زمن الفن الاصيل. وراء كل قصة. عبرة لمن اراد ان. يتعظ ممثلون و ممثلات. شاهدنا افلامهم ونحن. في زمن المراهقة. اكثرهم ماتوا. او اصبحو. مسنين. تحياتي من المغرب. اليوم. الاربعاء. ١٤. فبراير. ٢٠٢٤
صلو على النبي محمد. أللهم صل وسلم وبارك على سيدنا وحبيبنا ونبينا محمد وآل محمد وعجل فرجهم ياكريم يارب العالمين. أللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم ياكريم يارب العالمين
شُكرا لكٌم علَى هذه الأعمَال الجميلة 😊 أنا من الجزائر عمري 20 سنة وَ هاذ النّوع من الأفلام يُريحُني نفسياً 😮💨، أعشقُ فيها كُل شئٍ اللباس ، تسريحات الشعر، البيوت، السيارات، الشوارِع ،أعشقُ حتّى أصوات المُمثلين و صٌوت قرقعَة الأحذِية على الأَرض
شكرا لمعلوماتك القيمة أملك هذا الجهاز منذ ٣ سنوات والآن فقط فهمت من شرحك كيف استعمله أكثر شيء كان يزعجني اغطية الزجاجات ،ليتك توضح لي كيف ألغي تلك الاغطية
‼️‼️‼️لَا أحد يُنكِر أن هاذ الأفلام جميلة و تَعبق بريحة الماضي اللذي نحنو إليه لكن فيها مجون و عُري و الكثير من الأشياء البعيدة عَن دِيننا وَ عن عاداتنا وَ تقاليدِنا العربيّة كيف استطاَع نور الشريف أن ينام مرتاح و الكل شاف مرتو بل بيكيني 🤔⁉️⁉️
الفيلم مقطع منه كثير كثير ، الفيلم مليان مشاهد ساخنه ، هذه حملة قاموا فيها المسؤلين عن السينما المصرية بتنظيف المشاهد الساخنة وتنظيف صورة السينما المصرية و الفنانين المصريين للجمهور المصري خاصة و الجمهور العربي عامة !! لان اذا الناس شاهدوا تلك المشاهد راح تسب وتلعن بالسينما و الفنانيين
🙃🙂 صح فيلم رائع نور الشريف الرجُل الشَهم يعرض جسم مرتو الجميلة للمخرج وَ للمنتج و لكُل العالم وااااو ياللروعة نحن نحنوُ هاذ الأفلام لأنّها تعُود بنا للماضي لا أكثّر و لا أقل
افلام الستينات والسبعينات والثمانينات كلها خمر وعهر وعري وسكر وزنا باسم التطور 😮. والتسعينات بداو يخففون منها وبدأ اشويه...تطور ملوث مع انني احب تمثيلهم كلهم😤😤جدي الله يرحمه كان ينزعج اذا قعدنا نتفرج معاه تلفزيون ويغير القناه اتاريهها كانت طرده عشان 🌚🌚
الي حبيت اعرفه هده الممثلات بوسي وناهد شريف هل هما مسلمتان وعربيتان ايه اللبس ايه البهدلة دي حسبنا الله ونعم الوكيل لبس كله عاري غير محتشم لا حياء ولا حشمة ولا خجل لا من المصورين ولا من المشاهدين حتى لو مافيه خجل ؤخجلوا ويستحيوا من رب العباد والله لو الجسد كان له قيمة ماكان ربنا اخد الروح وساب الجسد يكله الدود والتراب اثقوا رب العالمين