أنزل تعالى القرآن ليعدل بين الرجل والمرأة وليس لساوي بينهما، لكن أخطاء الأولين نسخت هذا العدل 

هناك ناس رزقو بالبنات فقط عندما يموت الاب يرثه اخوانه مع العلم كانت زوجته تساعده في بناء المنزل ارى هذا ضلم في حق الزوجة وبناتها

الاحكام تتغير بتغير النظام المعرفي و لكن الفقهاء لا يعترفون بالتطور و كل من لا يعترف بالتطور و التغير و هي سمات حنيفية الاسلام فهو مشرك بالله

لقد فصل الدكتور شحرور في الأمر و بالدليل الرياضي و والله لم أرى أعدل من رأيه رحمه الله

تدبر منطقي ولكن لا يفهمه الا من استخدم عقله .لأن اقامة العدل هو جوهر الحياة .

دكتور خليد المحترم.... أحسنت وأبدعت كالعادة ..... حلقات الإرث مهمة جدا .... عافاك الله وأرضاك 🎉🎉

تطبيق الوصية هو الحل

للذكر مثل حظ الأنثيين رأينا ما روي عن اختلاف أصحاب النبي في توزيع الإرث. وما روي ذلك إلا نتيجة لفهم الفقهاء المتأخرين الخاطئ لمضاعفة حصة الذكر مقابل حصة الأنثى، وعليه سار المسلمون أكثر من ألف سنة في تفضيل الذكر على الأنثى، مالياً (في الإرث) وعقلياً (في الشهادة)، وثواباً في دخول الجنة (كما في رواية "أكثر أهل النار من النساء"). فعلينا الآن تدبر آية الإرث الطويلة هذه بعناية، وبدون البتر الذي يُفعل عادة عند استخلاص الأحكام من الآيات، فقال الله تعالى "يُوصِيكُمُ ٱللَّهُ فِيۤ أَوْلَٰدِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ ٱلأُنْثَيَيْنِ فَإِن كُنَّ نِسَآءً فَوْقَ ٱثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ وَإِن كَانَتْ وَاحِدَةً فَلَهَا ٱلنِّصْفُ وَلأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِّنْهُمَا ٱلسُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِن كَانَ لَهُ وَلَدٌ فَإِن لَّمْ يَكُنْ لَّهُ وَلَدٌ وَوَرِثَهُ أَبَوَاهُ فَلأُمِّهِ ٱلثُّلُثُ فَإِن كَانَ لَهُ إِخْوَةٌ فَلأُمِّهِ ٱلسُّدُسُ مِن بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِي بِهَآ أَوْ دَيْنٍ آبَآؤُكُمْ وَأَبناؤُكُمْ لاَ تَدْرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعاً فَرِيضَةً مِّنَ ٱللَّهِ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ عَلِيماً حَكِيماً". يوصيكم الله في أولادكم نرى الآن التوجيه الصريح نحو الأولاد، فغالباً لهم النصيب الأكبر من التركة. وكلمة الأولاد تطلق لغة على البنين (الذكور) والبنات (الإناث) من ذرية الإنسان، بينما تطلق كلمة "الإبن" على الذكور من الأولاد دون الإناث. فالله تعالى يريد أن يبين لنا المعادلات التي يُشرعها لنا في باب الميراث، لنطبقها في الحالات التي لا توجد فيها الوصية، إذ بدأ الله تعالى الآية هنا بقوله "يُوصِيكُمُ ٱللَّهُ" ثم جاء في نهايتها وبعد بيان التفاصيل "فَرِيضَةً مِّنَ ٱللَّهِ"، فبغياب الوصية، والتي أعطى الله من خلالها الإنسان حرية التصرف بماله في توزيعه بعد وفاته، مع الإشارة والنصح بعدم استخدامها للتفرقة بين الورثة وإثارة الكراهية، فبغياب الوصية يتم توزيع الإرث بصورة يفرضها الله على الورثة، من خلال مجموعة من المعادلات الرياضية الدقيقة، ليس فيها مجال للاختلاف أو الاجتهاد، فتحفظ حقوقهم جميعاً، وتمنع تفكير أحدهم بالاعتراض او التغيير. ولأنها مفروضة من الله، يدخل من يعصيها في باب أكل المال الحرام والعياذ بالله. حظ الأنثيين ما الفرق بين "مثل حظ الأنثيين" (بصيغة "المثل" المفرد) و "مثلا حظ الأنثى" (بصيغة "المثل" المثنى)؟ لمعرفة الفرق، علينا تثبيت أحد الأمرين (العدد) وتغيير الآخر (الحصة)، بمعنى عدم طرح متغييرين اثنين في نفس الوقت، وهو ما يدعى في التحليل الرياضي "Single Variable Problem". لو قال أب لابنه الذكر "أعطيتك مثل حصة أخيك" مقابل "أعطيتك مثلي حصة أخيك" فكيف يفهم العطاء؟ وكذلك "أعطيتك مثل حصة أختك" مقابل "أعطيتك مثلي حصة أختك"، فصيغة المفرد أو المثنى لكلمة "المثل" هي التي تدل على قيمة العطاء وليس عدد الإخوان أو الأخوات. وكذلك إذا قال "أعطيتك مثل حصة إخوانك" بصيغة المفرد لكلمة "المثل"، فهي تعني المساواة وعدم وجود فوارق. فما هو دور عدد الإخوة هنا؟ بيان عدد الإخوة هو تحديد للسياق والظرف (وليس لمقدار الحصة)، فإذا قال "أعطيتك مثل حصة أخويك" علمنا أن الحصة هنا هي المساواة في القيمة بين الإخوة وأن عدد الإخوة الإجمالي هو ثلاثة. إذاً قوله تعالى "لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ ٱلأُنْثَيَيْنِ" هو كما لو أنه قال "للذكر مثل حظ الإناث"، وهو التساوي في الحصص بين الذكور والإناث، لكن هل عدد الذكور هنا يساوي واحد؟ ولم حدد الله تعالى عدد الإناث هنا باثنتين؟ يمكن لعدد الذكور أن يساوي عدد الإناث أو يقل أو يزيد، لذلك فإن صيغة المفرد في كلمة "لِلذَّكَرِ" ليس لتثبيت أن الوارث من الذكور هو واحد فقط، بل هو تثبيت أحد المتغيرين (عدد الذكور وعدد الإناث)، وهو ما يُعرف بعملية "Normalization"، أي حصر عدد الإناث مقابل الذكر الواحد. فإن كان عدد الذكور 2 وعدد الإناث 3، تكون النسبة 1,5 أنثى لكل ذكر، وهذا هو المقصود في الآية. فالمعادلة الرياضية هنا هي مساواة حصة الذكر مع حصة الأنثى طالما نسبة الإناث إلى الذكور لا تتعدى 2 إلى 1. نساءً فوق اثنتين يخبرنا الله تعالى الآن بمعادلة مختلفة عن السابق عند زيادة النسبة فوق 2 إلى 1، فنرى هنا استخدام كلمة "فوق" بدلاً من عبارة "أكثر من"، فعندما تُستخدم كلمة "أكثر" مع الإنسان تفيد الزيادة في العدد بدون وجود الكسور (العدد الصحيح)، مثل قوله تعالى "أَكْثَرَ ٱلنَّاسِ" و "فَإِن كَانُوۤاْ أَكْثَرَ مِن ذٰلِكَ فَهُمْ شُرَكَآءُ فِي ٱلثُّلُثِ" و "وَإِن تُطِعْ أَكْثَرَ مَن فِي ٱلأَرْضِ"، فكلها تفيد الزيادة في العدد بلا كسور. لكن ولاحتمال وجود الكسور في نسبة الإناث إلى الذكور، مثل 8 إناث إلى 3 ذكور، أتت الآية بكلمة "فوق" بدلاً من "أكثر". إذاً في حالة زيادة نسبة الإناث إلى الذكور فوق 2 إلى 1، تصبح حصة جميع الإناث الثلثين "فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ" وحصة جميع الذكور الثلث. فإن كان الورثة مثلاً ذكراً واحداً وأربعة نساء، حصلت النساء على ثلثي التركة، فأخذت كل واحدة منهم ربع الثلثين (1 من 6 من التركة)، وحصل الذكر على الثلث المتبقي (2 من 6 من التركة)، فكانت حصة الذكر ضعف حصة الأنثى. أما إن كان الورثة مثلاً ذكراً واحداً وست نساء، كانت حصة الذكر (الثلث) ثلاثة أمثال حصة الأنثى (سدس الثلثين). إن كانت واحدة في هذه الحالة، تساوت نسبة الإناث إلى الذكور، إذ أننا ثبتنا عدد الذكور بواحد، وهنا عدد الإناث واحدة، وكما لو كانوا 3 ذكور و 3 إناث، فالنسبة هي 1 إلى 1. "وَإِن كَانَتْ وَاحِدَةً فَلَهَا ٱلنِّصْفُ" فالذكور مشتركون في النصف والإناث مشتركات في النصف الآخر، فتكون جميع الحصص متساوية وتأخذ الأنثى مثل الذكر. الأولاد من جنس واحد نلاحظ أن الآية الكريمة أتت على وجود الأولاد من الجنسين: ذكوراً وإناثاً، ولم تذكر الحصص في حالة كون جميع الأولاد هم ذكور أو جميعهم إناث، وذلك لبديهية التوزيع، إذ يحصل حينئذ جميع الذكور على حصص متساوية بينهم، كما تحصل حينئذ جميع الإناث على حصص متساوية بينهن. الإخوة والأخوات نجد في آية أخرى قوله تعالى "فَإِن كَانَتَا ٱثْنَتَيْنِ فَلَهُمَا ٱلثُّلُثَانِ مِمَّا تَرَكَ وَإِن كَانُوۤاْ إِخْوَةً رِّجَالاً وَنِسَآءً فَلِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ ٱلأُنثَيَيْنِ" توزيع الحصص بين الأخوة (في حالة دخولهم في قسمة الإرث)، فتحصل الأنثى على نفس حصة الذكر عند بلوغ نسبة الإناث إلى الذكور 2 إلى 1 (أو أكثر). ختاماً نرى العدل الإلهي في المساواة بين حصص الذكور والإناث في تقسيم الإرث، إلا في حالات نادرة عنما تكون نسبة الإناث إلى الذكور في الأولاد أكثر من 2 إلى 1، لحكمة ربانية. والله تعالى أعلم.

