اليوم اصبح الفن النائلي يهوي ناس خارج الحدود اكثرو في الانتاج و اختيار الكلمات الكثير اصبح يهوي النائلي له لمسة خاصة الاغنية ابكتني لان الوالدة رحمها الله
كلمات جدّ راقية تصب في حب أول إنسانة كانت سبب وجودي ،، أمي،، و جمال الكلمات بحنجرة عيسى موهوبة من الله سبحانه ، فدمت و دامت الأغنية النايلية ،، تحية لأباك الله يحفظوا ، صلاح سيدي عيسى ديرة و صور يسلمو عليكم.
تحياتي المايسترو وصاحب الميساج والعازف والايقاع شيء في غاية الروعة، اما عن الصوت المؤدي صاحب الحنجرة الذهبية صوت يزعزع الكيان وخاصة الكلمات الخاصة للأم يعطيكم الصحة والعافية
ههههه محاولة السرقة بتقنية خاوة خاوة و ارواح للمروك تغني و نعطوك لوطو و فيلا و طاكوسيات هههه و منبعد الطابع الفني النايلي يتمركش و يتسجل في منظمة اليونيسكو صهيودية
قولو لما الحنانة راني مغبون في الهانة ضاقت بيا نتوحشها وملقانا طال عليا .حبك في الدا رشانا ساكن في القلب ربانا عاشر فيا نبكي عنها ومقوانا وصف البيا .أمي نوارة جناني عارم وكري وبستاني شوفو ليا .ما عندي اعز يا العرمي غير انتيا .حملتني شاقية مدة تسعة شهور في العادة يا لولية قاسات الهم والشدة من اجليا .تتالم حايرة مني كل ليلة ساهرة عندي يا أهل النية .تدعي بالخير ووتغني بزهوية .يا ربي كون عواني واغفر لميمتي تاني وامحي السية .تدخل جنات رضواني ذا الحورية .يا رب يا خالقي وانت تعلم يا عالم الخافية وسط حشايا ما نرقد ش الليل نبات نخمم والنوم هجرني وقعدت شفايا .الدنيا محالما فيها ضنا وبعد الوالدين حاجة ما تحلاش