هذا الشيخ محمد شحرور عندما تسمع لحديثه وطريقته في الكلام يحببك في دينك وكانك تتعرف عليه من جديد ليس كما عرفونا عليه من قبل بالترهيب الله يرحم المفكر والعالم والشيخ محمد شحرور
ارجو من القائمين على هذه القناة كتابة كل مايقوله الدكتور رحمه الله في الفيديو صدقوني ستفرق جدا لان هناك يختلط عليها الكلام أرجوكم ارفعوا التعليق حتى يفطن القائم على هذه القناة التي هي صدقة جارية يُجزي الله فقيدنا محمد شحرور الجنة وجعله من الشهداء والصديقين يوم القيامة
أهمية المنتج الفكري للراحل الكبير محمد شحرور أنه مشروع (معرفي) ظهر في سياق مشروعات (أيديولوجية) كانت سائدة في حقبة الستينات.. ولذلك اندثرت كثير من تلك المشروعات بتغير الظروف والسياسات والتوجهات الحزبية والحكومية، وبقي المشروع الفكري لأنه مفتوح وقابل للنقد والتجدد والتطوير في الأدوات والمفاهيم وبعيد عن الوثوقية والدوغمائية.. رحم الله الدكتور محمد شحرور
الله يرحمو و يجعل مثواه الجنة و يجزيه الخير عالشي اللي قدمو و حتى لو مو كلو صح مية بالمية بس اشتغل و اجتهد و تعب و فكر و قدملنا فكر رائع . تفكيرو كان خارج الصندوق و ما بيشبه حدا . لروحه السلام و الرحمة 🙏🙏🙏
هذا الكتاب العظيم وواقع الامه الاليم ما السبب . 1_الامه العرببه تركت أحكام القرآن وطبقت أحكام الدستور گ أحكام مجتمع . 2_عدم تطبيق الفرد لأوامر ونواهي القرآن في العبادات ، هذه الامه تركت كتاب القرآن وتبعت كتب السنه ، والله يقول اطيعوا الله واطيعوا الرسول ، يعني طبق القرآن بعدين طبق السنه النبويه الشريفه .
أولاً : قال شحرور بأن السبب الذي دفعه للقيام بمشروعه هذا الذي سماه ( قراءة معاصرة لنصوص التنزيل الحكيم ) هو : إصابته بالصدمة بعد هزيمة الجيوش العربية عام 1967 م . ثانياً : ثم أضاف شحرور عنصراً ثانياً ضمن ما دفعه لقيامه بما يسميها قراءته المعاصرة لآيات التنزيل الحكيم و هي : أنه سمع حينها من رجل شيوعي ملحد قوله بأن الهزيمة حلت بالمسلمين بسبب أنهم يصومون شهر رمضان . ثم انطلق يحلل سببي الهزيمة . أعني ( الأول : و هو : أن النساء كاسيات عاريات ) ، و الثاني ( أن المسلمين يصومون شهر رمضان ) و قال بأنه تبين له منهما أنه : يوجد قاسم مشترك بينهما في العقلية . و سمى خطيب الجمعة يميني ، و سمى الشيوعي الملحد يساري ، فلا فرق بينهما عنده . و قال بأن هذا يدل على أن هناك أزمة فكر و عقل يعيشها (المجتمع ) . و هو يتحدث عن المجتمع السوري الذي أغلبيته الساحقة من المسلمين .
ملكة سبأ اسلمت لله رب العالمين بعد ان ادركت انها اخطأت مرتين ونحن نقول ولد النبي عليه الصلاة في شهر ربيع الاول ونكرر ذلك في اربعة فصول السنة وبدون اي حرج او خجل !
