجينات تكون فيها الشيفرات مختلفة لغرض تغيير بعض صفات الكائن لإحداث التنوع المنشود. ومن السهل أن نستنج أن الجينات التي يوجد فيها اختلاف لا يمكن أن تأتي إلا على صورتين أحدهما سائدة والأخرى متنحية وذلك لأنه لا خلاف بين علماء الأحياء على أن جميع أفراد النوع الواحد قد انحدرت من زوجين فقط فقد لاحظ عالم النبات النمساوي جريجور مندل في منتصف القرن التاسع عشر بعد أن قام بسلسلة من عمليات التهجين لبعض أنواع النباتات أن أشكال وألوان معظم أجزاء النباتات تتحدد من صفتين تتناقلها هذه النباتات في جيناتها أحدهما صفة سائدة (dominant trait) والأخرى صفة متنحية (recessive trait). وقد لاحظ أنه إذا ما اجتمعت صفة سائدة وأخرى متنحية في برنامج التصنيع النهائي للكائن الجديد فإن الصفة السائدة هي التي ستظهر في بنية جسمه ولا تظهر الصفة المتنحية إلا عند اجتماع صفتين متنحيتين في برنامج تصنيعه. لقد ثبت أن البكتيريا أيضاً تتكاثر تكاثراً تزاوجياً بين خليتين مختلفتين يصل بينهما قنطرة تزاوج، والفطريات تتكاثر جنسياً وفيها السالب والموجب والفيروسات بداخلها الحامض النووي DNA الذي يتكون من خيطين ملتفيين ينفكان ثم يتكاثران، كما أن فيها خيط RNA وأخر من DNA وفي بعض الحيوانات البسيطة توجد الخلايا الذكرية والأنثوية في جسد الفرد الواحد الذي يقايض خلاياه الذكرية مع فرد آخر. وفي التكاثر الجنسي قد يتم الإخصاب في داخل الجسم أو في خارجه. أما الكائنات الحيوانية الأكثر بساطة فتتكاثر بالانشطار أو بالتبرعم أو التجزؤ أو بالتجدد ( التراكم ) أو بالتوالد العذري ( أي بدون إخصاب ) ويعرف كل ذلك بالتكاثر اللاجنسي وقد يتبادل الحيوان الواحد كلا النوعين من التكاثر في دورة حياته. وتتضح الزوجية في مركبات المادة في شقيها الموجب والسالب كما تتضح في تركيب الذرة بنواتها التي تحمل شحنة موجبة واليكتروناتها التي تدور حول النواة حاملة شحنة سالبة مكافئة وقد ثبت أن للمادة قرابة الثلاثين نوعا من أنواع اللبنات الأولية وكل واحدة منها لها نقيضها كما أن الجسيمات الأولية للمادة لها لكل جسيم نقيضه وأن المادة ككل لها نقيض المادة وكذلك الطاقة فإن لكل صورة من صورها ما هو ضدها فالكهرباء فيها الموجب والسالب والمغناطيسية فيها العادي والمقلوب المعكوس حتى الضوء له زوجية واضحة لأنه يتحرك أحيانا علي هيئة أمواج وأحيانا أخري علي هيئة جسيمات مختصة علم جينات الذرة د. جورجيا بوردوم تتفحص تاريخ آدم وحواء في وثائقي تم إصداره مؤخراً، وفيه تشرح أن الاكتشافات الجديدة في مجال الجينات تؤكد التعليم الكتابي الذي يقول إن سلالة البشرية كلها ترجع إلى زوجين خلقهما الله. فمن يدعي أن القرآن ليس كلام الله فليجب على السؤال التالي من أين تلقى محمد عليه وعلى آله أفضل الصلاة والسلام هذه المعلومة ؟
الحق سبحانه ذكر ومن كل شيء خلقنا زوجين وليس فقط الخاصية الثنائية وليس فقط كل حي وكما اننا نجد كلمة خلقنا ومعناها مختلف كليا عن ما طرحته فهو الخلق من العدم والتقدير إضافة الى ذلك علماء الأحياء يتكلمون عن أشياء متناهية الصغر لا ترى لا بالعين المجردة ولا بالميكروسكوبات العادية فلا بد من استخدام نوع خاص من الميكروسكوبات الاليكترونية ومع ذلك اكتشافهم لهذه الحقيقة في الخلق لم تتم الا خلال القرنين السابقين تقول الليدي " إفيلين كوبولد" العالمة والنبيلة الإنجليزية التي أسلمت لهذا السبب وهي أول من حج من نساء اوروبا وذكرتُ ما جاء في القرآن عن خلق العالم وكيف أنَّ الله سبحانه وتعالى قد خلق من كلِّ نوعٍ زوجين وكيف أنَّ العلم الحديث قد ذهب يؤيِّد هذه النظرية بعد بحوث ودراسات امتدَّت أجيالاً عديدة الزوجية في بناء الحمض النووي. الزوجية في كل من المادة والطاقة. الزوجية في بناء البروتينات وأضادها. الزوجية في شحنات الطاقة الموجبة والسالبة. الزوجية في الخلايا التناسلية الذكرية والأنثوية. الزوجية في الصبغيات الموجودة في نواة الخلية الحية. الزوجية في ترابط جزيء سكر الريبوز مع جزيء الفوسفات. الزوجية في المادة ونقيض المادة أي في الوجود والعدم. الزوجية في الكائنات الحية من الانسان الي الحيوان والنبات. الزوجية في بناء الأحماض الأمينية في صورها اليمينية واليسارية. الزوجية في الجزيء بشقيه: الموجب Cation والسالب (Anion). الزوجية في الذرة بنواتها-شحنة موجبة والكتروناتها-شحنة سالبة. الزوجية في اللبنات الأولية للمادة وأضادها أي في الوجود والعدم. الزوجية في حاملات الوراثة الموجودة على كل صبغي من الصبغيات. الزوجية في ترابط القواعد النيتروجينية الأربعة البانية للحمض النووي. الزوجية في الجسيمات الأولية للمادة وأضادها أي في الوجود والعدم. الزوجية في النطفة الذكرية التي قد تحمل صبغي التذكير او صبغي التأني المتكاتلات الغنيات بالنيوترونات تضمحل بإشعاع بيتا السالب (نيوترون يتحول إلى بروتون وضديد نيوترينو) وهي الأنوية التي تكون على الجانب الأيسر من القطع المكافيء وصولا إلى أسفل المنحنى، في حين تضمحل الأنوية الأغنى بالبروتونات (تلك اللائي يقعن على الجهة اليمنى من القطع) بإشعاع بيتا الموجب (إطلاق البوزيترون وهو إلكترون موجب الشحنة) وجسيم النيوترينو، أو بالتقاط إلكترون من المدار الذري الأول. المتكاتلات الزوجية (ذوات العدد الكتلي زوجي) قد تحوي عددا زوجيا من البروتونات وزوجيا من النيوترونات أو عددين فرديين بحيث يكون المجموع عدد زوجي. ينتج عن ذلك وجود قطعين مكافئين يعلو القطع ذو الأعداد الفردية ذلك الاخر ذو الأعداد الزوجية نموذج الكوارك في الفيزياء هو عبارة عن نظام لتصنيف هادرونات من حيث كوارك المكافئ- حيث يعطي الكوارك وضديده رقم كم للهادرون. ولتلك الأرقام الكمية أسماء تحدد بها الهادرونات، وهي من نمطين الإنتاج الزوجي في الفيزياء يعني تكون جسيم أولي و(نقيض الجسيم) من أحد الفوتونات ذو طاقة كافية لنشأتهما .أي أن طاقة الفوتون يجب أن لا تقل عن مجموع كتلتي الجسيمين. والمعني هنا هما كتلتي السكون للجسيمين. كما توجد العملية العكسية حيثما يتصادم جسيم مع نقيضه، مثل حالة إفناء إلكترون-بوزيترون التي تحولهما إلى طاقة، ونشأة فوتونان، وتسمى هذه العملية إفناء.
