زكريات الطفولة البريئة، في أيام البرد ،وأصوات المطر ،يبقي صوت البابور في الذاكرة لاينمحي ،حيث اننا نجتمع ليلا نسهر علي صوته وضوءه ،نتعشي ونذاكر ونحل واجبات المدرسة أو ندفي تحت البطانية وكلنا في نفس المكان مدفيين،شبعانين ،سهرانين ،كانت ذكريات رائعة
هو في حتي الآن حد بيعمل صيانه الباجور لأن الباجور بتاعي عاوز يتعمل صيانه لان وحشني صوت الباجور مع الارنابيط باليل بالله عليكم لو حد يعرف حد في مصر محافظة الجيزة أو في ميدان الجيزة يبلغني عاوز اعمل صيانه الباجور