سيدي نرى كثير وكثير من الحالات ان الانثى تصهر على رعاية ابويها وحين الوفات يرث اخوها الضعف والأئمة صم بكم والله ثم والله لن تقوم قائمة لهذه المجتمعات لان الظلم ظلمات.شكرا استاذنا الفاضل 👍

تحياتي لاستادي الموقر الله يحفظك يا رب وجزاكم الله خيرا كثيرا طيبا مباركا فيه

جزاك الله كل الخير💚💚💚💚 وحسبنا الله ونعم الوكيل فى كل تجار الدين(الكهانوت)

سيدي الفاضل لن يغيروا الاية للذكر مثلةحظ الانثيين بل طالبوا بوصية الاب او غيره حسب مايرى من حاجة ابناءه و ضعفهم وهؤلاء الاءمة يكذبون ويريدون الاستمرار في الغلط

تفسير محمد شحرور رحمه الله لأحكام الارث منطقي جدا و لا يتناقض مع كلام الله في كتابه مستندا إلى الهندسة التحليلية و التحليل الرياضي و نظرية المجموعات في الرياضيات الحديثة بينما في الزمن الأموي و العباسي كان الحساب بالعمليات الاربع فقط اسم الكتاب:نحو أصول جديدة للفقه الاسلامي

تحياتي لك وواشكرك على هذه المعلومات الشيقة والمفيدة بعدما كنا في سبات التام وتابعين باعين مسدودات كالغلمان نسير ونتبع بلا تفكير ولا عقل يفكر في ما يسرد علينا من خرفات الاولين