في البداية كان يقول ةن الانسان غير متعلم وتفكيرة محدود فاخترع الدين اما الانسان الان اصبح اكثر علما ولا يحتاج الي الدين وفي الاخير يعدد الكثير من الامور التي عجز العلم عن تفسيرها حتى الأن
شكرا اخي ...ولكن يبقى السؤال ..من اين جائة البكتيريا والطاقة والوعي..ومن اين جاء قانون الجذب الذي انخدع الناس به وصدقة الاديان واعتبرته ان الههم يستجيب دعائهم بينما هم غفلوعن ان هناك قانون يجذب الاشياء ..وماذا تقول عن قانون الفا..الرياضي؟ ومن اتى بالكارما التي نوصفها بكما تدين تدان ..ومايزرعه الانسان يحصده ..؟ من اين جائت كل تلك القوانين التي فسرتها الاديان بتفاسي ساذجة ..؟
كيف لنا أن نؤمن بأن الحياة أتت صدفة والخلية الحية اليوم اذا ماتت وكل مكوناتها من أحماض امينية وبروتينات وسيتوبلازما موجودة فيها وكل هذا العلم والتكنولوجيا والحواسيب والاجهزة المتطورة ووجود ارادة الانسان العبقري وكل محاولاتنا لاعادة هذه الخلية لتنبض بالحياة مرة أخرى باءت بالفشل . وحتى لو فرضنا جدلا اننا نجحنا فكيف تستطيع ان تقبل ان تنشأ صدفة بعد كل هذا العناء . وفكرة تشكل أحماض أمينية نتيجة شرارة كهربائية ليس له اهمية بالمقارنة مع الجزيئات الوظيفية المعقدة التي توجد في الخلية وتقوم بمهام محدد فالهيدروجين مع الاوكسجين بشرارة كهربائية يصبح ماء والماء موجود في كل الكائنات الحية اذا نقول نشأت هذه الكائنات بالصدفة ؟؟؟؟ أخي أصبحت أضحك من الجملة المكرر "منذ ملايين السنين " التي يقولها كل ملحد عندما يتحدث عن ايمانه بالصدف المتلاحقة التي اتت بهذه الحياة المعقدة التي نراها اليوم لانه يشعر انه بحاجة ان يسكت صوت المنطق الذي يصرخ داخله قائلا "كيف حدث هذا النظام بالصدفة !!! " فيقول بين الجملة والاخرى منذ ملايين السنين 😁
وردت حصريا في القرآن الكريم دليل علمي تم ملاحظته ومشاهدته ومثبت بالعلم التجريبي الله خلق كل شيء ومن كل شيء خلق زوجين وأوحى الى نبيه بذلك قال الحق سبحانه وهو الحق ﴿ وَمِن كُلِّ شَيْءٍ خَلَقْنَا زَوْجَيْنِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ ﴾ ولقد تبين لعلماء الأحياء أن الخلية التي يبدأ منها تصنيع الكائن تحتوي في نواتها على شريط بالغ الصغر والضعف لا يمكن رؤية تفصيلاته إلا بالميكروسكوبات الإلكترونية وهو شريط الحامض النووي وعلى هذا الشريط يوجد كامل التعليمات التي تلزم لتصنيع الكائن الحي. ولقد اكتشف العلماء أن المعلومات التي تلزم لتصنيع أيّ كائن حي مكتوبة بطريقة رقمية على عدد من أشرطة الحامض النووي تسمى الكروموسومات التي يتراوح عددها ما بين كروموسوم واحد في الفيروسات والبكتيريا. وعلى هذه الكروموسومات توجد آلاف البرامج الرقمية تسمى الجينات والتي تحتوي كامل مواصفات الكائن الحي والخطوات التي يتم من خلالها تصنيع هذا الكائن ابتداء من خلية واحدة. وتأتي الكروموسومات على شكل أزواج كل زوج مكون من شريطين من الحامض النووي شريط مأخوذ من الأب والآخر من الأم وهما مرتبطان ببعضهما عند منتصفهما تقريبا ولقد أصيب العلماء بدهشة كبيرة عندما اكتشفوا أن هذه الأشرطة قد تم لفها بطريقة بالغة الذكاء على سطوح كرات بروتينية تتجمع لتكون أسطوانات يصل قطر الواحدة منها ثلاثين نانومتر ولا يتجاوز طولها الميكرومتر الواحد وقد يصل عدد لفات الشريط على الأسطوانة الواحدة مائة ألف لفة ويطلق العلماء اسم الكروموسومات على هذه الأشرطة الملفوفة حول هذه الأسطوانات. وبالإضافة إلى هذا فإن هذه الطريقة في اللف تسهل عملية إنتاج نسخ جديدة عن هذا الشريط لوضعها في الخلايا الجديدة حيث أن عملية النسخ هذه تتكرر بلايين المرات في فترة عمر الكائن الحي. لقد تمكن علماء الأحياء خلال القرنيين الماضيين من تأكيد حقيقة وجود زوجين فقط من برامج تصنيع جميع أنواع الكائنات الحية التي تتكاثر بالتزاوج حيث اكتشفوا أن برنامج تصنيع كل نوع منها يحتوي على نوعين فقط من الجينات لهما نفس الوظيفة العامة إلا أنه يوجد بعض الاختلاف في تركيبهما والذي يؤدي إلى اختلاف في أشكال بعض مواصفات الكائن المنتج. ولقد أكد علماء الأحياء فيما بعد وجود الصفات السائدة والمتنحية في برامج تصنيع جميع أنواع الكائنات الحية التي تتكاثر بالتزاوج بما فيها الإنسان. وعلى هذا فإن كل زوج من الكروموسومات يتكون من كروموسوم ذكري وأخر أنثوي لهما نفس الطول تماما ويحملان نفس العدد من الجينات وكل جين ذكري يقابله جين أنثوي له نفس الطول تماما. وفي الغالب تكون معظم الجينات الذكرية ونظائرها الأنثوية الموجودة على الكروموسومات لها نفس المحتوى من الشيفرات الوراثية ولكن يوجد بعض الجينات تكون فيها الشيفرات مختلفة لغرض تغيير بعض صفات الكائن لإحداث التنوع المنشود. ومن السهل أن نستنج أن الجينات التي يوجد فيها اختلاف لا يمكن أن تأتي إلا على صورتين أحدهما سائدة والأخرى متنحية وذلك لأنه لا خلاف بين علماء الأحياء على أن جميع أفراد النوع الواحد قد انحدرت من زوجين فقط فقد لاحظ عالم النبات النمساوي جريجور مندل في منتصف القرن التاسع عشر بعد أن قام بسلسلة من عمليات التهجين لبعض أنواع النباتات أن أشكال وألوان معظم أجزاء النباتات تتحدد من صفتين تتناقلها هذه النباتات في جيناتها أحدهما صفة سائدة (dominant trait) والأخرى صفة متنحية (recessive trait). وقد لاحظ أنه إذا ما اجتمعت صفة سائدة وأخرى متنحية في برنامج التصنيع النهائي للكائن الجديد فإن الصفة السائدة هي التي ستظهر في بنية جسمه ولا تظهر الصفة المتنحية إلا عند اجتماع صفتين متنحيتين في برنامج تصنيعه. لقد ثبت أن البكتيريا أيضاً تتكاثر تكاثراً تزاوجياً بين خليتين مختلفتين يصل بينهما قنطرة تزاوج، والفطريات تتكاثر جنسياً وفيها السالب والموجب والفيروسات بداخلها الحامض النووي DNA الذي يتكون من خيطين ملتفيين ينفكان ثم يتكاثران، كما أن فيها خيط RNA وأخر من DNA وفي بعض الحيوانات البسيطة توجد الخلايا الذكرية والأنثوية في جسد الفرد الواحد الذي يقايض خلاياه الذكرية مع فرد آخر. وفي التكاثر الجنسي قد يتم الإخصاب في داخل الجسم أو في خارجه. أما الكائنات الحيوانية الأكثر بساطة فتتكاثر بالانشطار أو بالتبرعم أو التجزؤ أو بالتجدد ( التراكم ) أو بالتوالد العذري ( أي بدون إخصاب ) ويعرف كل ذلك بالتكاثر اللاجنسي وقد يتبادل الحيوان الواحد كلا النوعين من التكاثر في دورة حياته. وتتضح الزوجية في مركبات المادة في شقيها الموجب والسالب كما تتضح في تركيب الذرة بنواتها التي تحمل شحنة موجبة واليكتروناتها التي تدور حول النواة حاملة شحنة سالبة مكافئة وقد ثبت أن للمادة قرابة الثلاثين نوعا من أنواع اللبنات الأولية وكل واحدة منها لها نقيضها كما أن الجسيمات الأولية للمادة لها لكل جسيم نقيضه وأن المادة ككل لها نقيض المادة وكذلك الطاقة فإن لكل صورة من صورها ما هو ضدها فالكهرباء فيها الموجب والسالب والمغناطيسية فيها العادي والمقلوب المعكوس حتى الضوء له زوجية واضحة لأنه يتحرك أحيانا علي هيئة أمواج وأحيانا أخري علي هيئة جسيمات مختصة علم جينات الذرة د. جورجيا بوردوم تتفحص تاريخ آدم وحواء في وثائقي تم إصداره مؤخراً، وفيه تشرح أن الاكتشافات الجديدة في مجال الجينات تؤكد التعليم الكتابي الذي يقول إن سلالة البشرية كلها ترجع إلى زوجين خلقهما الله. فمن يدعي أن القرآن ليس كلام الله فليجب على السؤال التالي من أين تلقى محمد عليه وعلى آله أفضل الصلاة والسلام هذه المعلومة ؟
الحق سبحانه ذكر ومن كل شيء خلقنا زوجين وليس فقط الخاصية الثنائية وليس فقط كل حي وكما اننا نجد كلمة خلقنا ومعناها مختلف كليا عن ما طرحته فهو الخلق من العدم والتقدير إضافة الى ذلك علماء الأحياء يتكلمون عن أشياء متناهية الصغر لا ترى لا بالعين المجردة ولا بالميكروسكوبات العادية فلا بد من استخدام نوع خاص من الميكروسكوبات الاليكترونية ومع ذلك اكتشافهم لهذه الحقيقة في الخلق لم تتم الا خلال القرنين السابقين تقول الليدي " إفيلين كوبولد" العالمة والنبيلة الإنجليزية التي أسلمت لهذا السبب وهي أول من حج من نساء اوروبا وذكرتُ ما جاء في القرآن عن خلق العالم وكيف أنَّ الله سبحانه وتعالى قد خلق من كلِّ نوعٍ زوجين وكيف أنَّ العلم الحديث قد ذهب يؤيِّد هذه النظرية بعد بحوث ودراسات امتدَّت أجيالاً عديدة الزوجية في بناء الحمض النووي. الزوجية في كل من المادة والطاقة. الزوجية في بناء البروتينات وأضادها. الزوجية في شحنات الطاقة الموجبة والسالبة. الزوجية في الخلايا التناسلية الذكرية والأنثوية. الزوجية في الصبغيات الموجودة في نواة الخلية الحية. الزوجية في ترابط جزيء سكر الريبوز مع جزيء الفوسفات. الزوجية في المادة ونقيض المادة أي في الوجود والعدم. الزوجية في الكائنات الحية من الانسان الي الحيوان والنبات. الزوجية في بناء الأحماض الأمينية في صورها اليمينية واليسارية. الزوجية في الجزيء بشقيه: الموجب Cation والسالب (Anion). الزوجية في الذرة بنواتها-شحنة موجبة والكتروناتها-شحنة سالبة. الزوجية في اللبنات الأولية للمادة وأضادها أي في الوجود والعدم. الزوجية في حاملات الوراثة الموجودة على كل صبغي من الصبغيات. الزوجية في ترابط القواعد النيتروجينية الأربعة البانية للحمض النووي. الزوجية في الجسيمات الأولية للمادة وأضادها أي في الوجود والعدم. الزوجية في النطفة الذكرية التي قد تحمل صبغي التذكير او صبغي التأني المتكاتلات الغنيات بالنيوترونات تضمحل بإشعاع بيتا السالب (نيوترون يتحول إلى بروتون وضديد نيوترينو) وهي الأنوية التي تكون على الجانب الأيسر من القطع المكافيء وصولا إلى أسفل المنحنى، في حين تضمحل الأنوية الأغنى بالبروتونات (تلك اللائي يقعن على الجهة اليمنى من القطع) بإشعاع بيتا الموجب (إطلاق البوزيترون وهو إلكترون موجب الشحنة) وجسيم النيوترينو، أو بالتقاط إلكترون من المدار الذري الأول. المتكاتلات الزوجية (ذوات العدد الكتلي زوجي) قد تحوي عددا زوجيا من البروتونات وزوجيا من النيوترونات أو عددين فرديين بحيث يكون المجموع عدد زوجي. ينتج عن ذلك وجود قطعين مكافئين يعلو القطع ذو الأعداد الفردية ذلك الاخر ذو الأعداد الزوجية نموذج الكوارك في الفيزياء هو عبارة عن نظام لتصنيف هادرونات من حيث كوارك المكافئ- حيث يعطي الكوارك وضديده رقم كم للهادرون. ولتلك الأرقام الكمية أسماء تحدد بها الهادرونات، وهي من نمطين الإنتاج الزوجي في الفيزياء يعني تكون جسيم أولي و(نقيض الجسيم) من أحد الفوتونات ذو طاقة كافية لنشأتهما .أي أن طاقة الفوتون يجب أن لا تقل عن مجموع كتلتي الجسيمين. والمعني هنا هما كتلتي السكون للجسيمين. كما توجد العملية العكسية حيثما يتصادم جسيم مع نقيضه، مثل حالة إفناء إلكترون-بوزيترون التي تحولهما إلى طاقة، ونشأة فوتونان، وتسمى هذه العملية إفناء.
