دليل المرأة لحياة زوجية سعيدة (3): الحياة تشاركية لا تنافسية بين الزوجين 

بارك الله بكِ أختي نورة أردوغان 😍😘، نحتاج لهذا الكلام لبناتنا في هذه الأيام و لكن حبذا لو كانت هذه السلسلة تفصيلية أكثر ❤ ، لأن كلامك رؤوس أقلام فقط ..

جزاك الله كل خير على هذه الفيديوهات القيمة يا رب تكون في ميزان حسناتك

بارك الله فيكم وجزاكم خيرا جزيلا استمروا في تقديم هذه الفيوهات القصيرة والمفيدة في نفس الوقت التي تنشر الوعي بين شبابنا وشاباتنا الذين ابتعدوا للأسف عن فهم الإسلام على حقيقته وانجراف بناتنا إلى أفكار النسوية المُدمّرة والمُخربة للبيوت وفقكم الله

بارك الله فيك وجزاك الله خيرا على هذا المجهود الطيب العطر

شكرا لهذا المحتوى الجميل و الرائع و بالرغم انه الشرع واضح و لكن بالفعل هناك تيارات فكرية قوية و تمشي بثبات لتدمير الأسرة أختي ممكن تعمليلنا حلقة في حال ان الزوج انسان رائع و لكنه عقيم كيف تصبر المرأة و كيف تفعل

بارك الله بك اختي الكريمة 🌼

أحسن الله إليكم 💐

جزاك الله خيرا ✨

رائع شكراً لجهودكم

جزاك الله خيرا

اللهم صل على محمد وعلى آل محمد، كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد، اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد، كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد °°°°

كلام طيب وجميل بارك الله فيك🤍

جزاكم الله خيرا يارب

الله يجزاكم خير

جزاكم الله خيرًا، ورضي عنكم.. بعد طول غياب، لم الحلقة قصيرة؟ :(

بارك الله فيك ❤

رائعة

بارك الله فيكم

احسنتي

👍👍👍

↗️↗️↗️↗️↗️

الحياة الزوجية قوامة وليست تشاركية

قال ابن كثير رحمه الله في تفسير قوله تعالى: { الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاء بِمَا فَضَّلَ اللّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنفَقُواْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِّلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللّهُ وَاللاَّتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلاَ تَبْغُواْ عَلَيْهِنَّ سَبِيلًا إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا [سورة النساء:34]. يقول تعالى: الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاء أي: الرجل قَيّم على المرأة وهو رئيسها وكبيرها والحاكم عليها ومؤدبها إذا اعوجَّت. بِمَا فَضَّلَ اللّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ أي: لأن الرجال أفضل من النساء، والرجل خير من المرأة؛ ولهذا كانت النبوة مختصة بالرجال وكذلك المُلْك الأعظم؛ لقوله ﷺ: لن يُفلِح قومٌ وَلَّوا أمْرَهُم امرأة رواه البخاري[1]، وكذا منصب القضاء وغير ذلك. وَبِمَا أَنفَقُواْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ [سورة النساء:34] أي: من المهور والنفقات والكلف التي أوجبها الله عليهم لهنَّ في كتابه وسنة نبيه ﷺ فالرجل أفضل من المرأة في نفسه وله الفضل عليها والإفضال فناسب أن يكون قَيّمًا عليها كما قال تعالى: وَلِلرِّجَالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ الآية [سورة البقرة:228].

الكلام جميل لكنه لا ينطبق على واقعنا فما قلته عن القوامة و تطبيقها بالشكل الصحيح يطبقها فئة قليلة من الرجال لذا هم احق بالنصح. حتى في تقصيرهم نلام عليه

مفهوم المشاركه البعض من الزوجات يفهمونه بصورة خاطئه كأن تتدخل في كل شي والا يحسم الرجل الامر الا بعد مراجعتها وهذا خطاء فادح مخالف لمفهوم القوامه

الشرع الحنيف لا يجامل ولا يحابي أحدا على حساب الآخر و أعطى لكل ذي حق حقه.و الرجل أفضل من المرأة و قد ميزه الله بالقوامة و الولاية و غيرها .

تشاركية مع الاعتراف بالقيادة للرجل ! الرجل أصل البيت وركيزته وعماده، وهو يرحم أهله ويستشيرهم ويحنو عليهم ويضحي لأجلهم.. ولا عزاء للفسويات ! التي تريد مهرًا من الإسلام، وإسقاط قوامة من الغرب ..

جزاك الله خيرا

جزاك الله خيرا