► Retrouvez vos programmes préférés : goo.gl/gxtCTu ► Abonnez-vous à la chaîne : goo.gl/v5Nz1p ► Rejoignez-nous sur Facebook: goo.gl/sfjrWb ► Abonnez-vous sur instagram : goo.gl/mTJlTL
شمال أفريقيا تدمرتم بتخذير الإسلام والأوضاع تشهد من خلال التربية بالغش والخداع يستعملوكم الحكام والشيوخ والمشعوذين تربية النساء اامغلفات عكس ااغربيات صانعات الاجيال والرجال
@@fatimafofa7177 اقرأ القرآن اش بريء الغزوات والنكاح للإرهابيين عملها محمد واومت أن أقاتل حتى يؤمنوا فدية والا قطع الرأس والمرأة الجميلة يدوها ثم لكم دينكم ولي ديني لا إكراه في الدين والله يهدي من يشاء واذا ختم أن لاتعدلوا فانكحوا يا صاحبي انتم مخذرين من عبر الأزمان عادي تجيب هكذا
ما يسمى الزئبق الأحمر مادة لا أساس لها من الوجود، ولفيديوهات أمام المرآت والثوم مفبركة وموجودة على اليوتوب، أول مرة أسمع عن زئبق موجود في جدران بناءات من الطين و هناك وظيفة إسمها: مختبر الزئبق. ،، هذا الوثائقي مجرد دجل وإحتيال على الناس
اختي الي يعمل فهذا المجال ميلبسش ملابس فاخرة باه. الحكومة متبعهمش المضاهر خداعة. ولي تلقيه لابس ملابس فاخرة هداك معنده حتى شي. انتي مفتونة بالمضاهر ولمضاهر خداعة
تو هاذم يستبلهوا في العباد!!! تو الي يطلعوا في الزيبق الازرق كلهم لقاهم هالصحافي😂😂 لا و صور معاهم 🤣🤣🤣 لا و زيد الغرام بمليار 😂😂😂 و هوما مازالوا عايشين في تونس🤣🤣🤣🤣 الصحافي يكذب على الناس !!!كلو تمثيل
هذي خدعة والزئبق يستعملونه بصناعة الساعات الثمينة مثل رولاكس وغيرها من المجهورات الاغلى في العالم ولكن من يقومو بالبرنامج مجرد فخ للناس وهذا الفديو مفبرك وليس حقيقة لان الزئبق ممنوع مثل غيره
ما يسمى الزئبق الأحمر مادة لا أساس لها من الوجود، ولفيديوهات أمام المرآت والثوم مفبركة وموجودة على اليوتوب، أول مرة أسمع عن زئبق موجود في جدران بناءات من الطين و هناك وظيفة إسمها: مختبر الزئبق. ،، هذا الوثائقي مجرد دجل وإحتيال على الناس
ما يسمى الزئبق الأحمر مادة لا أساس لها من الوجود، ولفيديوهات أمام المرآت والثوم مفبركة وموجودة على اليوتوب، أول مرة أسمع عن زئبق موجود في جدران بناءات من الطين و هناك وظيفة إسمها: مختبر الزئبق. ،، هذا الوثائقي مجرد دجل وإحتيال على الناس
في البرنامج تم الخلط بين: * ما يعرف بالزئبق الاحمر الذي يستعمل في الروحانيات و في التعامل مع الجن... (هذا ان وجد هذا الزئبق اصلا او انه موضوع للتحيل فقط و العلم عند الله) * وبين الزئبق الاحمر الصناعي او ما يعرف علميا بال mercure 20 20 و هو الاكثر اثارة و ذالك لان هذه المادة كانت في فترة ما بطلة صراع خفي بين دول و منظمات (الموساد، حزب الله، جنوب افريقيا، روسيا، ليبيا، السعودية، العراق...)، المعلومات عن الموضوع شحيحة جدا و ربما أكثر ما يمكن الاعتماد عليه هو شهادات بعض العلماء البريطانيين منهم من شارك في صناعة القنبلة النووية البريطانية و علماء روس يدعون أنهم شاركو في صناعة الزئبق الاحمر في احد المنشآت المعدة للابحاث النووية في روسيا، الغريب في الامر ان هناك تقارير استخبارتية مسربة لدول عضمى تحكي عن وجود هذه المادة (يعني في فترة ما الاستخبارات كانت تبحث عن وجود المادة من عدمه لشدة غموض الموضوع) و الاغرب انه في تلك الفترة تم اغتيال علماء من بريطانيا و جنوب أفريقيا لمجرد بحثهم في الموضوع و هذا مؤكد طبعا و عدة تفاصيل اخرى غريبة جداً. الملخص ان هذه المادة أحدثت ضجة كبيرة على مستوى المخابرات العالمية و علماء ذرة و كيمياء من الضنف الأول يقسمون بوجودها و فس نفس الوقت ليس هناك اي دليل ملموس يثبت وجودها و الاغرب من الكل انه الى اليوم من يبحث و يتعمق في الموضوع اما يتم تحذيره او قتله و حصل هذا مع صحافيين. رغم اني من الاشخاص الذي لا أفضل التفكير في المواضيع الغامضة و نضريات المؤامرة.... لكن ربما هذا يعتبر الموضوع الاشد غموض من 1991 الى اليوم.