بسم الله والحمد لله ، تحدث المتكلم عن الاوكسجين وانه لم يكن له وجود في فترة ما . ويهمني هنا الحديث عن توظيف هذا الأوكسجين في جسم الانسان : تخيل بأنك تجلس الآن بكوكب آخر يخلو من وجود الأوكسجين فهل يمكن لك أن تشاهدَ وجوداً بشرياً فيه؟ وأنه إذا ما وجد الأوكسجين فإنه لكي يتم توظيفه بجسد بشري بمثل ما هو عليه الآن من توظيف بجسدك ، فإن ذلك بلا شك سيتطلب تصميماً و إعداداً تنفسياً مقصوداً يسمح بدخول وعمل هذا الأوكسجين. 👈 من واقع تجاربنا الحسية فإن توظيف مواد مثل الأوكسجين أو الماء أو الوقود للعمل بأحد المحركات فإن ذلك يتطلب تصميماً وإعداداً مقصوداً لجسم المحرك بما يسمح بدخول وعمل مثل هذه المواد. النتيجة : إن لأجسامنا بداية تصميم وتهيئة مقصودة سمحت لنا بتنفس الأوكسجين وشرب الماء وتناول الغذاء. هل حاولنا في يوم ما أن نستشعر ما بداخل أجسامنا من إعداد لتوظيف هذا الأوكسجين ؟ إن توظيف الأوكسجين بأجسامنا هو فعل مقصود مبني على إرادة وعلم. وبإمكاننا أن نستشعر توظيف هذا الأوكسجين بما يلي من أمثلة واضحة وبسيطة: - إيجاد قدرة سحب تنفسية عضلية مقصودة و منظمه لهذا الأوكسجين بما يسمح له بالدخول إلى أجسامنا. - إيجاد ممر هوائي مقصود لهذا الأوكسجين يسمح له بالمرور والوصول لمكانه المعد له مسبقاً بالرئتين. وهذا الممر يسمى بالقصبة الهوائية. - إيجاد رئتين لاستقبال هذا الأوكسجين ونقله إلى المجرى الدموي وتخليصه من غاز ثاني أوكسيد الكربون وذلك ما يعرف بعملية الشهيق والزفير. 🔴 وبلا شك ان الذي أوجد للأوكسجين ممراً هوائياً مقصوداً وقدرة سحب تنفسية مقصودة كان على علم بكيفية توظيف هذا الأوكسجين وإيصاله لمكانه المعد له مسبقاً بالرئتين. 🔴 لا يمكن لعاقل أن يدعي بأن الانبوب الهوائي والذي يعرف باسم القصبة الهوائية قد اختار لنفسه أن يكون ممرا مقصودا لتدفق الاوكسجين إلى وجهته المحددة بالرئتين. 🔴 كما لا يمكن لعاقل أن يدعي بأن الاوكسجين قد اختار لنفسه العمل من خلال الرئتين ! 🔴 كما لا يمكن لعاقل أن يدعي بأن الرئتين قد اختارت لنفسها الأوكسجين وسخرته لتعمل من خلاله ! 🔴 كما لا يمكن لعاقل أن يدعي بأن مواد لا تملك العقل والفهم كالأوكسجين والعضلات التنفسية والقصبة الهوائية والرئتين قد اختاروا لأنفسهم هذا التآلف والتساند فيما بينهم لهذا العمل التنفسي المقصود. وبالتالي نحن بحق أمام تصميم وإعداد تنفسي واضح ومقصود لتوظيف الاوكسجين !
وردت حصريا في القرآن الكريم دليل علمي تم ملاحظته ومشاهدته ومثبت بالعلم التجريبي الله خلق كل شيء ومن كل شيء خلق زوجين وأوحى الى نبيه بذلك قال الحق سبحانه وهو الحق ﴿ وَمِن كُلِّ شَيْءٍ خَلَقْنَا زَوْجَيْنِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ ﴾ ولقد تبين لعلماء الأحياء أن الخلية التي يبدأ منها تصنيع الكائن تحتوي في نواتها على شريط بالغ الصغر والضعف لا يمكن رؤية تفصيلاته إلا بالميكروسكوبات الإلكترونية وهو شريط الحامض النووي وعلى هذا الشريط يوجد كامل التعليمات التي تلزم لتصنيع الكائن الحي. ولقد اكتشف العلماء أن المعلومات التي تلزم لتصنيع أيّ كائن حي مكتوبة بطريقة رقمية على عدد من أشرطة الحامض النووي تسمى الكروموسومات التي يتراوح عددها ما بين كروموسوم واحد في الفيروسات والبكتيريا. وعلى هذه الكروموسومات توجد آلاف البرامج الرقمية تسمى الجينات والتي تحتوي كامل مواصفات الكائن الحي والخطوات التي يتم من خلالها تصنيع هذا الكائن ابتداء من خلية واحدة. وتأتي الكروموسومات على شكل أزواج كل زوج مكون من شريطين من الحامض النووي شريط مأخوذ من الأب والآخر من الأم وهما مرتبطان ببعضهما عند منتصفهما تقريبا ولقد أصيب العلماء بدهشة كبيرة عندما اكتشفوا أن هذه الأشرطة قد تم لفها بطريقة بالغة الذكاء على سطوح كرات بروتينية تتجمع لتكون أسطوانات يصل قطر الواحدة منها ثلاثين نانومتر ولا يتجاوز طولها الميكرومتر الواحد وقد يصل عدد لفات الشريط على الأسطوانة الواحدة مائة ألف لفة ويطلق العلماء اسم الكروموسومات على هذه الأشرطة الملفوفة حول هذه الأسطوانات. وبالإضافة إلى هذا فإن هذه الطريقة في اللف تسهل عملية إنتاج نسخ جديدة عن هذا الشريط لوضعها في الخلايا الجديدة حيث أن عملية النسخ هذه تتكرر بلايين المرات في فترة عمر الكائن الحي. لقد تمكن علماء الأحياء خلال القرنيين الماضيين من تأكيد حقيقة وجود زوجين فقط من برامج تصنيع جميع أنواع الكائنات الحية التي تتكاثر بالتزاوج حيث اكتشفوا أن برنامج تصنيع كل نوع منها يحتوي على نوعين فقط من الجينات لهما نفس الوظيفة العامة إلا أنه يوجد بعض الاختلاف في تركيبهما والذي يؤدي إلى اختلاف في أشكال بعض مواصفات الكائن المنتج. ولقد أكد علماء الأحياء فيما بعد وجود الصفات السائدة والمتنحية في برامج تصنيع جميع أنواع الكائنات الحية التي تتكاثر بالتزاوج بما فيها الإنسان. وعلى هذا فإن كل زوج من الكروموسومات يتكون من كروموسوم ذكري وأخر أنثوي لهما نفس الطول تماما ويحملان نفس العدد من الجينات وكل جين ذكري يقابله جين أنثوي له نفس الطول تماما. وفي الغالب تكون معظم الجينات الذكرية ونظائرها الأنثوية الموجودة على الكروموسومات لها نفس المحتوى من الشيفرات الوراثية ولكن يوجد بعض الجينات تكون فيها الشيفرات مختلفة لغرض تغيير بعض صفات الكائن لإحداث التنوع المنشود. ومن السهل أن نستنج أن الجينات التي يوجد فيها اختلاف لا يمكن أن تأتي إلا على صورتين أحدهما سائدة والأخرى متنحية وذلك لأنه لا خلاف بين علماء الأحياء على أن جميع أفراد النوع الواحد قد انحدرت من زوجين فقط فقد لاحظ عالم النبات النمساوي جريجور مندل في منتصف القرن التاسع عشر بعد أن قام بسلسلة من عمليات التهجين لبعض أنواع النباتات أن أشكال وألوان معظم أجزاء النباتات تتحدد من صفتين تتناقلها هذه النباتات في جيناتها أحدهما صفة سائدة (dominant trait) والأخرى صفة متنحية (recessive trait). وقد لاحظ أنه إذا ما اجتمعت صفة سائدة وأخرى متنحية في برنامج التصنيع النهائي للكائن الجديد فإن الصفة السائدة هي التي ستظهر في بنية جسمه ولا تظهر الصفة المتنحية إلا عند اجتماع صفتين متنحيتين في برنامج تصنيعه. لقد ثبت أن البكتيريا أيضاً تتكاثر تكاثراً تزاوجياً بين خليتين مختلفتين يصل بينهما قنطرة تزاوج، والفطريات تتكاثر جنسياً وفيها السالب والموجب والفيروسات بداخلها الحامض النووي DNA الذي يتكون من خيطين ملتفيين ينفكان ثم يتكاثران، كما أن فيها خيط RNA وأخر من DNA وفي بعض الحيوانات البسيطة توجد الخلايا الذكرية والأنثوية في جسد الفرد الواحد الذي يقايض خلاياه الذكرية مع فرد آخر. وفي التكاثر الجنسي قد يتم الإخصاب في داخل الجسم أو في خارجه. أما الكائنات الحيوانية الأكثر بساطة فتتكاثر بالانشطار أو بالتبرعم أو التجزؤ أو بالتجدد ( التراكم ) أو بالتوالد العذري ( أي بدون إخصاب ) ويعرف كل ذلك بالتكاثر اللاجنسي وقد يتبادل الحيوان الواحد كلا النوعين من التكاثر في دورة حياته. وتتضح الزوجية في مركبات المادة في شقيها الموجب والسالب كما تتضح في تركيب الذرة بنواتها التي تحمل شحنة موجبة واليكتروناتها التي تدور حول النواة حاملة شحنة سالبة مكافئة وقد ثبت أن للمادة قرابة الثلاثين نوعا من أنواع اللبنات الأولية وكل واحدة منها لها نقيضها كما أن الجسيمات الأولية للمادة لها لكل جسيم نقيضه وأن المادة ككل لها نقيض المادة وكذلك الطاقة فإن لكل صورة من صورها ما هو ضدها فالكهرباء فيها الموجب والسالب والمغناطيسية فيها العادي والمقلوب المعكوس حتى الضوء له زوجية واضحة لأنه يتحرك أحيانا علي هيئة أمواج وأحيانا أخري علي هيئة جسيمات مختصة علم جينات الذرة د. جورجيا بوردوم تتفحص تاريخ آدم وحواء في وثائقي تم إصداره مؤخراً، وفيه تشرح أن الاكتشافات الجديدة في مجال الجينات تؤكد التعليم الكتابي الذي يقول إن سلالة البشرية كلها ترجع إلى زوجين خلقهما الله. فمن يدعي أن القرآن ليس كلام الله فليجب على السؤال التالي من أين تلقى محمد عليه وعلى آله أفضل الصلاة والسلام هذه المعلومة ؟
