الف شكر إلاستاذ يوسف: المفكر والشاعر اودينس له ما ما يكفي من الشجاعة الفكرية والأدبية ليقارع السلفية المتخلفة والجامدة. مشكل العرب والمسلمين بصفة عامة هو الجمود وعدم الاعتراف بدناميكية التاريخ وتحولاته الضرورية لاستمرار سيرورة الحياة.
ماقلته في مقدمة الفيديو صحيح تماما، أنا من مواليد اللاذقية، أعرف تماماً دقة هذا الواقع، منطقتنا العربية مؤلمة جداً، مليئة بالتناقضات، وهي مخرن تاريخي و بركان لايتوقف عن الثوران، أحب طرح أدونيس لكنني لا أتبناه. محبتي لك أستاذ يوسف🌷.
تحية طيبة استاذ يوسف ولضيفك الكبير. الإصلاح يهم حضارة كاملة بكل روافدها . سيبقى التابث ثابت لأنه مربح لأصحاب الحال الذين يتوارثون به ومنه القداسة والحكم وملكية الترواث . أما المتحول فلا مكان له في ظل التابث المسيطر وقد تصنع منظومة المتحول الزائف للإستفادة من البريق فقط.
تحياتي استاذ يوسف، موضوع شيق شكرا لك،الواقع انه منذ عصر النهضة أي أكثر مت ٥٠٠ عام تقدم الغرب واحمد العقل العربي وأصبح النقل هو السائد بدل العقل،وأصبح الفقهاء هم يتحكمون بكل شيء والنص الديني هو المتحكم ،وحدث ولا حرج عن الخرافات والأساطير والترهات الد ينية
""كل المعارضات تتحدث عن تغيير السلطة و لا شيء عن تغيير المجتمع. ""🎉❤ من أروع الحلقات استاذي يوسف لاستضافتك للعظيم ادونيس و تحليلك الشيق لهذا الموضوع الفكري المهم و العميق ❤
لكل زمان سلطان فكر معين فللثابتين مؤيديين لان عروشهم تهتز وللمتحولين مؤيدين لان فكرهم جديد وينفي الفكر القديم او يدعو للتطور ويحث على العقل فالعقل وحده ينفي الاتباع ويفضل الابداع ..ابدعت كما كل مرة في انتقاء الاهم ..شكرا استاذي🎉
اعمق تحياتي لك استاذي وأعمق الشكر علي مجهودك في اثقال عقولنا من خلال كل الفلاسفه والمفكرين ، ادونيس مفكر مصلح ومتنور وأوافقه الرأي تماما من جمود الفكر الإسلامي .
مشكور دائما الأستذ يوسف. تستحق جائزة نوبل على مجهوداتك الجبارة. من المفترض أن تكون لك مسامع و مشاهدات بالملايين علي جواهر ما تقدمه وبأسلوب قمة في الروعة والبساطة
يسعد مساك استاذنا ،كنت دائما في انتظار ما تقوله عن الكبير أدونيس هذا الشاعر والمفكر الريؤوي وخاصة أعماله المهمة الثابت والمتحول ،ياليت تقدم في حلقات قادمة ،كتابه القيم =الكتاب =الذي أعاد فيه قراءة الشاعر الكبير المتنبي ،مع كل المودة والتقدير 🙏🌺
كل ما قاله ادونيس صحيح، لا يجب أن نبقى في مجتمع يحاربك لمجرد قلت الحقيقه وعبرت عن رأيك مجتمع لا يتقبل ان تخرج من القطيع أجمل ما قاله قال نحن المسلمين موظفين كلام خطير وعميق شكرا لك على ما تفعله في الحقيقة لا نفتهم من الكتب أكثر مما نفهم عليك لأن الأفكار فلسفية وعميقة جدا وانت تقوم بشرحه وتفصيله ♥️🙏🏻
شكرا يا دكتور على هذه الحلقة لتعريفنا على الشاعر والكاتب أدونيس وللوصول إلى الحداثة في نظري المتواضع نبدء بمحاربة الأمية إصلاح التعليم محاربة اقتصاد الريع محاربة الفساد إصلاح القضاء وإصلاح النظام السياسي بحيث يحترم حقوق الإنسان المساواة بين المرأة والرجل وأن تكون الانتخابات نزيهة تحترم مبادىء الديموقراطية وإذا كان وعي أغلبية السكان لا تتق بمبادئ الحداثة يجب ان تفرض من السياسيين الذين في قمة الدولة مثل سنغافورة اليابان ماليزيا مادام الصراع على الحكم في الدول العربية هو الشغل الشاغل مازال امامنا عدة مشاكل في المستقبل وشكرا
فعلا كلامه صحيح وسوف يعارض من قبل مدعين الدين والسياسيين الطامعين ومثلهم الذين يحكمون العراق وإيران وغيرهم من يدعي الدين اذا السياسة والدين أمران لا يجتمعان وأنهم أمران متناقضان .