الغريب فالامر انو فريق البرنامج الذكي المثقف يستمد في معلومات التحقيق هذا من زوز جهلة مستواهم العلمي و الثقافي صفر، يحكيو في حكايات قديمة توارثوها على الأجداد.. و فريق البرنامج مأمن مسلّم بصحة هذا الكلام.
walla lina yousri fouda fi serri lil ghaya ! fi 90net kanet thamma charika tharreb fil les produit chimique min Europa 3abr tounes fi itar Societé tcouvri fi nachatat jhaz lestekhbarat Lybia. sa77a noum baba
زئبق أحمر اذهب إلى التنقلاذهب إلى البحث الزئبق الأحمر هو مادة مزعومة ذاع صيتها منذ عقد الثمانينيات من القرن العشرين، وما زال الكثيرون يؤمنون بوجودها رغم عدم تحديد ماهيتها أو تركيبتها ولا إثبات وجودها على وجه اليقين. تعود شهرة هذهِ المادة إلى المزاعم الكثيرة التي راجت حول استخداماتها الكثيرة في صناعة عدد من الأسلحة المختلفة غير ذات العلاقة ببعضها البعض، وهو مما أثار المزيد من الشكوك حول صحة وجود مثل هذه المادة، فمثلاً يزعم مروجوا تلك المادة أنها تدخل في صناعة الأسلحة النووية، أو أنها توفر طريقة أسهل لصنع القنابل الاندماجية وذلك عبر تفجير مادة الزئبق الأحمر موفرةً بذلك ضغطاً شديداً يؤدي لبدء التفاعل النووي الإندماجي دون الحاجة لوقود انشطاري يتم تفجيره نووياً أولاً لتوفير الضغط اللازم (انظر القنبلة الهيدروجينية)، كما أشارت مزاعم أخرى إلى أن الزئبق الأحمر يمثل مفتاح نظم توجيه الصواريخ البالستية السوفييتية أو حتى مزاعم بإنه البديل الروسي المستعمل لتقنية الطلاء المضاد للرادار في طائرات الشبح[1]. ولقد ضبطت عينات من الزئبق الأحمر مع إرهابيين مفترضين تبين فيما بعد أنها ليست سوى أصباغ حمراء أو مساحيق لا قيمة لها، ويعتقد البعض أن بعض عمليات بيع تلك المواد تمت بشكل متعمد من قبل أجهزة أمنية بهدف الإيقاع بمهربين للمعدات والمواد النووية، حيث ينسب البعض اختلاق قصة الزئبق الأحمر إلى وكالات مخابرات الاتحاد السوفييتي السابق أو إلى وكالات حكومية أمريكية. مزاعم الاستخدامات من بين أبرز المزاعم حول استخدامات الزئبق الأحمر أنه يدخل في صناعة القنابل الاندماجية إذ يستعمل كمفجر ابتدائي بديل عن الوقود الانشطاري المستخدم في القنابل الاندماجية كما سبق وأشير في بداية المقال، وقد أيد هذا الزعم الفيزيائي صامويل كوهين مخترع القنبلة النيوترونية، إلا أن هذا الزعم يتعذر تصديقه علمياً لأن أي تفجير تقليدي لمادة ما لن يقدم سوى طاقة غير كافية وضئيلة جداً مقارنة بالطاقة التي يوفرها الوقود النووي الانشطاري. زعم آخر انتشر في عقد التسعينات هو أن الزئبق الأحمر يسهل عملية تخصيب اليورانيوم بدرجة عالية يتيح استعماله للأغراض العسكرية، وذلك دون الحاجة لأجهزة الطرد المركزي التي يسهل تعقبها دولياً من قبل الدول والمؤسسات التي تعمل على منع انتشار الأسلحة النووية. زعم ثالث شائع قال بأن الزئبق الأحمر ليس اسماً حقيقياً وإنما اسم شيفرة code name يشير ببساطة إلى اليورانيوم أو البلوتونيوم، أو ربما إلى الليثيوم 6 وهي مادة لها علاقة بالزئبق ولها لون يضرب إلى الحمرة بسبب بقايا المواد الزئبقية المختلطة بها. وإن كانت استخدامات الليثيوم 6 في الأسلحة الاندماجية تغطيها السرية. وهناك مزاعم أخرى عديدة قدمتها صحيفة برافدا الروسية عام 1993 كان من بينها استخدامات الزئبق الأحمر كطلاء للاختفاء من الرادار وكمادة تدخل في صناعة الرؤوس الحربية الموجهة ذاتياً. في عام 2009 راجت في السعودية إشاعة حول احتواء مكائن الخياطة سنجر على مادة الزئبق الأحمر، وهو مما أدى إلى تدافع البعض لشراء مكائن الخياطة من هذا النوع بأسعار هائلة، وقد ترواحت مبررات الشراء بين مزاعم استخدام الزئبق الأحمر في إنتاج الطاقة النووية وحتى استحضار الجن واستخلاص الذهب واكتشاف مواقع الكنوز المدفونة، شرطة الرياض نسبت إطلاق تلك الإشاعات إلى عصابات نصب[2][3]. مزاعم كثيرة راجت حول دخول الزئبق الأحمر في أعمال تحنيط جسد المومياء المصرية قديماً.
الانسان عدو ما يجهل من باب رأيي و تجربتي الشخصية الزءبق الاحمر هو حقيقي يستعمل في استخراج الكنوز و في الاستعانة بالجان او بيعه للجان او لامور السحر و غالبا ما يستخدم في التحويل ( مقايضته باموال طاءلة مع ملوك الجان ) لكن انا اتحدث عن الزءبق الاصلي تجده في الاثار القديمة جدا و اغلاه الزءبق الفرعوني كانو يدفنونه في جثت موتاهم بعد تحنيطهم اما عن القنابل النووية معلومة خاطءة وفي عصرنا الحالي هو قليل جدا يكاد ان يكون منعدم يوجد بكثرة الزءبق الصناعي لهذا البعض لا يؤمنون به و معلومة الاخيرة المتاجرة فيه حرام 100/100.