كل الافلام المصرية هي تمثل واقعنا مئة بلمئة وتعبر عن معاناتنا وافراحنا الظاهر ان كل البشر في كل الدنيا لهم نفس التفكير والمشاكل اي اننا نتشابه ونمر جميعنا بمراحل عمرية متشابهة تحية لكم
أصعب شيء في الدنيا هو الفراق 😢😢 الحياة دمعتان دمعة فرح عند اللقاء ودمعة حزن عند الفراق ،مليت من الغربة تركت لبنان منذ ٣٧ سنة كانت فترة حرب ومع ظروف تلك الفترة كانت أيام جميلة كان مايذال أشخاص على قيد الحياة ابي وخوالي واصدقاء ناس كثيرين رحمهم الله 🤲 ، يمر الوقت مثل لمح البصر ها الله ها الله عليكي يا دنيا مافيها شيء، الله يرحمنا برحمته الواسعة اترحموا علينا عندما تروا تعليقي هذة هي سنة الحياة 19.01.2024
فلم تجاري اعتمد فيه حسن يوسف الي هو منتج الفلم على العري و القبلات لكن فيه حاجات الي مابيفهمش و راح ياخد باله منها مثلا إزاي استلم الشغل و هو مايعرفش ألماني و مونكا يتكلم معاها بالعربي و هي بترد بالأنجليزي
افلام التي انتجها واخرجها حسن يوسف يظهر فيها المعالم السياحيه لدول اوربا مثل اليونان في فلم اثنين على الطريق لعادل امام وشمس البارودي ودموع بلا خطايا وغيره
خيانه لماذا هى لم نسلم مؤخرته لمو اخذه ان جسم المراه هى الوحيده المسؤله عنه فى يوم من الايام كان فى اله من الالهه اليونانيه اللى هى قريش سابقا كان اله عجوز لم يعد ن ينكح زوجته الشابه و الشابه من حقها ان تتمتع و كان اله العجوز يشك دائما بها رغم انها لم تسلم مؤخرته او لم تدلو بانه ليس رجل بما يكفى لاشباع زوجته فامر هذه الاله بان المراه خائنه و حذفها فى النار هذه حقيقه و انت تعلم عن الاله و الاصنام القريشيه
حسن يوسف يبي يسافر اوروبا قام عمل هالفلم منها سياحه ومنها تمثيل وبنفس الوقت يرجع ويبيع الفلم وتطلع سفرته مجانا 😂😂😂 فلم تافه كانه برنامج رحال يفرجينا على سفرته 👎👎👎 ما انصح بمتابعت الفلم ضياع وقت 🤮
فلم تافه ولا معنى له، سوى الإيحاء ان البلاد العربية احسن من أوروبا و لا تسافرو فبناة الغرب تتربس لكم مونيكا في انتظار الشاب العربي و المجتمع الاروبي المنحل سيفسد أخلاقكم فأنتم احسن أمة اخرجت للناس (كالعادة عنصرية مقرفة اتجاه الاروبي) تخيلو حجم الصياح عندما ينتج الغرب فلم يصور جهلنا و تخلفنا .
حسن يوسف ممثل فاشل وميعرف يمثل مقارنة بكم لقطة لسمير غانم ونور الشريف اساتذة بالتمثيل …والاخراج سيء وغير محترف لانة ايظاً من اخراجة لحسن يوسف، الفلم ياخذ 1/10
الفيلم كارثة وكلة أخطاء، لا يتحدث الألمانية ولا الأنجليزية ومع ذلك حصل على عقد عمل وده مستحيل في مهنة المهندس،،،، ،صديقتة الألمانية بتكلمة بالأنجليزية ويرد عليها بالعربية شئ مضحك جدا كما لو ان عقلها جوجل ،،،الأفكار المغلوطة اللي كان بيروجوها للناس في مصر لما صاحبة بعتلة جواب في أول الفيلم بيقولو البنات بتحب أصحاب البشرة السمراء والناس بتصدق،، انك تصاحب واحدة تصرف عليك بيكون مؤقت فقط ولكن في الحقيقة غير صحيح وخصوصا مع الألمانيات دي ناس بتاعة شغل،،سيناريو ضعيف جدا.