يجب التفريق بين الأخلاق و السياسة.فادونيس اخلاقيا هو ضد الطاغية بشار الاسد و لكن سياسيا مع بشار لمادالانه يعرف ان الحركات الإسلامية هي من سيهيمن على سوريا.ومنتما سيدفع الشعب السوري الثمن غاليا اكثر من وجود الطاغية بشار الاسد
أعيش مع الضوء عمري عبير يمرُّ وثانيتي سنواتُ وأعشق ترتيلةً في بلادي تناقلها كالصباح الرعاة ُ أدونيس شكراً استاذنا العزيز على هذه المحاضرة النفيسة نتمنى للكبير أدونيس موفور الصحة والعافية والسعادة ❤❤❤ 🌹🌹🌹🤗
تحياتي لك ... الحقيقه اغلب مفكرينا العرب اذا لم اقل كلهم الذين بحثوا هذا الموضوع نبشوه من اساسه اي قدموا نقدا مبهرا ولم يتقدموا خطوه واحده في البناء وبقى المتحول ساكنا يزيد الثابت ثباتا ربما لان الثابت قويا فهو دين وتراث وتاريخ وثقافه والعزل التام له امر في غاية الصعوبه يشبه الموت وسنبقى في دائرة فكر ينتهي من حيث بدأ ........
شكرا و تحية لك أستاذ يوسف لتناولك الحديث على هذه الشخصية البارزة ، الأديب و الشاعر و المفكر الكبير أدونيس ، الذي يعتبر من أهم التنويريين المعاصرين الذين حاولوا وضع بصمتهم الفكرية لتخليص المجتمعات العربية من قيودها التقليدانية التي لاشك أنها من ضمن أسباب تخلفها و تقهقرها ،غير أنه و مع كامل الأسف و على غرار المفكرين و الفلاسفة الذين حملوا و يحملوا رسالة الإصلاح و التنوير الفكري لم يجدوا لهم منفذا و مكانا داخل جامعاتنا و في برامج التكوين الموجهة للأجيال الصاعدة ، لذلك و على غرار كل مرة و على عكس المجتمعات الأوربية التي عرفت داءما كيف توظف أفكار المُجددين انطلاقا من قرون التنوير ، بقيت افكاره داخل ذلك الحيز الضيق المكون من دواءر المثقفين و المعنيين بقضايا الفكر بالرغم من الدور الحضاري الكبير الذي لعبته دور النشر بمدينة بيروت من أجل نشر الفكر و الثقافة على صعيد الوطن العربي 📚🌲.
التداخل الديني والسياسي هو العامل الاول الذي في التغيير بين الثابت والمتحول،الكنز الذهني هو بوصلة الجسر إلى الهدف ،كما نعلم ان حل اللامشكلات هرولة عرجاء بسبب الهيمنة الآنية على الفكر والمفكرين وحالة الإجبار والإصرار على إتباع الافكار النمطية الموجهة من قبل سالكي الطريق القداسة ان يكون الإيمان بالإنسانية الطريق الاسلم وليس الرؤيا شكرنا موصول لحضرتك مع الإحترام والتقدير٠٠٠
لقد اصبحت فكرة ( التجديد ) في عالمنا العربي قديمة جدا لقد فاتنا التجديد فعلا واصبح من المستحيل اعادة عقارب الساعة إلى الوراء لذلك فان ادونيس مجرد حالم ويعيش في عالم الأوهام
لا يمكن أن ننتكر جهد أدونيس لكن موقفه لا ينسجم مع مشروعه "التنويري"موقفه من العدوان على غزة كان مخزيا. تجاهل الموضوع في الوقت الذي تضامنت فيه كل النخب الفكرية في العالم.ومشاريعه التنويرية أصبح يروج لها لتشريع الاحتلال و اتهام كل فعل مقاوم. كل فكر لا يبصق في وجه الاحتلال لا يعول عليه.
