شكرا الأخت ندي علي هذا السرد الجميل وتحية لشرطة ومباحت بلادي السودانية التي دائما في خدمة الشعب والمواطن واتمني ان يكون الجاني قد اخد جزاءه وربنا يرحم الأستاذة ومربية الاجيال تيجان
الله يرحم المسكينة السيدة تيجان و يسكنها جنات النعيم الله ينور كل مجتهد مخلص في عمله و يجزيهم كل الخير ، قصة مؤلمة جدا لكن الشيء الذي يسعد القلب هو تفاني احمد و من معه للتوصل الى المجرمين نور الله لهم خطواتهم 🍃🍃🍃 العزيزة ندو دائما اسلوبك الرائع في سرد القصص الصعبة رائع بمعنى الكلمة ، الله يسعد قلبك و ايامك مثلما تسعدينا بكل اختياراتك للقصص و سردها باسلوب اكثر من رائع دمتِ بحفظ الرحمن
اجعل حسناتك اكثر من سيائتك حتى تدخل الجنه بإذن الله من الأفعال التي تزيد الحسنات ان تضع مجموعة من المصاحف في اي مسجد خصوصا المساجد التي تتطلب ذلك وقوموا بهذا الفعل مابين الفترة والاخرى
انا سوداني ساكن في نفس المنطقه امبده وقصه حقيقه فعلاً بس اكل الاسامي الزكرتيها ما حقيقه الله يرحم المعلمة الجليليه الفاضله رحمه واسعة وسكنه الفردوس الأعلى يارب العالمين
بسم الله الرحمن الرحيم. ما هي المصلحة من نشر هذه القصص التي تعطي الإنطباع انها من نسج الخيال. مثل اجاثا كريستي. والله اعلم. واستغفر الله العظيم واتوب اليه.
الجار اللي نزل من السطح ع الشقه كيف نزل طيب الباب كان مقفول من الداخل طيب هو اللي دخل وعمل الجريمه كيف طلع والباب مقفول من الداخل اكيد دخل من السطح وطلع من السطح ايضا وممكن يكون هو نفس الجار
اصلا مشكلة الحسد والغيره اكبر عقبه بتواجه الناجح في مجتمع ملئ بالحقد َالحسد ضد الناجح. وللاسف لمن يكون الحاسد في منصب قياده وهو منصب لايستحقه. يضر بالاخرين
ماكل أفراد الشرطة السودانية سيئين. فيهم كوادر متميزة من الضباط والأفراد وأخلاقهم ممتازة ويعملون على خدمة بلادهم بكل أمانة لهم التحية والتقدير والاحترام صحيح في الشين والزين ولكن لانعمم