عازف العود في كليب يا أهل العشق للفنانة ديانا حداد هو نسيم المعيلي، وهو عازف عود ومؤلف موسيقي لبناني. ولد في مدينة طرابلس اللبنانية عام 1965، وبدأ تعلم العزف على العود في سن مبكرة. درس الموسيقى في المعهد العالي للموسيقى في لبنان، وتخرج منه عام 1988. عمل مع العديد من الفنانين اللبنانيين والعرب، منهم ديانا حداد، ووائل كفوري، ونجوى كرم، وفضل شاكر، وغيرهم. ظهر نسيم المعيلي في كليب يا أهل العشق وهو يعزف على العود، حيث كان جزءًا من الفرقة الموسيقية التي رافقت ديانا حداد في الأغنية. وقد ساهم عزفه في إضفاء طابع رومانسي على الأغنية. فيما يلي بعض أعمال نسيم المعيلي: ألبوم "يا أهل العشق" لديانا حداد (1997) ألبوم "عيون القلب" لوائل كفوري (2000) ألبوم "أنا بعشقك" لنجوى كرم (2001) ألبوم "حبيبي" لفضل شاكر (2002) ألبوم "الحب الأول" لمحمد عساف (2013) وإلى جانب عمله كعازف عود، يعمل نسيم المعيلي أيضًا كمؤلف موسيقي، حيث كتب العديد من الأغاني للفنانين اللبنانيين والعرب.
الله المستعان على مانرى وعلى مايفععلون ونسال الله لناولهم الهدايه فمالصدق الاطريق واحدواحدصراط الذين أنعمت عليهم وماكان تعددطرق الامن طرق الشياطين اعاذالله واعاذمن سمع ومن قرامنكم من طريق ظلت مساراتهافوالذي رفع السماء بغيرعمد اني لكم تاصح عودواالى الله وامشوا في طريق الرشاد طريق النورطريق الوضوح
تسلميلنا يا ست ديانا حداد والله انك كتير مؤدبة ويسلملنا كليبك المحترم والمحتشم انتي احسن وأفضل مطربة التسعينات وتمنى من الله يحرسك ويحميكي ويخليلك بنتك صوفي ونحنا وين ماكنا وين ماكنتي انتي نبقى سوين لبعض وعاشت ايامك وسنينك الفنية المزدهرة فيها عطائك يا مدام ام صوفي والكل يساوي لايك حق ديانا وحق اغنيتها القديمة لهالسنة 2019
ترتجف اناملي ان اردت التعليق على اغنية من الماضي ... ماضي الطفولة و طهارة الايام من كل ماهو قبيح ... تدور في مخيلتي صور كثيرة واحداث تجعل شفتاي تبتسم ابتسامة الاحزان عليها
شوف انا بقول لك احنا نبحث عن ذكرياتنا ونخاول نعيدها ولا كل جيل فيه اغاني حلوه حتى الآن في طرب واغاني حلوه ولكن نبحث عن الماضي الجميل فنتصوره جميل بأغانيه وكل شئ شوف الجيل الحالي بعد ٢٥ سنه راح يقولو انه افضل اغاني وافضل جيل وهو الحنين للماضي فقط
حقيقة هذه الأغنية كانت نقلة في حياة ديانا حين يبدع الشاعر و يبدع الملحن و تبدع ديانا و تكون اغنية ضاربة و بقيت تحتل المرتية الأولى في سباق الاغاني على مدى سنة كاملة اغنية تبقى راسخة لجمال الإبداع الموسيقى
اصعب شعور لم تشوف كل الناس تغيرت وانت باقي بمكانك لا فرحة تزرع الضحكة ع شفافك ولا حزين يرحل عن دنيتي ويخليني لو للحظة اعيش بسلام تحياتي من دولة الاحزان الى الشعب العاشق الذي اكتف الم وأحزان
وقتها كانت ديانا حداد اكبر سوپر ستار بالوطن العربي وحتى صوتها وأغانيها كانت قمة بالفخامة وأغلبها سوپر هيتس، الله يسامح الي خلاها تتجه للخليجي ودمرها فنيا بعد ما كانت بالقمة
كنا نسمعوا اغانيها والاغاني الصاعدة تلك الفترة اواسط التسعينات حتى بداية سنة 2000 ، عبر اذاعة المعهد الثانوي المختلط ببنقردان اثناء فترة الراحة بين الحصص العاشرة صباحا والرابعة بعد الظهر ..
@@ClassicLegend-iy3su صوتها فيه ازعاج و بعدين اللون اللبناني البدوي كانت نجوى كرم متسيدة الساحة فيه .. انا متأكد ان السيناريو الثاني لو ما كان غنت خليجي هو مصير كثير من اللبنانيات اللي حاولوا ينافسوا نجوى و اختفوا مثل كلوديا الشمالي و الين و غيرهم الكثير ..
Laser Beam وصحيح ديانا حداد انتهت فنيا مع الأسف ولكنها تظل من اهم وأكبر الفنانات العرب وماني عارفه وين وجه المقارنة بينها وبين كلوديا ومن هم على شاكلتها ولا تنسى ان ديانا حداد كانت ضاربه اكثر من نجوى كرم بالفترة بين منتصف التسعينيات وبداية الألفية واعتقد لو ديانا حداد استمرت على اللون البدوي والجبلي اللبناني لما سقطت عن القمة ولما تراجعت تدريجيا إلى ان انتهت مع الأسف ولكنها كانت ستظل متسيدة الساحة الغنائية العربية وأيضًا لا تنسى انها عملت عملية بالحنجرة من بعد البوم ٢٠٠١ والي كان له الأثر الكبير على صوتها
والله العظيم بمجرد سماع الاغنيه راحت بي الذكريات الى الماضي وكٲني اشاهد شريط الذكريات في تلكم اللحضه امام عيني…الله على تلك الايام مااجملها.. #يمني_مر_من_هنا
مزيج عجيب من الشموخ والعظمه والجمال والصوت الذي يهتز له اوتار القلوب ... كتله عجيبه فريده تجمع كل خصال الجمال ...انحني لك احتراما ياجمل فنانه ....احبك من اعماق قلبي ديانا حداد
2020 ومازال اللحن و الكلمات تدندن براسي من فتره لفتره ، فعلاً ايام كان فيها الفن عباره عن فن مو تسويق بضايع وسلع واشياء هابطه كهبوط القائمين فيها ومتابعيها
من أجمل اغاني ديانا حداد بعد اول اغنيه لها ساكن من اخراج جوزها اغاني الزمن الجميل لا رقص ولا عري ولا قلة أدب كانت كلمات والحان وصوت ومازلت اسمعها احلى واحسن جيل كان الثمانينات والتسعينات شكرا ديانا 2020/03/28