بارك الله فيكم استاذنا الفاضل

ليلى من لبنان. يا اللله يا سلااااام ما اروعك يا دكتور. هنيئا لدولة المغرب على رجل مثلك. كم أنت رائع. أنا كنت دائما ومنذ زمن طويل لم اقتنع ب الأئمه الأولين كان تفسيرهم للقرآن تفسير ذكوري فقط

الحمدلله منزل الكتاب الهادى إلى الصواب جزيت وكوفيت أستاذنا الفاضل جزاكم الله كل الجزاء ❤❤❤❤❤❤😂

جزاك الله خيرا وبارك الله فيك وزادك الله علما !

بارك الله في عمرك و في علمك وفي تفسيرك

JazakAllah Alf khaeyer.

بارك الله فيك وبعلمك وجزاك الله عنا خير الجزاء

شكرا لك استاذ دمت بخير

بارك الله فيك وفي مجهوداتك الرائعه في التفسير جزاك الله خيرا

يا استاد انا فهمت من خلال ايات الإرث انه يجب أن يكتب اتناء حياة الإنسان ويلخص بكاامله في الوصية وهي اساس الإرث لكن للاسفمن سبقونا الغوها اعتمادا على باطل اسمه النسخ وحديث لا وصية لوارث جعلوا باطلا اهم من الحق المنزل من عند الله واعتمدوه قرون لهذا لم نفلح كامة لأننا نعيش على ضلال وليس على نور الله الموجود في آياته المنزلة على رسوله الكريم

بارك الله في علمكم 👏👏👏👏

Merci grand maître ❤

بارك الله فيكم وجزاكم خيرا

كلام سليم

شكرا استاذ الكهنوت طغي وتجبر ويكذب على لله

استاذ من فضلك تكلم لنا عن حديث المفلس يوم القيامة

اكثرنا غافلون

ممكن تتطرق لموضوع هبة الوالد لاولاده

أنا لا زلت لم أفهم لذكر مثل حض الانثيين لفهم افهمني هذه الآية سوء فهمها هو لذالك ظلمو المرأة

شكرا لهذه التوضيحات أخي خليد. هل لنا بحبقة إذا سمحت حول المعاني السياقية للكلمات المهر والأجر والصدقات وما افتدت بهه

فلو نتخيل لو اقيمه عدل الله واحكام كتابه عز وجل؟ كيف سيكون شكل الدنيا ككل وحياة كلاً منا كبشر؟!!!!!😢 لا اله الا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد .. وربنا على كل شيء وكيل

لا يمكن حكم إلاهي ان يكون غير عادل، لوكان غير كذالك فالخطأ في التفسير

الطاهر بن عاشور ساوى في الميراث بين النساء و الرجال في حالة سكان الارياف أين النساء يعملن في الحقول مثل الرجال تماما و رؤى ان مادمن يتعبن مثل الرجال و يخدمهم الارض فلهن حق مساوي للرجل في ارث الارض التي خدمت فيها

الإسلام دين و شريعة وليس رأي كما يعتقد بعض الجهلة

سلام استاذ اذا من فضلك فهمنا اين العدل في الذكر مثل حظ الانثيين ؟؟؟علما ان الان المرأة تشتغل و تصرف على نفسها و اولادها و يوجد رجال كثيرين يعتمدون على عمل النساء سواء كانوا ازواج و اباء او اخوة فالمرأة الان تشترك في مصاريف البيت اما باقي ما قلته تتالقين و العدل و الوصية انا معك ١٠٠٪؜