الحق سبحانه ذكر ومن كل شيء خلقنا زوجين وليس فقط الخاصية الثنائية وليس فقط كل حي وكما اننا نجد كلمة خلقنا ومعناها مختلف كليا عن ما طرحته فهو الخلق من العدم والتقدير إضافة الى ذلك علماء الأحياء يتكلمون عن أشياء متناهية الصغر لا ترى لا بالعين المجردة ولا بالميكروسكوبات العادية فلا بد من استخدام نوع خاص من الميكروسكوبات الاليكترونية ومع ذلك اكتشافهم لهذه الحقيقة في الخلق لم تتم الا خلال القرنين السابقين تقول الليدي " إفيلين كوبولد" العالمة والنبيلة الإنجليزية التي أسلمت لهذا السبب وهي أول من حج من نساء اوروبا وذكرتُ ما جاء في القرآن عن خلق العالم وكيف أنَّ الله سبحانه وتعالى قد خلق من كلِّ نوعٍ زوجين وكيف أنَّ العلم الحديث قد ذهب يؤيِّد هذه النظرية بعد بحوث ودراسات امتدَّت أجيالاً عديدة الزوجية في بناء الحمض النووي. الزوجية في كل من المادة والطاقة. الزوجية في بناء البروتينات وأضادها. الزوجية في شحنات الطاقة الموجبة والسالبة. الزوجية في الخلايا التناسلية الذكرية والأنثوية. الزوجية في الصبغيات الموجودة في نواة الخلية الحية. الزوجية في ترابط جزيء سكر الريبوز مع جزيء الفوسفات. الزوجية في المادة ونقيض المادة أي في الوجود والعدم. الزوجية في الكائنات الحية من الانسان الي الحيوان والنبات. الزوجية في بناء الأحماض الأمينية في صورها اليمينية واليسارية. الزوجية في الجزيء بشقيه: الموجب Cation والسالب (Anion). الزوجية في الذرة بنواتها-شحنة موجبة والكتروناتها-شحنة سالبة. الزوجية في اللبنات الأولية للمادة وأضادها أي في الوجود والعدم. الزوجية في حاملات الوراثة الموجودة على كل صبغي من الصبغيات. الزوجية في ترابط القواعد النيتروجينية الأربعة البانية للحمض النووي. الزوجية في الجسيمات الأولية للمادة وأضادها أي في الوجود والعدم. الزوجية في النطفة الذكرية التي قد تحمل صبغي التذكير او صبغي التأني المتكاتلات الغنيات بالنيوترونات تضمحل بإشعاع بيتا السالب (نيوترون يتحول إلى بروتون وضديد نيوترينو) وهي الأنوية التي تكون على الجانب الأيسر من القطع المكافيء وصولا إلى أسفل المنحنى، في حين تضمحل الأنوية الأغنى بالبروتونات (تلك اللائي يقعن على الجهة اليمنى من القطع) بإشعاع بيتا الموجب (إطلاق البوزيترون وهو إلكترون موجب الشحنة) وجسيم النيوترينو، أو بالتقاط إلكترون من المدار الذري الأول. المتكاتلات الزوجية (ذوات العدد الكتلي زوجي) قد تحوي عددا زوجيا من البروتونات وزوجيا من النيوترونات أو عددين فرديين بحيث يكون المجموع عدد زوجي. ينتج عن ذلك وجود قطعين مكافئين يعلو القطع ذو الأعداد الفردية ذلك الاخر ذو الأعداد الزوجية نموذج الكوارك في الفيزياء هو عبارة عن نظام لتصنيف هادرونات من حيث كوارك المكافئ- حيث يعطي الكوارك وضديده رقم كم للهادرون. ولتلك الأرقام الكمية أسماء تحدد بها الهادرونات، وهي من نمطين الإنتاج الزوجي في الفيزياء يعني تكون جسيم أولي و(نقيض الجسيم) من أحد الفوتونات ذو طاقة كافية لنشأتهما .أي أن طاقة الفوتون يجب أن لا تقل عن مجموع كتلتي الجسيمين. والمعني هنا هما كتلتي السكون للجسيمين. كما توجد العملية العكسية حيثما يتصادم جسيم مع نقيضه، مثل حالة إفناء إلكترون-بوزيترون التي تحولهما إلى طاقة، ونشأة فوتونان، وتسمى هذه العملية إفناء.
وردت حصريا في القرآن الكريم دليل علمي تم ملاحظته ومشاهدته ومثبت بالعلم التجريبي الله خلق كل شيء ومن كل شيء خلق زوجين وأوحى الى نبيه بذلك قال الحق سبحانه وهو الحق ﴿ وَمِن كُلِّ شَيْءٍ خَلَقْنَا زَوْجَيْنِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ ﴾ ولقد تبين لعلماء الأحياء أن الخلية التي يبدأ منها تصنيع الكائن تحتوي في نواتها على شريط بالغ الصغر والضعف لا يمكن رؤية تفصيلاته إلا بالميكروسكوبات الإلكترونية وهو شريط الحامض النووي وعلى هذا الشريط يوجد كامل التعليمات التي تلزم لتصنيع الكائن الحي. ولقد اكتشف العلماء أن المعلومات التي تلزم لتصنيع أيّ كائن حي مكتوبة بطريقة رقمية على عدد من أشرطة الحامض النووي تسمى الكروموسومات التي يتراوح عددها ما بين كروموسوم واحد في الفيروسات والبكتيريا. وعلى هذه الكروموسومات توجد آلاف البرامج الرقمية تسمى الجينات والتي تحتوي كامل مواصفات الكائن الحي والخطوات التي يتم من خلالها تصنيع هذا الكائن ابتداء من خلية واحدة. وتأتي الكروموسومات على شكل أزواج كل زوج مكون من شريطين من الحامض النووي شريط مأخوذ من الأب والآخر من الأم وهما مرتبطان ببعضهما عند منتصفهما تقريبا ولقد أصيب العلماء بدهشة كبيرة عندما اكتشفوا أن هذه الأشرطة قد تم لفها بطريقة بالغة الذكاء على سطوح كرات بروتينية تتجمع لتكون أسطوانات يصل قطر الواحدة منها ثلاثين نانومتر ولا يتجاوز طولها الميكرومتر الواحد وقد يصل عدد لفات الشريط على الأسطوانة الواحدة مائة ألف لفة ويطلق العلماء اسم الكروموسومات على هذه الأشرطة الملفوفة حول هذه الأسطوانات. وبالإضافة إلى هذا فإن هذه الطريقة في اللف تسهل عملية إنتاج نسخ جديدة عن هذا الشريط لوضعها في الخلايا الجديدة حيث أن عملية النسخ هذه تتكرر بلايين المرات في فترة عمر الكائن الحي. لقد تمكن علماء الأحياء خلال القرنيين الماضيين من تأكيد حقيقة وجود زوجين فقط من برامج تصنيع جميع أنواع الكائنات الحية التي تتكاثر بالتزاوج حيث اكتشفوا أن برنامج تصنيع كل نوع منها يحتوي على نوعين فقط من الجينات لهما نفس الوظيفة العامة إلا أنه يوجد بعض الاختلاف في تركيبهما والذي يؤدي إلى اختلاف في أشكال بعض مواصفات الكائن المنتج. ولقد أكد علماء الأحياء فيما بعد وجود الصفات السائدة والمتنحية في برامج تصنيع جميع أنواع الكائنات الحية التي تتكاثر بالتزاوج بما فيها الإنسان. وعلى هذا فإن كل زوج من الكروموسومات يتكون من كروموسوم ذكري وأخر أنثوي لهما نفس الطول تماما ويحملان نفس العدد من الجينات وكل جين ذكري يقابله جين أنثوي له نفس الطول تماما. وفي الغالب تكون معظم الجينات الذكرية ونظائرها الأنثوية الموجودة على الكروموسومات لها نفس المحتوى من الشيفرات الوراثية ولكن يوجد بعض الجينات تكون فيها الشيفرات مختلفة لغرض تغيير بعض صفات الكائن لإحداث التنوع المنشود. ومن السهل أن نستنج أن الجينات التي يوجد فيها اختلاف لا يمكن أن تأتي إلا على صورتين أحدهما سائدة والأخرى متنحية وذلك لأنه لا خلاف بين علماء الأحياء على أن جميع أفراد النوع الواحد قد انحدرت من زوجين فقط فقد لاحظ عالم النبات النمساوي جريجور مندل في منتصف القرن التاسع عشر بعد أن قام بسلسلة من عمليات التهجين لبعض أنواع النباتات أن أشكال وألوان معظم أجزاء النباتات تتحدد من صفتين تتناقلها هذه النباتات في جيناتها أحدهما صفة سائدة (dominant trait) والأخرى صفة متنحية (recessive trait). وقد لاحظ أنه إذا ما اجتمعت صفة سائدة وأخرى متنحية في برنامج التصنيع النهائي للكائن الجديد فإن الصفة السائدة هي التي ستظهر في بنية جسمه ولا تظهر الصفة المتنحية