@@Polatt12324 المقصد ان السنة الهجرية غير ثابتة بينما السنة الميلادية ثابتة ونحتفل بعيد مولد نبينا محمد عليه الصلاة والسلام كل سنة بتاريخ مختلف مرة بالصيف ومرة بالربيع و و و وهذا خطأ المسلمين او امام المسلمين لست ادري
لقراءة الردود على (المهندس) محمد شحرور اكتب بجوجل : ((جميع الردود العلمية على محمد شحرور موقع نصرة السنة)). والردود تشمل كتب وغيرها من المختصين بالعلوم الشرعية واللغة العربية. اذا كنت تبحث عن الحق اطلع على ردود العلماء هي محملة بموقع نصرة السنة مجرد ضغطة زر
إن وصف شحرور لله تعالى بصفة ( المؤلف) تدل على جهله الكبير باللغة . لأن التأليف هو عملية اختيار للمعلومات وتنسيق لأماكن وضعها في المؤلف في مراحل إعداد صياغته . ولذلك يصح وصف المخلوقين بها ، لأنهم أصحاب علم قليل ومحدود قال تعالى ( وما أوتيتم من العلم إلا قليلا) 85، الإسراء ولكن لا يصح أبداً أن يوصف الله تعالى بمثل صفات خلقه الدالة على النقص . فهو تجاوز عظيم منه في حق الله تعالى . ولكن شحرور يهرف بما لا يعرف . ويزعم للمسلمين بأنه سيقرأ لهم كتاب ربهم ، وهو جاهل بلسان العرب ولغتهم ، بل و بكافة علوم الآلة المؤهلة لفهم الآيات الكريمة . ولكنه يعتمد على أن أكثر المتلقين عنه لاعلم لهم بما يتحدث عنه . فذهنهم خال تماما مما يمكنه من التلاعب بأفكارهم وإقناعهم بما يريد من مزاعمه الباطلة .
إن قول شحرور عن نفسه بأنه ( يبحث عن صدق الله العظيم ، على أرض الواقع ) . وما لبث بعدها مباشرة أن ناقض هذا تماماً في الجملة التي تلته مباشرة بقوله ( وكلي يقين أن الله جل جلاله صادق ) . مع ملاحظة أنه وصف نفسه بالإيمان بقوله ( و بالنسبة لي كمسلم مؤمن بالرسالة المحمدية ) أ. هـ إن كل من قرأ كتاب الله تعالى يعلم بأن أول صفة وصف الله تعالى بها المتقين ، الذين هم حتماً - من المؤمنين - في مستهل سورة البقرة بأنهم ( يؤمنون بالغيب ) . لا بالبحث عن صدق الله تعالى فيما أخبر به سبحانه " أين هو على أرض الواقع " ؟ . كما هو حال شحرور حسب كلامه . قال تعالى ( الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَ مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ ) 3، البقرة . و لذلك فإن ما فاله بعد ذلك ( و كلي يقين أن الله جل جلاله صادق ) هو من ( اللواحق الشحرورية ) التي تعود استعمالها لتهوين فداحة مزاعمه الباطلة ، تسهيلا لتمريرها. لأن المؤمن ( الموقن ) بصدق الله تعالى فيما أخبر به لا يحتاج أن يبحث عن مصداقية ما قاله سبحانه . لا عن طريق مطابقته للواقع ، و لا لغيره ، كالعقل و رؤية العين . فالمؤمن مطمئن و يجزم بصدق الله تعالى فيما أخبر به، وإن خالف عقله أو ما تبصره عينه . وقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم قوله ( صدق الله و كذب بطن أخيك ) . رواه مسلم في صحيحه . فالزعم الذي أراد م / شحرور تسهيل تمريره هنا هو قوله ( و يمكننا بسهولة التحقق من ذلك ) . فإن كان المؤمن يحرص على السعي للتحقق من صدق الله تعالى فيما أخبر ؟ ! فأي إيمان هذا ؟ ! . ثانياً : أما قوله ( فما جاء في النص يطابق ما توصلت إليه الإنسانية ) . فهذا هو نص تصريحه باسم المصدر الذي أوصله لليقين بصدق ما اخبرنا الله تعالى به . ألا و هو ( ما توصلت إليه الإنسانية ) . و ليس إيمانا منه بالغيب .
