لقد وصف ويل ديورانت سبنسر بانه اعظم فيلسوف في القرن التاسع عشر حيث ساهم في مجموعة واسعة من المواضيع بما في ذلك الأخلاق والأنثروبولوجيا والدين والاقتصاد والنظرية السياسية والفلسفة والأدب وعلم الفلك وعلم الأحياء وعلم الاجتماع وعلم النفس.
بارك الله فيك استاذ هل من ااممكن ان توسع مداركنا اافلسفية وتعرفنا عل فلسفسة الشرق الاقصى بما فيها الصين والفلسفة الكونفوشيوسية وغيرها تحياتي من الجزائر
نشكرك على جهدك الطيب.. دائما في شوق في متابعة حلقاتك الرائعة.. أعمال وفكر سبنسر في الحلقة القادمة..لكن ممكن لدي سؤال أين يلتقي فكر سبنسر الاحتماعي والإقتصادي مع فكر داروين البيلوجي؟ أي كيف يوظف فكر كل منهما للآخر ؟ ممكن نسمعها في الحلقة القادمة ان شاء الله ..مع خالص شكري وتقديري لحضرتكم
تحية طيبة استاذ يوسف ولضيفك الكبير. مأساة لولدي هربرت وله كذالك ضياع سبعة أبناء في سن مبكر وكأن القدر الملعون تكلم قبل أن يتكلم هربرت حيث قال البقاء للأصلح فبقي هربرت ومات الآخرون. والغريب أن هربرت كان ‘أصلح ‘ وبوعي أم بغيره أصبحت فاتحة كلامه . وشكرا.
ربما القوة والارادة يمكننا من التغلب على المرض واليأس ..لكن سؤال خطر ببالي استاذي..في هذا العصر هل يقبل اي شخص مهما اجتهد على نفسه دون ارتياد اي جامعة كفيلسوف او كمرجع ثقافي !!!!..كل التقدير لجهودك استاذي 🎉
لا اتفق مع مقولة البقاء للاقوى او البقاء للاصلح وتعدد اسباب الموت والأعمار والزمن الذي يمر سواء للأشخاص او الامم والدول او الامم الحيوانة أيضا هناك من ينظم ويختار من يبقى وهو الله سبحانه وتعالى
و الدليل قال و قالوا و التلقين و التخويف و صدفة جغرافية و وراثة الدين، لا أدري كيف التلقين و التخويف و توريث الفكر شيء يقبل به عاقل واعي حر!! دينك لم يأتِ بجديد، و كلها خرافات! و موضوع وحود خالق لا علاقة له بالدين بالأصل و الجوهر و الأساس!! فقط خرافات بدائية، و حتى وجود خالق ليست الحقيقة المطلقة و لكن أيضا ميدان يصعب نفيه، يصعب أو يستحيل نفيه أو إثباته بدليل موضوعي بعيدا عن التلقين و الخوف و البرمجة و مجرد الإيمان!!