نحن من اول يوم قلنا لاااااااااااا للحرب لكن هناك ذباب الكتروني يصف وينعت كل من يقول لا للحرب بانه خائن وعميل وكمان ما سوداني وخاصة اذا كان ينتمي للهامش
الان غير موجود فى الداخل كانه الواطة انشقت وبلعته اما الخارج الطلع مع اولاده زى حالتنا وقال يافكيك من الحرب المفروض نحس بالقاعدين واطين الجمرة فى الداخل مش نزيد ليهم النار حطب ونقرش البسكويت نحن ندعمكم عبر الاثير نساند الجيش وامشوا انتواستنفروا موتو وحرروا لينا بيوتنا الجرينا خليناها
نحن نعاني من أزمة وطنية وأخلاقية ، ونعاني من القبلية والعنصرية ومشكلة الهوية وعقدة اللون ، ونعاني من الجهل والتعصب الديني بسبب عدم فهمنا للدين الذي ورثناه من كتب التراث وشيوخ الجهل . المطلوب ليس وقف الحرب فقط بل وقف الحثالة عند حدهم . السودان بعد الحرب يجب أن لايكون السودان قبل الحرب ، والشعب المغيب المخدوع أمام خيارين : أما أن ينظف البلاد من هؤلاء السفلة ويقوم ببناء دولة المؤسسات والقانون التي تقوم على العدالة والمواطنة والحقوق والواجبات بصرف النظر عن العرق واللون والدين والقبيلة أو يتم تسليم البلاد للخواجات طواعية لكي يبنوا البلد ويدربوا شبابنا لكي يتولوا إدارة البلاد مستقبلا ، يعني بالبلدي بدل ما أولادنا يموتوا في الصحاري والبحار والمحيطات للوصول لبلاد الخواجات أحسن نجيب الخواجات لبلادنا ويا دار ما دخلك شر . أصل الحكاية أن الإستعمار الحقيقي بدأ عندنا بعد رحيل الإنجليز من البلاد ، هل المستعمر لابد أن يكون الرجل الأبيض !!
جبت الزيت من الاخر واءا تعذر بناء دولة المواطنه والمساواه والعدل الحل الاخير (الكي) الفراق بالحسنى بمعنى كل ناس اقليم ينفصلوا ويكونوا دولتهم الخاصه بهم على الاقل نعيش بسلام متجاورين متعاونين متكاملين وبدون وصايه من احد على احد
القال ليك منو الحرب حا تنتهي بانتصار الدعم السريع الشعب السوداني لسانه مسروق من ثلاثين سنه ولما بقي عندو لسان في ثورته سرقوها منو عرفتوا سبب كفواتكم شنو انتم من قتل الشخصيه السودانيه يا كيزان السجم و الرماد خلاص صفرجت والكلام ذاتو راح ليكم زي بشه في آخر ابامو الحمدلله ثم الحمدلله علي هذه الحرب فهما كانت سئيه فإنها لن تكون اسوأ من الكيزان و حكمهم و جهلهم و سطحيتهم الفجة