شهادة للتاريخ..لا أكل ولا أمل من الاستماع والاستمتاع و أنا انصت إلى هذا الاستاذ الكبير..و بالخصوص هذه المحاضرة...شكرا إلى سي الخمسي....للتذكير فقد اشتغلت معه ، حينما كان عمل في مشروع مع شركة البناء بين 95 و 96 بفاس.
بُشْراك يا أستاذ يا مُحترم تالله و الله بالله أفخر بك رجل من رجالات القكر و المواطنة الغيورة شكر الله لك هذا السعي المبارك بإذنه تعالى إليه يصعد الكلم الطيب و العمل الصالح يرفعه 💗
الدين ايها الاخوة تشريع يتعامل به في كل شيء في الحياة ،والاشياء الجديدة تعرض على الاجتهاد علماء الشريعة والقانون والاجتماع وكل العلوم ، اعتقد انه باخد اخلاق الاسلام معاملاتيا وعلميا وتسامحيا. سنرقى لا شك والله اعلم
رائع يا أستاذ.بارك الله فيك وفي أمثالك.والله نحن متعطشين لمثل هاته المحاضرات التي افتقدناها ولم نعد نجد على شبكة الانترنيت اءلا مايدمي القلب ويساهم في تعثيم وتنويم العقول بصورة بشعة.الله يحفظك انت وامثالك حتى تتحفونا بمثل هاته الأفكار النيرة.🤲🤲🤲🤲🤲
حفظك الله ورعاك. أول مرة أستمع إليك سيدي. إذ وصلني مقطع فيديو عبر الواتساب، فكان أول عهد لي بك. من كل قلبي أسأل الله ان يجعل هذا خالصا لوجهه الكريم ويجعله في ميزان حسناتك. ملاحظة: أرجو ان نتمكن يوما "كما قال أحدهم" من التخلص من التشويش الذي يطال مكبر الصوت. هذا المشكل يكاد لا يفارقنا للأسف عكس مكبرات الصوت في السهرات الغنائية.
أرفع لك القبعة سيدي محمد الخمسي على هذا التحليل المجهري والقيم لواقع التعليم ببلادنا. سأكون سعيد جدا إذا سمعت يوما ما أنك أصبحت مسؤولا على رأس طاقم مكلف بتصحيح مسار التعليم في المغرب . فأنا أرى أن الذي يصنع الفرق هو الرجل الصحيح في المكان الصحيح و أن فاقد الشئ لا يعطيه.الحمد لله أنه لازال عندنا رجال من طينتك (ومن طينة المهدي المنجرة رحمه الله)يواصلون تحدي آفة الفشل رغما عن العراقل التي يضعها الموروث الثراتي والمصالح الداتية التي تتكثل لبناء نظام قائم بداته يصنع التفوق والإمتياز في الفشل والتبعية المتنقلة. وفقك الله والشكر الجزيل لك ولجمعية فضاء الأطر على هذه الدردشة النابعة من القلب ومن غيرتك على هذا الوطن. وأختم بمقولتك التي سمعتها منك في لقاء على اليوتوب: "On a une patrie a' defendre, a' aimer et a' developper "
شكرا جزيلا الدكتور محمد الخمسي على هذه المبادرات الفكرية التثقيفية التنويرية. نتمنى الإستمرار لهذه الحلقات و هذه اللقاءات، ليتم تدوينها و نشرها على أوسع نطاق، لتستفيد منها الأجيال القادمة.
كلنا نعرف التقدم و الفارق بين العالم الغربي و العالم الثالث ، أن تقدم الفارق بطابع السخرية هذا ما يصبوا إليه الحضور ، المطلوب ان تضع الاصبع بشجاعة على موطن الخلل بشجاعة و كيفية العلاج بشجاعة ايضا تمس من تمس لا يهمك .
كفى من اجترار الإشكاليات والتشخيص. . الاشكاليات المطروحة تم تشخيصها وحلها معروف ويحتاج إلى كتلة تاريخية للتوافق حولها و المبادرة بالعمل عليها. .. إذن كفى من الاجترار الكلامي
لكم كل التقدير و الاحترام استاذنا الفاضل على هذا التحليل و التفسير والتوضيحان القيمة التي تنير العقول. لم لا تدرج هذه المحاضرة و امثالها ضمن البرامج التلفزية؟؟؟؟؟؟؟
حياك الله ونصرك وأطال الله في عمرك سيدي الفاضل سي محمد الخمسي ،والله العظيم أنت إنسان طيب جدا وتحب عملك ووطنك ، وأنا أحيي فيك هذه الروح واشكرك على ما تقدمه لهذه الأمة من دروس في الحياة؛ واتمنى ان تصيب الهدف ، لدي سؤال سي محمد عن حلقات ممكنات لم تعد متواجدة في اليوتوب ، فهل دللتنا اليها من فضلك ، نحن ننتظر الجواب والله يرحم لك الوالدين والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اقف احتراما ووقار استاددي الدكتور الجليل سيدي محمد الخمسي .انا من المتتبعين لكم على المذياع فاصبحت مدمنة على برامجك ومحظراتكالراقية والمفيدة في الواقع لم اجد العبارة لاستعملها شكرا
بالنسبة لحالة الطوارئ الخاصة بالحريق فهي عملية يتم تلقينها للتلاميذ منذ الصغر و يتم تكرار العملية خلال كل موسم دراسي تحسبا ليقوموا بذات الشيء عند حدوت حريق . عرفت هذا من خلال تمدس أبنائي في الولايات المتحدة الأمريكية .
من خلال استماعي للمحاضرة استنتجت ان افكار الاستاذ الخمسي تتماهى وتتقاطع مع افكار كل من محمد اركون ومحمد عابد الجابري وكذلك محمد شحرور في نقذه للتراث الاسلامي او الموروث الاسلامي
نحمد ألله لما نرى مثل هذه العقول موجودة بيننا اليوم تناضل من أجل تحرير العقول منتهية الصلاحية وانارة الطريق لإجيال قادمة عسى ان يتم على اياديها فك القيود للعيش الكريم في البيئة السليمة.