استاذ خليد: بعد الاختصارات لما تكلمت به : واحده منها هو اني فهمت مما قلته انت : ان اي وصيه يكتبها الانسان قبل وفاته ، ممكن ان تعرض على الدوله لتحقيق الحق وذلك اذا قام احد الورثه بالطعن بعدالتها ! هل ما فهمته انا صح ؟ سؤال : هل يجب القيام بذلك، ام انه اختياري؟ سؤال : لم تتحدث لو كانت (الانثى) هي من ارادت ان توصي لبقيه افراد الاسره ؟ فهل يجوز ذلك ؟ مع بقاء الزوج على قيد الحياه ! او ان زوجها كان قد توفي من قبل ؟ سؤال : كيف لنا ان نعلم ان الدوله (العربيه على الاقل ) لم تنسق احكام الارث مع المشرعين ورجال الدين في تثبيت القوانين المدنيه ؟ فاذن كيف يمكننا ان نثق بحكمها (المدني)اذا كانت مثل تلك الاحكام مستمده من احكام المشرعين والعلماء ! فهل من فائده نجنيها، في حاله الاستعانه بالدوله لفرض ارادتها في التقسيم العادل للوصيه ؟ سؤال أخير : ما حكم الوصيه اصلا..قبال احكام القران وتبيانه ؟ اذا كانت الوصيه تخالف ما امرنا به القرآن، فكيف لنا الاخذ بها ؟ ثم من الذي عليه الحكم..هل الوصيه خالفت في مضمونها ما امرنا الله به ؟ من ذلك الشخص؟ فنحن لسنا على الاستعداد الالتزام باي وصيه تخالف تعاليم الله تعالى، اذن ما نفع تطبيقها

التفسير الأصح لحظ الذكر مثل حظ الأنثيين يعني عندما يكون عدد الإيناث اثنتان تكون القسمة بينهما بالتساوي مع الذكور وهكذا يتضح المعنى او الحكم فالأنثى هي الأساس في الإرث : 1/عندما تكون أنثى واحدة حظها النصف (مهما كان عدد الذكور) 2/عندما يكن اثنتين حظهن مثل الذكور (مهما كان عدد الذكور) 3/عندما يكن فوق اثنتين فلهن ثلثا ما ترك (مهما كان عدد الذكور ) وهكذا يتضح ان الله سبحانه وتعالى كرم الانثى وحفظ لها العيش الكريم .

سؤالي هو كم مقدار المال المسموح به للهالك ان يوصي به من كل ماله هل نصفه، ثلثه...

❤❤❤❤❤

لماذا الله قال حظ، ولم يقل نصيب، في الذكر مثل حظ الأنثيين.

الكهنوت ملاء بوظنهم ونامت عقولهم

ماهي طريقة التيمم الصحيحة الله يجازيك بخير

😍😍😍😍😍

وإن كانت واحدة ؟ {يُوصِيكُمُ ٱللَّهُ فِيٓ أَوۡلَٰدِكُمۡۖ لِلذَّكَرِ مِثۡلُ حَظِّ ٱلۡأُنثَيَيۡنِۚ فَإِن كُنَّ نِسَآءٗ فَوۡقَ ٱثۡنَتَيۡنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَۖ وَإِن كَانَتۡ وَٰحِدَةٗ فَلَهَا ٱلنِّصۡفُۚ وَلِأَبَوَيۡهِ لِكُلِّ وَٰحِدٖ مِّنۡهُمَا ٱلسُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِن كَانَ لَهُۥ وَلَدٞۚ فَإِن لَّمۡ يَكُن لَّهُۥ وَلَدٞ وَوَرِثَهُۥٓ أَبَوَاهُ فَلِأُمِّهِ ٱلثُّلُثُۚ فَإِن كَانَ لَهُۥٓ إِخۡوَةٞ فَلِأُمِّهِ ٱلسُّدُسُۚ مِنۢ بَعۡدِ وَصِيَّةٖ يُوصِي بِهَآ أَوۡ دَيۡنٍۗ ءَابَآؤُكُمۡ وَأَبۡنَآؤُكُمۡ لَا تَدۡرُونَ أَيُّهُمۡ أَقۡرَبُ لَكُمۡ نَفۡعٗاۚ فَرِيضَةٗ مِّنَ ٱللَّهِۗ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمٗا} [سورة النساء:١١]

😊😊😊

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. الإطار الذي أمرنا الله ان نعمل فيه هو العدل. قال تعالى ولقد ارسلنا رسلنا بلبينات وانزلنا معهم الكتاب والميزان ليقوم الناس بالقسط. وقال تعالى. ان الله حرم على نفسه الظلم وجعله بين العباد حرام. أما من يسب الناس ويفتري على الله الكذب فليتدبر الايات في هذا السياق، والحساب آت. قال تعالى كل نفس بما كسبت رهينة.