تحياتي لك أستاذ حسين أعتقد أن كلمة الاتباع لبست نقيض الإبداع.. في اللغة العربية، الابتداع (وليس الإبداع) هو نقيض الاتباع، ومنه كلمة (البدعة)، اي الشيء الجديد المستنكر.. أما الابداع فهو فكر جديد مستحسن (وتاريخنا العربي والإسلامي في معظمه إبداع). ليس كل شيء جديد (إبداعا)، بل قد يكون تخريبا وتدميرا وفسادا، قد يأتي شخص ما ويتأول الأحكام الشرعية مثل الصلاة والصيام والفرائض الثابتة ليقدم نظرية تلغيها أو تبدلها ، فهذا شخص يسمى (مبتدع) وليس (مبدع). أما المبدع فهو من يأتي بتفسير جديد وعمق آخر يحمل معاني مبتكرة وإيجابية للمفاهيم القائمة بدون المساس بما اتفقت عليه معظم الآراء (الأصول هي تماماً مثل قوانين الفيزياء والكيمياء وغيرها من العلوم، قوانين عمل لا يمكن العبث بها ولكن يمكنك توظيفها كي تبدع). كما أنه لا يمكنك الخلط بين الدين والعلم مثلا، لأننا لم نجد في تاريخ العرب أي صعوبة في التميييز بين الأمرين، كان هناك فقهاء وفي الوقت نفسه كانوا علماء بدون أي تناقض. إن نظريات أدونيس هي خلط واضح للحابل بالنابل، فهي تقارن بين التفاح والبرتقال، وتجعل الثابت والمتحول نقيضين ينبغي القضاء على أحدهما، وهذا قمة الغباء، أن ينقسم الناس بين فريق يشجع الثابت وفريق يشجع المتحول، ولكن بالطبع هذاا كلام لا يقوله من لديه أدنى فهم، هناك ثوابت (قوانين)، وهناك متحولات (كما هو الحال في أي معادلة رياضية)، والمتحولات وهي نتائج لتطبيق تلك القوانين (مثل العلوم تماما) ولا يمكنك أن تعتبر أي فكرة، أو أي نظرية، أو أي حماقة مهما كانت، إبداعاً، وذلك لمجرد كونها (جديدة) أو هادمة للقوانين، مثلا: أن تأتي بقرآن جديد مثلا وتسميه (إبداع)، أن تكتب قصيدة شعرية وتقارن بينها وبين القرآن، ولايمكنك أن تضع كلام الشعراء والأدباء وعلماء المجتمع والمنظرين بأي حال في مقارنة مع الانبياء (إلا إذا كنت كافرا بالأنبياء طبعاً وهذا سيكون واضحاً)، فحينها يمكنك أن تجعل الصالحين كالمجرمين باعتبارهم جميعا (مبدعين) وهذه من وجهة نظري حماقة كبرى. ومجرد رأي فقد قرأت الكثير من شعر أدونيس وأعتقد أن أصغر شاعر حداثي عربي يحمل في أشعاره عمقاً وإبداعاً يتجاوز شعر أدونيس بمرات عديدة، ولست أدري من الذي جعل لها قيمة. وشكرا.
تاريخيا لم بكن للعرب اصلا فكرا و لو كان كذالك لما ارتقى بالدين و الدين الا انه اصلا العرب لهم فكر قبلي و نلاحظه الى يومنا و لم تكن لهم اي تجربة سياسية حتى ينتج نموذجا لي اقامة سلطة شرعية و كان بزوغ الاسلام بينهم بمثابة صدمة بكل المقاييس وثورة بكل ما تحمله من معان في وسط مجتمع قبلى بداءي لم بستطيع ان يتقبل و يهضم كل المفاهيم و القيم الجديدة عليه ضف الى ذللك كل النزاعات القبلية و احتكاكهم بالشعوب و الحضارات المتاءصلة في تلك المنطقة ولدت لديهم عقدة الاقلية و كان الحل الارجح لديهم اقامة خلافة قبلية بسلطة و شرعية دينية بماانهم ورثة الدين الجديد اللذي دخل فيه الناس افواجا و كان العرب داءما يحتاجون الى عنصر خارجي ليدعموا حكمهم و من هذه العناصر العلماء و المفكرين اللذين كانوا بالمعظم ليسوا عرب و اسلموا او يهود او نصرى او غيرهم و هؤلاء من انتجوا ما تسمونه الفكر العربي هذا الفكر اللذي يتارجح و يتعارض بين العقلاني و الديني و هذا الاخير كان يمثل للعرب ثباة الحكم و السلطة لديهم فاكل الخلافات اللتي تسمى مجزا اسلامية هي في الحقيقة مملكة القبيلة العربية اموية كانت او عباسية او غيرها نعم ان ما يسمى الفكر العربي هو في الحقيقة فكر قبلي يجب النضر اليه و تحليله اولا من هذه الناحية و العصبية القبلية قد تكلم عنها المؤرخ الكبير ابن خلدون و قالوا انه عربي؟ راي ان العرب لم يكن لهم فكر بالمعناه المطلق و انما اراء و اشعار فقط و هو اللذي كان يتعارض مع الفكر الاسلامي لان اصراع بالنهاية سياسي هل الحكم يعود شرعا للعرب او للمسلمين صراع قومي و عصبي تحت مضلة الشرعية الدينية يجب تفكيك الفكر العربي تحت آلة الفكر السياسي وتحلبل الفكر الاسلامي تحت مجهر الفكر العقلاني و لا يجب الخلط بينهما ان واقع المجتمعات العربية او الناطقة بالعربية ليس واقع المجتمعات الاسلامية فالمفاهيم و الصراعات تختلف