إلا عند اجتماع صفتين متنحيتين في برنامج تصنيعه. لقد ثبت أن البكتيريا أيضاً تتكاثر تكاثراً تزاوجياً بين خليتين مختلفتين يصل بينهما قنطرة تزاوج، والفطريات تتكاثر جنسياً وفيها السالب والموجب والفيروسات بداخلها الحامض النووي DNA الذي يتكون من خيطين ملتفيين ينفكان ثم يتكاثران، كما أن فيها خيط RNA وأخر من DNA وفي بعض الحيوانات البسيطة توجد الخلايا الذكرية والأنثوية في جسد الفرد الواحد الذي يقايض خلاياه الذكرية مع فرد آخر. وفي التكاثر الجنسي قد يتم الإخصاب في داخل الجسم أو في خارجه. أما الكائنات الحيوانية الأكثر بساطة فتتكاثر بالانشطار أو بالتبرعم أو التجزؤ أو بالتجدد ( التراكم ) أو بالتوالد العذري ( أي بدون إخصاب ) ويعرف كل ذلك بالتكاثر اللاجنسي وقد يتبادل الحيوان الواحد كلا النوعين من التكاثر في دورة حياته. وتتضح الزوجية في مركبات المادة في شقيها الموجب والسالب كما تتضح في تركيب الذرة بنواتها التي تحمل شحنة موجبة واليكتروناتها التي تدور حول النواة حاملة شحنة سالبة مكافئة وقد ثبت أن للمادة قرابة الثلاثين نوعا من أنواع اللبنات الأولية وكل واحدة منها لها نقيضها كما أن الجسيمات الأولية للمادة لها لكل جسيم نقيضه وأن المادة ككل لها نقيض المادة وكذلك الطاقة فإن لكل صورة من صورها ما هو ضدها فالكهرباء فيها الموجب والسالب والمغناطيسية فيها العادي والمقلوب المعكوس حتى الضوء له زوجية واضحة لأنه يتحرك أحيانا علي هيئة أمواج وأحيانا أخري علي هيئة جسيمات مختصة علم جينات الذرة د. جورجيا بوردوم تتفحص تاريخ آدم وحواء في وثائقي تم إصداره مؤخراً، وفيه تشرح أن الاكتشافات الجديدة في مجال الجينات تؤكد التعليم الكتابي الذي يقول إن سلالة البشرية كلها ترجع إلى زوجين خلقهما الله. فمن يدعي أن القرآن ليس كلام الله فليجب على السؤال التالي من أين تلقى محمد عليه وعلى آله أفضل الصلاة والسلام هذه المعلومة ؟
الحق سبحانه ذكر ومن كل شيء خلقنا زوجين وليس فقط الخاصية الثنائية وليس فقط كل حي وكما اننا نجد كلمة خلقنا ومعناها مختلف كليا عن ما طرحته فهو الخلق من العدم والتقدير إضافة الى ذلك علماء الأحياء يتكلمون عن أشياء متناهية الصغر لا ترى لا بالعين المجردة ولا بالميكروسكوبات العادية فلا بد من استخدام نوع خاص من الميكروسكوبات الاليكترونية ومع ذلك اكتشافهم لهذه الحقيقة في الخلق لم تتم الا خلال القرنين السابقين تقول الليدي " إفيلين كوبولد" العالمة والنبيلة الإنجليزية التي أسلمت لهذا السبب وهي أول من حج من نساء اوروبا وذكرتُ ما جاء في القرآن عن خلق العالم وكيف أنَّ الله سبحانه وتعالى قد خلق من كلِّ نوعٍ زوجين وكيف أنَّ العلم الحديث قد ذهب يؤيِّد هذه النظرية بعد بحوث ودراسات امتدَّت أجيالاً عديدة الزوجية في بناء الحمض النووي. الزوجية في كل من المادة والطاقة. الزوجية في بناء البروتينات وأضادها. الزوجية في شحنات الطاقة الموجبة والسالبة. الزوجية في الخلايا التناسلية الذكرية والأنثوية. الزوجية في الصبغيات الموجودة في نواة الخلية الحية. الزوجية في ترابط جزيء سكر الريبوز مع جزيء الفوسفات. الزوجية في المادة ونقيض المادة أي في الوجود والعدم. الزوجية في الكائنات الحية من الانسان الي الحيوان والنبات. الزوجية في بناء الأحماض الأمينية في صورها اليمينية واليسارية. الزوجية في الجزيء بشقيه: الموجب Cation والسالب (Anion). الزوجية في الذرة بنواتها-شحنة موجبة والكتروناتها-شحنة سالبة. الزوجية في اللبنات الأولية للمادة وأضادها أي في الوجود والعدم. الزوجية في حاملات الوراثة الموجودة على كل صبغي من الصبغيات. الزوجية في ترابط القواعد النيتروجينية الأربعة البانية للحمض النووي. الزوجية في الجسيمات الأولية للمادة وأضادها أي في الوجود والعدم. الزوجية في النطفة الذكرية التي قد تحمل صبغي التذكير او صبغي التأني المتكاتلات الغنيات بالنيوترونات تضمحل بإشعاع بيتا السالب (نيوترون يتحول إلى بروتون وضديد نيوترينو) وهي الأنوية التي تكون على الجانب الأيسر من القطع المكافيء وصولا إلى أسفل المنحنى، في حين تضمحل الأنوية الأغنى بالبروتونات (تلك اللائي يقعن على الجهة اليمنى من القطع) بإشعاع بيتا الموجب (إطلاق البوزيترون وهو إلكترون موجب الشحنة) وجسيم النيوترينو، أو بالتقاط إلكترون من المدار الذري الأول. المتكاتلات الزوجية (ذوات العدد الكتلي زوجي) قد تحوي عددا زوجيا من البروتونات وزوجيا من النيوترونات أو عددين فرديين بحيث يكون المجموع عدد زوجي. ينتج عن ذلك وجود قطعين مكافئين يعلو القطع ذو الأعداد الفردية ذلك الاخر ذو الأعداد الزوجية نموذج الكوارك في الفيزياء هو عبارة عن نظام لتصنيف هادرونات من حيث كوارك المكافئ- حيث يعطي الكوارك وضديده رقم كم للهادرون. ولتلك الأرقام الكمية أسماء تحدد بها الهادرونات، وهي من نمطين الإنتاج الزوجي في الفيزياء يعني تكون جسيم أولي و(نقيض الجسيم) من أحد الفوتونات ذو طاقة كافية لنشأتهما .أي أن طاقة الفوتون يجب أن لا تقل عن مجموع كتلتي الجسيمين. والمعني هنا هما كتلتي السكون للجسيمين. كما توجد العملية العكسية حيثما يتصادم جسيم مع نقيضه، مثل حالة إفناء إلكترون-بوزيترون التي تحولهما إلى طاقة، ونشأة فوتونان، وتسمى هذه العملية إفناء.
@Guevara Guevara ابقى قابلني لا نريدكم أن تخلقون لأنها كبيره عليكم لم يستطع جميع الحضارات والعلماء لفعل ذلك يجون شويه سرابيت سحره يخلقون نريد فقط منكم تفسرون كيف جاءت الخليه الأولى
@Guevara Guevara هل تأمل البشرية من هؤلاء ان يخلقوا الخلية الاولى من العدم حتى كفار ومشركي قريش كانوا يفكرون احسن منهم على الاقل هم كانوا يؤمنون بأن من خلق السماوات والارض هو الله جلا علاه سلم لي على غراندايزر والسيد دامبي • الكائنات الفضائية • هي من خلقتهم حسب دينهم • هذا هو دينهم وعقيدتهم الراسخة فرانسيس كريك الفيزيائي وعالم الكيمياء الحيوية الحائز على جائزة نوبل اقترح آلية لتفسير هذا التعقيد في شريط الحمض النووي ومن أين جاء وخلاصتها أنّ الكائنات الفضائية من خلقته برافو فرانسيس - كائنات فضائية هي من خلقتنا - المشكلة انه حائز على نوبل ؟؟؟ الرد العلمي هذه الكائنات الفضائية موجودة في رأسك فقط والعلم الحديث يعتمد فقط على المشاهدة والتجربة العملية لذا الهلوسة العقلية خارج هذا الإطار التطوري وعرّاب الملحدين ريتشارد دوكينز إذ يقول في أحد اللقاءات إن الكون لم يكن بحاجة الى إله يشعل فتيلا ما لخلقه وإن ما يعرف باسم الانفجار الكبير لم يكن سوى عواقب حتمية لقوانين الفيزياء نجاحها يعني أيضًا نسف الأديان وإن الدين والعلوم ضدّان تستحيل المصالحة بينهما. ومن المحتمل أنه في مكان سابق وفي مكان ما في الكون تطورت حضارة على الأرجح بواسطة الطرق الداروينية إلى مستوى عال جداً من الذكاء وصمم شكلاً من أشكال الحياة ثم زرعه في هذا الكوكب واﻵن هذا احتمال مثير وأفترض أنه من الممكن أن تجد ربما دليلاً على ذلك الرد العلمي هذا مثال لما يسمى علميا عكس وضع الدليل والنتيجة حيث لا يصير الدليل هو الذي يقود إلى النتيجة كما في كل النظريات العلمية المحترمة قال فيلسوف العلوم والمتخصص في البيولوجيا التطوري مايكل روس التطور دين هذه كانت حقيقة التطور في بدايته وهي حقيقة التطور إلى اليوم ويُعتقد أن أحد الاسباب التي تجعل بعض من يدافع عن نظرية التطور هي التهرب من الخلق المباشر للكائنات والخالق لكل شيء لذلك نبارك لأخونا مايكل على الدين الجديد ونقترح أسم ماوكلي للدين الجديد هناك عددا كبيرا من العلماء والباحثين ممن أخطأ وخلف لنا إرثا مبهم أو مزيف وبعد الفشل الذريع لنظرية التطور وسخرية العلماء منها في كتاب وهم الشيطان علي الرغم من هذا تأخذ نظرية التطور عند كثير من المؤمنين بها وزناً ضخماً لأن الكثير من الناس يؤمنون بأنها تنفي فكرة الخلق عن طريق خالق ومن أشهر مقولاتهم تعاليم الدين عفي عليها الزمن وأنها تناقض العلم وأن شعائره لا يستفيد منها المجتمع أنهم يقاتلون فكرياً لإبعاد تهمة الانحياز عنهم في حين هم غارقون بكامل تفسيراتهم في مستنقع إنكار الخالق وأن مجرد ذكر اسم الله في البحث العلمي يعتبر إفساداً للروح العلمية ومبرراً لطرح النتائج العلمية واعتبارها غير ذات قيمة حتى ولو كانت صحيحة علمياً ويتبين لنا مما ذكر أعلاه أن هؤلاء متدينيين أكثر من أصحاب الأديان ويسخرون ويضحون بأي شيء نصرنا لدينهم وفكرهم وعقيدتهم الدكتورة نانا - متخصصة في الحضارات القديمة وعلاقتها في العلوم الحديثة
