"الكتاب هو المعلم الذي يعلم بلا عصا ولا غضب بلا خبز ولا ماء أن دنوت منه لاتجده نائم وإن قصدته لا يختبئ منك إن أخطأت لا يوبخك وإن أظهرت جهلك لا يسخر منك"
*أجمل ما تفعله بنا بعض الكلمات والإقتباسات ..هو شعور الشراكة مع الآخر المجهول كلنا نحمل نفس العلل التي تجعلنا نجتمع حول النص المعبر إياه !🖤* *"عودة ميمونة أستاذ خالد"*
﴿ وَ أذكر ربّك إذا نسِيت ﴾ - سبحان الله - الحمدلله - لا اله الا الله - الله أكبر - سبحان الله وبحمده - سبحان الله العظيم - استغفر الله - أستغفر الله واتوب إليه - اللهم صل وسلم على نبينا محمد - لاحول ولا قوة الا بالله
أراك هجرتنا هجراً طويلا .. غيابكَ كان من ضمن الجروح التي (كُنت) تداويها بصوتك .. لا تغب أكثر يا خالدْ، ولا تبخلُ بصوتك .. كل الحروف لها بريقٌ حزينٌ في قلوبنا إن لم نسمعها بصوتك .. ها أنت تُعيد نطقها كما تعيدُ الروح اليها .. ولقد خالفنا رسالة عبدالله القصيمي (بتصرف) لأننا أعجبنا بصوتك، وأحببناه .. قد لا يبدو لصوتك أي اهمية خاصة ولكن، بالنسبة لنا الأمرُ مختلف اعد النظر لتلك النقطة .. أحسُ بأن أشعاراً ونصوصاً كُتب لتقرأها أنت .. أحسُ بأن الناس الذين لا يتفقون عادتاً، إتفقوا على صوتك .. تخيل أن اناسً لم يلتقوك أبداً، يشتاقون لصوتك كثيراً .. الناس قسمان متكلمون، وساكتون .. لا تكُن قسم الإنسانية الساكت تكلم كلما استطعت وسنسمعك ..🖤
في لحظات يكون بها الدمع عالق إثر غصة وحسرة، فيأتي صوتك يا خالد يهز هذا الجسد وتتساقط دمعة دمعه، وتذهب الغصة بعييييدا بعيدا فيبقى المدى باتساعه صدى لروحك التي تبثها في نبرة مهيبة تلامس أبعد زاوية في القلب. عظيم والله يا خالد
نحن من سقطنا باللغة العربية ...فما دامت لغة القرآن فلا خوف عليها ...الخوف علينا نحن أهملناها فأهملتنا الأمم...و لا خير في أمة تحب لسانا غير لسانها ...و الحمد لله أسعد عندما أقرأ تعليقات مثل هذه ...في مثل هذه القنوات الراقية ..... تحياتي 🦋
ويومَ أضأتُ باسم الله فقري تعجّبَت المجرةُ من رفاهي دمي في أضلعِ الشهداء يجري وأسمائي على كل الشفاهِ شهدتُ مع الملائكِ يوم «بدرِ» وزوجتُ السيوفَ من الجباه وحين ظمأتُ كانت كأس خمري تسيلُ.. وكنتُ أغرقُ في الملاهي صعدتُ نزلتُ.. ثم رأيتُ عمري يحدّقُ في فراغِ اللاتناهي أنا القلقُ المدببُ في «المعري» أنا الشكُّ المبعثرُ في «الزهاوي» عصاي معي.. ومن سرٍّ لسرِّ تُضيعُ خطايَ في كل اتجاهِ
حينما استمعت بصوتكم "ما لم تقله زرقاء اليمامة" رجوتُ -ومن كل قلبي- لو كان لقصيدة "الاصدقاء" نصيب.. فرغم السجل الحافل للشاعر إلا أنني وبعد قراءة دواوينه الثلاثة لم أجد أقرب إلى قلبي من هاتين القصيدتين .. سبحان الله.. قد وفق الله بين ذائقتينا ليتحقق لي ما رجوت وأستمعها بصوتكم الرخيم.. لا أظن أن شعوري لحظة قراءة عنوان القصيدة على قناتكم يمكن وصفه.. ممتنة🙏🏻🧡
صوتك هذا خرافي من خيال ..يخترقني يضيئني .. يصيرني نجمة تجاور البدر في فلك الأحلام .. فسبحان من حباك هذا الجمال ..و الحمد له إذ أسمعتنا به من روائع الأقوال ..فلا تدع الشوق إليه يتملكنا ..و جُد علينا بما يريح النفس و يَحسن عندك الاختيار ...🦋
خالد انا وائل من العراق انا احب كل ما تلقيه بصوتك المتلألأ،احب اقلك اولاً كيف حالك و ثانياً انا زعلان منك لانك ما عُدتَ تلقي في قناتك اي إلقاء،على كلٍ شكراً لعودتك و ارجو ان تستمر بتغريدك.تحياتي.