استاذى الفاضل عندى ثلاث ذكور وبنت الذكور الكل يسكن فى رزق الوالد والحمدلله والأنثى فى بيت زوجها واصلا ليس له بيت الا الإجار من الخواص وليست مستقرة فى البيت الزوجية فهل أستطيع أن اكتب لها بيت بأسمى هذا الأخير اشتراه زوجى بأسمى بنية ان اعطيه لابنتنا حتى نطمئن عليها بعد موتنا فهل يجوز ذالك وشكرا وجزاك الله كل الجزاء ❤❤❤❤❤

وهل انت اعلم من النبيوعمر والصحابة اءخساءياهدا

بل اخطأو في تفسير للذكر مثل حظ الانثيين.. فهذه الاية تدل على المساواة بان للذكر نفس حصة اثنتين من اخواته اذا كان الورثة ذكر وبنتين

شكرا . شرح جميل لكن حركاتك بيدك تجعل التركيز قليل عند مشاهدة الفيديو. حبذا لو تقلل من استعمال يديك كثيرا و كذلك و اسفة على هذه الملاحظة، هناك صوت تصدره بفمك، بشفتيك، مقرف قليلا، حبذا لو تعتاد على تقليله و شكرا ❤ و هذه أمور تجعلني اتوقف على مشاهدة الفيديو في الدقائق الأولى ووهذا ما حدث ايضا في هذا الفيديو

👏👏👏👏🌹🌹🌹

OUSTADI LE SON EST TRES FAIBLE

اعتقد ايات الارث تساوي بين الانثى والذكر.. الدليل الواحدة لها النصف والاثنين لهما ثلثين.. يعني يتساوو.. لكن عندما يختلطوا ويزيد العدد.. جعل للذكر مثل حظ الانثيبن.. وليس مثلي حظ الانثى.. يعني.. يقسم الاخوة كل ذكر وانثيين معا يعني لو ذكر وانثيين مرتين.. نضع كل واحد منهم في مربع.. ثم في المربع الثالث مثلا فيه ذكر واحد وانثى واحده.. هنا نضع انثى افتراضيه اخرا مكانها فارغ.. ثم نقسم لكل مربع كل ذكر وانثيين مثل بعض.. ثم نأتي لنصيب الانثى الافتراضية.. هنا فيكون فائض.. يترك للورثه اما يخرجوه والدليل الاية التي ذكرت اعطاء من حفر الوصية وذو القربا.. او يجعلوها صدقة للميت او لهم الخيار ان يقسموه بينهم.. وهنا نصل الي نفس النتيجة هو تساوي حظوظهم

Ne t ' énerve pas , inutilement .....

هل تريد من الأئمة أن يبقوا يتفرجون عليك وأنت تخرط على الناس وتفتنهم في دينهم؟ أولا أنت لا تحفظ القرآن، فأنت لست خبيرا باللغة، ولست خبيرا بتاريخ النزول، ولا تعرف أسباب النزول ولا تحفظ أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم، فكيف لك أن تربط بين كل هذه المفاهيم وتخرج لنا بقواعد متناسبة؟ فإن قلت أنك قرآني لا تعترف بالحديث، فعلى الاقل افهم التفاسير، فإن قلت لنا أفسر حسب رأيي، فأنت لست عالما لغويا له قدرات التفسير، أنت لك قدرات الكلام وتكرار الكلام وتسفيه العلماء ووصف آلاف العلماء على مر القرون بأنهم كلهم لا يعلمون، وأنت يا بن عكراش أعلم منهم! وإن ردوا عليك تغضب؟ كم من واحد سيتبع الحرام بسببك؟

ارى جل متابعيك مغرورين فيك، يحسبونك عالما، ولكنك مدلس تقول بعض الحق تريد به باطلا خفيا يكتشفه الذين يعلمون.