@Guevara Guevara هل تعتقد حقا البشرية ان هؤلاء يستطيعون خلق الخلية الاولى مصدر العلوم والنظريات الشيطانية من كتبهم واعترافاتهم شخصيا مصدر علوم الملحدين هو السحر والشياطين مصدر النظريات والعلوم الحديثة سحر الكابالا - صوت وصورة ru-vid.com/video/%D0%B2%D0%B8%D0%B4%D0%B5%D0%BE-_GRWwnB6wT8.html السحر بلباس علمي - كهنة معبد آمون - من كتبهم وبرقم الصفحة ما يقوله بيير بورل (1620-1671م) في كتابه "منطق جديد يثبت تعدد العوالم" ص(56) يقول: "إذا كان هنالك مخلوق يعرف عين الحقيقة بالنسبة لتعدد العوالم ويمكنه الإجابة الكاملة على هذا السؤال: فإنهم الشياطين، ولكن كيف يمكننا الحصول على أقوالهم حول هذا الموضوع، إن ذلك من خلال وسائل الاتصال بهم، إنه أكيد فإن هذه pans, syluains والآلهة الأخرى التي كانت تظهر قديماً للناس كانوا شياطين محبوبين، وفي قصة الساحر fauste قال بأن الشياطين تتجول بين النجوم خلال ثمانية أيام وإنهم يصعدون 47 ألف lieues (المسافة تساوي 188000 كيلو متر) وإنهم يرون الأرض ومدنها من هذه المسافات الشاسعة التزام كوبرنيك تجاه المعلم الأكبر يعني الالتزام حتماً بكل أقواله، وبالفعل ففيثاغورس هو أول من قال بحركة الأرض، واكتملت هذه الفكرة عند فيلولاوس الفيثاغوري والذي أشار إليه كوبرنيك باسمه في مقدمته، وهو الذي يقول بدوران الأرض حول النار العظيمة، وحجته في ذلك بأن النار أكثر رفعة من الطين، لذا وجب على الطين أن يكون تابعاً للنار وليس العكس، وقد نقل أرسطو القول التالي لفيلولاوس: "إن مكان الشرف لابد أن يحتله الأكثر رفعة، ولكون النار أكثر رفعة من التراب فإن الأرض تدور حول النار في حركية دائرية" - أليست هذه حجة الشيطان نفسه ( خلقتني من نار وخلقته من طين ) إن أهم عبارة كوبرنيك في كتابه والتي تنم عن معتقده الخبيث، هي قوله: "القمر يدور حول الأرض، والشمس تحتل مركز العالم الذي تنيره وتحكمه" وكأنه كاهن من كهنة معبد آمون، عبدة الشمس، وكأن الكون كله يستمد حركته وحياته من هذه الشمس، ويقول أيضاً: "الشمس تتربع على العرش متوسطة كل شيء، في هذا المعبد المتفوق الرائع، أين يمكن وضع هذا النجم الساطع في مكان يمكنه من خلاله أن ينير الكل في وقت واحد؟، إنه يُدعى بحق: المصباح، السراج، العقل، والحاكم لهذا الكون"، وفي هذا المعنى يقول جيمس آر فويلكل في كتابه "يوهانز كبلر وعلم الفلك الجديد" ص (27): "فقد كان للنظام الكوبرنيكوسي مغزى دينياً أكثر اتساعاً وكان نيوتن ( أبو تفاحه ) يؤمن بالثيوصوفيا وذهب طائفة من المفكرين إلى أن اكتشاف نيوتن لقوانين الحركة الميكانيكية "المبادئ الأساسية" قد أرسى الإطار العام للإلحاد، بحيث يمكن للبشر في العصر الحديث تصورُ كونٍ ليس بحاجة لوجود رب خالق مدبر لهذا الكون وكتب الساحر نيوتن وهو في التاسعة عشرة في كامبردج مخاطباً إلهه، بسوء أدب، ونبرة إلحادية، وسخط على القدر، وبُغض دفين، فقال: "إنني لا أتقرب إليك بسبب عواطفي تجاهك، ولا أعيش وفقاً لمعتقدي، ولا أحبك لذاتك"، كان سيء الطوية والمعتقد فيما يتعلق بحقيقة الخالق، ومدى قدرته على تسيير الكون، فجعل نفسه حكماً على خالق الكون وأول من نجح بعمل تجربة خيميائية في العصر الحديث هو (آرنست رذرفورد) عندما فكك النيتروجين عن طريق الخيمياء ومن تجربته إستحدثت فكرة معجلات الجسيمات والقنبلة الذرية لكن (رذرفورد) كان تتمة لعمل سابق بدأ حسب كتاب (إسحاق نيوتن - الساحر الأخير) عند الماسوني والساحر (السير إسحاق نيوتن) حيث ترد هذه الفقرة في الكتاب أن نيوتن لم يكن الأول في عصر المنطق بل كان الأخير من السحرة والأخير من البابليين والسومريين ويقول (وايت) أن جميع ما كتب (نيوتن) هو إقتباس لمدونات السحرة والخيميائيين في الماضي وأن الصورة المنقولة لنا حول سقوط التفاحة من الشجرة أمام عينيه ثم إكتشافه الجاذبية الأرضية هي كذبة لقد وُجد في مصادره كتب في الكيمياء لإلياس أشمول، أحد كهنة أخوية الصليب الوردي، وأحد كيماويي القرون الوسطى الذين يبحثون في تحويل المعادن إلى ذهب أو فضة عن طريق السحر والاستعانة بالجن، وفي سبيل العثور على حجر الفلاسفة السحري، كما تربط هذه الكيمياء بين ما يعتقدونه من التأثيرات التنجيمية للكواكب وبين سلوك المواد الكيمياوية، لقد اشتملت مخطوطاته في الكيمياء على وصفات سحرية تربط بين بعض المواد الكيميائية والكواكب والشمس والقمر، والأنثى والذكر، والإخصاب والأسود الخضراء، وأوزوريس، كان نيوتن يكتب هذه الشعوذة والسحر والتنجيم بالترافق مع تأليفه لكتاب المبادئ الأساسية وقوانينه التي تحكم الكون، فأي بحث علمي قاده إلى معرفة حقائق الكون، بقدر ما قادته شياطين الجن إلى هذا التأليف السحري المسمى: المبادئ الأساسية بالنسبة لهؤلاء هو دين وله طقوس أيضا هذه هي ديانة الساحر الغبي أنشتاين وشلته وغيرهم من الذين يستمدون علومهم منها ومنهم: بعض الأعضاء المشهورين بالجمعية الثيوصوفية - وليس تحديدا بل هناك الكثير o توماس إديسون (مخترع) o كاميل فلاماريون (عالم فلك) o ويليام كروكس (كيميائي وفيزيائي) o رودولف شتاينر (مؤسس الأنثروبولوجيا) o البارون دو بوتيه (أخصائي المغناطيسية) o السيد هوم (مؤسس المؤتمر الوطني الهندي) o الكاهن سومانغالا (بوذي ورئيس الكهنة، سيلان) o ألكساندر أكساكوف (المستشار الإمبراطوري لروسيا) o الدكتور ألكسندر ويلدر وج. ميد (عالم باللغة والأدب اليوناني) دائماً على مكتبتة نسخة من كتاب العقيدة السرية - هذا الساحر لم يكن غريباً: إنه ألبرت أينشتاين الذي استمد علومه من السحر التي كانت تروج له السيدة هيلينا بلافاتسكي المصادر والمراجع : o السيرة الذاتية لهيلينا بلافاتسكي o كتاب العقيدة السرية - هيلينا بلافاتسكي o كتاب كشف النقاب عن إيزيس لهيلينا بتروفنا بلافاتسكي بإمكانك ايضا الاطلاع على هذا الفيديو لمزيدا من المعلومات عن هذه العقيدة الشيطانية ru-vid.com/video/%D0%B2%D0%B8%D0%B4%D0%B5%D0%BE-MIO-wy_ousM.html وهنا ايضا ستجد ملامح عن السيرة الذاتية لهيلينا بلافاتسكي drive.google.com/file/d/1TMvbRu8bgckP2A8kMv8E-VSZkd73CSLo/view?fbclid=IwAR1jYV_7AzT5Bmd9Igvck-1_axyq7MQIBPjOAXU56trE3AjCwxSFjKJh1cE
اصل الحياه يتطلب برمجه ال dna المكونه من شيفرات تسمى جينات التي توجه الاحماض الامينيه لتنتظم في نسق لتشكل البروتينات والتي بدورها تنتظم بشكل منسق لتشكل اجزاء الكائن الحي فهل من العقل والمنطق ان تصنع الاحداث العشوائيه برمجيات معقدة والتي رغم ا التقدم العلمي الهائل حاليا لم يستطع حتى الان لا ياتي بمثلها ولا ان يقلدها انما ان يفهما فقط .
تستطيح المسأله بجعل الخلايا نتجت عن الصواعق والضغط امر لايجيب عن الاسئله على المستوى الجيني داخل الخليه. من اين اتت وحده الطاقه الميتوكندريا (البطاريه) داخل الخليه وكيف نشأت ؟ ولماذا هي موجوده في كل خليه؟ ومن اين تستمد طاقتها ؟ ولماذا الصدفه والعشوائيه مصممه على نسخ الجينات والكروموسومات حسب الترتيب ؟ ومن اين اتت اجهزه النسخ داخل الخليه ولماذا هي مرتبه؟ وكيف تتناسخ الخلايا وتتضاعف ؟ ولماذا لكل شيئ له وظيفه ؟
اذا فرضنا جدلا انه لايوجد خالق للحياة مين اين جاءت الارض نفسها التى نعيش فيها ولو كانت الاجابة الانفجار العظيم من اين جاءت العناصر المتسببة فى هذا الانفجار اليس لها مسبب من خلق كل هذه الكواكب كيف ظهرت كيف تكونت ولو كان الخلية الاولى ظهرت بالصدفة لماذا لم تتكرر هذه الصدفة وتظهر كائنات اخرى توازى الكائنات الحالية ياريت اجابة من حضرتك اخى العزيز
العلم لا يعرف ماذا حدث قبل الانفجار العظيم، هناك عدة افراضيات لكن لا دليل على اي منها، هذا لا يعني ان نصدق بقصص الاديان التي لا دليل عليها ايظا. الحياة تعتمد على التفاعلات الكيميائية، لا يوجد صدفة هنا، التفاعل الكيميائي يتبع معادلات رياضية حسب الظروف المحيطة، العلم لم يتوصل الى معرفة كيف نشأت الخلية الاولى او د ن ا ، والافتراضية ان ال ر ن ا نشأ اولا، والابحاث مستمرة.
@@of_science_and_superstition ان متشكر جدا لاجابة حضرتك ويبقى الوضع على ماهو عليه سؤال كيف يحدث من الانفجار هذا الكم الرهيب من الترتيب والنظام الذى عليه الارض الان اليس الانفجار يخلف خراب ودمار
@@MrAyman216 في الحقيقة هو ليس انفجارا بل توسع مفاجئ في الكون و تحرر القوى الاربع الموجودة في تلك النقطة تسميته بالانفجار جاءت كسخرية من النظرية ثم اعتاد الناس على هذا الاسم
وردت حصريا في القرآن الكريم دليل علمي تم ملاحظته ومشاهدته ومثبت بالعلم التجريبي الله خلق كل شيء ومن كل شيء خلق زوجين وأوحى الى نبيه بذلك قال الحق سبحانه وهو الحق ﴿ وَمِن كُلِّ شَيْءٍ خَلَقْنَا زَوْجَيْنِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ ﴾ ولقد تبين لعلماء الأحياء أن الخلية التي يبدأ منها تصنيع الكائن تحتوي في نواتها على شريط بالغ الصغر والضعف لا يمكن رؤية تفصيلاته إلا بالميكروسكوبات الإلكترونية وهو شريط الحامض النووي وعلى هذا الشريط يوجد كامل التعليمات التي تلزم لتصنيع الكائن الحي. ولقد اكتشف العلماء أن المعلومات التي تلزم لتصنيع أيّ كائن حي مكتوبة بطريقة رقمية على عدد من أشرطة الحامض النووي تسمى الكروموسومات التي يتراوح عددها ما بين كروموسوم واحد في الفيروسات والبكتيريا. وعلى هذه الكروموسومات توجد آلاف البرامج الرقمية تسمى الجينات والتي تحتوي كامل مواصفات الكائن الحي والخطوات التي يتم من خلالها تصنيع هذا الكائن ابتداء من خلية واحدة. وتأتي الكروموسومات على شكل أزواج كل زوج مكون من شريطين من الحامض النووي شريط مأخوذ من الأب والآخر من الأم وهما مرتبطان ببعضهما عند منتصفهما تقريبا ولقد أصيب العلماء بدهشة كبيرة عندما اكتشفوا أن هذه الأشرطة قد تم لفها بطريقة بالغة الذكاء على سطوح كرات بروتينية تتجمع لتكون أسطوانات يصل قطر الواحدة منها ثلاثين نانومتر ولا يتجاوز طولها الميكرومتر الواحد وقد يصل عدد لفات الشريط على الأسطوانة الواحدة مائة ألف لفة ويطلق العلماء اسم الكروموسومات على هذه الأشرطة الملفوفة حول هذه الأسطوانات. وبالإضافة إلى هذا فإن هذه الطريقة في اللف تسهل عملية إنتاج نسخ جديدة عن هذا الشريط لوضعها في الخلايا الجديدة حيث أن عملية النسخ هذه تتكرر بلايين المرات في فترة عمر الكائن الحي. لقد تمكن علماء الأحياء خلال القرنيين الماضيين من تأكيد حقيقة وجود زوجين فقط من برامج تصنيع جميع أنواع الكائنات الحية التي تتكاثر بالتزاوج حيث اكتشفوا أن برنامج تصنيع كل نوع منها يحتوي على نوعين فقط من الجينات لهما نفس الوظيفة العامة إلا أنه يوجد بعض الاختلاف في تركيبهما والذي يؤدي إلى اختلاف في أشكال بعض مواصفات الكائن المنتج. ولقد أكد علماء الأحياء فيما بعد وجود الصفات السائدة والمتنحية في برامج تصنيع جميع أنواع الكائنات الحية التي تتكاثر بالتزاوج بما فيها الإنسان. وعلى هذا فإن كل زوج من الكروموسومات يتكون من كروموسوم ذكري وأخر أنثوي لهما نفس الطول تماما ويحملان نفس العدد من الجينات وكل جين ذكري يقابله جين أنثوي له نفس الطول تماما. وفي الغالب تكون معظم الجينات الذكرية ونظائرها الأنثوية الموجودة على الكروموسومات لها نفس المحتوى من الشيفرات الوراثية ولكن يوجد بعض الجينات تكون فيها الشيفرات مختلفة لغرض تغيير بعض صفات الكائن لإحداث التنوع المنشود. ومن السهل أن نستنج أن الجينات التي يوجد فيها اختلاف لا يمكن أن تأتي إلا على صورتين أحدهما سائدة والأخرى متنحية وذلك لأنه لا خلاف بين علماء الأحياء على أن جميع أفراد النوع الواحد قد انحدرت من زوجين فقط فقد لاحظ عالم النبات النمساوي جريجور مندل في منتصف القرن التاسع عشر بعد أن قام بسلسلة من عمليات التهجين لبعض أنواع النباتات أن أشكال وألوان معظم أجزاء النباتات تتحدد من صفتين تتناقلها هذه النباتات في جيناتها أحدهما صفة سائدة (dominant trait) والأخرى صفة متنحية (recessive trait). وقد لاحظ أنه إذا ما اجتمعت صفة سائدة وأخرى متنحية في برنامج التصنيع النهائي للكائن الجديد فإن الصفة السائدة هي التي ستظهر في بنية جسمه ولا تظهر الصفة المتنحية إلا عند اجتماع صفتين متنحيتين في برنامج تصنيعه. لقد ثبت أن البكتيريا أيضاً تتكاثر تكاثراً تزاوجياً بين خليتين مختلفتين يصل بينهما قنطرة تزاوج، والفطريات تتكاثر جنسياً وفيها السالب والموجب والفيروسات بداخلها الحامض النووي DNA الذي يتكون من خيطين ملتفيين ينفكان ثم يتكاثران، كما أن فيها خيط RNA وأخر من DNA وفي بعض الحيوانات البسيطة توجد الخلايا الذكرية والأنثوية في جسد الفرد الواحد الذي يقايض خلاياه الذكرية مع فرد آخر. وفي التكاثر الجنسي قد يتم الإخصاب في داخل الجسم أو في خارجه. أما الكائنات الحيوانية الأكثر بساطة فتتكاثر بالانشطار أو بالتبرعم أو التجزؤ أو بالتجدد ( التراكم ) أو بالتوالد العذري ( أي بدون إخصاب ) ويعرف كل ذلك بالتكاثر اللاجنسي وقد يتبادل الحيوان الواحد كلا النوعين من التكاثر في دورة حياته. وتتضح الزوجية في مركبات المادة في شقيها الموجب والسالب كما تتضح في تركيب الذرة بنواتها التي تحمل شحنة موجبة واليكتروناتها التي تدور حول النواة حاملة شحنة سالبة مكافئة وقد ثبت أن للمادة قرابة الثلاثين نوعا من أنواع اللبنات الأولية وكل واحدة منها لها نقيضها كما أن الجسيمات الأولية للمادة لها لكل جسيم نقيضه وأن المادة ككل لها نقيض المادة وكذلك الطاقة فإن لكل صورة من صورها ما هو ضدها فالكهرباء فيها الموجب والسالب والمغناطيسية فيها العادي والمقلوب المعكوس حتى الضوء له زوجية واضحة لأنه يتحرك أحيانا علي هيئة أمواج وأحيانا أخري علي هيئة جسيمات مختصة علم جينات الذرة د. جورجيا بوردوم تتفحص تاريخ آدم وحواء في وثائقي تم إصداره مؤخراً، وفيه تشرح أن الاكتشافات الجديدة في مجال الجينات تؤكد التعليم الكتابي الذي يقول إن سلالة البشرية كلها ترجع إلى زوجين خلقهما الله. فمن يدعي أن القرآن ليس كلام الله فليجب على السؤال التالي من أين تلقى محمد عليه وعلى آله أفضل الصلاة والسلام هذه المعلومة ؟
العلم لم يجيب حتي الان علي كثير من الاسءله مثل كيف جاءت الخليه الاولي وكيف تم نموها ولابد ان تتطور طبقا لبرنامج ثابت وكتالوج معد مسبقا انه ليث عبثا ولافوضوي عندما نعجز نقول الطبيعه ولا نقول الله .لماذا ؟ لو انك امنت بالاله لاتخسر شيءا ولكن عندما لاتؤمن فتكون خسرت الاخره
وردت حصريا في القرآن الكريم دليل علمي تم ملاحظته ومشاهدته ومثبت بالعلم التجريبي الله خلق كل شيء ومن كل شيء خلق زوجين وأوحى الى نبيه بذلك قال الحق سبحانه وهو الحق ﴿ وَمِن كُلِّ شَيْءٍ خَلَقْنَا زَوْجَيْنِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ ﴾ ولقد تبين لعلماء الأحياء أن الخلية التي يبدأ منها تصنيع الكائن تحتوي في نواتها على شريط بالغ الصغر والضعف لا يمكن رؤية تفصيلاته إلا بالميكروسكوبات الإلكترونية وهو شريط الحامض النووي وعلى هذا الشريط يوجد كامل التعليمات التي تلزم لتصنيع الكائن الحي. ولقد اكتشف العلماء أن المعلومات التي تلزم لتصنيع أيّ كائن حي مكتوبة بطريقة رقمية على عدد من أشرطة الحامض النووي تسمى الكروموسومات التي يتراوح عددها ما بين كروموسوم واحد في الفيروسات والبكتيريا. وعلى هذه الكروموسومات توجد آلاف البرامج الرقمية تسمى الجينات والتي تحتوي كامل مواصفات الكائن الحي والخطوات التي يتم من خلالها تصنيع هذا الكائن ابتداء من خلية واحدة. وتأتي الكروموسومات على شكل أزواج كل زوج مكون من شريطين من الحامض النووي شريط مأخوذ من الأب والآخر من الأم وهما مرتبطان ببعضهما عند منتصفهما تقريبا ولقد أصيب العلماء بدهشة كبيرة عندما اكتشفوا أن هذه الأشرطة قد تم لفها بطريقة بالغة الذكاء على سطوح كرات بروتينية تتجمع لتكون أسطوانات يصل قطر الواحدة منها ثلاثين نانومتر ولا يتجاوز طولها الميكرومتر الواحد وقد يصل عدد لفات الشريط على الأسطوانة الواحدة مائة ألف لفة ويطلق العلماء اسم الكروموسومات على هذه الأشرطة الملفوفة حول هذه الأسطوانات. وبالإضافة إلى هذا فإن هذه الطريقة في اللف تسهل عملية إنتاج نسخ جديدة عن هذا الشريط لوضعها في الخلايا الجديدة حيث أن عملية النسخ هذه تتكرر بلايين المرات في فترة عمر الكائن الحي. لقد تمكن علماء الأحياء خلال القرنيين الماضيين من تأكيد حقيقة وجود زوجين فقط من برامج تصنيع جميع أنواع الكائنات الحية التي تتكاثر بالتزاوج حيث اكتشفوا أن برنامج تصنيع كل نوع منها يحتوي على نوعين فقط من الجينات لهما نفس الوظيفة العامة إلا أنه يوجد بعض الاختلاف في تركيبهما والذي يؤدي إلى اختلاف في أشكال بعض مواصفات الكائن المنتج. ولقد أكد علماء الأحياء فيما بعد وجود الصفات السائدة والمتنحية في برامج تصنيع جميع أنواع الكائنات الحية التي تتكاثر بالتزاوج بما فيها الإنسان. وعلى هذا فإن كل زوج من الكروموسومات يتكون من كروموسوم ذكري وأخر أنثوي لهما نفس الطول تماما ويحملان نفس العدد من الجينات وكل جين ذكري يقابله جين أنثوي له نفس الطول تماما. وفي الغالب تكون معظم الجينات الذكرية ونظائرها الأنثوية الموجودة على الكروموسومات لها نفس المحتوى من الشيفرات الوراثية ولكن يوجد بعض الجينات تكون فيها الشيفرات مختلفة لغرض تغيير بعض صفات الكائن لإحداث التنوع المنشود. ومن السهل أن نستنج أن الجينات التي يوجد فيها اختلاف لا يمكن أن تأتي إلا على صورتين أحدهما سائدة والأخرى متنحية وذلك لأنه لا خلاف بين علماء الأحياء على أن جميع أفراد النوع الواحد قد انحدرت من زوجين فقط فقد لاحظ عالم النبات النمساوي جريجور مندل في منتصف القرن التاسع عشر بعد أن قام بسلسلة من عمليات التهجين لبعض أنواع النباتات أن أشكال وألوان معظم أجزاء النباتات تتحدد من صفتين تتناقلها هذه النباتات في جيناتها أحدهما صفة سائدة (dominant trait) والأخرى صفة متنحية (recessive trait). وقد لاحظ أنه إذا ما اجتمعت صفة سائدة وأخرى متنحية في برنامج التصنيع النهائي للكائن الجديد فإن الصفة السائدة هي التي ستظهر في بنية جسمه ولا تظهر الصفة المتنحية إلا عند اجتماع صفتين متنحيتين في برنامج تصنيعه. لقد ثبت أن البكتيريا أيضاً تتكاثر تكاثراً تزاوجياً بين خليتين مختلفتين يصل بينهما قنطرة تزاوج، والفطريات تتكاثر جنسياً وفيها السالب والموجب والفيروسات بداخلها الحامض النووي DNA الذي يتكون من خيطين ملتفيين ينفكان ثم يتكاثران، كما أن فيها خيط RNA وأخر من DNA وفي بعض الحيوانات البسيطة توجد الخلايا الذكرية والأنثوية في جسد الفرد الواحد الذي يقايض خلاياه الذكرية مع فرد آخر. وفي التكاثر الجنسي قد يتم الإخصاب في داخل الجسم أو في خارجه. أما الكائنات الحيوانية الأكثر بساطة فتتكاثر بالانشطار أو بالتبرعم أو التجزؤ أو بالتجدد ( التراكم ) أو بالتوالد العذري ( أي بدون إخصاب ) ويعرف كل ذلك بالتكاثر اللاجنسي وقد يتبادل الحيوان الواحد كلا النوعين من التكاثر في دورة حياته. وتتضح الزوجية في مركبات المادة في شقيها الموجب والسالب كما تتضح في تركيب الذرة بنواتها التي تحمل شحنة موجبة واليكتروناتها التي تدور حول النواة حاملة شحنة سالبة مكافئة وقد ثبت أن للمادة قرابة الثلاثين نوعا من أنواع اللبنات الأولية وكل واحدة منها لها نقيضها كما أن الجسيمات الأولية للمادة لها لكل جسيم نقيضه وأن المادة ككل لها نقيض المادة وكذلك الطاقة فإن لكل صورة من صورها ما هو ضدها فالكهرباء فيها الموجب والسالب والمغناطيسية فيها العادي والمقلوب المعكوس حتى الضوء له زوجية واضحة لأنه يتحرك أحيانا علي هيئة أمواج وأحيانا أخري علي هيئة جسيمات مختصة علم جينات الذرة د. جورجيا بوردوم تتفحص تاريخ آدم وحواء في وثائقي تم إصداره مؤخراً، وفيه تشرح أن الاكتشافات الجديدة في مجال الجينات تؤكد التعليم الكتابي الذي يقول إن سلالة البشرية كلها ترجع إلى زوجين خلقهما الله. فمن يدعي أن القرآن ليس كلام الله فليجب على السؤال التالي من أين تلقى محمد عليه وعلى آله أفضل الصلاة والسلام هذه المعلومة ؟
الحق سبحانه ذكر ومن كل شيء خلقنا زوجين وليس فقط الخاصية الثنائية وليس فقط كل حي وكما اننا نجد كلمة خلقنا ومعناها مختلف كليا عن ما طرحته فهو الخلق من العدم والتقدير إضافة الى ذلك علماء الأحياء يتكلمون عن أشياء متناهية الصغر لا ترى لا بالعين المجردة ولا بالميكروسكوبات العادية فلا بد من استخدام نوع خاص من الميكروسكوبات الاليكترونية ومع ذلك اكتشافهم لهذه الحقيقة في الخلق لم تتم الا خلال القرنين السابقين تقول الليدي " إفيلين كوبولد" العالمة والنبيلة الإنجليزية التي أسلمت لهذا السبب وهي أول من حج من نساء اوروبا وذكرتُ ما جاء في القرآن عن خلق العالم وكيف أنَّ الله سبحانه وتعالى قد خلق من كلِّ نوعٍ زوجين وكيف أنَّ العلم الحديث قد ذهب يؤيِّد هذه النظرية بعد بحوث ودراسات امتدَّت أجيالاً عديدة الزوجية في بناء الحمض النووي. الزوجية في كل من المادة والطاقة. الزوجية في بناء البروتينات وأضادها. الزوجية في شحنات الطاقة الموجبة والسالبة. الزوجية في الخلايا التناسلية الذكرية والأنثوية. الزوجية في الصبغيات الموجودة في نواة الخلية الحية. الزوجية في ترابط جزيء سكر الريبوز مع جزيء الفوسفات. الزوجية في المادة ونقيض المادة أي في الوجود والعدم. الزوجية في الكائنات الحية من الانسان الي الحيوان والنبات. الزوجية في بناء الأحماض الأمينية في صورها اليمينية واليسارية. الزوجية في الجزيء بشقيه: الموجب Cation والسالب (Anion). الزوجية في الذرة بنواتها-شحنة موجبة والكتروناتها-شحنة سالبة. الزوجية في اللبنات الأولية للمادة وأضادها أي في الوجود والعدم. الزوجية في حاملات الوراثة الموجودة على كل صبغي من الصبغيات. الزوجية في ترابط القواعد النيتروجينية الأربعة البانية للحمض النووي. الزوجية في الجسيمات الأولية للمادة وأضادها أي في الوجود والعدم. الزوجية في النطفة الذكرية التي قد تحمل صبغي التذكير او صبغي التأني المتكاتلات الغنيات بالنيوترونات تضمحل بإشعاع بيتا السالب (نيوترون يتحول إلى بروتون وضديد نيوترينو) وهي الأنوية التي تكون على الجانب الأيسر من القطع المكافيء وصولا إلى أسفل المنحنى، في حين تضمحل الأنوية الأغنى بالبروتونات (تلك اللائي يقعن على الجهة اليمنى من القطع) بإشعاع بيتا الموجب (إطلاق البوزيترون وهو إلكترون موجب الشحنة) وجسيم النيوترينو، أو بالتقاط إلكترون من المدار الذري الأول. المتكاتلات الزوجية (ذوات العدد الكتلي زوجي) قد تحوي عددا زوجيا من البروتونات وزوجيا من النيوترونات أو عددين فرديين بحيث يكون المجموع عدد زوجي. ينتج عن ذلك وجود قطعين مكافئين يعلو القطع ذو الأعداد الفردية ذلك الاخر ذو الأعداد الزوجية نموذج الكوارك في الفيزياء هو عبارة عن نظام لتصنيف هادرونات من حيث كوارك المكافئ- حيث يعطي الكوارك وضديده رقم كم للهادرون. ولتلك الأرقام الكمية أسماء تحدد بها الهادرونات، وهي من نمطين الإنتاج الزوجي في الفيزياء يعني تكون جسيم أولي و(نقيض الجسيم) من أحد الفوتونات ذو طاقة كافية لنشأتهما .أي أن طاقة الفوتون يجب أن لا تقل عن مجموع كتلتي الجسيمين. والمعني هنا هما كتلتي السكون للجسيمين. كما توجد العملية العكسية حيثما يتصادم جسيم مع نقيضه، مثل حالة إفناء إلكترون-بوزيترون التي تحولهما إلى طاقة، ونشأة فوتونان، وتسمى هذه العملية إفناء.